بوخة المسئول …رجم انتصار …واغتصاب بتول

شكرا الأستاذه بت هباني … انهم قومٌ اذا سرق فيهم الفقير اقاموا عليه الحد … هذه الحكومة وفرت للمعارضة الأسباب المؤهلة للإنتفاضة …. ويجب ان تذهب …. سنقف مع انتصار ولن ترجم ….لربما كان حملها بسبب فتوى الرئيس البشير ( اغتصاب الجعلى للغرباوية شرف لها )

ده كلام شنو ده ؟ اللهم سترك

اكتب ليها اسم الآية التي ورد فيها حكم الرجم يا kollaga
عشان الناس تتنور بفهمك للدين

في القرآن عقوبة الزاني والزانية الجلد .
في السنة حدث الرجم في حالة واحدة لتلك المرأة التي اتت رسول الله صلي الله عليه وسلم بكامل ارادتها واعترفت له ( لتتطهر من فعلتها علي يدي رسول الله ) وامهلها الرسول طوال فترة الحمل والرضاعة وعندما اصرت علي فعلتها امر برجمها وصلي عليها بعد ان تأكد له صدق توبتها بدليل انه عندما استنكر احد الصحابة صلاة النبي عليها اجابه صلي الله عليه وسلم ان الله قد غفر لها, ورسول الله صلي الله عليه وسلم كل افعاله وحي يوحي , فهل قاضي انتصار هذا اوحي له برجمها وهل تأكد من توبتها؟ ..
الربا محرم نصا في القران والسنة ورغم ذلك اجاز العلماء ( كما يسمونهم ) اجازوا للحكومة التعامل بالربا رغم انف الكتاب و السنة !!!
هل كان رسول الله يعين مثل عاشق البوخه هذا في شأن من شئون المسلمين ؟
قبل كل معركة من معارك المسلمين كان رسول الله يوصي الجند بأن لا يقتلوا شيخا ولا طفلا ولا امرأة ولا يخربوا الحرث والزرع وان لا يقتلوا الاسري , اين كل هذا من ( امسح اكنس قش ما تجيبو حي )!!

شكرا امل
اجمل عبارة سمعتها حتى الان ( اخدي ليك بوخة ) هي وصف شامل كامل لاي شخص سوداني ينتمي للمؤتمر الوطني ، يعني عشان تنصلح لابد من تاخد ليك بوخة ( يعني تتنازل عن اشياء كثيرة تصل الى عرضك ) و الله ياهو الحاصل
اما قولك (أن عقوبة الرجم لم تذكرفي القرآن ،ولا يمكن تطبيقها في هذا العصر الذي تطور فيه رجل الدين الذين كان يركب الحمار ويسكن في خيمة ويعيش قي بيئة لا علاقة لها ببيئتنا الآن ) انا اختلف معك حدود الدين تقام رغم اختلاف العصور

بوخة المسؤل دى قوية شديد منك ياامل هبانى

اذا لم تستح افعل ما تشاء
أكل المال الحرام يجلب المعاصي
احفظ الله يحفظك

ماذا تتوقعين من أناس فارقوا الدين والعرف

كنت لا أصدق بان هناك بيوت أشباح وتعذيب لأنني كنت أجلس معهم في حلقات تلاوة القرآن ما يقارب عشرة أعوام ولكن عندما أعتقلت وتعرضت للتعذيب في 93 و 94 بكيت ليس من هول التعذيب وقساوته وقد كان التعذيب قاسيا وأعاني حتى الآن من مضاعافاته و لكن كنت أبكي لانني خدعت طيلة العشرة أعوام من اناس كنت احسبهم خيرة الناس .. كيف يحدث هذا .. ولكنهم برروا فعلتهم تلك بأني شيوعي مندس .. حشف وسوء كيل

0912923816

الاستاذة امل هذا الموضوع يجب ان لايمر مرور الكرام علي الشعب السوداني الشريف اصلا بمبادئه واخلاقه بين شعوب العالم وسبب كل هذا الفساد هم هؤلا الشرزمة الذين ملئوا بطونهم علي حساب الشعب المسكين اما ماحدث لانتصار وحكم عليها بالرجم فان الله امر بالعدل فهم وجدوها ضالة ضعيفة لاسند ولاظهر يحميه ولاواسطة يشفع لها لذا تكالبو عليها مثل الكلاب وكل ادلي بدلوه واقسم بذات الله انني اعرف اشخاص وبنات من اسر علية القوم ويفعلون اكثر منها ولكن من يحاسب سوا انهم يقولون من سار مسلم سترة الله وهل انتصار غير مسلمة لماذا لم يستروها . وحسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل

امل هبانى الله يديك العافية الحركة الاسلاموية السودانية ومعها العالمية اوسخ واقذر واكذب من مشلى على قدمين واتفه منهم الله ما خلق!!!!!!

الف تحيةلك ايها الجندرية …امل
كلام جميل وتعبير عن حالة الدين وعلماء السلطان علماء الفكة وانحنا علي قناعة بان هولاء مكنكشين في القضاء ومفصلنها حسب مقاسهم واشد حكما وظلما وجورا علي الضعفاء والغلابة والمقهورين وكل هذة الصفات هم الذين تسببوا بنعتها لنا ولحرارنا فلذلك يجب تحرير القضاء وارساء دولة القانون لكن بعد ان يمضي هولاء المستثمرون النهابون واكلي اموال الزنا والخمر وموال اللة اوقاف – الحج

البوخة دي اخر التقليعات للمشروع الحضاري اه يا بلد اصبح السودان مثخن بالجراح ينزف من 23 سنة حتي اليوم واصبحت جراحه بعدد امياله عام اغتصابه بليل العالم ينتقل يوم بيوم للنماء ونحن ننتقل ايضاً الا اننا نحو الاتجاه المعاكس لانطلاق العالم وبيد من ؟؟ ايدينا نحن عشرين سنة تانية ونكون نحن البهائم في تساوي تام . حقوق المرءة كل يوم تنقص ولن يبقي فيها شئ كما ان حقوق المواطنة نقصت واصبح لها ميزان خاص .

هذا هو نص الرجم كما جاء في الحديث الشريف. والله أعلم
أما المحصن فحده الرجم بالحجارة حتى الموت ، كما جاء في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه (1690) عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( خُذُوا عَنِّي ، خُذُوا عَنِّي ، قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا ، الْبِكْرُ بِالْبِكْرِ جَلْدُ مِائَةٍ وَنَفْيُ سَنَةٍ ، وَالثَّيِّبُ بِالثَّيِّبِ جَلْدُ مِائَةٍ وَالرَّجْمُ ) .
والثيب : هو المحصن ، رجلا كان أو امرأة .
والمحصن : هو الحر البالغ العاقل الذي وطئ في نكاح صحيح .
فلا يحصل الإحصان بمجرد عقد النكاح ولو حصلت معه خلوة ، بغير خلاف بين الفقهاء ، بل لابد من الوطء في القبل .
قال ابن قدامة رحمه الله في “المغني” (9/41) : ” الرجم لا يجب إلا على المحصن بإجماع أهل العلم ، وفي حديث عمر : ( أن الرجم حق على من زنى وقد أحصن ) ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : ذكر منها : أو زنا بعد إحصان ) .

الطابق البوخة دى ما سمعتو بيها ولا شنو……أنا أقترح انو البوخة تكون مطبوقة عشان تجيب نتائج كويسة…..انتو متوقعين شنو من النوع ده من الناس……انو يدوكم حقوقكم بدون بوخة جسم أو بوخة دجل ونفاق وصواطة أو بوخة اذلال وخنوع وارهاب ….؟ والله مساكين لو لسه مصدقين. وتحياتى لك أختى أمل.

ليس من شكٍ أنّ الفساد قد ساد ولم يعد وقفاً على أولئك (الجنرالات)الذين عنتهم الأستاذة الجليلة في موضوعها القيم وإنما طال أيضاً تلك التي أوصت أختها في العمل بأخذ ( بخه ) وطال من أخذت بالنصيحة وطال أيضا ذلك الزوج الجالس في داره وهو يدري أو لا يدري خروج زوجته ببختها لذلك المسئول .فإن كان يدري فلا شك من أنه ( ديوث ) حُرم عليه دخول الجنة وإن كان لا يدري فعلى الأرض السلام. فتحت مسمى الحريات لم يعد الزوج راعٍ في بيته.
نعم إنّ للمرأة حق في العمل ولزوجها الحق في أن يغير عليها وليس ( سعد ) وحده من يغير على زوجته بل قالها رسول الله بلسانه عليه السلام ( أنا أشدّ غيرة من سعد ) والله عزّ وجلّ غيور. أما أن تكون الغيرة مجرد( خراج ) ليس له غير مشرط الطبيب ليبتره . فهذا هو جلوس إبليس اللعين وقوله: ( لأقعُدنّ لهم صراطك المستقيم).
أما تغيير هؤلاء الجنرالات ونزع الحكم منهم لا يأتي باللسان …أضعف الإيمان فحسب. وإنما يأتي بمعرفة الشعب لقول ربنّا عزّ وجلّ في الحديث القدسي ( يا ابن آدم لا تخف من ذي سلطان ما دام سلطاني باقِ لا يزول )عندها سينزع الشعب الخوف من وسادة خالية يتوسدها.ويصبح عندئذ الأب راع ومسئول عن رعيته .ولا يتم ذلك إن لم تقدم النساء وأكررها النساء على الفضيلة فلا (يخضعن بالقول ) فيطمع الذي في قلبه مرض بغض النظر عما اذا كان هو الذي رأسماله
( بخه)أم غيره من أصحاب الرزيلة .

معا لإلغاء عقوبة الرجم وكل قوانين الإنقاذ المسماة حدية وعقوبة الردة
ــ
ــــ
ــــــ
أولا لا أظن أن حكومة السودان الحالية سوف تجرؤ على تطبيق عقوبة الرجم على هذه المرأة لأنها باتت تحت الضوء، ووصلت إلى وسائل الإعلام المؤثرة وإلى منظمات حقوق إنسان ذات تأثير كبير، وذلك يرجع إلى عمل كثير من الناشطين السودانيين. في عام 2007 حكمت محكمة على امرأتين بالرجم ثم ألغيت العقوبة، لأن الحكومة، في أغلب الظن، لم تكن تريد ضجة ولا مزيدا من الإحراج خاصة بعد أن وصلت القضية إلى مسامع الإعلام ومنظمات حقوق الإنسان. هناك خوف من أن تتم تصفية المرأة في هذه القضية الأخيرة داخل السجن وإظهار ذلك على أنه انتحار خاصة ما نُقل عن أن حالتها النفسية سيئة للغاية. ولذلك هذه القضية الآن تحتاج إلى حملة واسعة للضغط على الحكومة السودانية، ليس فقط لوقف الحكم وتحسين معاملتها وحمايتها، وإنما لإلغاء هذه القوانين المسماة بالقوانين الحدية والتي يتم تطبيقها في ظروف غياب العدل وعدم استقلال القضاء ورداءة تأهيل القضاة أو استخدام قضاة مؤدلجين بفكر الحزب الحاكم، وتتم العقوبات على المساكين والضعفاء والفقراء بينما البلد غارقة في الفساد بصورة مؤسفة، ولكن الأخطر فيها هو المادة 126 والتي تعاقب على ما يسمونه بـ “حد الردة”، بالقتل، مع أنه ليس هناك حد في الإسلام إسمه حد الردة.. نعم، صحيح أنه ولظروف تاريخية في المرحلة أقرت شريعة الإسلام قتل المرتد بنفس المنطق الذي أقرت به قتال الكفار، إلا أن الإسلام الذي يمكن أن يقبل في زمننا هذا، ويُحترم، يجب أن يقوم على احترام حرية الناس الدينية، سواء مسلمين أو غير مسلمين. تطبيق الحدود بالذات أصبح مسألة جدلية في الواقع السياسي السوداني وذلك بسبب سوء تطبيقها من نظام نميري ونظام الإنقاذ وحجم الظلم الذي أصاب الكثير من ضحاياها. الحدود في الشريعة الإسلامية أربعة هي السرقة وقطع الطريق والزنا والقذف، وهناك حد خامس سمي حد الخمر قام في الشريعة على مجرد شرب الخمر.. ثقافات وديانة كثير من السودانيين لا ترى بأسا في شرب الخمر ولذلك فهم يستنكرون جدا طريقة تعامل الحكومة مع شربها وصناعتها بعقوبة الجلد. لا بد من الإشارة إلى أن فكرا تقدميا مثل فكر الأستاذ محمود محمد طه، الذي تحدث عن تطوير التشريع في أمر السياسة والاقتصاد والاجتماع، لم يتحدث عن تطوير العبادات إلا في معنى أن الأفراد الراشدين لا يحملون عليها بالإكراه، وطبعا لا يعاقب أحد على عدم تأديتها. أما الحدود فقد ذكر الأستاذ محمود بأن التطوير الذي يلحقها إنما يكون في التوسع في درئها بالشبهات، ولكنه قال أيضا أنها لا تطبق إلا على خلفية من التربية الفردية والعدالة الاجتماعية الشاملة، ولذلك عندما قام نظام نميري بفرضها كان أول المعترضين على تطبيقها بتلك الصورة كما سيأتي تفصيله بعد قليل.

أما في السودان الآن فإن المقصود الأساسي من تطبيق هذه القوانين هو إرهاب المعارضين السياسيين، وترهيب الشعب، ورفع تهمة الردة في وجه كل من يطالب بإلغاء هذه القوانين. والمؤسف أن الأحزاب الكبيرة كلها لا تستطيع أن تطالب بإلغاء هذه القوانين خوف أن تتهم بالعلمانية وهي كلمة أصبحت مرادفة للإلحاد ورفض الدين، وغالبية الشعب مضللة باسم الإسلام. وقد سبق في التاريخ السوداني أن تم في يناير 1985 قتل الأستاذ محمود محمد طه، زعيم الجمهوريين في السودان ورئيس الحزب الجمهوري في الفترة الحزبية، عندما طالب في عام 1984 ذلك النظام بإلغاء تلك القوانين التي وصفها بأنها قد شوهت الإسلام ونفَّرت عنه الأذكياء من السودانين وأضرت بصورة السودان وهددت وحدته الوطنية، خاصة وأن الحركة الشعبية لتحرير السودان كانت قد حملت السلاح ضد حكومة الدكتاتور نميري الذي عمد إلى إلغاء اتفاقية أديس أبابا ومحاولة السيطرة والهيمنة عليه، والاستحواذ على البترول المكتشف فيه وقتها، وفي النهاية قام بفرض تلك القوانين والعقوبات في كل القطر، وقد كان غالبية ضحاياها من الجنوبيين الذين بترت أيديهم وجلدوا في مدن الشمال خاصة العاصمة القومية. يمكن مشاهدة كلمة الأستاذ محمود أمام المحكمة التي أعلن فيها موقفه من قوانين سبتمبر في 7 يناير 1985 بالضغط هنا:
http://www.youtube.com/watch?v=IUvSRV1cQ34
[flash width=425 height=350]http://www.youtube.com/v/IUvSRV1cQ34[/flash]
يمكن متابعة المحكمة كاملة في هذه الشرائح في موقع يوتيوب هنا:
http://www.youtube.com/watch?v=unRVaWv32nM&list=UUx1AJpXmz2zsDQdowQqaNEg&index=9&feature=plcp
http://www.youtube.com/watch?v=Ys-CKVeo100&list=UUx1AJpXmz2zsDQdowQqaNEg&index=70&feature=plpp_video
http://www.youtube.com/watch?v=yMU4LUfYoIs&list=UUx1AJpXmz2zsDQdowQqaNEg&index=69&feature=plpp_video
http://www.youtube.com/watch?v=e28eU75txiA&list=UUx1AJpXmz2zsDQdowQqaNEg&index=68&feature=plpp_video
http://www.youtube.com/watch?v=spa1zGP5G4g&list=UUx1AJpXmz2zsDQdowQqaNEg&index=67&feature=plpp_video
http://www.youtube.com/watch?v=1VZTJ0Z0tqg&list=UUx1AJpXmz2zsDQdowQqaNEg&index=66&feature=plpp_video
http://www.youtube.com/watch?v=1VZTJ0Z0tqg&list=UUx1AJpXmz2zsDQdowQqaNEg&index=66&feature=plpp_video

كما يمكن قراءة المنشور موضوع الاتهام في هذه الوصلة:
http://www.alfikra.org/article_page_view_a.php?article_id=54&page_id=1

وفي اليوم التالي نطق القاضي بالحكم عليه بالإعدام هو وأربعة آخرين كانوا قد اتهموا بالمشاركة في توزيع المنشور وطبعه وإعداده، وقد تم تنفيذ حكم القتل على الأستاذ محمود في 18 يناير 1985 بينما أطلق سراح الأربعة الآخرين في اليوم التالي بعد أن اضطروهم للتنازل عن أقوالهم في المحكمة.
الآن هناك الجبهة الثورية أو ما يسمى بتحالف كاودا المكون من الحركة الشعبية لتحرير السودان / قطاع الشمال وحركات تحرير السودان الدرافورية وحركة العدل والمساواة وكلها تطالب باحترام التنوع الثقافي والديني للسودانيين وهذا يعني المطالبة بإلغاء هذه القوانين، المرفوضة من غير المسلمين وهم كثر، ولكن أيضا مرفوضة من كثير من المسلمين الذين لا يشاركون الحزب الحاكم رؤيته في منهج الحكم والقانون في الدولة.. ويا للسخرية فإن رئيس النظام الذي يزعم تطبيق القوانين الإسلامية، مطلوب القبض عليه أمام المحكمة الجنائية الدولية لجرائم إبادة وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بينها جريمة الإغتصاب لمئات النساء والفتيات.

قمة الكارثية أن تلك العصابة تحمل (المصاحف على أسنة الرماح) لتخدع بها البسطاء والمساكين الذين يسهل خداعهم بهذا الزعم ….

حسبى الله ونعم الوكيل فيهم يابت هبانى .. انا لله وانا اليه راجعوk

يالكناني باعتبارك متفقه في الدين ادفع الحوار الى الامام وبين للجميع الايات القرآنية التي نزل فيها حكم الرجم و الاحاديث النبوية
حتى يستفيد المتابع من فكرك ووعيك واطلاعك