نافذون بوزراة النفط يسجلون شركة بدولة الامارات لمنفعتهم الشخصية بقيمة 400 ألف درهم

البشير اقصى ما يتخذه من اجراء هو تشكيل لجنة أو مفوضية لمكافحة الفساد،، وبالتالي تعيين المزيد وتكليف آخرين برواتب ومخصصات.. وتراوح اللجنة او المفوضية في مكانها لعدة سنوات.. وهكذا مكافحة الفساد ينتج عنها مزيد من اهدار المال العام.

صراحة الكيزان ديل جابوا دين جديد لنج ليس له أتباع غيرهم إسمه دين السرقه والكذب والنفاق ومحو كل الأديان السماويه . لن تنعموا أبدا ولن تهنؤا بما سرقتوه سوف نرجع كل ما سرقتموه ولن نعفو عنكم ونسامحكم مهما طال الزمن

هذه نقطة من بحر الفساد،، المصيبة أن يستمر هؤلاء في وظائفهم وكأن شيئا لم يحدث.

هذه قضية جاهزة للبث فيها من قِبل وزير العدل السيد عوض الحسن النور , بس ماتكون النتيجة كسابقاتها مثل قضية أراضى مكتب الوالى السابق عبدالرحمن الخضر و قضية قتل متظاهرى سبتمبر و غيرها ..

وزير العدل الحالى أحدث إحباطات كثيرة لمواطنى السودان الذين كانو يرون فيه منقذ للمال العام من تماشيح الانقاذ و يرون فيه محارباً للفساد و للمفسدين بناءً على تذكية مولانا سيف الدولة حمدنالله عبدالقادر له , تلك التذكية التى حملها المواطن محمل الجد و لكن خاب ظنههم فيه عندما رأو أحلالم تتبدد تحت عجلات قطار الفساد الزاحف و عندما تبين لهم بأنه لا إجراءآت تم فعلها فى قضايا الفساد المعروفة للجميع .

هذه خيانة وطن وفساد فى الأرض بدون وازع دينى ولا أخلاقى مع سبق الإصرار والترصد والمتعمد والنهب والسرقة الفاضحة الواضحة بدون أدنى شعور بالوطنية أو لديهم شعرة من الأخلاق وبدون حاجة ملحة بل استغلال مواقع الدولة والمناصب ولسيت هذا بعد حتى أموال الدولة تم استغلالها بشكل بشع ينم عن شخصيات غير بشرية وغير صالحين وطفيلية من النوع الردىء فالإعدام فى مكان عام هو أنسب عقوبة وغيرها يصبح القاضى الذى سيحكم فى هذه القضية أيضا مجرم علماً بأن هناك صلاحيات للقاضى إلى ترفيع القضية إلى درجة خيانة وطنية عظمى ويحكم عليهم بالإعدام وإذا القاضى لم يفعل ذلك فهو يعد من ذمرة الفاسدين أيضا ..

البلد ماشة للاسف من فساد ل فساد مع عدم وجود قانون يردع الفاسدين و وزارة العدل و النائب العام قاعدين صورة , قاعدين يتأملون فى مناظر الفساد المختلفة التى تظهر على السطح كل يوم !!

المواطن أوكل أمره لله و هو يرى أمواله تسرق و موارده تُنهب من دون ان يفعل شيئ طالما أجهزة الدولة العدلية صامتة لا تبالى كأن هذه السرقات تحدث فى كوكب عطارد , و حسبنا الله و نعم الوكيل .

واللة حرااااام ياعاااااالم…… ، لم يتم استرجاع المبلغ ، لانة تم نقل السيد الوزير ،لموقع آخر . مع العلم بأن الشركة قد تم تسجيلها قبل ثلاث أعوام ونيف …!!!
بدلاً ..من التدخل الفورى للنائب العام … لحماية أموال الشعب السودانى أى المال العام ، وتوجية التهم ،ثم محاسبة المتلاعبين بقوت الشعب السودانى .
الخوف بان الوزير الجديد ، قد حول الشركة بأسمة ولمنفعتة الخاصة ، مادام ليس هناك اى رقيب وحسيب .

يا خي خليهم يركبونا انشاء الله يكتلونا وما يخلوا فينا زول ماشي على وجه الارض؟ وين بتاع النظام الخالف ما يتكلم في الحاجات الزي دي ؟ وين كلام عمر او كمال عمر وناس قطبي وناس الدين ؟؟؟ لا حول وقوة الا بالله العلي العظيم

دي خيانة عظمى وعقوبتها الإعدام شنقاً حتى الموت….
لكن دا كله برجع بقولها ليكم لما يتم إزالة النظام … وقريب جداً الأمر دا..

يناس موضوع كيزان دى شماعة مجمعوعة حرامية غشوا ابناء الوطن بموضوع عدالة الاسلام فدعموا الدوله من اجل ان ينعم المواطن لكن لمن استقر الحكم ابعدوهم جميعا
وانحصر الامر فى فئة معين وتحديدا بعض من الجعلين والشوايقة (ارزقية)وعلاقة المصاهرة وبعد بغاث الطير والررجة من الغرب والشرق وجبال النوبة واليوم كثير من الذين ى جامعات كانوا انتجية تجدهم تبوؤا مناصب عالية لان تربطهم اواصر مصاهرة وصلة دم وتحديدا بعد خروج البترول بل حتى ابناء زويهم الفى الخارج تركوا الخارج واليوم من منصب بترولى الى الاخر والذين كان بامس عاضين على الجمبرة والحركات الطالبية ابعدوا تماما بعد ماتعلموا الدرس زى زين العابدين بل زين العابدين برطع واستفاد وزوجتة من مال السحت ام الخلص تروكوا لمن رؤواواحسوا بان الفساد ات اعتزلوا العمل ولم بتحملوا اى عبئ من ازلال الشعب

وساحوا فى ارض الله الواسعة فجل الذين اليوم يهللون ويكبرون لم يكون لهم دور فى العمل الطلابى ملموس الهم الا قلة انتهازية وجل الذين يفسدون ليس بقادة عمل عام لان من مثل محتاجين لايفرط فى حقهم مثلا (غثان) مطية ابن الوالى ونسيبة
مصعب زوج بن نافع وهلم مجره حتى النسوة عملن علاقات واصبحن فى مناصب دسترية عالية فى الحركة؟ ” والاغرب الواحدة اذا وجدة فتاة اكرمها الله بالحشمة ولابسة البرقع صاحت دا العاملاهة فى نفسك دا شنوا ” فالاسلام بريئ من هذه الررجة
التى اساءت له وطبعت فى عقول كثير من النشاة فكرة سيئة عن سماحة الاسلام
ودى ظاهرة فى المؤسسات العامة والخاصة تجد مجمعة ارزلية تربطهم نسب ومصاهر وجعلوا منها اقطاعية حتى السلام عندهم خشم بيوت “هل هذا هو الاسلام ؟”

يبدو ان المدعي العام لا يتدخل في قضايا الفساد والمال العام الا بعد رفع الدعوى من جهة ما و عليه ارى ضرورة تكوين جسم من القانونيين الوطنيين الحادبين على مصلحة البلاد والعباد بتولي رفع دعاوي قضايا الفساد ومتابعتها نيابة عن المواطن وسيحفظ لهم التاريخ ذلك وليكن اسمه ( قانونيون ضد الفساد) .

بشهادة منظمة الشفافيه العالميه التى يحترم الشعب السوداني تقاريرها وتعتمدها كل دول العالم ومصارفها فقد ثبت ان هؤلاء هم افسد من مشى على ظهر البسيطه ورغماء عن افتضاح امرهم الا انهم مازالوا ماضون في الفساد والافساد وكان الله في عون البلاد والعباد

لمن نقول ليكم الناس ديل عندهم دين جديد بتعتبروه هظار لكين الوضع مختلف لانو البوذيين قالوا الحاجات البعملوها الناس ديل فى دينهم (حرااااااااام) معناه الشغله كلها عباره عن دين جديد(ولازم نعرفوا)

يخوانا ناس الحوار ديل ما يعملوا لجنة حصر الفساد والاموال المنهوبة ويتعمل توثيق بالاسماء ا كا ن افيد وانفع للشعب السودان واخير من الكلام الكتير عن الهوية والكلام الفاضي الما بتفهم ولابودي ولايجيب

قال لي وهو يفرك كلتا يديه…
وجدتها وجدتها…
وجدت شنو يا زول…

عارف الكيزان ديل تبحروا في العلم والدين..ووصلوا إلي قناعة تامة أنو ما في أخره ولا حساب ولا عقاب ولا يحزنون…دنيا بس الغفو منها قبال تموتوا…

قلت له طيب ما يكلمونا…

قال لي…

أحا.. عشان بكلموك أمال تعرفهم كيزان كيف ديل الحسد جاري في دمهم..
لم أملك إلا أن أقول..
أعوذ بالله..

عاطف مصطفى أبشر من أقرباء عوض الجاز وكان يعمل مدير لمكتبه عندما كان وزير للنفط وقبل أن يترك الوزارة عينه مدير لشركة النيل الأزرق للجيوفيزياء (BGC )التابعة لسودابت وهو ليس جيوفيزيائي ولا جيولوجي. الأخطر من هذا تم تكوين عشرات الشركات تعمل في خدمات البترول وجمكيعها يمتلكها أعضاء المؤتمر الوطني وأبنائهم مثل شركة أبن عوض الجاز وأبن د. عمر محمد خير الأمين العام لوزارة البترول سابقا والصف طويل ….

عندما تقوم اخلاق سلطة حاكمة على السرقة والفساد ، ودون أن يرف لها جفن ، ودون حياء ، فإن ذلك السلوك سيتسرب ويعم ليشمل المجتمع وتسود أخلاق السرقة ويختلط أمر الحق العام والخاص ، وتتحطم أهم قيَّم الانسان ألا وهي الشرف وتتبعها قيَّم أخرى مثل الكرامة والتي لا تنفصل عن قيَّم الحق والحرية والعدالة والأمان !

فالسلطة ليست ممارسة حكم وترسيخ مباديء خاصة بتنظيم أو جماعة بحيث يكون الاهتمام بالتنظيم والجماعة هو الأصل ، بقدر ما هو منبع من منابع تعميم القيَّم المقترنة بالعمل (بيان بالعمل) أي اقتران الشعارات مع الواقع التنفيذي والذي ينعكس على المجتمع ، فالمشكلة الحقيقية لأولئك الذين يرفعون شعارات الاسلام السمحة هي أنهم يدورون حول الحلقة دونما ارتياد لأعماقها .. يهتمون بالإطار الذي حول الصورة دونما الاهتمام بالصورة داخل الإطار … أو كالذي يلبس جلبابا نظيفا بينما يئن جسمه من مرارات تراكم الأوساخ التي لم يعبأ يوما بازالتها وتطهيرها قبل الدخول في ذلك الجلباب الأبيض النظيف …. اللهمّ إنَّا نسألك بمعاقد العز من عرشك وبمنتهى الرحمة من كتابك أن تعطنا رزقا حلالا طيبا يا طالبا غير مطلوب وياغالبا غير مغلوب .. واهدنا للصراط المستقيم … إنك أنت المُستعان على كل أمر …
هؤلاء قوم لو وصفناهم بالمفسدين ، فذلك نقطة في محيط حقيقتهم التي أودت بنا لما نحن فيه …. ولا حول ولا قوة إلا بالله

حكي طبيب ان احد معارفه يعمل في بنك
السودان مرتع الفساد في السودان
حينما تاتي بعتة الامم المتحدة وكان
علي راس هذا الفريق الاممي باكستاني
يقول لة زرت عددا من الدول المشهورة
بالفساد ولكن لم اجد افسد من بلادكم
كانوا يحولون الصفر الي ثلاثة اصفار
قال له Big corruption

ههههههههه
هههههههههههه
هههههههههههههه
شر البيلية ما يضحك
وزي ما قالوا الإختشوا ماتوا
ديل لا بيختشوا ولا بموتوا
ونحن زي الجمل ( الشعب ) الكلب ( الكيزان ) ينبح ( ينهب ) والجمل ماشى ( فقرانين وجعانين )
والله يكضب الشينه

ههههههههه
هههههههههههه
هههههههههههههه
شر البيلية ما يضحك نتمني من الله ان يعذبكم في قبوركم

ههههههههه
هههههههههههه
هههههههههههههه
شر البيلية ما يضحك نتمني من الله ان يعذبكم في قبوركم