القيادي بحزب البشير مهدي إبراهيم : الجنوبيون يتحملون وزر تشويه صورة السودان بالخارج

مشكلة السيد مهدي ابراهيم هو يصدق بانه يتحدث حديث يؤمن به. انها لقمة العيش التي تسيطر على حديث هذا الدعيي. ماذا تقول عندما طالب الجنوبيون بالحكم الذاتي ووافق الشماليون ان هم وقفوا معهم في استقلال السودان فانهم سيلبون لهم طلبهم مع مطالب اخرى ولكن لما استقل السودان وسودنت الوظائف لم يجد الجنوبيون الذين يشكلون ثلث سكان السودان الا ست وظائف فقط من جملة ثمانمائة وظيفة. فنحن نسال الاستاذ الدعي مهدي ابراهيم اذا كان هو مكان الجنوبيين ماذا كان سيفعل؟ هل سينبطح من اجل لقمة العيش كما ينبطح الان؟ مشكلتنا في السوان هم هؤلاء المرتزقة من ابناء الهامش الذين يرتزقون باهلهم ويتفوهون بكلمات لا يتفوه بها حتى اسيادهم. فهم يدفعونه دفعا لمثل هذه الاقوال. فاما سمعت السودان فهي مازالت مشوهة ومازال هنالك جنوب جديد له نفس مواقف الجنوب القديم في السودان وحكومته وخاصة في عهد حكومة المؤتمر الوطني هذه. فالسودان صورته مشوه اصلا وستظل مشوهة الى ان تستقيم الامور وترجع الى صوابها. والا، فالتشويه سيظل مستمرا، وكفي الاستغفال والاستهبال واللعب بالعقول. فمازالت لنا عقول حاضرة وتعرف جيدا تاريخ السودان الحديث ومجرياته وما خفي منه اعظم وسياتي اليوم الذي سينشر فيه هذا المخفي،ابيتم ام رضيتم.

بل الكيزان القذرون من يتحملون تشويه صورة السودان في كل المحافل الدولية

اتهم الأحزاب والقوى السياسية المعارضة والحركات المسلحة بتلقي المساعدات من بعض البلدان الأجنبية التي تكن العداء للسودان

مثلما استعنتم ب ايران استعان الجنوبيين ب العالم ومثل ما استعنتم ب لصين ببناء مقركم ب النادي الكاثوليكي لم تستعن الاحزاب ب اي دولة معدا الاتحاديين معروف تمويلهم ومصادر البركة الداخليىة ومن دولتان اما حزب الامة قذافي وراح الشيوعي موسكو راحت البعث صدام وفات تاني ف منو غيركم شحده وسرقة وبيع مخدرات وغسيل اموال ولا استبعد عملكم ف القواده تجارة الجنس الابيض

من شوة السودان ومزقة انتم

* يا قوا.. يا رخيص يا موهوم أثبتوا ساكت بلاش جلع!!..الجنوبيين مشوا خلاص, من زمان!
* بعد كده تواجهوا الشعب السودانى و المصير و تدفعوا غالى جدا..اكتر مما تتصورا!

الجنوبيين يا كوز يا نتن بقو ليكم الحيطة المايلة و الشماعة البتعلقوا فيها فشلكم ووجهكم القبيح, سمعتكم السيئة وصورتكم المشوهة هي من مجازر دارفور التي ارتكبتموها وأصبحت دارفور ومأساتها على لسان كل شخص في العالم, لذا فرئيسكم أصبح مطلوب دوليا كمجرم حرب , فلا تحاول تزييف الحقائق.

المواطن الجنوبي يظل يتحمل مسؤولية تشويه السودان بالخارج من خلال ببعض الحوارات التي كانت تقودها النخبة الجنوبية مع مسؤوليين من الإدارة الأمريكية وأنا شاهد على ذلك عندما كنت اتولى مهام سفارة السودان بواشنطن”.
America and Russia are doom
UN is under my shoes .saying of your president
3millions Sudanese refugees in western world
those are not defamed the good name of sudan only the south sudan people who addressed the unjustice and oppression from the elites of the north
الحديث انتهاكات الجنس العربي in Darfur ,Nuba mountains and Blue nile .

انا ما عندي ادنى شك انو السوداني ممكن يكذب ويسىء لبلده
في سبيل ياخذ حق اللجو او اي كسب مادي. سواء كان من
الجنوب او الشمال

فلم موثق لبريطانية سافرت الجنوب ودفعت قروش عشان تعتق رقبة
جنوبي
The Christian Missionary Buying Up Sudanese Slaves:

http://youtu.be/ClC8oZT_SKk

مهدي ابراهيم هو كلب من كلاب الصيد ينبح حينما ياذن له سيده لولا الظلم والنظرة الدونية لبعض القبائيل لكان السودان افضل مما هو عليه سؤال اوجه للسيد مهدي ابراهيم هل تؤمن بان السودانيين على درجة واحدة من المساوة اتقي الله فيما تقول العنف يولد العنف لو كان لفظي او حسي

بالله عليكم شوفوا الزول البائس المسكين ده .. السودان صورتو هي صورة وجوهكم المهترئة مهدورة الكرامة كما نراه في وجهك الكاريكاتوري .. صور وجوه الحرامية البؤساء الذين لم يبقي في وجوههم شيء من مخافة الله ومراعاة محرماته .. فما الذي بقي من الحسن في وجه السودان حتى يسهم في تقبيحه الجنوبيون .. لعنة الله عليك وعلى أمثالك من الحرامية لصوص قوت الشعب ..

لا شك أن يوم حسابكم قادم لا محالة وإن طال ..

ايوه كده ياود عمى الفلاتى اديهم فى المليان والصميم
الرئيس مننا يعنى فلاتى زينا وزيتنا فى بيتنا
الهاج ماجدا سوارا
امير امراء الفلاتة
وسفير النويا السئية

الناقص دائماً منقوص وينغص على الناس… لاخير في أمرئء أذا ما عٌد من سقط المتاع…أيها اللئيم…المنقوص…. الجنوبيون..والقبائل الأفريقية هم أصحاب البلد الأصليين….شوف اصلك وأصل أم أبوك… يا…

“وأنا شاهد على ذلك عندما كنت اتولى مهام سفارة السودان بواشنطن”
و نحن أيضاً شاهدون على تشويه سمعة السودان بالخارج عندما كنت أنت سفيرا بواشنطن حيث نشرت صحيفة واشنطن تايمز Washington Times خبرا عن ضرب الخادمة الأسيوية بمنزلكم بواشنطن قامت على إثره بفتح بلاغ في الشرطة بتسبيب الأذى الجسيم لها. بواسطة حرمكم. و قفت الحصانة الدبلوماسية في طريق مواصلة إجراء القبض و عندما بدأت المسألة تتفاقم قمت أنت يا سعادة السفير بعمل تسوية مع الخادمة الأسيوية لتفادي التهمة الجنائية في حق زوجتكم. ألم يكن ذلك تشويها للسودان و ليس فقط تشويه لوجه الخادمة الأسيوية؟؟ متذكر يا سعادة السفير؟ ولّا نجيب ليك أعداد الواشنطن تايمز بتاعت الحدث؟؟

مهدي ابراهيم انت عايز بالضبط؟ يارجل استحلفك بالله ان تسكت انت غاب قوسين او ادنى من القبر بحكم سنك.

حاجو مهدي كلامك دا معناتو انت ناوي تقضي باقي عمرك في محطة السودان ياخي لسع باقي ليك جبدة من البلد الحرام!