ترامب يطالب بمنع دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة
واشنطن (رويترز) – قال المرشح الجمهوري المحتمل للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب إنه يجب “فرض حظر شامل وكامل” على دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة إلى أن يتخذ الكونجرس اجراء.
وقال ترامب في بيان وزع على وسائل الاعلام إن استطلاعات للرأي تظهر “كراهية” من المسلمين تجاه الأمريكيين قد تسفر عن المزيد من الهجمات.
وقال ترامب في البيان “دون الرجوع إلى بيانات العديد من استطلاعات الرأي يتضح للجميع أن الكراهية تستعصي على الفهم.
“سيكون علينا أن نحسم من أين تأتي إلينا هذه الكراهية ولماذا؟ وإلى أن نصبح قادرين على تحديد المشكلة وفهمها والأخطار التي تمثلها لا يمكن لبلدنا أن يكون ضحية لهجمات مروعة على ايدي أشخاص لا يؤمنون سوى بالجهاد وليس لديهم إدراك او احترام للحياة البشرية
هذه التصريحات لن تخدم مصالحكم … نحن كدول مسلمة أيضا يحق لنا منع أى أمريكى من دخول أراضينا …
قرأت قبل عدة سنوات كتاب ألفه هذا الرجل اسمه (كيف تسبح مليونيراً) وهي سلسلة من الكتب يؤلفها كثير ممن أصبحوا مليونيرات في الغرب وهي تحمل ذات الاسم. الرجل يهودي قح ويحمل كافة الأفكار والجينات اليهودية المتأصلة التي تحض على كراهية المسلمين، وكل ما هو إسلامي، والجلافة، والبخل والتقتير الشديد إذ ذكر أنه لا يلبس سترات ومعاطف وأربطة عنق من الماركات العالمية الشهيرة، بل أنه يلبس أي سترة (وخلاص) من النوع العادي جدا، ولكن نسبة لأنه ثري فيظن كل الناس أن السترة التي يرتيدها من صنع أنامل المصممين العالميين، كما أنه كما ذكر يحرص جداً على التأكد من أن كافة لمبات الشقة قد أطفئت قبل أن يخرج إلى العمل……….
حتى مقابلته للمليونير محمد الفايد ذكرها في لمحة قصيرة جداً وبكثير من الصلف والكبرياء على الرغم من أن محمد الفائد أثرى منه……..
هذا الرجل اشترى حقوق مسابقة ملكة الجمال العالمية، ومن تفوز من تلك الفتيات، يبقيها عنده في شقته الفاخرة التي تقع في منطقة مانهتن في نيوريوك لمدة شهر كامل وبالمجان… وبالطبع فهو يساكن الملكة التي تفوز… وقد يتزوجها كما حدث لإحدى الملكات اليوغسلافيات…………. لم استفد من الكتاب، الذي لم يضف إلي أي شيء غير ترسيخ حقيقة كراهية اليهود للعرب وللمسلمين…………..
ترشح هذا الرجل اليهودي والنظر إلى تراجع القضية الفلسطينية، وتخلخل دول الشرق الأوسط ودخول بعضها في حروب أهلية يوحي بأننا مقدمون على فترات سوداء في تاريخنا العربي….
قرأت قبل عدة سنوات كتاب ألفه هذا الرجل اسمه (كيف تسبح مليونيراً) وهي سلسلة من الكتب يؤلفها كثير ممن أصبحوا مليونيرات في الغرب وهي تحمل ذات الاسم. الرجل يهودي قح ويحمل كافة الأفكار والجينات اليهودية المتأصلة التي تحض على كراهية المسلمين، وكل ما هو إسلامي، والجلافة، والبخل والتقتير الشديد إذ ذكر أنه لا يلبس سترات ومعاطف وأربطة عنق من الماركات العالمية الشهيرة، بل أنه يلبس أي سترة (وخلاص) من النوع العادي جدا، ولكن نسبة لأنه ثري فيظن كل الناس أن السترة التي يرتيدها من صنع أنامل المصممين العالميين، كما أنه كما ذكر يحرص جداً على التأكد من أن كافة لمبات الشقة قد أطفئت قبل أن يخرج إلى العمل……….
حتى مقابلته للمليونير محمد الفايد ذكرها في لمحة قصيرة جداً وبكثير من الصلف والكبرياء على الرغم من أن محمد الفائد أثرى منه……..
هذا الرجل اشترى حقوق مسابقة ملكة الجمال العالمية، ومن تفوز من تلك الفتيات، يبقيها عنده في شقته الفاخرة التي تقع في منطقة مانهتن في نيوريوك لمدة شهر كامل وبالمجان… وبالطبع فهو يساكن الملكة التي تفوز… وقد يتزوجها كما حدث لإحدى الملكات اليوغسلافيات…………. لم استفد من الكتاب، الذي لم يضف إلي أي شيء غير ترسيخ حقيقة كراهية اليهود للعرب وللمسلمين…………..
ترشح هذا الرجل اليهودي والنظر إلى تراجع القضية الفلسطينية، وتخلخل دول الشرق الأوسط ودخول بعضها في حروب أهلية يوحي بأننا مقدمون على فترات سوداء في تاريخنا العربي….
مجرد حيوان ورث قروش من ابوه
امريكا اصلاً بلد الهبل العندهم قروش
لا شك أن أصل كراهية المسلمين للأمريكان ليس لأنهم أمريكان لا لكن لأنهم يقومون يقتل المسلمين وتغيير حكوماتهم والتضييق على الشعوب سواء كان بالحصار أو بالغزو أو غير ذلك. من هنا يجد المسمون الظلم من قبل الأمريكان لا سيما تأييدهم المجحف لدولة الكيان الصهيوني وظلم الفلسطينيين فالساسة الأمريكان وعلى رأسهم مثل هذا الحاقد هم سبب كراهية المسلمين للأمريكان.