Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
كدا اللعب يادوبو ابتدا
قرار الأستيراد بدون تحويل قيمة البضاعة من الداخل NIL VALUE قصد منه النظام ضرب عصفورين بحجر . الأول : بما انه ليس لدى بنك السودان اى عملة اجنبية لتمويل عمليات الأستيراد , طلب من طغمته الفاسدة التى سرقت ونهبت اموال الدولة وهربتها الى الخارج وهو بالطبع يعرفهم واحدا واحدا ويعرف ايضا كم مليون أو مليار لدى كل واحد منهم وفى اى بنك الخ.. أن تعيدها الى الداخل فى شكل بضائع ” غسيل اموال ” وبهذه الطريقة يتم غسيل الأموال المنهوبة التى فى الخارج واعطائها شرعية . الم يقل فيهم المرحوم الطيب صالح : من اين اتى هؤلاء ؟ وهو بالمناسبة نفس الأجراء الذى اتبعته الحكومة المصرية مع العصابات التى سرقت اموال مصر وهربتها الى الخارج ايام مبارك .
ارتفاع جديد للعملات الحره امام الجنيه السوداني
المواد البترولية وحتي للشركات الخاصة والمحسوبة عليهم طبعا ،اعتماداتها كانت تفتح من بنك السودان مباشرة ،والآن بسبب المقاطعة الدولية والسياسات العرجاء لهذه السلطة ليس هناك شركة أو دولة علي وجه الكرة الارضية يمكن أن يقبل أو يعزز اعتماد بنك السودان أو اي بنك تجاري في السودان ،وليس هذا فقط بنك السودان لايستطيع أن يكتب في الاسوفت ميناء الوصول بورتسودان لان أي بضاعة في عرض البحر متوجه للسودان هي عرضة للمصادرة ،وكان يكتب اي ميناء علي البحر الاحمر ،ودي برضو الامريكان كشفوها واصبح السودان الآن معزول كليا ،ولا حتي الشراء من السوق الاسود في عرض البحر ،والامر أن بعض البضائع الامريكية ك جنرال الكتريك التي تأتى للهيئة الكهرباء وبعض الشركات الاخري جاءهم تحذير من الولايات المتحدة وكتابة تعهد بعدم بيع هذه المنتجات للسودان ،يعني بصراحة ودي ابتدأت مافي وقود مافي غاز مافي كهربا،وديل لو الشعب السوداني كلو مات مازاحين من كراسيهم دي ،لكن لما الكلام يصل اللحم الحي الشعب سوف يقضي علي الاخضر واليابس
كدا اللعب يادوبو ابتدا
قرار الأستيراد بدون تحويل قيمة البضاعة من الداخل NIL VALUE قصد منه النظام ضرب عصفورين بحجر . الأول : بما انه ليس لدى بنك السودان اى عملة اجنبية لتمويل عمليات الأستيراد , طلب من طغمته الفاسدة التى سرقت ونهبت اموال الدولة وهربتها الى الخارج وهو بالطبع يعرفهم واحدا واحدا ويعرف ايضا كم مليون أو مليار لدى كل واحد منهم وفى اى بنك الخ.. أن تعيدها الى الداخل فى شكل بضائع ” غسيل اموال ” وبهذه الطريقة يتم غسيل الأموال المنهوبة التى فى الخارج واعطائها شرعية . الم يقل فيهم المرحوم الطيب صالح : من اين اتى هؤلاء ؟ وهو بالمناسبة نفس الأجراء الذى اتبعته الحكومة المصرية مع العصابات التى سرقت اموال مصر وهربتها الى الخارج ايام مبارك .
ارتفاع جديد للعملات الحره امام الجنيه السوداني
المواد البترولية وحتي للشركات الخاصة والمحسوبة عليهم طبعا ،اعتماداتها كانت تفتح من بنك السودان مباشرة ،والآن بسبب المقاطعة الدولية والسياسات العرجاء لهذه السلطة ليس هناك شركة أو دولة علي وجه الكرة الارضية يمكن أن يقبل أو يعزز اعتماد بنك السودان أو اي بنك تجاري في السودان ،وليس هذا فقط بنك السودان لايستطيع أن يكتب في الاسوفت ميناء الوصول بورتسودان لان أي بضاعة في عرض البحر متوجه للسودان هي عرضة للمصادرة ،وكان يكتب اي ميناء علي البحر الاحمر ،ودي برضو الامريكان كشفوها واصبح السودان الآن معزول كليا ،ولا حتي الشراء من السوق الاسود في عرض البحر ،والامر أن بعض البضائع الامريكية ك جنرال الكتريك التي تأتى للهيئة الكهرباء وبعض الشركات الاخري جاءهم تحذير من الولايات المتحدة وكتابة تعهد بعدم بيع هذه المنتجات للسودان ،يعني بصراحة ودي ابتدأت مافي وقود مافي غاز مافي كهربا،وديل لو الشعب السوداني كلو مات مازاحين من كراسيهم دي ،لكن لما الكلام يصل اللحم الحي الشعب سوف يقضي علي الاخضر واليابس
القرار يريح الحكومة من هم توفير العملات الحرة. ولكن ينتقل التعب للشعب السوداني بإرتفاع التضخم الجامح ، بإعتبار المستورد حيدفع بالعملة الحرة من حسابه بسعر اليوم ، وتأتي بضاعته بعد فترة ثم يبيعها بعد فترة بالعملة المحلية ثم يحتاج بعد هذه الفترة لشراء الدولار من السوق المحلي الاسود بزيادة من سعر الشراء الأول . ليسترد رأس ماله ويجني أرباحه ، ثم يبيع مرة أخري بأكثر من سعر الشحنة بالعملة المحلية ليضمن أرباحه. وهكذا ينخفض سعر الجنيه السوداني بعد كل عملية أستيراد بدون قيمة. نتوقع أن يصل سعر الدولار 50 جنيه في فترة قصيرة.