خبير يكشف عن تخلص دولة آسيوية من (60) حاوية مواد خطرة في السودان

إنا لله وإنا إليه راجعون . حسبنا الله ونعم الوكيل الكيزان ديل ياجماعه قاعدين يختوا روسينهم الفاضية دى فى المخدة وينوموا مرتاحيين كدة .

اصبحت حياة المواطن السوداني رخيصة بسبب الجشع و تجاهل الدولة للمؤسسسات الرقابية. والله إن الامر خطير جدا فالمياه ملوثه والاطعمه فاسده حتي الهواء أصبح مسموما. متي يستيظ ضمير هولاء؟ كم يجب أن يموت من الشعب السوداني حتي يثور ضد أشباه البشر الذين دمروا حاضره ومستقبله ولم يحترموا ماضيه. ثم أن رواد الراكوبه شانهم شان بقية الشعب السوداني لا يهتمون بالبيئه و يعتبرون الحديث عنها ترفا رغم خطورة الوضع. أللهم اني مغلوب فانتصر.

“كشف مختص عن تخلص دولة آسيوية كبرى من60 حاوية مواد كيميائية”
ما هي هذه الدولة الاسيوية الكبرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لعنة الله على جبنكم و فسادكم

معروف ان المواد المشعة هي اخطر ما يكون للانسان في البيئة وامريكا عندما دفنت بعض مخلفات الاسلحة الكيميائية والاشعاعات في المحيط الهادي لاعماق تصل لأكثر من 3 كيلومتر داخل براميل من الفولاذ، قامت الدول الكبري والمنظمات الحقوقية والامم المتحدةوتصدت لهم والان يفكرون في ابعادها الي القمر حينما تنخفض تكاليف الترحيل الي هناك.نحن نتكلم عن شي يسبب السرطان والعقم والتشوه للاجيال القادمة .وهذه المواد تمثل مهدد قومي اكثر من التدخل الخارجي المباشر.وزارة الطاقة ،والطاقة الذرية،والامن العام اين انتم من ضمائركم ومسؤلياتكم.

الثمن لهذه الجريمة النكراء هو وقوف الصين مع نظام البشير ودعمها له ماديا والوقوف معه في مجلس الامن ضدد اي عقوبات و دا بالاضافة لرشوة المسؤلين في الجمارك وهيئة الطاقة الذرية في السودان مقابل سكوتهم حت لو مات نصف الشعب السوداني.

أيها الشعب السوداني أحببت أن املككم هذه المعلومة الخطيرة جدا،، أرجوا التأكد منها ،، وهي واردة لي من دهاليز جهاز الأمن الكيزاني الشيطاني اخبرني بها قريب لي مقرب منهم وهي : ان المدعو / محمد حمدان دلقو الشهير بحميدتي قائد مليشيا ما يسمى بقوات الدعم السريع ، ينتمي لبطن من بطون أحدالقبائل المعروفة، بطن من بطون يعني فرع قبيلة بعينها وينتمي لذات الفرع كل من نائب الرئيس حسبو وكذلك الوالي كاشا وعدد من نواب المؤتمر الوطني دخلوا الي سدة الحكم ومعهم السلاح ولا أحد يستطيع ردعهم لا شرطة ولا جيش ولا حتى البشير نفسه يستطيع ردعهم، ولعلكم تذكرون تصريح حميدتي الشهير عندما قال الحكومة لمن تعمل ليها جيش تجي تكلمناوقال ايضا ان امر السودان بيدهم هم فقط يسجنوا من من يشاؤون ويفرجوا عن من يشاؤون ومن يخالفهم فإن النار سوف تأكل رأسه ، وكذلك مهاجمهتم للمواطنين العزل في الجيلي مرتين وسلبهم اموالهم بالقوة تحت تهديد السلاح بسبب تأخر رواتبهم لمدة يوم واحد فقط ، فما كان من الحكومة الإ الإستجابة السريعة لمطالبهم مع العلم ان من يسلب الناس اموالهم تحت تهديد السلاح يجب قتله فورا وفق الشريعة الإسلامية . ثم بعد ذلك دخول هذه المليشيات الى العاصمة وضح النهار بحي الرياض وإستعراض قوتهم وإستقبال الوزيرة إشراقة محمود لهم بزغرودتها الشهير ويعتبر هذا الإستعراض داخل العاصمة كرسالة تهديد مبطنة لقوات الشرطة والجيش . مما سبق نستنتج ان الحاكم الفعلي للسودان هو جهاز الأمن المتمثل في قوات الدعم السريع فرع حميدتي ،، لذلك سعى جهاز الأمن لإضعاف الجيش السوداني ووطنيته حتى يتمكنوا من بسط نفوذهم على البلد… انتهى .. اللهم اجعل بأسهم بينهم شديد وخلصنا منهم يارب

كل انسان او حيوان او نبات أو أي كائن حي يتأثر بهذه الاشعاعات فيسأل الله أعضاء البرلمان عنه يوم لا ظل الا ظله.

نسال الله أن يكون من بينهم واحد يخاف الله يتصدى لهذه الكارثة النووية و التي ستودي بحياة ملايين البشر و المخلوقات الاخرى.

كيف يستطيع وزير أن يتجرد من انسانيته و ووازعه الديني أن يقف أمام البرلمان و الاعلام لينفي وجود كارثة مثل هذه من غير علم، فقط من أجل المحافظة على مقعده في الوزارة. لا حول و لا قوة الا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل.
وزير واحد فقط يمكنه أن يقوم بعمل قبيح مثل هذا هو أحمد بلال عثمان.

الرد الرد السد الرد الرد السد