نمر يشدد على الحصول على حقوق السودان المادية والفنية من منظمات الأمم المتحدة

(سونا ) – شدد اللواء عمر نمر رئيس المجلس الأعلى للبيئة والترقية الحضرية والريفية بولاية الخرطوم على ضرورة حصول السودان على حقوقه من الدعم المادي والفني من منظمات الامم المتحدة عبر الحوار والتواصل والحكمة لأن تلك المنظمات تقدم الدعم المادي والفني لكل دول القارة ماعدا السودان بالرغم من عضويتنا فيها.
واعلن اللواء نمر في ورشة ( الخطة الاستراتيجية للحد من مخاطر الكوارث بالولاية) التي اقامتها جامعة الرباط الوطني بدار الشرطة اليوم بحضور خبراء واساتذة جامعات وطلاب ومهتمين بأمر البيئة اعلن عن تأسيس مجلس اعلى للبيئة لإدارة التنبؤات والانذار المبكر لوضع الدراسات والخطط والآليات العلمية والعملية لمجابهة الطوارئ والكوارث الطبيعية والبشرية والعمل على الحد من آثارها السالبة .
وقال الوزير إن المجلس سيمكن للإدارة الجديدة الاستفادة من شراكات المجلس مع الجامعات ومراكز البحوث والدراسات والجهات ذات الصلة بالبيئة بالداخل كما سيعمل المجلس على تواصل الإدارة وتعاونها مع المنظمات والهيئات الدولية والإقليمية لتبادل المعلومات حتى تكون قادرة وجاهزة للتنبؤ بأي طارئ ووضع المعالجة اللازمة .
واكد نمر الحرص على تطوير المعمل المرجعي للمجلس ورفده بأحدث المعدات والتقنيات ليعين المجلس في العمل الوقائي والرقابي والتفتيش والمعالجة .
وكشف نمر عن تقديم المجلس لمنح لدراسات الماجستير والدكتوراه لطلاب البيئة والعمل على ايجاد فرص عمل لخريجي كليات العلوم البيئية.
وقالت الاستاذة الزهو الصادق عضو المجلس التشريعي إن المشكلات البيئية تخلق مشكلات صحية ، مشيرة الى أن الاهتمام بالبيئة وتحقيق السلام يؤدى الى تحسين وضع الصحة العامة.
وأكدت الزهو مجددا على دعم المجلس الأعلى للبيئة بسن التشريعات التي تمكنه من تحسين البيئة والتحكم فيها .
ممثل جامعة الرباط د. عادل على الله أكد دعم الجامعة لمشروعات المجلس الأعلى للبيئة وان كل امكانيات الجامعة متاحة لمجلس البيئة لأن الحفاظ على البيئة واجب ديني واخلاقي.
* رد منظمات الامم المتحده:
1- برجاء العلم, ان منظمات الامم المتحده المتخصصه لا نقدم دعما ماليا للدول اعضاء المنظمه ابدا, و ذلك يتعارض و نصوص قوانين تاسيس “المنظمه”!
2- اما الدعم الفنى فتقدمه المنظمات المتخصصه للدول “المؤهله” لنيل مثل هذا الدعم (و ليس للدول المستهبله و المستنكحه!)!.. اي ان المنظمه تقدم الدعم الفنى للدول التى تثبت جديتها عمليا, بتبنى مشروعات مدروسه اولا, و إقتناع الوكالات المتخصصه التابعه للمنظمه بجدوى هذه المشروعات و جدية الدول فى تنفيذها وفق خطط متكامله, ثانيا!
3- و هذا يعنى ان الدعم الفنى الذى تقدمه منظمات الامم المتحده ليس “تلقائيا او روتينيا”..و إنما يجب “إكتسابهه” من قبل المستفيدين منها..و لا علم للمنظمه بمثل هذه “الحقوق!” التى تتحدثون عنها!
4- و برجاء ان تسرع حكومة السودان الايفاء بالتزاماتها الماليه المتراكمه تجاه المنظمه للاربعة سنوات الماضيه..و قد خاطبناكم بهذا الخصوص عدة مرات..
*و إفتح الله ..و “جزاكم الله كل خير”
طبعا اولا لابد من فهم ان الامم المتحدة تتعامل مع حكومات مركزية و ليس حكومات ولائية و لا بد من معرفة ان وزارات المركز اصبحت مهمشة فى اداءها اللهم الا الخارجية و الداخلية فقط
ياخي الراجل ده مايخلي التصريحات الكتيرة والمسيخة والظهور غير المبرر ويشتغل شوية… والله تقول البيئة دي اكتشفوها معاهو…
علن عن تأسيس مجلس اعلى للبيئة لإدارة التنبؤات والانذار المبكر لوضع الدراسات والخطط والآليات العلمية والعملية لمجابهة الطوارئ والكوارث الطبيعية والبشرية والعمل على الحد من آثارها السالبة
من نعم الله علينا ان الكوارث تاتينا في اوقات محددة فالخريف ياتي في ميعاده و كذلك الفيضان و المجاعات ولا نحتاج لتكوين ادارة للتنبؤات و الانذار المبكر وكل ما نحتاجه هو ادارات قادرة على الاستعداد لمواجهة هذه الكوارث قبل ميعادها وليست ادارات تنتظر ظهور هذه الكوارث لتكون سبيلاً للشحذة و طلب العون من الدول الخارجية وتذهب هذه الاعانات الى جيوب المسؤولين. ال
قبل هذا وذالك اقيموا العدل لانكم انتم من اكبر وخربى البئيه والطبيعه
اخذتم الغضاء النباتى وتحويله الى مساكن واغلاق ضفاف الانهار لانها ملك عام فكيف تقوم الكفاتريات على امتداد شارع النيل لحجب الرؤيه عن منظر ربانى لم نشاهده فى جميع دول العالم حتى الحيوانات لا تسكن وتتغطى الشواطى فكيف انتم فعلتم هذه المبانى لكفتريات التى صارت تحجب رؤيه النيل اليست كان من الافضل عمل فاصل يفصل النيل وشواطئه عن المبانى
2 تتحدث عن البئه والنبات والشجر والخضره وانتم نزعتم كل الاراضى الزراعيه للجميع قرى الجريف وسوبا وبترى وبرى والرميله واللاماب والفتيحاب اليست هذه الاراضى الزراعيه هى معادله بيئيه جغرافيئه وفذيائيه لمعادله البيئه والسكان
قبل ما تطالبوا الامم المتحده بالاموال اقيموا العدل بعوده الخضره والجمال والزينه الى ضفاف الانهار وعدم تحويل الاراضى الزراعيه الى سكنيه وهى اراضى خصبه واملاك خاصه
عفيت منك يانمر
خلاص داير تقبل على الامم المتحده
ياويلهم وياسودا ليلهم
ارسل لهم جحافل الجباة العتاة لجباية العوائد والرخص والمخالفات واهم شئ رسوم النفايات
الامم المتحده دي ما بتخجل ولا شنو عندها متاخرات جبايات وما بتدفع ولو كتروا قللوا خلي الجماعه يقفلوها بالطبل