إمام مسجد أم درمان الكبير – الكاروري : كل من “هب ودب” يحمل درجة الدكتوراه
انتقد إمام مسجد أم درمان الكبير إبراهيم الكاروري، سياسات الدولة في نيل درجة الدكتواره، مشيرا إلى أن كل من “هب ودب” يحمل شهادة الدكتوراه, مؤكدا أن بعض الجهلاء والأغبياء ممن يحملون درجة الدكتوراه يطعنون في سُنة الرسول صلى الله عليه وسلم وفي صحابته.
ونقل محرر الشؤون الدينية بـ(الصيحة) جاد الرب عبيد عن الكاروري قوله, “كل من أراد أن يحمل شهادة دكتوراه في علوم الإسلام أصبح يحملها بكل سهولة ودون عناء، وهو لا يحفظ آيه ولا حديث ولا يعرف كيف يقرأ القرآن” .
وأشار الكاروري خلال خطبة الجمعة أمس إلى وجود شهادات دكتوراه وماجستير وبكلاريوس استخرجت عن طريق الخداع والتزوير. وشن هجوما عنيفا على الجامعات والمؤسسات وقال إن الجامعات أصبحت تخرج الطلاب بدون علم بل ووصلت لدرجة أن تزيد الطلاب جهلا على جهلهم”, منوها إلى أن الذين تخرجوا من حلقات مسجد أم درمان الكبير أفضل من حاملي الدكتوراه علما.
الصيحة
هذا كلام عام ينبغي ان يأتي من شخص في وضع هذا الشيخ، إذا كان يريد أن يشخص التعليم لا يطلق الكلم على عواهنه إنما يحدد أين المشكلة ومن ثم يطرحها كقضية، التعميم في هذه الحالة ليس صحيحا، لأن واضح ان كل من لديه مركز ومنير أصبح يستغله في تصفية اختلافاته مع الآخرين، معروف ان الأئمة يركزون حديثهم في قضايا تفيد العامة، لان من يقصدهم ينبغي عليه مواجهتهم في أماكنهم ، وواضح ان الإمام فقد منطقه وأصبح يهرج.
وهكذا سيشهدون على انفسهم بانهم قوم جاهلون
انتم دمرتم التعليم 44 جامعه لو لميتهم كلهم لا تستطيع ان تجد بهم كادر تدريس حتى لو مثل جامعة الزقازيق و هذا نتائج المشروع الحضارى يا جهله
* ما تراهو كل منافق هب و دب بقى “شيخ دين” و “إمام مسجد” و “داعيه” يعظ الناس!!..الفرق شنو!
* و الدكتوراه فى “الدين” ذاتها أدتها ليهم “الكنيسه”!.. و لا جامعة “أوكسفورد”!, ما ياهم انتو ذاتكم وناسكم فى “جامعه الهوس الإسلاميه” و “جامعات القرآن الكريم”!
* انت ذاتك امش شيل واحده و اتلهى!..دجال.
ياشيخ ياضلالي ديل كلهم خريجي جامعات الوهم بتاعتكم من امثال جامعة
القرآن الكريم التي لايلتحق بها الا الفاقد التربوى المحتار الماعارف
يسوى شنو فيلتحق بجامعة القرآن الكريم .
ياشيخنا اساسا العلوم التي تتحدث عنها واحاديث النبي وسيرته وغزواته
ونسوانه واصحابه الغر المجلين ونسوانهم هذه العلوم مافادت السودان يوما
ولن تفيده بل اقعدت بالسودان والسودانيين وخلت البلد كلها دراويش وطاشين
لم نسمع ان واحد من الناس الدرسوا العلوم دى عمل حل لمشكلة الملاريا البتفتك
بالناس كل يوم او اكتشف علاجا يقضي علي البلهارسيا التي تفتك بالمزارعين في
كل نواحي السودان او اقترح شىء من شأنه معالجة موضوع التغير المناخي أو أى
من المواضيع التي تحتاج اعمال العقل ورضيتم ان تأتي لكم الحلول من امريكا
والغرب الكافر …تلعنونهم في المساجد وفي مجالسكم نهارا وتبلبعون في الفياجرا
التي صنعها الكفار ليلا.
ياشيخنا سواء حملتم درجة الدكتوراه او بقيتم كالدواب انتم الداء الحقيقي
لهذا الوطن ولن ينصلح حاله الا بابادتكم نهائيا ليظهر ويسود الدين الاسلامي
الحقيقي الذى اراده وارتضاه الله لاسعاد خلقه في هذه الدنيا .
أكثر شىء في السودان ,, المغنيين ,,, وحملة الدكتوراة
امرهم عجيب هؤلاء النفر
من الذي جعل التعليم العالي في هذا الدرك السحيق
من الذي الغي القوانين المنظمة للتعليم العالي انتم ام اشباح اتت من المريخ
الستم من هللتم وكبرتم لهذه الجنازة
دمار في كل شيء عليكم من الله ماتستحقون
ب الله شوفوا واحد من الشيوخ المنحطين هي بقت عبدالحي يوسف وبتاع التاصيل اسمه نسيتوا وغيرهم جابوها من وين اكيد صرفوها ليهم من اوكار الفساد الزكاة والحج والعمره م الدولة توزع ف شهادات الاسلام ده مسلم كافر ودخ اسلامي مؤمن الصكوك م عندكم غير ف العلوم الاخري طب وهندسة وكمان جابت ليها خبراء نكرات م سمعنا بها خرجوا من الكنابي والغرقان وبفوا م بين يوم ليلة وجهاء مجتمع وساسة ووزراء ونواب رئيس وبرلمان الدكاترة الجد ب الجد تركوها ليكم ي وهم بجم العنبلانج ي دوب اكتشف الذرة
و أشار إلى وجود شهادات دكتوراه وماجستير وبكلاريوس استخرجت عن طريق الخداع والتزوير !
والصورة اعلاه خير مثال لذلك !!!
يا شيخ الحديث من المفترض توجه الى حكومتك انتم من فعلتم هذا بالشعب والله البلد لو فيها حكومة انت مفترض تحاكم بالسجن المؤبد نحن البلاوي الفيها كلها بسبب الشيوخ – انتو حللتو اكل المال العام وسميتوه بالتحلل وتجي تهاجم الناس في تعبهم وعرقهم وشقاهم – والمناسبة معظمالذي تتحدث عنهم ديل نتاج المشروع الحضاري بتاعكم – انا اعرف اناس حتى السنة الثالثة كانت نتائجهم دون الجيد وعندما تخرجنا وجدناهم تخرجوا بتقدير ممتاز الان يشغلون مناصب عليا في الدولة ولديهم شهادات دكتوراة- هؤلاء هم الكيزان – اما باقي الخريجيين والله الان هنالك استاذة جامعات واطباء ومهندسين تخرجوا من جامعات ولائية رغم قلة الامكانيات فيها هم الان قمة التفوق العلمي والعملي في مجال تخصصاتهم لانهم لم ينصرفوا الى نيل الشهادات بالانتماء السياسي بل بامكانياتهم العقيلة الفطرية واجتهادهم لوم ناسك ما تلوم التعليم في السودان يا شيخ الكاروري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مصداقا لكلامك انت واحدمن هؤلاء الجهلة والاغبياء
التعليم في السودان انتهي خلاص الجامعات والمدارس الموجودة الان لا تخرج سوي جهلاء وبغبغاوات كان الله في عون البلد
اتلخبطنا فى الدكاترة ديل . دكتور دي مفروض تكون للطبيب بس عشان اللخبطة . وعبد الله الطيب كره كلمة دكتور عندما جاء واحد وقال له انا مريض عالجني لانه دكتور . مفروض يكون لقب استاذ .. معلم … اي حاجة تاني .. دكتور بقت زي كلمة حاج.دكتور هذا اللي يعالج الناس بس .كرهنا كلمة دكتور .. وزمان الدكاترة ديل بالعدد والماجستير نفسه كان صعب وناس الماجستير ديل انكليزي صر ومعاه شوية فرنسي . الآن اغلب الدكاترة آميين يسقط فى املاء بالعربي خليك من ال dictation,وهو الاملاء بالانكليزي لمن عاشوا فى ذلك الزمن الغابر .