السعودية تكرم العالم السودانى البروفسير عبدالصافى عباس محمد قباض :
احمد محمد حسين
فى حفل اقيم بمكة المكرمة محافظة الليث وبرعاية مدير جامعة ام القرى ,وبحضور عميد كلية الصحة العامة (فارس بن محمد نور , وبحضور حكومة المحافظة والعمد والمشايخ تم تكريم البروفسير عبدالصافى وذلك اعترافا بفضله لمابذله من مجهود فى خدمة الكلية والمساهمة الفعالة فى تأسيسها وانشاء اقسامها وتعتبر من اوائل الكليات التى بها قسم الصحة العامة ؟
من هو البروفسير عبد الصافى عباس قباض ؟
بالرغم من انه استاذى ومشرفى فى بحث التخرج وكذلك الماجستير هو استاذا لنا وصديقا وابا وزرته بقريته طيبة الخواض وبمنزله بالخرطوم , بالرغم من كل هذا لا استطيع ان اذكر محاسنه علينا ولطلاب كلية الصحة العامة فقط اكتفى بذكر السيرة الذاتية واترك بقية تلاميذه للاضافة او التعديل ؟
الاسم : بروفسير عبد الصافى عباس محمد قباض
الجنسية : سودانى مسلم من مواليد مدينة طيبة الخواض ولاية نهر النيل
الوظيفة: استاذ بكلية الصحة العامة جامعة الخرطوم , رئيس قسم الصحة العامة والان استاذ بجامعة ام القرى
طبيب له عيادة بحى الانقاذ جنوب الخرطوم وهى لخدمة وعلاج المساكين والضعفاء ومساعدة المحتاجين , والان يعمل بها ابن ايمن وهو طبيب
التأليف والنشر : له عدد من الكتب المطبوعة وموجودة بالمكتبات واخرى تحت الطبع اذكر منها :
– مقدمة فى علم الوبائيات
– الامراض ذات الصلة بالمياه
– الامراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسى
– كتاب الرعاية الصحية الاساسية ((تحت الطبع))
– اضافة الى عدد من الاوراق العلمية المنشورة والكتب التى لم تساعدنى الذاكرة فى تذكرها
– مشرف على عدد من بحوث الدراسات العليا
عالم واستاذ بمثل هذه المؤهلات والعمل الانسانى والتاليف ؟؟ ألا يستحق التكريم داخل وطنه ؟؟ انا فى راى يستحق التكريم والتقدير والاحترام اينما وجد هنيئا للممكلة العربية السعودية لتكريم للعلم والعلماء.
[email][email protected][/email]
ايش حكايتكم يالسودانة مع هذه البدعة التي تسمى تكريم. كل من هب ودب يحب أن يكرم ويكرم ما هذا العبث وما هذا المرض النفسي الذي الم بهذا المجتمع الذي تجري فيه تغييرات كبيرة وخطيرة. ما أن يقوم شخص بجزء من واجبات وظيفته التي يتقاضى عليها أجراء حتى يوحي لبعض مرؤوسيه بإن يقيموا له حفل تكريم. مثلا هذا الدكتور مثله مثل الآف الدكاترة والبروفيسرات حول العالم مجرد محاضر ومؤلف فلماذا يتم تكريمه ما هو الجديد الذي أتى به ولم تاتي به الأوائل ثم ماذا أضاف لما هو قائم. هل اكتشف علاجا للملاريا والسل وغيرها من الأمراض التي تفتك بفقراء بلادي. قبل يومين شاهدتهم يكرمون عمر الجزلي ثم بعده بيوم يكرمون مين ما عارف في ام دبيكرات وقبلها تم تكريم على شمو وما فضل ليهم إلا يكرموا احمد ابراهيم الطاهر بمناسبة اعتزاله السياسة
اخونا احمد لك التحية الاحترام ،،، كل الود و التقدير للبروفسور القامة على الرغم من عدم معرفتي به و لكن من خلال السيرة الذاتية بلا شك يعتبر مفخرة لكل السودان ،،،
دائما نسمع السودانيين يخدموا خارج وطنهم و لكن داخل الوطن ليست لهم اي انجاز غير استاذ او طبيب
نحن دائما جبرالله البقاتل لله
بكرة بعد ما يكبر في العمر يكولوا له امشي اهلك و شوف عيشتك وين
وين البروف دا من ناس بروف داوؤد مصطفي و امثاله
ايش حكايتكم يالسودانة مع هذه البدعة التي تسمى تكريم. كل من هب ودب يحب أن يكرم ويكرم ما هذا العبث وما هذا المرض النفسي الذي الم بهذا المجتمع الذي تجري فيه تغييرات كبيرة وخطيرة. ما أن يقوم شخص بجزء من واجبات وظيفته التي يتقاضى عليها أجراء حتى يوحي لبعض مرؤوسيه بإن يقيموا له حفل تكريم. مثلا هذا الدكتور مثله مثل الآف الدكاترة والبروفيسرات حول العالم مجرد محاضر ومؤلف فلماذا يتم تكريمه ما هو الجديد الذي أتى به ولم تاتي به الأوائل ثم ماذا أضاف لما هو قائم. هل اكتشف علاجا للملاريا والسل وغيرها من الأمراض التي تفتك بفقراء بلادي. قبل يومين شاهدتهم يكرمون عمر الجزلي ثم بعده بيوم يكرمون مين ما عارف في ام دبيكرات وقبلها تم تكريم على شمو وما فضل ليهم إلا يكرموا احمد ابراهيم الطاهر بمناسبة اعتزاله السياسة
اخونا احمد لك التحية الاحترام ،،، كل الود و التقدير للبروفسور القامة على الرغم من عدم معرفتي به و لكن من خلال السيرة الذاتية بلا شك يعتبر مفخرة لكل السودان ،،،
دائما نسمع السودانيين يخدموا خارج وطنهم و لكن داخل الوطن ليست لهم اي انجاز غير استاذ او طبيب
نحن دائما جبرالله البقاتل لله
بكرة بعد ما يكبر في العمر يكولوا له امشي اهلك و شوف عيشتك وين
وين البروف دا من ناس بروف داوؤد مصطفي و امثاله