نتنياهو يرفض بعد لقاء أوباما الانسحاب إلى حدود 1967..أوباما يشير إلى خلافات.. ويحذر من أن الوضع في الشرق الأوسط يحمل فرصا ومخاطر

علي الطلاق لو عندي غنماية ما أديها مصري هو بناتنا حايقات ؟!!!

لقد لقينا كثيرا من الهوان من المصريين ,, بسبب طيبتنا ,, وتقديمنا للتنازلات ,, ويكفى الشعب الجزائرى الذى لقنهم درسا في الاخلاق ,, وخلى كل الشعب المصرى يرتجف عندما يسمع كلمة الجزائر ,,, ونحن نقدم لهم الغالى والنفيس ,, وبرضو { مش عاجبهم } وفعلا الشعب المصرى ,, إما أيدك في خشمه ,,, أو أصبعك في عينه ,, ,, نسوا عندما قاطعهم كل العرب ,, وبقينا نحن الموالون لهم ,, نجدد جوازاتهم في سفاراتنا في كل الدول العربيه ,, ونرعى مصالحهم ,, ثم بعد أن إنتهت المقاطعه ,, أخذوا يكيلون لنا السباب ,, بل صاروا حتى ينكرون وجود شىء إسمه السودان,, والآن المصريين يبرطعون في مدننا وقرانا بلا ظابط ولا رقيب, يتاجرون ويتزوجون , ويمتلكون كل شىء ,, وبالمقابل المواطن السودانى , تهدر كرامته ,, وتصادر نقوده ويضيق عليه ,, بل وينادى بألفاظ عنصريه ,, وحكامنا يشاهدون ويسمعون , ولايحركون ساكنا , بنوا السد العالى بعد أقتصاص أغلى أراضينا ,, ولم يعطونا ,, حتى {واط} واحد من الكهرباء ,, ونحن ساكتون , والآن يريدون أن يكوشوا على كل موارد النيل ,, ولكن أثيوبيا هزمتهم ,, وكسرت قرونهم ,, فأخذوا يجعجعون ويبكون ,, لان السودان لم يقف معهم ضد أثيوبيا,, قبل كده سمعنا حسنى قال إن سد النهضه ثمنه بنزين الطائره التى سوف تهده ,,, هو كان بيفتكر الموضوع بهذه البساطه ,, ولكن ,, أثيوبيا طلعت أشطر منه ,, تحالفت من إسرائيل ,, فلم يجرؤ حسنى بتكرار عبارته مرة أخرى ,, لانه يعرف النتيجه سلفا , بأن السد العالى سوف يكون في خبر كان إذا كرر كلامه ,,,
أما آن لنا أن نكون مثل الاثيوبيين ,, ونعمل لينا ضهر ؟؟؟؟

يجب معاملتهم بالمثل فالمصرى الذى يسرح ويمرح فى الحلال ويدخل البيوت ويبع العدة ويتزوج ويفتح محلات الطعمية والفول ويعمل فى السيراميك يجب ان يطرد ونعامهم بالمثل فنحن اولى بخيراتنا منهم

سؤال لماذا هذا الوضع بين السودانيون والمصريون؟؟؟؟؟قال لي احد الجدود تجاوز عمره ال٩٠عاما,ياإبني منذ عهد الملك فاروق ملك مصر والسودان كان المصريون يضعون السودانيون في مرتبه خاصه نسبة لأن السودانى كانت اخلاقهم عاليه جدا جدا والادهي من ذلك كانوا صادقون .لكن هل تغير الزمن؟؟الاجابه لا إذن تغيرت اخلاق الناس .والناس على دين ملوكهم…السوداني كان يخدم اخوه السودانى لوجه الله.لالشى من اعراض الدنيا وعجبو العرب والعجم من ذلك وكنا ياولدي مضرب الامثال في كل شي~~~ انظر لحالكم البائس اليوم ؟؟؟ لادين لااخلاق؟؟ماذا تنتظرون؟؟؟ لايغير الله بقوم حتى يغيروا …….وهذا مستحيل في جيلكم الحالي بل يجزم هذا التسعيني حتى الجيل القادم سيكون اسوء من الحالي الخ….. سقطت اخلاق الدوله ….وصدق الله …

تعليقكم كلوا ما جائب حقوا انتوا لو كنتوا رجال خلوا الحكومة دي على جنب وابدوا بتطهرين المصريين الموجودين في السودان أولا بمصادرة ممتلكاتهم الماجو بها من مصر وطردهم من البيوت وجلدهم في الشوارع ومعاملتهم بالمثل الذي يعامل بها السودانيين في مصر

الصادارات الي مصر في الفترة من يناير الي مارس 2013
75,733,000 دولار (75 مليون و733 الف دولار )

الوارات من مصر في الفترة من يناير الي مارس 2013

144,836,000 دولار (144 مليون و 863 الف دولار )

فنحن نستورد من مصر اكثر من مانصدره اليها وهذا في ثلاثة اشهر فقط فما بالك بسنة كاملة وسنوات متتالية

وعندما تتم المقاطعة ان شاء الله سوف يتسلل المصريون الي اسرائيل والي اوروبا لبيع الححل والجرادل والحلويات والبسكويت ومصيرهم واحد من اتنين اما ان يغتالهم حرس الحدود الاسرائيلي او ان يغرقوا في البحر الابيض المتوسط او ان تتصيدهم و تحتجزهم داعش سيناء احتمال النجاة ضئيل جدا

لايوجد شئ مبتكر ومبالغ فيه يمكن استيراده من مصر مع العلم ان اغلب الصادرات اليهم هي مواد خام يتم صناعتها واعادة تصديرها الي السودان بارباح كبيرة والمانع المصرية مستفيدة من المنتجات السودانية اكثر من المزارعين السودانيين انفسهم !!

ياشعب السودان العظيم هلمو الي المقاطعة الشاملة لكل ماهو مصري
طيران
سياحة
علاج
عقارات
منتجات

وامتنعوا من التصدير اليها وصدروها لدول محترمة فبلاد الله واسعة فمر لاتشتري منكم الا بابخس الاثمان

وحينها سيفقد المصراوة مليارات الدولارات سنويا وسوف ياتون ذليلين منكسرين ولكن سنغلق الباب في وجوههم

ذهبت الى تونس ونحن هناك ليس عرب وليبيا وبرضه ليس عرب وعبرت بالسعودية وايضا لس عرب وسلطنة عمان وايضا ليس عرب ودولة الامارات العربية وبرضه ما عرب هذا وهنا ادعي انني من نسل العباس كفرت بالعباس وبكل بني يعرب وعدنان وقحطان مشكلتنا هويتنا لم نستطيع تحديدها ومسألة الهوية يجب ان نتكاتف لنبرز للجميع سودانيتنا لا افارقة ولا عرب ربي اراد بنا هذا ولنعتز بوطننا نقطة اخيره يجب ان يكون هناك منهاج باجماع كل الناس وليس الحكام لتدريس مادة تسمى التربية الوطنية بالمدارس من الاساس حتى التخرج من الجامعة ويجمع على المنهاج الشعب الفضل لا الحكومة ولا المعارضة مثله مثل الدستور حتى يكون لنا كيان مش غريبة مافيش منهج للتربية الوطنية بالمدارس لا توجد دولة بالعالم لا تدرس تربيتها الوطنية بمدارسها عووووووووووك ابدوا صاح

والله يا بنتى ما قلت الا الحقيقة التى تتغاباها عمدا حكومة بنى كوز

الا ليت قومى يعون

الله يبارك فيك يابتى

والله حرام الواحديكتب سطر في هذه الحكومه لانه الواحد لوبدا يكتب للسنه الجايه ماحيخلص يااخوانا زله في الخارج والداخل وكمان جابت ليها عنصريه مسؤوله البرلمان للعلاقات الخارجيه قاعده تعمل شنو والبرلمان نفسه شغاليين شنو غير التشريعات لمصلحه الحزب الواحد خافو الله في المواطن الله لا اعادكم يارب

اتسال لماذا نقاطع اسرائيل نحن مع الحق نعم إسرائيل مغتصبه لارض فلسطين ولكن لماذا الان لا نقيم علاقات واضحة وحوار مع اسرائيل حوار مصالح وحوار حق افضل لنا من الابتعاد
مصر السيسي وأمثال السيسي هم العبيد المماليك معروف اصلهم أتوا من أوروبا لتأسيس الجيش المصري عبيد بمعني الكلمة وسبعين من سكان مصر مماليك ليس فراعنة ولا عرب ولا مصريين. أكرر مماليك. عبيد حقيقة تاريخية وموجودة في الكتب والشبكة العنكبوتية

اولا يجب استعدعاء السفير المصري في الخرطوم فورا بسبب هذه المضايقات التي يتعرض لها السودانين في مصر .كما على البرلمان محاسبة ومسألة وزير الخارجية على هذا الضعف والهوان امام المصرين في كثير من القضايا.ايضا على الشعب السوداني مقاطعة كل ماهو مصري لان البدائل كتيرة وافضل في كل شئ .

ارى ان الحكومة السودانية تعرف جيدا سؤ مصر تجاه السودان حكومة و شعبا ،و لان هناك ملفات متشابكة و عالقة ،تحاول مصر ابتزاز السودان باوراق تجيد تحريكها بانهازية و عليه فليعلم السودانيين احزاب و حركات و معارضة ان مصر تسعى دوما لعدم استقرار السودان بشتى الطرق و ما زال السودانيين بكل عباطة يتغنون يا مصر اخت بلادي ،فليرتب السودان بيته من الداخل بتوافق سياسي و من عمل ضد امن وطنه لن يتورع عن الاستعانه باعداء وطنه…

والله كلام صحيح ونحن موافقين حالياً ونتبنى الدعاية الكاملة لهذا الرأي ليصل إلى جميع السودانيين ليقاطعوا كل شيئ مصري وسنجني ثمار هذه المقاطعة قريباً بإذن الله.

بالفعل لا خير ولا بركة فى حكومة لا تدافع عن شعبها ,
كما أُثّنى على إقتراحك الواعى الخاص “بمقاطعة كل واردات مصر من مواد غذائية وأدوية وملبوسات، ويجب أن تشمل هذه المقاطعة شركة مصر للطيران ” ..

ثم ثانياً لماذا لا تلغى حكومة السودان إتفاقية الحريات الاربعة مع مصر الذى يلتزم بها السودان و لا تلتزم بها مصر ؟؟
إلى متى الإنبطاح و الركوع يا حكومة كيزان الشيطان ؟؟
متى تصبح لديكم كرامة و سيادة و شجاعة و تردون على العنجهية المصرية و الصلف المصرى ؟؟

حان الأوان ليأخذ شعب السودان الأمر بيديه و يقاطع كل ماهو مصرى , كما حان الاوان لكى يتدخل برلمان الكيزان و خاصة الاعضاء المستقلين فيه لمناقشة الامر و إستدعاء الحكومة لمسآئلتها عن التقصير . كما نطالب الاعضاء المستقلين بان يعملو على إلغاء اتفاقية الحريات الاربعة مع مصر .
كرامة شعب السودان ليست للمتاجرة يا حكومة السجم .

.

يا بت الرجال يديك الصحة….المصريين او المتمصرنيين ديل زى علوج الكيزان …متسودنيين مستعربين واحفاد مستعربيين متاسلمين جوا باسلام غصب ونهب… وجلوودم ما تقيلة زى ما اتفضلتى وقولتي بس جيينات فاقد رجولى بطبيعة حال الكان امرهم…
وانتى ارجل منهم كلهم…

المتمصمر بخاف من راااجل….او زى ما بقولوا بمشوابالعين الحمرا…اما الكيزان اسياد الرقدا…كشكوش..كشاكيس.. كشكشة

العين لا تعلو الحاجب ابدا وهذه مظرتنا لأنفسنا ومن يهن يسهل الهوان عليه وما لميت بجرح إيلام..

توتر العلاقه بين مصر والسودان ليس المقصود منه الشعب وانما هو انهيار للعلاقه المؤقته التى توقع كثير منكم انهيارها فى وقت سابق والسبب هو تقارب الذى حصل بين (الشعبى -والوطنى)لما له من تداعيات فيما يجرى داخل مصر وسيتصاعد التوتر ليصل مراحل متقدمه ربما يصل درجة التدخل الاستخبارى المباشر عوضا عن نقل المعلومات فقط التى يتابعها جهازهم بصوره لصيقه جدا

خلاص نتقرب من جيراننا الاثيوبين وربط مصالحنا بهم خاصه وان الاثيوبين يعطوا تسهيلات للسودانين من رجال الاعمال وعلي اهل الاقتصاد من الجانبين عمل خرطه طريق لفرص الاستثمار القادم بعد خزان النهضه والتنميه المتوقعه لاحياء واعاده امجاد مملكه مروي والتي كانت هي الرابط بين الاثيوبين والسودانين قبل دخول العرب طبعا نعيد امجاد الماضي باحياء تراث مملكه مروي وخلق بؤره تجمع افريقي

يا سلام طيب ما دام بيهينونا واقفين طوابير وماشين ليه بطلوا تمشوا مصر بلاد الله واسعه انسوا الحكومه ابسط شى حافظ على كرامتك وما تمشى ليهم . والشى الثانى ما تشقلوهم فى السودان حاول لو عندك عمل اعطيه لسودانى او الى اى جنسيه اخرى عاملوهم بالمثل اذا الحكومه ما قادره الشعب يستطيع ان يفعل الكثير وهو بيده كل شى فقط كل يعمل ما يستطيع عمله من مقاطعه ساعتها سيعرفون وستعرف الحكومه مدى تأثير الشارع والمواطن . والله المستعان

اصلا هم انذال وتافهين
بس الحق على حكومتنا الاتفه منهم
حسبنا الله ونعم الوكيل

التحية و التقدير للأستاذة هنادي الصديق على هذا المقال القوى الرصين المليئ بالوطنية و الكرامة ..

بالفعل إنها مهزلة إنبطاحية و مشاركة كيزانية حكومية بالصمت فى إهدار كرامة و إهانة شعب السودان , إلى متى ..

يجب إلغاء إتفاقية مايسمى ب الحريات الاربعة فوراً و كفاية مزّلة و تهاون فى حقوق المواطن السودانى .

يجب على حكومة السودان النظر إلى مصالح السودان و شعبه و ترك النظرة الضيقة لمصلحة النظام و حزبه المكنكش ديمة ..

كفيتي ووفيتي .. لا فض فوك .. وأحب أضيف يجب أن يتم الرد بمعاملة المصريين. الموجودين بالسودان معاملة قاسية ومقاطعتهم وتصيدهم في الطرقات وأي شئ قبيح يدفعهم للعودة من حيث أتوا .. فهؤلاء أبناء الرقاصات لا فائدة ترجى منهم وهم أراذل مضطهدين في شتى بقاع الأرض ولكنهم يسترجلون علي السودان .. ورحم الله الرئيس القائد الملهم جعفر نميري الذي كان لهم بالمرصاد وأجبرهم علي إحترامه والسعى لكسب وده

الحقيقة ان الخنوع والخضوع لمصر لم يتم الا في عهود حكم العسكر من عبود ونميري الي اسوأهم واخيسهم البشير،عبود وبغباء تام فرط في اراضي سودانية ذات قيمة للتاريخ الانساني لا تقدر بثمن،نميري كان همبولا بامتياز للادارة المصرية،اما البشير فقد اعلن الخضوع ودفع الجزية بعد فشل محاولة اغتيال مبارك،اراضي زراعية للاستثمار المصري وبسرية تامة في اخصب مناطق السودان،،العسكري بطبعه ونتاج لتربيته العسكرية ومهما علا في الرتبة،فهو يبحث دائما لقائد ليبلغه سعادتك كل شئ تمام،،الحكومات المدنية والمنتخبة تحافظ علي كرامة شعوبها لانها اتت بصوتهم،،عارنا الان،ان من يحكم يولول ويبكي لو ان غزة اصيبت برايش والوطن والوطنية لا توجد في قاموسه،،ورغم كل ذلك فانا متفائل،فمصر في حاجة للسودان اكثر من حاجتنا اليهم وهم يعلمون ذلك جيدا،،ولن يحترمنا الاخر الا اذا احترمنا انفسنا وتركنا الركض والزحف ليتقبلنا الاخرون،وتبا وتبا للاخوان والبشير الذين افقدوا كثر منا ان يعيشوا بكرامة

المسألة ممتدة منذ عقود وابدأ من بداية السبعينات والهجرة السودانية الى دول الخليج بدأت تتأصل وتتفرد باللغة الانجليزية حيث اصبح السودانى فقط المطلوب في غياب اللغة عند المصريين والسوريين والعراقيين ,وغيرهم وبدأت المؤامرة بطريقة ممنهجة وخيانة محي الدين صابر بالتعريب وبداية اندثار الانجليزية و ادخال اللغة الانجليزية في المناهج المصرية حتى على مستوى الروضة وبالاضافة الى مهاراتهم في الدهنسة والخداع والمؤامرات وبالبلدى التعرصة فقد احتلوا مقاعد السودانيين حتى في المهن التى كانوا يجهلونها كالترجمة وساعد انشغال السودانى وتأففه في كل صغيرة وكبيرة والمسألة الخاصة بحلايب هي في الاصل الحلم المصرى في انشاء جسر مع المملكة العربية السعودية وهذه المنطقة اصلح نقطة للمشروع المسألة الاخرى لايوجد تقارب مصرى سودانى على الاطلاق وثقافتهم في الماديات والحصول عليها بكل الطرق الممكنة تحلل لهم الاسلوب بمعنى الغاية تبرر الوسيلة وارجو ان لا ينتظر اخوتناالسودانيون و يعيشوا هذا التوافق الوهمى فذاك جانب يعبد المادة وليس لديه الوقت لصداقة او علاقة

حومة العار اللاوطنى!!!!

يا أستاذه الحكومه أولي بالمقاطعه من المنتجات المصريه أبقي فالحه و قوليها.

استاذة هنادي
لك ألف مليون تحية على هذا المقال الواضح الاستريت فوروورد والخالي من أي لف ودوران .

لماذا تتقاتلون للذهاب الي مصر اجلسوا في بلادكم محترميين ثم ان اسهل موضوع الاثارة العاطفية كما تفعل دائما الكاتبة هنادي-المصريون يبحثون عن مصالحهم وحق لهم كما هو حق لنا -حلايب وغيرها ليس تناذل من حكومات السودان المختلفة لكنها الاولويات كما تفعل دولة الأمارات مع ايران في جزرها-مصر دولة محورية وأهم دولة في المنطقة وكل يبحث عن مصلحته دون ايذاء نفسه أو حتي يشتد ساعده وينتظر الوقت المناسب كما تفعل حكوماتنا..المصريون هم اسهل من تستطيع ان تتعامل معهم من الشعوب العربية المختلفة وارجو ان لايكون عند احدنا ايي احساس بالدونيةفهذا مجرد هراء..

لا فض فوك ابنتى هنادى ( إحساس (بالدونية) )

الغلط ما من الحكومة المصرية الغلط من الناس القاعدة هناك هي مصر فيها شنو عشان الناس تقعد فيها بلد جوع وضعارة وقلة ادب والمصريين زاتم حايمين بالخليج عايشين ببطونهم يعني كا فيها خير ما تركوها لطير . بس ماينط لينا واحد ويقول مصر مذكورة في القرآن . إبليس وفرعون وقوم صالح وثمود ولوط وشجرة الزغوم كلها
مذكورة في القرآن

من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح ميت ايلام سير المعتصم جيش لانقاذ امراه عندما قالت واه معتصماه والا كل الشعب السوداني يئن من الفقر والعوز والحاجة ممن ما جعلهم يهمون في ارض الله الواسعة ليس من اجل الغنى ولكن للحياة الكريمة ومن مساوئ الصدف بأن تحط رحال بعض السودانين ارض مصر فكانت النظرة الدونية والاحتقار والصلف نسال الله ان يشقق على كل من كان له يد في شقاء هذا الشعب الطيب

تربت يداك وجد الحكومه مافيها خير
كما ان كل من يذهب الي مصر يعرض نفسه للمهانة ويعرض الشعب السوداني للاحتقار
وفي الاصل كل المصرين كما يقولون (بق فقط) ويا سيدتي لا مصرين ولا غيرهم من عرب وعجم وافارقة قسما بالله العظيم ان الشعب السوداني افضل شعب في الدنيا ولو لم اكن سوداني لوددت ان اكون سوداني ولا يكلمني احد عن الاستلاف اللغوي يكفي اننا من نعلم البشرية معني الانسانية

فعلا اقتراح الكاتبة وجيه ويجب ان يكون مقاطعة كل ما يمت للمصريين بصلة والاخ كوكو جاب المفيد يجب ان يعاملوا باسوء ما يكون وسوف لن نفعل او نستطيع ان نفعل ما لم تقوى حكومتنا وتتقوى بوضع الرحمن فى قلبها الحكومة تتخوف بان تقوم الحكومة المصرية بفتح جبهة تاوى فيها المعارضين وان كانت هى فعلا تاويهم عينك يا تاجر وتخشى بان يتحول حاملى السلاح الى مصر ولكن اذا الحكومة عاملتهم بالمثل لان باب النجار مخلع فى مصر ولان بيوتهم من زجاج لا يمكن ان يفلع جاره بالحجارة وسؤالى الى كل سياسى سودانى ان كان فى الحومة او خارجها الى متى نحن نمد لمصر خدنا الايسر عندما تصفعنا على خدنا الايمن مصر الان فى اضعف حالاتها هى كالثور فى مستودع الخزف وقوفنا فى جانب اثيوبيا على انشائها سد النهضة وكما تعودت مصر بان تملى شروطها علينا فتعتقد بان فى امكانها املا شروطها على اثيوبيا ولكن هيهات دول نا هيلاسلاسى فان كانت مصر ام الدنيا فهؤلاء هيلاسسلاسى اسد …. لا اريد ان اتمم لكى يفكر كل مصرى ويتم العبارة وما يرهق مضاجع مصر تقارب السودان من السعودية وهذا خط احمر بالنسبة الى مصر خاصة هذه الحكومة التى تعودت بان تنهب من السعودية ودول الخليج والمصرى بطبيعته يريد ان يلتهم الكيكة كلها ولا يرضى حتى بان ينال الاخر ولو الفتات ناهيك عن علاقة ازلية ويجب ان يكون وقد جاء متاخرا كان على السودان الوقوف بجانب مصر منذ وقبل حرب الخليج ولكن ارادها لنا الترابى وعمقها واردفها هو وعلى عثمان بالشروع فى قتل حسنى اللامبارك وبها حوصرنا اقتصاديا فكانت مصر هى سبب انهيار اقتصادنا او فلنقل هم من احدى الاسباب التى قصمت ظهر بعيرنا مجتمعة باسباب اخرى اول طياتها الفساد الذى استشرى بها البعض من المسئولين فى هذه الحكومة اؤيد بشدة مقاطعة كل ما هو مصرى كما فعلت روسيا بسحب جميع مواطنيها وهكذا الدول المحترمة العين بالعينين والسن بالثلاثة اسنان يتقنوا بان مصر لانفجارها السكانى واستغلالها لكل شبر صالح للزراعة وانفجارها السكانى فهى ومنذ عشرات السنين يسرها الامتداد لوضع يدها على اراضينا بل تراودهم احلام العودة الى فاروق ملك مصر والسودان وكل حكوماتنا وسياسيين ومرجفون فى مدينة عالم منافعهم ومصالحهم يتوددون الى مصر والدليل والبرهان من امثال هؤلاء نسيت اسمه والحمد لله ان امثال هؤلاء نسيا منسيا ذاك الذى استضافه مساء امس والاعادة صباح اليوم الثلاثاء برنامج حتى تكتمل الصورة سعادنه متخصص فى العلاقات السودانية المصرية يدافع عن اهانة ونهب المصريين للسودانيين والزج بهم فى السجون دفاع المستميت ويقول بعضمة لسانة اذهب الى مصر فى الشهر ثلاثة مرات ولا ارى شيئا مما تدعون اذن دفاع مصلحى والغريب عرضت نماذج صورية حية متلتقطة بواسطة كاميرات يهان ويدفع ويقبض السودانى من قميصه بواسطة رجال امن رسميين بملابسهم ومع ذلك فى عينه غشاوة انها المصلحة التى تطغى على الوطنية وعندما تطغة المصالح على الوطنية تضيع حلفا بعراقتها وتذوب شلاتين وتحتل حلايب ما يتمنونه وما يدخرونه وما يكيدون لنا وما سنواجهه ونلاقيه الان وفى مستقبل ايامنا ومستقبل اجيالنا من المصريين لا اعتقد باننا سنلاقيه من اليهود اعداء واعداء الاسلام المصرى خطورته بالنسبة لنا داء سرطانى يتخلل فى ااعضاء وانسجتنا باطباء من بنى جلدتنا ولكنهم بدلا من نصحنا بالتداوى بما يليق من الادوية الناجعة والقاتلة لهذا المرض العضال يعطوننا حبوب وبرشام يفاقم المرض ويضاعفه ليسرى فى عروق دمائنا وعروق دماء اجيالنا لان المصريين استطاعوا ان يطوعوهم حكومة كانت والوم كل حكوماتنا الهزيلة الضعيفة وهى تطبطب على اكتاف مصر اما سياسيينا فخذوا القدوة والمثال من ابو الكلام وهلمجرا عندما يكون فى الحكومة يساسد عليهم ولكن اسد على وفى الحروب نعامة كصولة الهر فى جولة الاسد وعندما ينقلب عليه العسكر يرتمى فى احضان مصر هذه قمة الانحطاط والسوء والتقليل من قدر السودانى وشخصيته لذا فالحكومة والبعض من الشعب المصرى الذين فى ايديهم دهاليز السياسة المصرية يتعاملون معنا بمعيار الكلب بيحب خناقو .. او جوع كلبك يتبعك .. كيف لا ونحن نسمعهم مصر يا اخت بلادى يا شقيقة اريتو الشقيقة التطرش راس كل سياسى سودانى او مسئول يقبل بان يهان اى سودانى ويذل فى ارض الكنانة اسوء شيىء اذا غضب الله عليك يرزقك او يسلط عليك جار سوء قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد : او ينكر الفم طعم الماء من سقم … ومن يهن يسهل الهوان عليه … ان كانو اشقاء نقول لهم … وظلم ذوى القربى اشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند … ان اكثر الاسسسسسلحة فتكا سلاح المفردة الذى نحاول به قتل الشخصية لقد قتلنا من قبل مصر فى تاريخنا وعلمائنا يتطرقون الى ذلك بحياء ولم يفتح الله على عالم سودانى ليصيغ اطر تاريخنا العريق بالرغم من تصريح واثبات الخواجات الذين ينقبون عن اثارنا باننا نفوقهم ونتفوق عليهم بالزمان باربعة الاف عام ومن شدة اعجاب الخواجة بتراثنا وقيمنا وحضارنا خواجة يتحدث اللغة النوبية للدناقلة بطلاقة وهذا متداول فى هذه الايام على الواتساب اهل جزيرة ما يدشنون ايداع مركب فى الماء والخواجة يرطن بل وينكت انها عظمة حضارتنا التى انطقت الخواجة وكل ذلك يزغلل من عيون المصريين ويشوش على عقولهم الخربة التى تدعى اننا امتداد لهم يمكن نهمنا متى شاؤوا واستكانت لهم فطيرتنا عندما يقدمه لهم سادتنا وكبراءنا ( سادتنا كبراؤنا فاضلونا السبيلا )

الهواء كله من الشمال
و أولاد بمبالا خير فيهمأصلا
لازم التعالي عليهم و البصق في وجوهم و من يقول لا هو ابن ستين

عنوان هذا المقال يسيء للمرأة السودانية رقم روعة المقال ولكن نقولها بكل صدق البرلمان المصري لم يطرح هذا الامر لذلك نرجو المصداقية في نشر الخبر أم ارادة هذه الصحفية إثارة الموضوع بهذا العنوان المشين والمعيب الذي يرخص من قيمة المرأة السودانية

اولا المقال جميل ما فيهو كلام وفيهو ريح وطنية ….
تانيا نستاهل البحصل لينا من المصريين ادا كان الواحد عشان جاري مصر يتعالج !! بعدين وين الامنجية المكرهننا بيهم وبتلقاهم في كل حاجة ديل ؟ ياخي انحنا المواطنين عارفين انو في كمية من افراد الامن المصري يسرحوا ويمرحوا في كل مدن السودان وبالدات الولايات الشرقية !! بل ويساعدوا في عمليات الاتجار بالبشر والكلام دا اي واحد من الشرق عارفو !! بس الهبنقات ديل فالحين لي في ضرب الطلاب ومعاكسة البنات وخت المسدس ورا البنطلون والقعاد مع ستات الشاي وفقط !!