أبوقردة: أصوات بالحوار طرحت تفكيك دولة الحزب الواحد وتطبيع علاقات السودان حتى مع إسرائيل

قال عضو آلية الحوار الوطني بالسودان، بحر إدريس أبوقردة، إن الآراء التي طرحت داخل لجان الحوار هي آراء حرة ومستقلة، وليست “تمومة جرتك”، بدليل طرح قضايا تفكيك دولة الحزب الواحد، وتطبيع علاقات السودان حتى مع إسرائيل.
وأوضح أبوقردة، في تنوير قدمه للقوى السياسية بعاصمة ولاية جنوب دارفور، مدينة نيالا، السبت، إن الأوضاع ومجرياتها في السودان والمحيط الإقليمي والدولي تتطلب من القوى السياسية كافة الاحتكام للحوار للخروج بالسودان من (دوامة) النزاعات.
وشدد عضو الآلية، على أهمية الحاق الممانعين والرافضين سواء أكانوا من الحركات المسلحة أو الأحزاب السياسية المعارضة، إلى ركب الحوار.
وأضاف أن مخرجات الحوار من المؤمل أن تتناول قضايا الوطن كافة، التي حددت بصورة واضحة مستقبل السودان سياسياً واقتصادياً وأمنياً.
شبكة الشروق
طيب تمام نشوف يا ابو قرده لو بلعوك كلامك ده
نعم لتطبيع
البخلي مصر مطبعة ونحن لا شنو؟
نحن والله ماعارفين مصلحتنا وبس.
التطبيع دا ما كلااام قلناه زمااان …
كل العرب طبعوا مع إسرائيل …سراً أو علناً …. ولماذا السودان ؟؟؟
فكروا في مستقبل السودان …ولإسترجاع أرض حلايب …ولتعمير أراضي السودان
الزراعية ..ولتحسين العلاقات ..لإتقاء شر من يقفون في تقدم وتطور السودان …
بس حزين للتفكير المايل …يا جامعة الخير شوفوا مصلحة ومستقبل السودان ويس.
القذافي في احدى زهجاته من القضية الفلسطينية والزعماء الفلسطينيين قال نحن نتعب وندفع في القضية الفلسطينية ودحلان وعريقات يسكروا يومي مع نتنياهو،،، النبي رهن درعوا عند يهودي هل رهنا عند أبوسفيان التاجر منذ الجاهلية،، العالم كلوا شايف مصالحوا اقعدوا كدة منذ الاستقلال راسكم قوي رفضتو الفيدرالية للجنوب رغم اصرارهم بعد الاستقلال البقاء في سودان واحد لغاية الباقي من السودان تلقوهو اتلحس،،، شوف المصريين يا أبوقردة مصلحة مصر اصلوا ما بلعبوا فيها بعدين الكوشيين حرروا فلسطين من الاشوريين قبل الميلاد يعني ادو دورهم زمان ،، بعدين والله الفلسطينيين ديل كان سلمتوهم القدس نضيفة وفلسطين كلها من اي يهودي يا ها نظرتم لينا عبيد لا نفع فينا شفناهم واتعاملنا معهم برة السودان ايام الدراسة والعمل ،،، بالله دولة منها تهراقا وبعانخي تجي في آخر الزمن تصل المرحلة دي ،،،، تقووا في راسكم من سنة 1956 لغاية ما شوال البصل بقه بمليون جنيه،،،
ماااادايرين حتى لو فى نهاية الحوار سلمونا مفاتيح البلد***نعرف الطريق جيدا