دون سابق انذار..إنسحاب وفد الحكومة من مفاوضات الدوحه..وفد محكمة الجنايات الدولية يلتقي بأبناء دارفور بالدوحة

الكلام دخل الحوش:mad: :mad: :mad:

هي الدوحة اعفن واوسخ من الكيزان هي الدوحة الي سلحت الليبيين يطلعو على شخص ماليهم فلوس عمركم شفتو ليبي مغترب انتو ملفاتكم بقت في اثيوبيا ونيفاشا وجدة يخس علينا نحن شعب تافه منحط

الموتمر الوطنى لاعلاقة له بالسلام ودى ماحاجه جديد واى زول عندو عقل عارفا الهدف كسب الوفت ودايرين يطولو العمر فى السلطه والدليل لسه قوات حرس الحدود وده الاسم الحكومى للجنجويد بتمارس هوايات فى تشريد المواطنين بمساعده الطيران العسكرى

سنتين سنتين الحكومه تفاوض هؤلاء المخربين ولم يصلوا لحل ..وكل يوم يجيبوا ليهم قضيه جديده وعقده جديده

يعني مفتكرين التعنت ده بغلب الحكومه اسهل شي المماطله والحركات المتمرده ماطلت كثيرا
فالان عليها ان تجرب مماطله الحكومه والحشاش يملا شبكتو

ملينا نحن من المهزله الحاصله دي مفاوضات وتعند وعقد

وكت ابيتو السلام والامان يله نشوف نشاف الراس ده حايودي لوين

الحكومة على حق الى متى نتحاور مع ناس ما جادين يلا بلاحركة بلا عدل قال عدل قال

ـ ليس من المعروف عن الدكتور غازى الاستعلاء.لقد عمل الرجل بكل جد وجهد ،ومن المعروف عنه الاحترام للجميع، الغير والكبير،العدو والصديق. الرجاء توخى الامانةفى نقل المعلومة لاننا من عشاق الكلمة المينة الحرة.

لابد الحكومة تأخذ مثل هذا الاجراء دكتور غازي بيعرف شغله تمام ولو كان قاد مفاوضات نيفاشا ما كان الحصل ده حصل و الله سلام بعزة او الحرب ويعيش القذافي يعيش

مفاوضات الدوحة اصلا محكوم عليها بالفشل لسبب واحد فقط وهو انه لايمكن التفاوض والاتفاق مع عصابة الكيزان والتى اصبح من المعروف عنها انها لا تلتزم باية اتفاقات بتم التوقيع عليها معها فهم اكبر منافقين وكزابين وناقضى للعهود والمواثيق والتجارب ماثلة امامنا اما عن مسرحية الدوحة فهذة من البدع التى ابتدعها الكيزان مع نظرائهم من كيزان الدوحة لتطويل ام النظام بعد ان ادركوا ان عمره الافتراضى قد شارف على الانتهاء وهى فى الاساس لعبة كيزان على المستوى الدولى لضرب عدة عصافير بحجر واحد منها اقناع المجتمع الدولى ان كيزان السودان راغبين وجادين فى ايجاد حلول لازمة دارفور والعمل على استقطاب مجموعات من ابناء دارفور المنضوين تحت لواء الحركات الدارفورية واغرائهم بالمال والمناصب ، كذلك العمل على اقناع الشعب السودانى الفضل بأن الحكومة الكيزانية حكومة سلام واستقرار اما حركات دارفور فهم عبارة عن لصوص وقطاعين طرق وهمباتة وانه لايحملون اى قضية تستحق التفاوض لذلك فان مايسمى بمفاوضات الدوحة ماهى الا عبارة عن مسرحية كيزانية صرفة تقوم بها مؤسسات الكيزان الدولية اما عن الحلول فليس هناك سوى القتال

مفاوضات الدوحه دى بقت زى دخلت نمله واخدت حبه وخرجت ………….مليناااااا ولبتين الكلام ده …….. والخوف بالاخر انسلاخ دارفور مثل الجنوب عن الجسد السودانى ….. الله يعين بس