رسالتي للرئيس الخارق !!!

مهدي زين
( بعض الأصوات تنادي في وسائل الإعلام بأنَّ ٧٠ ٪ من الميزانية بتمشي للقوات المسلحة ، وأنا بقول لو أدينا القوات المسلحة الميزانية كلها عشان تأمِّن البلد دي بتبقى شوية عليها ، واليومين دي حتى الصحفيين المعانا واقفين ضدنا )
نحن يا سيادة الرئيس لا نتوقع منك قولاً غير هذا ، فأنت تقود وطناً عملاقاً بعقلية عريف يقود سرية في ميوم أو جبل بوما ، وتتقمص شخصية مونتغمري في العلمين الثانية ، ولا نتوقع منك قولاً غير هذا لأنك الفشل يمشي على قدمين ، جئت في غفلة من الزمان لتكتم أنفاس شعبنا العظيم بصرف كل ميزانية الدولة على أجهزتك الأمنية لتوطيد أركان سلطتك المطلقة وبناء دولتك البوليسية وتمهيد الطريق لك ولأسرتك وحزبك لنهب وسرقة كل خيرات الوطن وموارده .
هل سألت مهاتير محمد ، عندما زارك في قصرك العالي ، كيف بنى نهضة ماليزيا الحديثة ؟ لو سألته لأجابك ولوضع أمامك بأريحية الوصفة السحرية التي اتبعها ، حيث تولَّى بنفسه وزارة التعليم ، وقام بتخصيص أكبر بند في الميزانية للصرف على التعليم والتدريب والتأهيل ومحو الأمية والبحوث العلمية وابتعاث عشرات الآلاف من طلاب ماليزيا للدراسة في أعرق الجامعات العالمية ، ثم بدأ بالإستثمار في مجال الزراعة فقام الماليزيون بغرس الملايين من أشجار نخيل الزيت ، لتصبح ماليزيا في فترة وجيزة الأولى في إنتاج وتصدير زيت النخيل ، ثم اتجه الي السياحة ليصل بعائداتها الي ٣٣ مليار دولار سنوياً ، ثم حقق طفرة هائلة في صناعة الأجهزة الكهربائية والحاسبات الإلكترونية .
نهض مهاتير بماليزيا خلال ٢٢ عاماً من المستنقعات والبرك الي طليعة النمور الآسيوية ، وقفز بدخل الفرد من ١٠٠ دولار سنوياً الي ١٦ ألف دولار وليس ١٨٠٠ دولار كما قال الخبير الوطني ربيع عبد العاطي ، ولا ٢٥٠٠ دولار كما قلت أنت وكلاكما كاذب !!! ، وصعد باحتياطي ماليزيا النقدي من ٣ مليار الي ٩٨ مليار دولار ، ليس كما ورَّطتنا أنت في ديون بلغت ٤٥ ملياراً وعجز سنوي في الميزانية يبلغ أكثر من ٥ مليار دولار ، ووصل مهاتير بحجم صادرات ماليزيا الي ٢٠٠ مليار دولار ، في الوقت الذي هبطَّت فيه أنت بصادراتنا الي ٥٠ ٪ هذا العام فقط مقارنة بالعام الماضي !!!
إن كانت في ماليزيا يا سيادة الرئيس شجرة زيت النخيل ، ففي السودان شجرتا الهشاب والطلح ، فكم شجرة قمتم بزراعتها خلال ربع قرن من حكمكم ليتصدر السودان إنتاج وتصنيع الصمغ عالمياً ؟ هل تعلم يا سيادة الرئيس أنَّ طن الصمغ الخام الذي يبيعه السودان ب ٣٥٠٠ دولار تقوم أوروبا بتنظيفه وإجراء المعالجات الفنية له ، ثم تبيعه لأمريكا ب ١٥٠٠٠ دولار للطن ؟ هل فكرتم في إجراء تلك المعالجات بإقامة مصانع للصمغ داخل السودان وتحقيق مكاسب خيالية تفوق عائدات ماليزيا من زيت النخيل ؟
السؤال الصحيح الذي يجب أن يوجه إليكم هو كم شجرة قمتم بقطعها وتحويلها الي فحم خلال ربع قرن من الزمان ؟ هل تعلم يا سيادة الرئيس أنَّ الذين يتاجرون بقطع الشجر وحرق الفحم هم أفراد مليشياتكم وأجهزة أمنكم المنتشرة في النيل الأزرق وكردفان ، ويستغلون عربات الدولة في نقله الي قلب الخرطوم ؟ لقد اغتنوا من هذه التجارة حيث وصل سعر جوال الفحم اليوم الي ٥٠٠ جنيه وهو ما يعادل سعر جوالي سكر !!!
من يسمع حديثك يا سيادة الرئيس بأنَّ الأمن يؤسس للنهضة والإستقرار يظنُّ أنك قد بنيت جيشاً عظيماً ، والحقيقة هي أنك قد هدمت جيشاً عظيماً ، واستبدلته بمليشيات قبلية من الجنجويد وقطَّاع الطرق وعصابات النهب المسلح ، ثم تريد أن تقنعنا بأن هذا هو جيش السودان الذي تتمنى أن تصرف عليه ميزانية الدولة كلها !!!
وإذا سلَّمنا جدلاً بأن هذا هو جيش السودان ، فلماذا يتحمل شعبنا أن ينفق كل ميزانيته على جيش لا يخوض حرباً ضد دولة أجنبية معتدية ، ولا ضد دولة جارة مغتصبة ، بل أمضى ربع قرن من الزمان يفتك بأبناء شعبنا في شرق السودان ودار فور وكردفان والنيل الأزرق ، ويحرق القرى ويغتصب النساء !!!
إنَّ جيشاً مثل هذا لا يشرفنا ، ونفضِّل أن نكون دولة بلا جيش تنفق ميزانيتها على التعليم والصحة والكهرباء والمياه ، فالتاريخ الحديث يحدثنا عن أمم عظيمة بنت نهضتها دون أن تكون لها جيوش ، كما يحدثنا عن أمم صرفت بسخاء على جيوشها فلم يعصمها ذلك من انفراط عقد الأمن فيها .
جاء في الأنباء يا سيادة الرئيس أنك أهديت سيارات لاندكروزر موديل ٢٠١٦ لكل أفراد دفعتك بالكلية الحربية يبلغ سعر الواحدة منها مليار ونصف ، فهل هذا هو الطريق القويم لبناء جيش عظيم ؟!! إنَّ مثل هذا الفعل لا يمكن تصنيفه الا في خانة الرشوة وشراء الذمم والضمائر والولاء !!!
أنت ديكتاتور يا سيادة الرئيس ، ولا يهمك أبداً بناء جيش قوي ملتزم بواجباته الدستورية في الدفاع عن الوطن وسيادته وحماية ترابه ، لأن مثل هذا الجيش الوطني الملتزم فيه خطر على وجودك في السلطة ، ولكنك مهتم جداً بإضعاف الجيش وتقوية جهاز أمنك والمليشيات الحزبية التي تحمي وجودك وبقاءك في السلطة ، لذلك أنت تستميت من أجل انفاق كل ميزانية الدولة على هذه الأجهزة التي تحُفُّك بأجنحتها وتموت من أجل أموالك التي تغمرها بها .
إنَّ جيوشاً وأجهزة أمن قوية في هذا العالم صرف عليها ديكتاتوريون مثلكم أموالاً طائلة من ميزانيات شعوبهم فما أغنت عنهم ، وانهارت في لحظات الغضب الشعبي العارم .
إنَّ إقامة العدل وبسط الحريات وإشاعة الديمقراطية وممارستها بشفافية ، هي أحصن سياج تقيمه الدولة لحفظ أمنها ، وليس صرف الميزانيات كلها على الجيوش وأجهزة الأمن والمليشيات .
إنَّ أمثالكم من الرؤساء الأقزام يا سيادة الرئيس لا يعرفون كيف يبنون الأمم ، ولكن يعرفون جيداً كيف يبنون حولهم طوقاً من السياجات الأمنية التي تؤمن وجودهم في السلطة ، ففي الوقت الذي أختار فيه مهاتير محمد تولِّي وزارة التعليم ، تُصرُّ أنت اليوم على تولي وزارة الإعلام فقط لأن الصحف انتقدت وزير المالية بخصوص الزيادات التي طرحها في الميزانية الجديدة ، ووصفه للشعب بالعاطل والمستهلك … تريد أن تدافع عن وزير ماليتك وصفاقة لسانه ولا تريد أن تعتذر لهذا الشعب العظيم ، لم يعجبك قول الحقيقة وانتقاد الصحف للوزير وكان قولك مضحكاً ( حتى الصحفيين المعانا اليومين دي واقفين ضدنا ) ، وتريد أن تتولى إدارة الإعلام بنفسك لتكمم الأفواه وتحجر على كل رأي مخالف لك !!!
لقد تحدث وزير النفط عن عجزه عن توفير الغاز ، وتحدث وزير الكهرباء عن العجز في التوليد ، وتحدث والي الخرطوم عن عجزه عن توفير موارد مالية لحكومته ، فلماذا لا تقوم يا سيادة الرئيس بما لك من قدرات خارقة بإدارة كل هذه المرافق بنفسك بدل أن تتركها لهؤلاء الفاشلين ؟!!
إنَّ في قصرك يا سيادة الرئيس مئات الغرف فما عليك الا أن تضع على كل غرفة لافتة باسم وزارة من الوزارات ثم تظل متنقلاً بين هذه الغرف لإدارة كل هذه الوزارات والإستغناء عن كل تلك الجيوش الجرارة من الوزراء وتحويل مخصصاتهم الضخمة لبناء أجهزة الأمن والمليشيات !!!
ختاماً أقول لك يا سيادة الرئيس لقد خاضت قرطاجة العظيمة ثلاثة حروب بجيشها العظيم ، بعد الأولى كانت قوية ، وبعد الثانية كانت لا تزال آهلة ، وبعد الثالثة لم يعد لها وجود ، خوضوا حروبكم لنرى نهاياتكم !!!
[email][email protected][/email]
اتمني ان يوصل احدهم الرسالة الي البشير والمسؤولين في الحكومة اعلم ان اعوانهم يتصفحون الراكوبة فليوصلوها اليهم
حكاية النملة(الشعب السوداني) المجتهده
تقول الحكاية :
كانت هناك نملة مجتهدة
تتجه صباح كل يوم إلى عملها بنشاط وهمة وسعادة
فتنتج وتنجز الكثير
ولما رآها الأسد (البشير) تعمل بكفاءة متناهية دون إشراف
قال لنفسه:
“إذا كانت النملة تعمل بكل هذه الطاقة دون أن يشرف عليها أحد
فكيف سيكون إنتاجها
لو عينت لها مشرفاً؟
وهكذا قام بتوظيف
الصرصور (كوز) مشرفاً عاماً
على أداء النمله ً
فكان أول قرار له هو
١. وضع نظام للحضور والانصراف
٢. توظيف سكرتيرة لكتابة التقارير
٣. عين العنكبوت (كوزة) لإدارة الأرشيف ومراقبة المكالمات التليفونية
ابتهج الأسد(البشير) بتقارير الصرصور وطلب منه تطوير هذه التقارير بإدراج :
أ. رسوم بيانية
ب. تحليل المعطيات
لعرضها في اجتماع مجلس الإدارة القادم
فاشترى الصرصور
١. جهاز كمبيوتر
٢. طابعة ليزر
٣. عيَّن الذبابة(كوزة)
مسئولة عن قسم نظم المعلومات
كرهت النملة(الشعب السوداني) المجتهدة
كثرة الجوانب الإدارية في النظام الجديد
والاجتماعات التي كانت تضيع الوقت والمجهود
وعندما شعر الأسد(البشير) بوجود مشكلة في الأداء قرر
١. تغيير آلية العمل في القسم
٢. تعيين الجرادة (كوزة) لخبرتها في التطوير الإداري
فكان أول قرارات الجرادة (الكوزة)
١. شراء أثاث جديد
٢. شراء سجاد من أجل راحة الموظفين
٣. تم تعين مساعداً شخصياً(كوز) لمساعدتها في وضع الاستراتيجيات التطويرية وإعداد الميزانية
وبعد أن راجع الأسد(البشير) تكلفة التشغيل
وجد أن من الضروري تقليص النفقات
و تحقيقاً لهذا الهدف
عيّن البومة (كوزة) مستشاراً مالياً
وبعد أن درست البومة(الكوزة) الوضع لمدة ثلاثة شهور
رفعت تقريرها إلى الأسد(البشير) توصلت فيه إلى أن القسم يعاني من
تكدس العمالة الزائدة
فقرر الأسد(البشير)
فصل النملة(الشعب السوداني المنتج)
لقصور أدائها
وضعف إنتاجيتها!!
فيا ترى … ما السبب في ضعف انتاجية النملة ؟ مع أنها معروفة باجتهادها …
في ظني أن البيئة العملية التي وفرت لها … بيئة غير مريحة و بالخصوص السيد الصرصور(الكوز) الحشري الذي قلل همة النملة المسكينة ….
هل فرضت عليكم المقاطعة الأمريكية يا أسامة عبد الرحيم عدم زراعة ٢٥ مليون شجرة هشاب بمعدل مليون شجرة كل عام في حزام الصمغ العربي الذي يقع ثلثاه داخل السودان ويتمدد في في مساحة ٥٠٠ ألف كيلو متر مربع تعادل مساحة خمس دول أوروبية ؟ الا تعلم أن أمريكا تستثني الصمغ من المقاطعة لحاجتها اليه ورغم ذلك عجزتم عن الدخول من هذا المدخل لتحسين علاقاتكم مع أمريكا التي أفسدتموها بشعاراتكم الفارغة وخوائكم الفكري واستضافتكم لكل ارهابي في هذا العالم ابتداءا بكارلوس ومرورا ببن لادن وانتهاءا بشباب الصومال وبوكو حرام وداعش ؟ هل فرضت عليكم المقاطعة الأمريكية عدم زراعة ٢٥ مليون شجرة مانجو أو ليمون أو قريب فروت أو جوافة لاغراق العالم العربي وأوروبا بأجود أنواع المنتجات من الفواكه السودانية ؟ هل فرضت عليكم المقاطعة الأمريكية عدم الاهتمام بترقية وتطوير التعليم ؟ هل فرضت عليكم المقاطعة الأمريكية عدم توظيف عائدات البترول في تطوير وتنمية الزراعة كنز السودان الذي لا ينضب ؟ هذه يا أسامة حجج العاجزين عن الابداع والابتكار ، وحنك الذين لا يعرفون قول كلمة الحق ، وصوت المطبلين للحكام بتزيين سوء عملهم … المقاطعة الأمريكية لا تقعد ولا تكبل الا العاجزين عن معرفة كيف يفجرون طاقات شعوبهم . السودان ليس أول دولة تخضع للمقاطعة الأمريكية وقد خضعت لها دولا كثيرة عرفت كيف توظف تلك المقاطعة لصالح أوطانها ولم تضيع وقتها في البكاء والعويل .هل تعلم ماذا كان موقف أمريكا من ماليزيا عندما عصفت الأزمة المالية بدول النمور الاسيوية ؟ وهل تعرف ماذا كان موقف ماليزيا وموقف مهاتير محمد ابان تلك الأزمة ؟ يبدو أنك لم تعلم شيئا لأنك لو كنت تعلم ما كتبت تعليقك الفج الفطير أعلاه. أما تخويفنا بالسيناريو السوري واليمني والليبي فهذه أوهى حجج الانقاذ ويوم تتفجر ثورتنا سنثبت للعالم أننا شعب عظيم يعرف كيف يتخلص من الديكتاتوريين وأذيالهم ، ويعرف كيف يثبت أركان نظامه الديمقراطي ، ويعرف كيف ينتزع من مليشيات النظام وأجهزة أمنه أسلحة الفوضى التي تريد أن تستنسخ بها سيناريوهات الفشل في دول الربيع العربي التي أنتجها داعشيون مثلهم … ان شعبنا يعرف تلك المليشيات والأجهزة الأمنية بالاسم وان موعدنا معهم صبح الخلاص أليس ذلك الصبح بقريب !!!
(( واليومين دي حتى الصحفيين المعانا واقفين ضدنا ))
الحمد لله انك عرفت وفهمت الآن ان الجميع قد اصبحوا ضدك حتى من كانوا معك (مع قلتهم)
أما الأغلبية ـ وقد رأيتهم في سبتمبر العام الماضي ـ كيف انهم لم يهابوا رصاص قناصتك حتى يوصلوا اليكم رسالتهم
بسقوطكم .
الحمد لله أن انعم عليك بالفهم الآن ـ زي بن علي ـ قلتها أخيراً .
و الآن نأمل أن ينعم الله عليكم ايضاً بضرورة (( الغروب عن وجهنا)
شكر الله سعيكم و فسادكم
يا سفاح .. ليس في نيتنا محاسبتكم .
لاننا نرى في ذهابكم نعمة ومعافاة ورحمة .
اول شي مفروض يتعمل بعد سقوط النظام وتصفية الكيزان من الاجهزة العسكرية مفروض يعاد النظر في منهج التدريس والتربية في الكلية الحربية عشان الضباط ديل بربوهم تربية تفاخر وبشحنوهم بمعلومة انو مافي احسن منهم ولا اقدر منهم على الحكم لذلك كل مرة بجي واحد ناطي بانقلاب
الظابت من يدخل الكلية بميزو ما بخلو يمشي اهلو الا بالباص المخصص لترحيلهم
بينما طلاب الهندسة جامعة الخرطوم مشمعين فب الباصلت العامة بمساطرهم ومثلثاتهم عمركم شفتو طالب حربي او ظابط راكب مواصلات عامة امشو مصر القريبة دي تشوفو الدبابير ماليا الكتف ومشمع مع العامة في البص
كفاية تربية الدلع والحصانات الممنوحة ليهم بالهبل كفاية كفاية ما لقينا منهم غير العذاب والقتل بالله عليكم هل حصل سمعتو الجيش السوداني حسم تمرد داخلي وانهاهو من بدت مشكلة الجنوب الي اليوم ؟؟؟
ما حصل ابدا النجاح الوحيد الحققوا الجيش كان زمن الاستعمار لما هزموا الطليان وطلعزهم من كسلا وغنت ليهم الفلاتية يجو عايدين غير ديك يخربهم.
سامة نحنا طيب نحنا معزورين مخنا مركب شمال انتو المخكم المركب يمين عملتو شتو غير دمرتو البلد ونهبتو خيراتها وكرهتو الناس البلد .وجيشك البتتكلم عنه وحافظ الامان والحدود ماشايفنه في حلايب ليه وكان وين لمن شيخك البشكير فصل حته عزيزة علي قلوينا انا بستغرب لمن متخلف زيك يتكلم ويقول عقولنا مركبة شمال استحي علي نفسك وخلي عندك وطنية لو يتعرف وتفهم معني الوطنية ياكوز يارمه لعنة الله عليكم ياكيزان ليوم يبعثون وانتظرو مصيركم المشابه لمصير الرمم السبقوكم وفتشو ليكم علي جحور تلمكم لماكم قبر انت وشيوخكم
والله نؤيد فكرة العصيان المدني لأنك جبت الزبدة .. لازم كل الناس تتحرك في الموضوع وتروج ليهو وتتابع كيفية تنفيذه .. لكن بتمني من الخبراء توضيح النقاط العملية للجميع يعني مثلا ح تعمل شنو عشان تنفذ العصيان؟؟ ولو الحكومة إتخذت إجراء بكون زي شنو؟ والحل في حالة إرغام الناس علي النزول الي الشارع؟ يعني الخطوات التنفيذية في الإعتصامات والحركة.
يلا يا شباب دايرين كل المواقع والفيس والواتساب ووو كلها تنادي بإحتفالنا بالخلاص تزامنا مع الإستقلال ونسميها لحظة الإستقلال الثاني الجديد يعني 3-1-2016 هو تأريخ نيل إستقلالنا الحقيقي
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
سلمت يداك وسلم فاك
لابد لظلام الليل ان يجلى
وباذنالله نهاية الطاغوت وشرزمة الفاسدين تدنو رويدا
وان غدا لناظره قريب
لك الله ياسودان ولك الله ياسودانى
يا سلام مقال عظيم كفيت و اوفيت ولا تعليق اكثر من هذا
كفيت ووفيت والله يسلم قلمك
السلام عليكم إخوتي
الذين بنوا الأوطان بنوها بعلم ودراية وحنكة وبصيرة وخطى متريسة
نحن في السودان وأقصد الحاكمين لانعرف ولاندري ولو ندري نكابر وتأخذنا العزة بالإثم ولنا جيش جرار به قيادات لاتعرف غير النهب والجنود المساكين مغشوشين ويكبرون لمشروع إسلامي من نوع خاص , يعني إسلام علي الهوى ما صادف المنفعة فهو إسلام وما خالفها هو غير ذلك .
التعليم في السودان توسع في عدد مؤسساته وعدد طلابه ولكنه تدنى في منتوجه ، هذا يعني أن ثورة التعليم بدأت وسارت بفكرة الدفاع الشعبي وقول لأمريكا لمي جدادك .. والبندقية حديد وخشب .
وبث الحماس في الطلاب وصدقوا الفكرة ومنهم من مات ومنهم من ينتظر ولايوجد شيء يستند عليه ، والتصريح في النهاية ماتو ( فطائس)
الجيش أجتثت كل القيادات الحكيمة استبدلت بالقيادات الموالية للمشروع الحضاري
والحضارة منه براء ، ليست هناك دولة تعادينا إلا بما فعلناه بأنفسنا ، ونحن الذين نجلب العداء لبلدنا ولمواطنينا .. والواحد بقى يشك أن المشروع الحضاري يعني أن يقضي على الشعب السوداني ويبقي الشعب المؤتمر وطني الناصع البياض وهو في الحقيقة الناصع السواد والكثير الأحقاد .
كل موارد البلد دمرت ليدمر الشعب والمؤتمر الوطني هو الذي عايش بأموال الشعب داخل السودان وخارجه ( بمال السحت )
المزارع (بضم الميم ) دمر ( بضم الميم ) وبالتالي دمرت المشاريع العملاقة والزراعة
الراعي دمر (بضم الميم ) وبالتالي دمرت الثروة الحيوانية بقيادات لو قادت هذا التطوير حيوانات لأصلحتها .
الصناعة دمرت وتشرد العمال والصانعون
التجارة دمرت وسلك طريقها المنتفعون والتابعون وغيرهم يخرجون من السوق ليست بنظرية الإقتصاد ولكن بنظرية المشروع ….
الإدارة دمرت وتربع على عرشها الجهلة والمنتفعين والموالين
الإقتصاد دمر وتربع على إدارته الموالين والحاقدين ( موالي لايدري ولايدري أنه لايدري )
والكلام كثير والحديث فيه مرارات ولكن الله المستعان
وهل حرر جيشنا البطل حلايب و شلاتين و ارقين و الفشقة و اليمي بعد ان فرط في ثلث مساحة السودان؟
صدقني ما حيفهم كلامك ده ..ده زول منتهي .66
والله يا مهدى زين ان قلمك من اجمل الاقلام التى تكتب هذه الايام حقيقة أن ما قاله وزبر مالية الإنقاذ السيد بدر الدين محمود قد ألمنى اشد الالم وكنت منظر من جهابذة لكتب رد على الوزير يشفى قليلى ولمن لم حتى الآن كتابه تشفى قليلى ولكن انت الأقرب نسأل الله أن يوفقك وان يزيل ألإنقاذ قبل العام الجديد
ولكن المشكله ان ما اطلقت عليها القوات المسلحه وبرغم انك قد اعترفت بانها تستأثر ب70% من ميزانية الدوله بكل أسف لم تؤمن حدود الدوله ..!! فالدوله حدودها محتله من جهاتها اﻻربع .. وما اطلقت عليها القوات المسلحه تطارد فى طلاب المدارس فى شوارع العاصمه وتقتلهم ﻷنهم قالوا ﻻ للغلاء ..!! تقتل شباب البلد لكى تأمن نظاما فاسدا على رأسه رئيسا فاسدا ومتهما بإبادة شعبه ..!! وما اطلقت عليها القوات المسلحه طائراتها وقاذفاتها وانفجاراتها تقتل فى النساء واﻻطفال والشيوخ فى دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل اﻻزرق وانت يابشير قد ﻻتتخيل مدى الفزع والخوف واﻻثر النفسى الذى يسببه اصوات اﻻنفجارات على اﻻطفال والرضع مدى الحياه .. !! ووالله لو كنت تملك قلبا به شيئا من اﻻنسانيه وشيئا الرحمه او اﻻبوه ورايت صور الدمار واﻻشلاء التى تخلفها قاذفات ما اطلقت عليه قوات مسلحه لما قلت ماقلت اﻻ ان تكون انت غير بنى آدم .
أرى ان يقوم الرئيس ان كان فعلا يخاف الله وقلبه على بلده ان يحل حكومة المؤتمر الوطنى وانشاء حكومة قومية مدتها 5سنوات من تكنوقراط ذو كفاءة عالية وغير حزبيين وخلال هذه الفترة يتم وضع دستور دائم للسودان وتقنين انشاء الأحزاب وذلك من خلال اعتبار استخراج الرقم الوطنى اجبارى وكل حزب يريد ان يسجل لدى مسجل التنظيمات الحزبية ان يوفر قوائم حزبه بالرقم الوطنى وموقعين على ذلك في حدود مليون شخص واقل من ذلك يرفض تسجيل حزبه بالإضافة الى وضع برنامجه الانتخابى والية تنفيذه في حالة الفوز في الانتخابات وان تكون هنالك رقابة صارمة على هذه الأحزاب من القوانين التي تحفظ للبلد كرامته وامنه والله الموفق
والله كلام في التنك، لكن صاحبك دا جنون العظمة ماكنو لامن ما قادر يتلفت زاتو
لا فض فوك يا بطل اكتب ريحتنى للدين
تفتكر يا بشير ح تصرف على الجيش اكثر مما كان يصرفه صدام والقذافي لجيشه ، وفي النهاية ماذا حصل لهم تفرق الجيش وتشتت ولم يغني اي منهم الطامة التي حلت بهم؟
وجيشك هذا اخرج المصريين من حلايب وشلاتين أم اخرج اثيوبيا من الفشة انت بتصرف على مليشيات تابعة لحماية نظامكم الفاسد الذي هلك الوطن بمن فيه وتلك المصروفات التي تصرفها على الجيش اتية من الضرائب من دم المواطن المسكين هل تظنون انكم تصرفون من مال الدولة مال سواء كان من بترول او ذهب او جمارك بتاكلوها انتم واثريتم بها الكيزان من الحكومة الاولى والثانية والثالية والرابعة التي انتم فيها وهي افشل حكومات اتيتم بها والدليل الغلاء الفاحش الذي نشده يوميا وسببه ازلامكم من وزراء ومدراء جميعا يتاجرون بقوت المواطن وفرض الكثير من الضرائب بسبب وبدون سبب وتلك اشعلت اسعار المواد الغذائية على المواطن وانت مغيب ولا تعرف حاجة حتى برميل الماء وكيلو اللحمة هل سالت عن اسعارها واسطوانة الغاز للكيزان تصلهم تلك المواد الغذائية شبة مجانية لانها مدعومة للكيزان واليوم انا اعرف احد الكيزان بشتري وبملاء 50 اسطوانة بسعر الاسطوانة 23 جنية اليوم وببيعها زي ما عاوز دا واحد من مليون من الكيزان الفضل شنو للمواطن يا بشير ودي سلعة واحد اما اللحمة بانواعها للكيزان اسعار خاصة الخروف يباع لهم 600 جنيه فقط في الوقت نفسه في اخر اضحية اشتراه معظم اهل السودان باكثر 1800-3000 جنيه مواطنيين عاديين لكيزان سعرهم براه ليه آلا تخافون الله يا البشير ؟
دوام الحال من المحال وغدا تقبروا جميعا وتسالوا من اين لكم بتلك الاموال يا كيزان ؟
تقول لي الجيش نعطيه كل الميزانية ليه هم ببيعوا جلود الحيوانات والفحم والخراف وبنقلوها بسيارات الحكومة حلال عليهم وحرام على اهلنا المساكين خافوا الله .
وهل عندك جيش يتكل عليه السودان جربه ليخوض حربا مع الجنوب؟؟؟؟؟ شوف البحصل شنو والله النار تحصل حتى بيتكم في حوش بانقا جرب.
عنوان الموضوع الرئيس الخارق وقرأتها الرئيس الخازوق
الا يعلم الرئيس الخازوق ان ليس لليابان جيش زايضا سويسرا ليس لها جيش المانيا ليس لها جيش. وقبل عشرة سنوات الغت هايتي الجيش ولم تحدث فيها اضطرابات
والاضطرابات دائما تحدث عندما تتسلم طائفة فاسدة للحكم وتعيش نهبا وفسادا وتجني
دولة اسرئيل ليس بها عطالة جيش وفي وقت الحروب يتم استدعاء الاحتياطي وكلهم مواطنون منتجون في بلادهم ولايعرفون الاركانحرب وسعادتك وسفراء في الخارجية وسوناتات ومعاشات بالمليارات على حساب المواطن المنكوب بجيشه
البشير زول ورل قوز ولا حتي ورل أبوسوط
تزكرو جيدا اننا خرجنا عن قيم النظام الديموقراطي القائم قبل 89 وكنا قمة في الاستهتار والفوضي والممارسة السيئة للديموقراطية القائمة انا ذلك والتي كانت من افضل النظم الديموقراطية في العالم والتي حسدنا عليها كل الاعراب من شامي الي خليجي والتي حبانا الله بها نعمة لم نصونها ولم نقدرها ومارسنا الافتراء على الله كما فعل اليهودبتبجحنا ثم كانت الكارثة بخروجنا الي الشوارع وكنا نهتف بمنتي الغباءالعزاب ولا الاحزاب فقضب الله منات وعلينا باستهترانا بنعمته فارانا العزاب اشكالا والوان وزل ومهانة.. فلا نلوم الا انفسنا قبل ان نلوم قلة ادب وزير المالية او نافع على نافع لاننا نحن الذين مهدنا لهم كل انواع اهانتنا وتحقيرنا… وشكرا
أولاً: مهاتير صنع من ماليزيا دولة متطورة لأن أمريكا لم تحاربه ولم تفرض عليه عقوبات إقتصادية ظالمة مثلما فعلت مع السودان منذ 1997 أي قبل 18 سنة، ولو سألتني: لماذا أمريكا تفرض علينا العقوبات؟ فالإجابة هي “نفس أسباب قصف أمريكا لمصنع الشفاء للأدوية” – حيث قالوا أنه يصنع أسلحة كيميائية وقنابل ذرية(!!)، لكن المُدهش أن تلك الأسلحة الكيميائية والقنابل الذرية لم تتسرب ولم تقتل مواطن سوداني واحد لحظة وقوع الإنفجار. كذلك لم يثبت أبداً أن هناك سوداني واحد قد أرهب أمريكا يوماً في 11/9 ولا غيرها من كوارثهم التي يدفعوننا ثمنها ظلماً وزوراً، وأحيلك للأستاذ سامي الحاج السوداني الصحفي بقناة الجزيرة ليحكي لك عن الظلم الامريكي الذي حاق به في غوانتانامو لا لشئ إلأ لأنه سوداني.
ثانياً: إذا كنت تريد أن تعيش في دولة بلا جيش فعليك أن تخجل من نفسك وتستحي قليلاً، فلولا الجيش السوداني لإحتلت مصر وأثيوبيا وأريتريا وتشاد وحتي جنوب السودان بلادنا كلها في ساعة ونصف ولركبوا فوق رقبتك بضمير مرتاح(!!) الدول التي تعيش بلا جيوش هي دول مطمئنة من أخلاق وصدق جيرانها مثل دولة “أندورا” الأوروبية الصغيرة التي تعيش بلا جيش وتعتمد علي فرنسا وأسبانيا لحمايتها “بكلمة شرف فقط”، فهل نقبل نحن “كلمة شرف” من مصر وأثيوبيا وسلفاكير مثلاً؟!
مقالك حماسي عاطفي ولذلك فهو خارج عن المنطق والعقل، ويمكنك أن تسأل أي “سوري” يتجول في الخرطوم عن كم هو مُستعد أن يدفع من حُر ماله من أجل عودة الأمن في وطنه سوريا. سيقول لك: مُستعد أن أدفع أموالي كلها 100% من أجل ذلك مثلما قال مُشيركم وبشيركم.. يا عاطفي يا داقس.
لله درك يا مهدى زين. اصبت و صدقت فى كل ما قلت. فعلا هو رئيس الغفله.
استاذ مهدي مقالك جيد فقط شوهته باستخدام( سعادة الرئيس ) كان تضع عوضا عنها ( الجاهل الحقير )
والله لقد عملت جرد وافي وكافي وتحليل دقيق لوضعنا الراهن
ووضحت الحقائق بالادله والقرائن التي يستطيع ابسط الناس ان يفهمها
ولكن هل سيدنا الرئيس وبطانته سيفهمون ؟ وغن فهموا هل سيستجيبون ؟
اتمنى ان يقود بلادنا امثالكم من المفكرين
نفع الله بك وبعلمك
وسدد على الحق قدمك
ونرجو ان لا يتوقف قلمك
المدعو أسامه عبدالرحيم هذا يظهر أنه جبهجى و منتفع من هذا النظام الذى لا يختلف
عليه اثنان أنه نظام فاسد جدا جدا و رئيسه غير مؤهل لقيادة البلاد و لاحتى قيادة بيته. انشاء الله سيذهب هذا النظام الى مذبلة التأريخ و سيحاسب كل من شارك فيه . مليون فى الميه انت مستفيد من هذا النظام و بيهمك ما يعانيه غالبية أهل السودان.
عندما بدا مهاتير محمد العمل على نهضة مالزيا اصتصحب معه شى لا يمكن ان يعرفه الكيزان باى حال فهو لم يكن يملك موارد ولكنه كان على يقين انه يملك ما هو اقوى منها وهو الكادر البشرى فوظفه بمهاره عاليه جدا فحصد نهضه قويه جدا اما كيزان الخراب فبدءوا رحلة دمارهم للسودان بالحرب على شعبه دون اى سبب فشردوا كفاءات معترف بها على مستوى العالم واثبتت ذلك فى كل مكان ذهبت له تلك الكفاءه وجاءوا بكوادرهم التى لا تعرف غير السرقه والقتل اى شى فهم اعداء البشريه وليس غريب عليهم هذا الاسلوب فكاتت بدايه لدمار البلد باسلوب مدروس ومؤسس من مرحله الى اخرى الى ان اوصلوه هاويه يصعب الخروج منها ولم يكتفوا بدمار السودان فقط بل امتدت اياديهم التى تمرنت على النشل والسرقه لتسرق حتى الاشياء التى وهبها الله لهذا البلد ومنها (مفاتيح ابواب افريقيا)التى يعلم حتى الغرب بملكية السودان الطبيعيه لتلك المفاتيح وقدرته على فتح ابوابها المغلغه وما يتوفر له دون غيره من امكانية الاستفاده من امكانات افريقيا التى لا حصر لها والتى تركض معظم دول العالم لتجد لها موطى قدم فيها *** فماذا فعل ملاعين البشر فى هذا الكتز الذى لا يقدر بقيمه؟ باعوه اولاد الكلب للصينين *وكم كان الثمن ؟ مجانا لوجه الله شفتوا الشطاره الاقتصاديه والاستراتيجيه دى كيف؟ وبعد ده كلوا جاين اونسونا بالاقتصاد ومعرفتهم به وما دام اقتصاد على راسه كوز ابقى اقتصاد فاشل ومعفن كمان حيث لا يتنج الفشل نجاح ابدا
قالوا وين هرب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
واهتم مهاتير باللغة الانجليزية لانها لغة العلم والمراجع العلمية وازيدك من الشعر بيت سنغافورة كانت برضه مستنقع باعوض واليمن كانت متطورة بمراحل كثيرة اكثر منها وانظر لها الآن ولليمن!!!!
تعريب الجامعات حصل فيه شنو؟؟؟؟
المدعو أسامه عبدالرحيم هذا يظهر أنه جبهجى و منتفع من هذا النظام الذى لا يختلف
عليه اثنان أنه نظام فاسد جدا جدا و رئيسه غير مؤهل لقيادة البلاد و لاحتى قيادة بيته. انشاء الله سيذهب هذا النظام الى مذبلة التأريخ و سيحاسب كل من شارك فيه . مليون فى الميه انت مستفيد من هذا النظام و بيهمك ما يعانيه غالبية أهل السودان.
عندما بدا مهاتير محمد العمل على نهضة مالزيا اصتصحب معه شى لا يمكن ان يعرفه الكيزان باى حال فهو لم يكن يملك موارد ولكنه كان على يقين انه يملك ما هو اقوى منها وهو الكادر البشرى فوظفه بمهاره عاليه جدا فحصد نهضه قويه جدا اما كيزان الخراب فبدءوا رحلة دمارهم للسودان بالحرب على شعبه دون اى سبب فشردوا كفاءات معترف بها على مستوى العالم واثبتت ذلك فى كل مكان ذهبت له تلك الكفاءه وجاءوا بكوادرهم التى لا تعرف غير السرقه والقتل اى شى فهم اعداء البشريه وليس غريب عليهم هذا الاسلوب فكاتت بدايه لدمار البلد باسلوب مدروس ومؤسس من مرحله الى اخرى الى ان اوصلوه هاويه يصعب الخروج منها ولم يكتفوا بدمار السودان فقط بل امتدت اياديهم التى تمرنت على النشل والسرقه لتسرق حتى الاشياء التى وهبها الله لهذا البلد ومنها (مفاتيح ابواب افريقيا)التى يعلم حتى الغرب بملكية السودان الطبيعيه لتلك المفاتيح وقدرته على فتح ابوابها المغلغه وما يتوفر له دون غيره من امكانية الاستفاده من امكانات افريقيا التى لا حصر لها والتى تركض معظم دول العالم لتجد لها موطى قدم فيها *** فماذا فعل ملاعين البشر فى هذا الكتز الذى لا يقدر بقيمه؟ باعوه اولاد الكلب للصينين *وكم كان الثمن ؟ مجانا لوجه الله شفتوا الشطاره الاقتصاديه والاستراتيجيه دى كيف؟ وبعد ده كلوا جاين اونسونا بالاقتصاد ومعرفتهم به وما دام اقتصاد على راسه كوز ابقى اقتصاد فاشل ومعفن كمان حيث لا يتنج الفشل نجاح ابدا
قالوا وين هرب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
واهتم مهاتير باللغة الانجليزية لانها لغة العلم والمراجع العلمية وازيدك من الشعر بيت سنغافورة كانت برضه مستنقع باعوض واليمن كانت متطورة بمراحل كثيرة اكثر منها وانظر لها الآن ولليمن!!!!
تعريب الجامعات حصل فيه شنو؟؟؟؟