حكومة البشير ترفض تجديد العقوبات الأمريكية لعام آخر

جددت الحكومة الأمريكية العقوبات المفروضة على البلاد منذ العام 1997، وأبقت على اسم السودان في اللائحة السوداء اعتباراً من تاريخ “3” نوفمبر من العام 2015، ومن جانبها أدانت وزارة الخارجية القرار واستنكرت الأسباب والمبررات التي ساقها البيت الأبيض بشأن تجديد العقوبات.
وقال الناطق الرسمي السفير علي الصادق في بيان صحفي، إن الحكومة تتأسف لقرار الإدارة الأمريكية القاضي بتجديد العقوبات الأحادية المفروضة على السودان منذ العام 1997م لعام آخر.
وأوضح البيان أن القرار تجديد العقوبات الأحادية أتى في الوقت ظل فيه السودان يواصل جهوده البناءة في العمل على تحقيق الاستقرار وبسط الأمن في المنطقة ومحيطه الإقليمي، من خلال الدور الذي يقوم به في مجال مكافحة الجريمة المنظمة والعابرة للحدود وظاهرة الاتجار بالبشر، فضلاً عن تعاونه في مجال مكافحة الإرهاب، بجانب إيوائه لأعداد كبيرة من لاجئي دول الجوار.
ونوهت الحكومة إلى الإجماع الدولي على رفض أي إجراءات اقتصادية أحادية، لافتقارها لأي شرعية، وأنها تمثل انتهاكاً بالغاً وصريحاً للقانون الدولي ولحقوق الشعوب في النهوض وتحقيق التنمية الاقتصادية والرفاه، والأخذ بأسباب التنمية المستدامة، من محاربة الفقر والجهل، والقضاء على الأمراض والأوبئة، وشددت على أن دول العالم أجمعت على أنَّ العقوبات الاقتصادية تمثل مهدداً للسلم والأمن الاجتماعي وتؤدي إلى تصعيد وإطالة أمد النزاعات.
وأعلنت وزارة الخارجية رفضها القاطع لمبررات تجديد العقوبات الأمريكية مؤكدة إدراك الحكومة التام لمسؤولياتها تجاه مواطنيها، وقالت إنها ماضية في الإيفاء بالتزامات رئيس الجمهورية بفتح باب الحوار أمام الجميع، واستكمال مسيرة الحوار الوطني.
ونحن الشعب السودانى الفضل برضه نرفض ان يقوم حزب واحد ينتهك حق الشعب السودانى فى الحكم الديمقراطى والحرية وسيادة القانون ويعمل انقلاب على حكومة شرعية ويقعد يسك ويطارد معارضيه بكل اجهزة الدولة ويستولى على السلطة والثروة الخ الخ !!
يا على يا صادق الف مليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الانقاذ او الحركة الاسلاموية التى عطلت السلام والحوار الوطنى لاكثر من 26 سنة ومن هم هؤلاء الاسلامويين حتى يستولوا على السلطة ويديروا البلد على حسب فكرهم الواطى الما بيشبه اسلام او اى اخلاق انسانية بل قتل وتشريد وفساد وتمزيق للبلد ارضا وشعبا الخ الخ الخ الخ؟؟؟؟؟؟؟قوم كده بلا يخم الانقاذ الوليد الشرعى للحركة الاسلاموية السودانية الواطية القذرة!!!!!ولا حلال عليكم وحرام على امريكا مالكم كيف تتكلمون؟؟؟؟
كسرة:اقسم بالله ان اى سودانى معارض للانقاذ او الحركة الاسلاموية اشرف منهم بل اشرف من حسن البنا وسيد قطب والقرضاوى واى اسلاموى واطى لم ينتقد او يحتج على جرائم الانقاذ او الاسلامويين فى الوطن والمواطن السودانى بس لمن الشعب المصرى ادى الاخوان بالجزمة قعدوا ينوحوا ويردحوا مثل العاهرات!!!!
امريكا وروسيا قد دنا عذابهم اتسلحنلك ياامريكا سوف نؤزن فى البيت الابيض يا امريكا لمى جدادك قرية شلعوها الكيزان تحزر امريكا للمره الاخيرة دقيق فينا مكفين ناكل من ما نزرع تغيير نظام هيئة الامم المتحدة خموا وصروا ايها المتخلفين
العقوبات الأمريكية المفروضة على حكومة الملاعين الكيزان صدرت للتنفيذ وليس
لأبداء الرأي بالموافقة أو رفضها .
هههههههههههههههههههههها
فعلا اذا لم تستح فاصنع ما شئت،،، يا ما عندكم دم رغم الاكل والعصائر واستيراد العنب والسرقة الكتيرة،،،
لا يغير الله ما بقوم حتي يغيرو مابانفسهم ايها الكيزان المتخلفين غيرو ط يقتكم في التعامل مع الشعب احترمو عقول الناس سيحترمكم العالم
وكمان حتستقبلو وفد من الكونغرس
يعني مفنقسين وبتصرخو
صحي شلة وسخة
أرفضوا حتى تشبعوا يا جماعة البشير فلن يضر ذلك الحكومة الأمريكية ولن ينفعكم وإن الرجال لنفعها في فعلها لا في الكلام! أتحداكم أن تمنعوا تصدير الصمغ العربي حتى لا يصل إلى أمريكا منه شيئ أو توقفوا التعاون الأمني مع الأمريكان أو تغلقوا السفارة الأمريكية في الخرطوم إن لم تكونوا من عملاءها! نحن نعرف وأمريكا تعرف أن العقوبات لا تضر غير الشعب السوداني فحكومة البشير العميلة للإدارة الأمريكية لا تتضرر أبداً بالعقوبات بل تستفيد منها في أن تعلق عليها إفسادها لكل جوانب الحياة في البلاد ورفع أسعار السلع التي يبيعها تجار نظام البشير بحجة العقوبات الأمريكية
و إذا أعلنت رفضها القاطع، ماذا ستغير؟
يلا ورونا فلاحتكم فالحين في الرغي والكلام الكتير (الكثير :حتي لايغضب اللغويون) العقوبات الامريكية 18 سنة كاملة قابلة للزيادة يلا خلوكم زي كوبا عقبال 50 سنة عقبال 100 سنة كمان ياناس الطاغية الامريكان لكم تسلحنا هههههههههههههه والله الكيزان ديل قليلين ادب صحي صحي هسع بالله اي وفد او تصريح من اي خواجة امريكي تلاقيهم جاريين زي الكلاب السعرانة
واحد:اها رفضتم العقوبات!..و بعدين!!
التانى: و بعدين المعامله بالمثل لإعادة امريكا “لصوابها” و “تركيعها”!
الاول: والله ما عارف دى فاتت عليهم كيف!
تصوروا وإنت واقف في الاستوب برز ليك متسول من شباك السيارة
طالب مساعدة ..
وأنت مقتدر ويمكنك ان تعطي غيرة اكثر
ولكن لك رأي في من اقتحم عليك سيارتك
بسبب شكلة بسبب طريقتة البجحة أو لانه يستطيع العمل
أو لانك تعلم أنة يعتقد أنك لاتستحق ما هو من إنتاجك
وأنه صاحب حق مناصفة لما تملك
وقلت له الله كريم يديك ويدينا فأنت رجل مهذب لاتنهر السائل
لكنة قام بسبك وتقدم للمحكمة بشكوي أنك ترفض أن تعولة وتنفق علية
فهو يري أن سبب فشلة في توفير قوتة – فهو غير معني بتوفير قوت عيالة – يقول ان سبب فشلة هو أنك حاقد علية وأنك لا تتمني لة الخير الذي في خزائنك
كفاية أنا قرفت تمها براك أيه القارئ
المشكلةاكبرمن كده بكتير الحكومة خانت الله والرسول والشعب السوداني اي بيت سوداني لانه كمية الشباب الماتوا في الجنوب لاحصر لهم ونرجو لهم القبول من الله والان الانبطاح للامريكان والروس والصين ومصر واثيوبيا فضل تشاد بس والان المواطنين صاروا غرباء في وطنهم وهناك خطة لتفريغ السودان من السودانين وابدالهم بالاحباش ونري الهجرة الرهيبة الاخيرة مفتعلة لتمكين الاحباش من السودان اكتر واصبحنا نري السوريين والمصريين اكتر من السودانيين هل ياتري لو حصل لنا ما حصل للسوريين هل كان سيستقبلوننا كما استقبالناهم لا اعتقد ذلك وادعوا الجميع للانتباه انه البلد شكلها اتباعت والباعوها ليعو عايزها فاضية.