تجار السيارات يطالبون بوقف قرار استيراد السيارات المستعملة لاحتواء الارتفاع في الأسعار

سبق لى العمل بالشركة السعودية لخدمات السيارات و المعدات (ساسكو) و هى المالكة للنادى السعودى للسيارات و السياحة (SATA) و لخطأ فى الاتجاه ولدت القادسية بدفتر المرور الجمركى الغير نظامى بعدها تم تحقيق أتفاقية العبور الجمركى بين الشركة و المهاجر العالمية عبر جهاز المغتربين بالدفتر النظامى الصادر من الاتحاد الدولى بجنيف بل أن الدولة السودانية وقعت على الانضمام لركب الاتفاقية الدولية المنظمة للعبور الجمركى و بما أن معنى دفتر التربتيك النظامى هو الضمانة فى الرسوم الجمركية للدولة التى يتم لها العبور و هذه الضمانة مكفولة من الشركة المصدرة للدفتر كما أن التأمين الدولى على الدفتر مكفول ايضا من شركة لويدز بلندن كما أن ثمن التأمين مشمول فى ثمن الدفتر ايضا / كما اننى كنت صاحب فكرة انشاء نادى للسيارات عبر المهاجر العالمية بل اننى اشرفت على ملف العضوية الذى كلل بالنجاح و اصبحت المهاجر مصدرة للدفاتر .
ان السؤال القائم هو لماذا هذه التعقيدات فى عبور السيارات من نوعية وموديل طالما أن حق الدولة ممثل فى الرسوم الجمركية فى حالة اى مخالفة مضمون ومكفول بالكامل لماذا ؟ و للرد على هذا السؤال فان الاجابة تتمثل فى أن شركة المهاجر اكتفت بدور التاجر فقط حيث انها بنص الاتفاقية لها مائة ريال من كل دفتر يتم العبور به و هذه المائة ريال مدفوعة من قبل المغترب السودانى طبعا هذا فضلا عن الرسوم الاخرى اننى من هذا الموقع اناشد شركة المهاجر بشرح معنى دفتر العبور الجمركى للنظام الحاكم و ان لا تدع مثل هذه الخدمة البسيطة ترتفع بدرجة تجعلها اعلى خدمة مقدمة فى العالم مقارنة ببقية الدول /
اذا رغبت الراكوبة فى ان احرر لكم ملفا كاملا عن الموضوع فما عليكم سوى الطلب البسيط و سوف يتم تحقيق ذلك بالوثائق المدعمة

ردا على الاخ عبدالقادر بنقول الله لا غزافيك بركة اذا كنت صاحب الاقتراح ؟ هو نحن ناقصين جبايات