علي بابا والاربعين نائب..!!

من اين اتى هؤلاء ؟ Tell me plz

مما لاشك فيه ان الفساد استفحل وقوي عوده ومن الصعب ان يحاسب الحرامي الحرامي بل من سابع المستحيلات . والوضع جد ماساوي والمخرج الوحيد في رحيل العصابة . لان الكل مشترك في جريمة الفساد . من سعادة الرئيس الي اصغر واحد في النظام .

و الله الواحد يجتهد من هؤلاء الكتاب و بختم المقال فاذا كان كذلك فعلى بلدى السلام و حياة روح امك لسة ما عرفت انو على بلدك السلام منذ حين الدهر طيب الكاتب ليها شنو

سيد الحق راضي.. شن دخل القاضي..
لولا العبيد لما كان هناك أسياد .

هذا اكتشاف خطير يجب أن تحفز عليه.

اخي الظافر وازيدك من الشعر بيتا في ولاية وسط دارفور واليها جعفر عبد الحكم زوجته صفعت احد رجال الامن لانها زوجة الوالي الذي قام بتعيينها مستشارة في حكومته مكافاة لها. اما الوالي فحدث عن فساده بدون ادني حرج استولي علي اصول مشروع جبل مرة اراضي سيارات بساتين مثمرة عين ابن اخته الذى لا يحمل حتي الشهادة السودانية مديرا للمشروع حتي يسهل الاستيلاء علي اصوله بسلام. عين الوالي وزيرة للشذون الاجتماعية تروى حولها روايات يشيب لها الولدان. نائب الوالي محمد موسي لدية عصابة اجرامية تعيث فسادا في الولاية تختطف المواطنين وتطلب الفدية فلا مجال لمكافحة الجريمة هناك . ولاية وسط دارفور خارج اطار السودان فواليها مجرم لا يحترم اعراض الناس ونائبه لا يقل عنه معتمد العاصمة زالنجي عبد الله جوك لا يقل عنهما للاسف ساد اعتقاد ان المؤتمر الوطني يعاقب اهل الولاية لان عبد الواحد نور منها ولكن لماذا لا يعاقب الجزيرة التي جاء منها عرمان او النيل الازرق التي جاء منها عقار او جنوب كردفان التي اتي منها الحلو فالمساوة فى الظلم عدل… المهم ليرحل جعفر عبد الحكم وزبانيته عن زالنجي قبل فوات الاوان فاننى ارى تحت الرماد وميض نار اخشي استعار الحريق

مشكور هناك امل وصخفيين شرفاء لايبعون فلمهم زانا اولئك النفر من صخفي الغفلة المطباين للنظام وستر عوراتة فتبت يدهم وقطع لسانهم

احترامى للحرامى

يولى تطبيق النظام
أولوية وإهتمام
ما يقرب للحرام
إلا فى جنح الظلام
صار فى الصف الأمامى
إحترامى للحرامى

احترامى للحرامى

صار يحكى فى الفضاء
عن نزاهة مامضى
وكيف أمن بالقضا
وغير حقه ما أرتضى
صار فى الصف الأمانى

إحترامى للحرامى

عالم زبالة

سيد الحق راضي.. شن دخل القاضي..
لولا العبيد لما كان هناك أسياد .

هذا اكتشاف خطير يجب أن تحفز عليه.

اخي الظافر وازيدك من الشعر بيتا في ولاية وسط دارفور واليها جعفر عبد الحكم زوجته صفعت احد رجال الامن لانها زوجة الوالي الذي قام بتعيينها مستشارة في حكومته مكافاة لها. اما الوالي فحدث عن فساده بدون ادني حرج استولي علي اصول مشروع جبل مرة اراضي سيارات بساتين مثمرة عين ابن اخته الذى لا يحمل حتي الشهادة السودانية مديرا للمشروع حتي يسهل الاستيلاء علي اصوله بسلام. عين الوالي وزيرة للشذون الاجتماعية تروى حولها روايات يشيب لها الولدان. نائب الوالي محمد موسي لدية عصابة اجرامية تعيث فسادا في الولاية تختطف المواطنين وتطلب الفدية فلا مجال لمكافحة الجريمة هناك . ولاية وسط دارفور خارج اطار السودان فواليها مجرم لا يحترم اعراض الناس ونائبه لا يقل عنه معتمد العاصمة زالنجي عبد الله جوك لا يقل عنهما للاسف ساد اعتقاد ان المؤتمر الوطني يعاقب اهل الولاية لان عبد الواحد نور منها ولكن لماذا لا يعاقب الجزيرة التي جاء منها عرمان او النيل الازرق التي جاء منها عقار او جنوب كردفان التي اتي منها الحلو فالمساوة فى الظلم عدل… المهم ليرحل جعفر عبد الحكم وزبانيته عن زالنجي قبل فوات الاوان فاننى ارى تحت الرماد وميض نار اخشي استعار الحريق

مشكور هناك امل وصخفيين شرفاء لايبعون فلمهم زانا اولئك النفر من صخفي الغفلة المطباين للنظام وستر عوراتة فتبت يدهم وقطع لسانهم

احترامى للحرامى

يولى تطبيق النظام
أولوية وإهتمام
ما يقرب للحرام
إلا فى جنح الظلام
صار فى الصف الأمامى
إحترامى للحرامى

احترامى للحرامى

صار يحكى فى الفضاء
عن نزاهة مامضى
وكيف أمن بالقضا
وغير حقه ما أرتضى
صار فى الصف الأمانى

إحترامى للحرامى

عالم زبالة

كلامك عن الفساد صحيح يا أستاذ عبدالباقى ،
بس بعض زملائك الصحفيين سبقوك بأكثر من عشرين سنة ، وقالوا ما تقوله أنت اليوم ، وبسبب كلامهم تمرمطوا من قبل السلطات الرسمية .

أن تأتى متأخرآ خير من أن لا تأتى ! .

كيف وصلنا الى هذه الحالة المزرية ان لم يكن اصلا خربانة من كبارها يا كاتب المقال دا ما داير ليهو درس عصر