قتيل جامعة القران .. جريمة مهداة لشيخ الزبير
حيدر المكاشفى
ما تزال قضية قتيل جامعة القرآن الكريم الطالب (الإسلامي) ربيع أحمد عبد المولى تراوح مكانها وما انفكت المحكمة بجلسة يوم الأحد الماضي تواصل النظر في القضية رغم مرور أربع سنوات على جريمة مقتل هذا الطالب على يد مجموعة من زملائه بالجامعة و(إخوانه في الله) في حركة الطلاب الإسلاميين، بسبب انشقاقه عنهم وأخذه عليهم جملة من الممارسات دفعته ليس لترك التنظيم فحسب بل والمجاهرة علناً بتلك المآخذ، وبحسب متابعات الصحف لمجريات الجلسات الأولى للمحاكمة التي انعقدت لنظر هذه القضية، اتضح أن عملية الاغتيال لم تكن اعتباطية أو فجائية وقعت نتيجة الاستفزاز المفاجئ ولم تتم على يد مجموعة متفلتة من عوام التنظيم، وإنما كانت عملية مدبرة ومخطط لها بإحكام لدرجة تجهيز وإعداد أدوات التعذيب التي أفضت إلى مقتل هذا الطالب، وهي حبل قماش مفتول وطوق حديدي وخرطوش مياه واختيار المكان المناسب وتأمينه كيما تتم عملية التعذيب في أمان وباطمئنان،
وتولت التحقيق معه وإيقاع الجزاء القاتل به مجموعة من قيادات التنظيم بالجامعة، وهنا تكمن الخطورة لكون أن مثل هذه الممارسة القمعية القاتلة الخطيرة ليست شيئاً فردياً معزولاً ولا عملاً متهوراً وفالتاً، وإنما ممارسة مؤسسية يضطلع بها التنظيم كواجب من صميم واجباته في تأديب من يخرجون عنه وإرهابهم وتخويفهم من أن يمسوا التنظيم بسوء أو يكشفوا للملأ ما قد عرفوا وعلموا ما بداخله حين كانوا أعضاء أو قيادات فيه ولعله لذلك ولإرهاب أي خارج عن التنظيم وللجمه حتى لا يجرؤ على أن يفتح فمه بكلمة (بغم) في حق التنظيم وأسراره (الغميسة) التي اطلع عليها بحكم موقعه السابق فيه، تم إنشاء ما يسمى بجهاز أمن الطلاب كفرع مهم ونافذ ومن أهم أفرع التنظيم وقطاعاته ومكاتبه.
ومن غرائب الصدف أن الغراء (المجهر) التي اطلعت فيها على خبر هذه المحاكمة الممتدة، كانت تنشر في ذات العدد الحلقة الثانية من حوارها مع شيخ الحركة الإسلامية الجديد الزبير أحمد الحسن، وكان شيخ الزبير في حوار المجهر المذكور وفي غيره يقول (كلام زي الفل) عن حركته وعن هجراتها الى الله، ولهذا عمدنا إلى أن نهديه هذه الجريمة مقروءة مع قصة اختفاء ابن زميلنا الكبير الكاتب الصحافي المعروف موسى يعقوب، إذ إن بين جريمة القتل ولغز الاختفاء تشابه كبير، حيث أن مفقود آل يعقوب كان أحد أبرز القيادات الشبابية في التنظيم، بل كان أحد المقاتلين الذين خاضوا حرب الجنوب ويحمل في جسده آثاراً من تلك الحرب اللعينة، كما ترقى في سلم التنظيم بالجامعة حتى تبوأ منصب رئيس مجلس الشورى وانخرط بعد التخرج عاملاً بهمة بعدد من المواقع المهمة ذات الصلة بالعمل التنظيمي، ولكنه مثل فقيد جامعة القرآن وقف على ما جعله يخرج على التنظيم وينقلب على (إخوانه) فصار بحركيته المعروفة يذمهم وينتقدهم ويكشف عن سوءاتهم، لم يترك منبراً ولا ركن نقاش إلا واعتلاه مبشعاً بإخوانه السابقين، ثم فجأةً وفي عصر أحد الأيام يختفي بلا رجعة.
فما هو رأيكم يا (شيخنا) دام فضلكم.
دخول الاسلام السودان بعد الانقاذ الزبير المقهى ده راجين منو شنو
تجار دين وليس إلا
و لا حد يجاوبك يا حيدر
حسبنا الله ونعم الوكيل .. حقا من أين أتوا هؤلاء .. الذين لم يتركوا بينهم وبين كل سودانى أو شبر من هذا السودان والا اثخنوه جراحات وغم وغل وحقد .. سيطول الزمن قبل نسيانها .. حسبنا الله .. حسبنا .!!!!
السودان كان بلدا مسلما قبل 1989 ثم بعد ذلك اصبح بلدا غير مسلم ديانته الاجرام والتجارة بالاسلام للسف الشديد
قصة غريبة وعجيبة انتو يا ناس سلة غذاء العالم اقصد سلة غباء العالم مفتكرين إنو السودان دولة هههههههه والله فعلا شر البلية مايضحكم ما سمعتو كلام الصحفي محمد حسنين هيكل!!؟؟ قال السودان لا يعتبر دولة انما رقعة جغرافية تسكنها بععض القبائل ذات سحنات ولغات مختلفة وعرقيات متباينة تحكمها بعض البيوتات والعصابات والشلليات القبلية !!.. وكان صادقا في تحليله ..لذا ما تسمي بالإنقاذ والحركة الاسلامية ماهية الا ستار فقط..انفصل الجنوب..بما ان دارفور نصف سكانها من اصل تشادي ستنفصل والنيل الازرق عرقيا يتبع لجنوب السودان .. ستزول سلة غباء العالم خلال العشر سنوات القادمة
يا حيدر يا اخوي اقطع ضراعي لو زولك المقهي ده فاهم منك حاجة
الله لا تبلانا
شيخ قال
ان شاء اليشخ فى نفسو زى الهالك احمد على الامام بتاع شؤون التاصيل
على أهله تطبيق القانون بأيديهم إن أرادوا للعدل أن يأخذ مجراه. ممكن يستأجروا مجموعة من النقرز، فالحكومة تخشاهم، ويسلطوهم على القتلة فيقتلونهم تقتيلاً
شيخ الزبير William .. ها ها ها
تجار دين وليس إلا
و لا حد يجاوبك يا حيدر
حسبنا الله ونعم الوكيل .. حقا من أين أتوا هؤلاء .. الذين لم يتركوا بينهم وبين كل سودانى أو شبر من هذا السودان والا اثخنوه جراحات وغم وغل وحقد .. سيطول الزمن قبل نسيانها .. حسبنا الله .. حسبنا .!!!!
السودان كان بلدا مسلما قبل 1989 ثم بعد ذلك اصبح بلدا غير مسلم ديانته الاجرام والتجارة بالاسلام للسف الشديد
قصة غريبة وعجيبة انتو يا ناس سلة غذاء العالم اقصد سلة غباء العالم مفتكرين إنو السودان دولة هههههههه والله فعلا شر البلية مايضحكم ما سمعتو كلام الصحفي محمد حسنين هيكل!!؟؟ قال السودان لا يعتبر دولة انما رقعة جغرافية تسكنها بععض القبائل ذات سحنات ولغات مختلفة وعرقيات متباينة تحكمها بعض البيوتات والعصابات والشلليات القبلية !!.. وكان صادقا في تحليله ..لذا ما تسمي بالإنقاذ والحركة الاسلامية ماهية الا ستار فقط..انفصل الجنوب..بما ان دارفور نصف سكانها من اصل تشادي ستنفصل والنيل الازرق عرقيا يتبع لجنوب السودان .. ستزول سلة غباء العالم خلال العشر سنوات القادمة
يا حيدر يا اخوي اقطع ضراعي لو زولك المقهي ده فاهم منك حاجة
الله لا تبلانا
شيخ قال
ان شاء اليشخ فى نفسو زى الهالك احمد على الامام بتاع شؤون التاصيل
على أهله تطبيق القانون بأيديهم إن أرادوا للعدل أن يأخذ مجراه. ممكن يستأجروا مجموعة من النقرز، فالحكومة تخشاهم، ويسلطوهم على القتلة فيقتلونهم تقتيلاً
شيخ الزبير William .. ها ها ها
والله انا ما عارف ليه المعارضة ما تزرع وسط هؤلاء جواسيس لها حتي يتم كشف كل شيء وسط هؤلاء الغوغائيين بالمستندات والوثائق حتي يتم كشفهم ومعاقبتهم لاحقا!!! من المفترض زرع جواسيس للمعارضة في كل مناحي الدولة جيش علي شرطة أمن علي خدمة مدنية حتي لا يفلت منهم أحد.
أما الشعب عليه مراقبة الذين يسكنون معه في الأحياء ويتبعون لهذا التنظيم البغيض مثل ماذا يملكون من عقارات وأراضي وخلافه.
مثل هذا القتيل وطالما أراد التوبة والخروج من التنظيم البغيض كان علي المعارضة تجنيده لصالحها علي أن يستمر في التنظيم لصالحها ومدها بكل شيء داخل هذا الكيان المجهول.
علينا أن نسأل حقيقة ما هو عمل المعارضة؟ والله إن كره الشعب للمعارضة يوازي كرهه لهذا النظام الهالك وهذا الذي يجعله لا يتحرك حتي الآن رغم الآلام والأهوال التي يجدها من الحاكميين الآن.
حذرتك من السقوط الافقي حينما تعرضت لشخصية اختفاء البروف والشاعر ابوذر مع نجل يعقوب والسقطة الراسية ب هلاك ارهابين تري ماذا يستطع شيخ المهاجرين الي الله فعلة مصيرة ومصير غيره حتي لو كان البشير القتل المهم ماذا دها لقلمك وعقلك قلت ليك لو تريد ان نتابعك اكتب ف كل شئ م عدا امثال تلك الاحجية ان شاءالله يتهرسوا ويتعجنوا ويختلطوا لا تفرز العظم المدرزش من اللحم المفروم يسعدني ذلك ولا شماته فيهم لكن يدل علي همجيتهم ونسيانهم للعشره هؤلاء ليس بشر حشرات تاكل بعضها البعض وباي باي لمقالاتك منذ اليوم لا اريد كاتب حرباء بوم مع الشواطين ويوم مع الانس
هسه فرق الصورة دي شنو من
الزائيرين او الزاندة عباسيين قالوا.
الزول الفى الصورة ده يا ضارب سجارة كاربة يا عبيط جنس زهللة
احد الاصدقاء وكان في بداية عهده بالسياسة قد انتمى لحركة الاخوان المسلمين. والده رجل الدين عندما علم بانتماء ابنه قال له: ” يا ولدي كل المنتمين إلى هذا التنظيم بهم عاهة ما، انظر إليهم وستكتشف ذلك، فما الذي يجمعك بهم؟” وقد صدق الرجل وترك ابنه التنظيم بعد أن اكتشف المستور خلف السطور.
هؤلاء الاخوان مصابون بعاهات أخلاقية لذا فعلوا بالناس ما فعلوا
ماذا تركتم للصهاينة يا كيزان
* يا اخى, ما الذى تهديه للرجل!!..الزبير محمد الحسن هذا, هو نفسه من سبق ان صرح امام برلمانهم علنا, داعيا الحكومه بالسماح للقوات المسلحه بالسطو على ممتكات الأهالى فى المدن و القرى التى تدخلها هذه القوات (دخول الفاتحين!) فى مناطق النزاعات, و بالطبع سبى النساء فيها!
* و يا اخى, التنظيمات الاسلاميه بأكملها, من القاعده الطلابيه و حتى قياداتهم العليا, هى عباره عن مجموعات إرهابيه!: كشكوش, البشير, عوض الجاز, على عثمان, نافع, عبدالعاطى, أسامه عبدالله, احمد هرون, كمال رزق, امين حسن عمر, احمد ابراهيم الطاهر, ابراهيم احمد عمر, عصام البشير, الكارورى, عبدالحى…إلخ, و هم بالمئات!
* ما يؤسف له حقا, ان مساجد الله اصبحت منابرا لأئمة السلطان الفاسدين, لنشر العنف و التهديد و الوعيد, من خلال الخطب الصماءو مناصرة السلطان الفاسق!..بل ان قتل المسلمين كان يتم داخل مساجد الله! و يقتل الاجانب على ارضنا, و يتم تهريب المدانين علنا من داخل السجون!
* و يا اخى, إغتصاب الاطفال و الطلاب يتم فى المدارس و الخلاوى و مراكز حفظ القرآن نفسها, و العياذ بالله..و النساء يغتصبن بالمئات بواسطة قوات النظام الفاسق!
* و رئيس الدوله نفسه مطلوب للعداله الدوليه بتهم الإباده الجماعيه و تهم الجرائم ضد الإنسانيه!!
* و الإرهاب و القتل تمارسه المنظات الإسلامويه الإرهبيه, على مستوى العالم, من القاعده و حتى داعش, مرورا بجبهة النصره, و انصار بيت المقدس, و حماس, و التكفيريين..إلخ مسمياتهم!
* هؤلاء لا ينفع معهم إلآ القتل و التصفيات و العنف..و سيحدث عما قريب!
الصحفي الكوز موسي يعقوب لم يفنح الله عليه بكلمة واحده في إختفاء إبنه وفلذة كبده لأنه من الصحفيين المجرمين الذين دمروا الديمقراطية بأقلامهم ومن مناصري هذا النظام الفاسد.