اتفاق لطي الخلافات بين قبيلتي بني هلبا والسلامات

الخرطوم:اتفقت قبيلتا بني هلبا والسلامات على ضرورة فرض هيبة الدولة في إحكام القانون للحفاظ على أرواح المواطنين ومحاسبة المتفلتين والتأكيد على متانة الأواصر والعلاقات الإنسانية التاريخية التي تربط القبيلتين نتيجة للتصاهر والتداخل والتعايش بينهما.
ودعت القبيلتان في بيان مشترك، ممهور بتوقيع رئيس مجلس شورى قبيلة بني هلبا حامد محمد علي تورين، وأمير قبيلة السلامات محمد البشير موسى عقب اجتماع أمس، جميع الأهل في مناطق الحادث بضبط النفس وتعزيز قيمة السلم الاجتماعي والتعايش السلمي، وأكدوا رفضهم وإدانتهم للحادث واعتباره فردياً ويعالج في هذا الإطار.
وأشار البيان الذي صدر عقب اجتماع القبيلتين بديوان الحكم الاتحادي حول الأحداث التي وقعت في محلية كبم، للجهود التي بذلت من طرف حكومة الولاية والمحلية من أجل احتواء الموقف، وطالب حسب (المركز السوداني للخدمات الصحفية) بالمزيد من الجهود لمعالجة الآثار وإعادة الحياة إلى طبيعتها، كما لفت لدور الإدارات الأهلية والزعامات العشائرية بالمنطقة التي أحكمت صوت العقل واحتوت الأحداث.
الجريدة
سلامات بني هلبة كلكم بقارة وافدين. ماذا لو خلا لكم السودان وحدكم جميع قبائل البقارة وحدكم في السودان؟
السلامات قبائل شادية وسلطانها بالمنطقة ام تيمان الشادية ونزحوا للسودان من اجل الحماية بام دخن ودخل واحد منهم الجيش السودانى بغفله واصبح صول وادخل بنية فى الجيش وصادق عبدالرحيم وجهل من وزير الدفاع سواهم امراء وليس لديهم ارض بالسودان وبنى هلبة يخشون تكرار الفشقة
فكثير ن السودانيين يجهلون التاريخ ولمن الدول المجاور تطمع مثل الحبشة يتصيحون ودا الكسل السودانى القصدة المدرب قارزيبو وليعلم كثير من ابناء السودان لولا القبائل وشرفائها لما وجدو ارض تغلهم والقبيلة زى الاسرة فمن اساء لها كمن اسلءلاسرتة والدليل بالامس مناطق لايوجد بها شرطو ولا قاضى بل شيخ الحلة فى اياك ام راكوبة ويسكت الجعلى والشايقى والادرباوى فى مؤمن وصاحب دار
اليوم سلب الشيخ حقة وناى بنفسة من الفتنة الممنهجة وتركة لناس الحداثة فقادرها الطير بعدم قادرها البشر
*(((وأمير قبيلة السلامات محمد البشير موسى ))* الكل درس التاريخ افتون فى هذه القبيلة حتى الطبعات الاخيرة لم تظهر فيها وتنبهو يناس عبدالرحيم من الطبعة القادمة حتى ماينسوها وعايز اسم قرية واحدة تابعة لهم قبل ان يحصل تهجير مفتعل
هكـــــــــــــــــــــــذا تضيع الحقـوق وتشتع الحروب