اعتقال عثمان ميرغني وأحمد يوسف التاي

بدأت البشريات. النظام الهالك بإذن ألله يتهاوي.أصبح كثور المصارعة كثرت فوق ظهره سيوف المصارعين . و ألله إني أكادأري فجر الخلاص يبزق فإستعدوا يا شعبنا الأبي…الحساب….الحساب…الحساب…الحساب ثم الحساب و لاتأخذنكم بكم رحمة و رأفة فقد أعملوا فيكم تقتيلا و تعذيباو إغتصابا و أفسدوا و أذلوا شعبا كريم الخصال و جعلوا أعزة أهله أذلة.الحساب…الحساب…الحساب…و الحساب بشرع ألله “إنما جزاء الذين يحاربون ألله و رسوله….”ألأية الكريمة..و ألله إنني علي قناعة أن هذه الأرض الطيبة الطاهرة و قد دنسوها لن يزول رجسها إلا بإراقة دمائهم عليها. هلموا لنطهرها و لنرينهم منا ما يشف صدور قوم مؤمنين. هلموا لنزيل غصة في الحلق طال أمدها.ألله أكبر و لا عدوان إلا علي الظالمين.

ما وراكم وقال ليكم حا يتولى ملف الإعلام بنفسو، خسارة الورق والحبر الكبيتوهو في الوثبة والحوار والكلام الفارغ

يحكى ان النمر اعتاد كلما رأى القرد فاجأه بالسوأل وين طاقيتى فيحار القرد فيوسعه النمر ضربا وإذا هذا الظلم اشتكى القرد للاسد الملك فدعى الاسد النمر وقال له اذا اردت ان يكون ضربك للقرد مقبولا فإذا وجدته أعلى شجرة الموز اطلب منه واحده فإذا رمى لك صفراء تضربه بحجة أنك تريد خضراء والعكس صحيح فإستحسن النمر الفكرة فمر بالقرد على شجرة الموز فطلب منه واحدة ولأن القرد حريف وحافظ لوحو تمام زى اخونا عثمان سأل النمر اتريدها صفراء ام خضراء فما كأن من النمر إلا أن صاح بالقرد يا ابن المسخوت أنزل جيب لى طاقتى.
عمر ذيل الكلب ما يتعدى خصوصا اذا كان إسلامى حرامى.
حرية صحافة ما فى لو ما السودان كلو اتحرر.

أرجو من الجميع معذرتي لأني سأتحدث بصراحة.

أعتقد و الله أعلم ، إنه أي بني أدم عنده نزعة من التطرف (ونشاف الراس) فى دواخله سواء أن كانت سلبية أو إيجابية!

شخصي الضعيف لا يعرف أي أحد من إدارة ااراكوبة ، و لا أسماءهم ، رغم أن الراكوبة أصبحت ملاذنا و واجهة وطنية نفخر بها ، و أول من عرفت إسمه منهم كان أخونا الوليد الدود ، و أعتقد لولا إعتقاله لما عرفنا إسمه ، و قد يكون هذا ينطبق عاى كثيرين من قراء الراكوبة.

ظروفنا التي نعانيها في السودان و التأثيرات السالبة للمارسات النظام ، لن نصل فيها إلى بر الأمان و نتخلص من النظام و تبعاته إلا بتوحيد الرأي العام و العمل الوطني المخلص ، و الراكوبة واحدة من المنارات النادرة التي تقوم بهذا الدور الوطني.

و أدخل في الموضوع: نحن بعد ما ربنا قسم لينا أبطال شعبيين مثل الوليد ، جنود مجهولون خلف صرح وطني يعبر عن الإرادة الوطنية ، مستوانا و طموحاتنا إرتفعت ، و إكراما لحبيبنا وليد لا نتمنى الإعتقال لأي أحد ، أما إذا ظهرت مستقبلاً أي دلائل أو مؤشرات ، إنه الموضوع تلميع أو حسابات داخلية ، فقراء الراكوبة لن يسكتوا على ذلك ، و كثيرين (من الملولوين) مدوا رأسهم في راكوبتنا ، و رأسهم إنقطع.

نسأل الله أن يُحسن خلاص إبن الشعب البار ، الوليد الدود و يرده لاهله سالماً.

الاعتقال كان بسبب هذا المقال غالبا

بالله ديل بني آدمين؟ أعوذ بالله، اللهم عليك بالظالمين، ربنا أكفناهم بما شئت وكيف شئت واخزهم في الدنيا قبل الآخرة، طيب طالما في أمر قبض ألا تستطيع الشرطة العادية تنفيذه وللا لازم النفخة واستعراض القوة لتخويف عدوهم الذي من خلف عصمان المسكين؟

الان هو الهدوء الذى يسبق العاصفه فلطفا الانتظار

يبدو ان عثمان ميرغني ده نحن فاهمنوا غلط فقد اوقفت صحيفته عدة مرات وتم التحقيق معه مرات كثيرة و تعرض للضرب حتى كاد ان يفقد عينه فربما هو ليس بكوز وليس من الصحفيين بتاعين الرئيس و انما جاسوس للمعارضة او للامبريالية الصهيونية العالمية المتعلقة بذيول الاستعمار وتم اكتشافه منذ مده وترك له الحبل على الغارب عسى و لعل يعود للقطيع.

الشعب من زمان ماشى ام فكوا عشان مقال فيه الحقيقة التى يفترض قولها منذ مدة يتم اعتقاله .يبدؤا ان الامور تتدحرج نحو الخلاص والانعتاق من ناس لا يحسون او يشعرون بماسى امة انهكها الجوع والمرض والجهل والسمعة السيئة بدل الكبرياء والمروءة والقدوة

إيقاف الصحف وإستدعاء رؤساء تحريرها يجب أن يكون عبر مجلس الصحافة والمطبوعات وليس عبر جهاز أمن الدولة والأجهزة الشرطية لأنهم حتى وإن وقعوا في المحظور لاترتقي هفواتهم ألى جرم جنايئ حتى تتدخل تلك الأجهزة لإعتقالهم ولكن يبدو أننا دخلنا فعلا في حقبة أن يكون المسؤل عن وسائل الاعلام المسموعة والمرئية والمقروءة رئيس الجمهورية حسب تصريحه قبل يومين أمام أبواق نظامه

دى حالتها أرفعوا الجلابيه..طيب لو كتب نزلوا اللباس كان حصل شنو

احسن حاجة طلاب الشهادة يركزوا على مقال ارفعوا الجلابية…يمكن يكون موضوع انشاء فى امتحان الشهادة…والشئ المحيرنى ان ناس الحوار الوطنى شغالين فى حوارهم ويضحكوا ويفرفشوا كأن شيئا لم يكن….ماقالوا جو عشان يوفروا الحرية للناس

شغلة انفكو دى دائما تودى الناس فى داهيه .. كان ياعثمان تكتبها بالعربى مافى
زول كان لاحظ ليها ..

الحرية لعثمان ميرغني،رجل كتب مقالا انحاز فيه للجماهير الا يستحق الوقوف معه

الى الصحفيين الاحرار اتت ساعة امتحانكم والمطلوب منكم ان تكتبوا فى نفس الموضوع الذى علقت فيه التيار واعتقلوا فيه زملائكم فالان السبب الرئيسى فى نسبة توزيع الصحف وجود صحفى او اثنين من الاحرار فى الصحيفه دقوا على الحديد وهو سخن واقسم بالذى رفع السماء بلا عمد اننا سنواجه الموت قبلكم وسنتصدى للموت حتى لو كانوا يحملونه فى عبوات ونرحب بكل صحفى كان معهم وعنده النيه للانضمام الى الاحرار والان وليس بعد ان يبدا الموت فحينها لن نقبل ان ينضم لصفوفنا خائن (سندق الصخر حتى يخرج الصخر انا (حياة وحريه)وندق الصخر حتى نفتته ونجعله فى حجم قبضة اليد لنرجم به كيزان النحس والموت (هلت بشايرنا اما انتفاضه تنقلنا الى الحريه واما ممات بعزه وقوه وكرامه ولا مجال للشعارات ومطلقيها فقد حمى كوعها وعندما يحمى الكوع يفتش الرجال من غيرهم ولا يجامل

الحرية لعثمان ميرغني،رجل كتب مقالا انحاز فيه للجماهير الا يستحق الوقوف معه
إذا كان هنالك صحفيين شرفاء , فاليقفوا صفا واحدا ضد أعتقال عثمان ميرغنى ,, وعلى الشعب أن يقف إحتجاجا لاعتقاله ,, فهو يكتب من أجل المواطن ,, فعلى المواطنيين ,, مساندته ,,

بالله ديل بني آدمين؟ أعوذ بالله، اللهم عليك بالظالمين، ربنا أكفناهم بما شئت وكيف شئت واخزهم في الدنيا قبل الآخرة، طيب طالما في أمر قبض ألا تستطيع الشرطة العادية تنفيذه وللا لازم النفخة واستعراض القوة لتخويف عدوهم الذي من خلف عصمان المسكين؟

الان هو الهدوء الذى يسبق العاصفه فلطفا الانتظار

يبدو ان عثمان ميرغني ده نحن فاهمنوا غلط فقد اوقفت صحيفته عدة مرات وتم التحقيق معه مرات كثيرة و تعرض للضرب حتى كاد ان يفقد عينه فربما هو ليس بكوز وليس من الصحفيين بتاعين الرئيس و انما جاسوس للمعارضة او للامبريالية الصهيونية العالمية المتعلقة بذيول الاستعمار وتم اكتشافه منذ مده وترك له الحبل على الغارب عسى و لعل يعود للقطيع.

الشعب من زمان ماشى ام فكوا عشان مقال فيه الحقيقة التى يفترض قولها منذ مدة يتم اعتقاله .يبدؤا ان الامور تتدحرج نحو الخلاص والانعتاق من ناس لا يحسون او يشعرون بماسى امة انهكها الجوع والمرض والجهل والسمعة السيئة بدل الكبرياء والمروءة والقدوة

إيقاف الصحف وإستدعاء رؤساء تحريرها يجب أن يكون عبر مجلس الصحافة والمطبوعات وليس عبر جهاز أمن الدولة والأجهزة الشرطية لأنهم حتى وإن وقعوا في المحظور لاترتقي هفواتهم ألى جرم جنايئ حتى تتدخل تلك الأجهزة لإعتقالهم ولكن يبدو أننا دخلنا فعلا في حقبة أن يكون المسؤل عن وسائل الاعلام المسموعة والمرئية والمقروءة رئيس الجمهورية حسب تصريحه قبل يومين أمام أبواق نظامه

دى حالتها أرفعوا الجلابيه..طيب لو كتب نزلوا اللباس كان حصل شنو

احسن حاجة طلاب الشهادة يركزوا على مقال ارفعوا الجلابية…يمكن يكون موضوع انشاء فى امتحان الشهادة…والشئ المحيرنى ان ناس الحوار الوطنى شغالين فى حوارهم ويضحكوا ويفرفشوا كأن شيئا لم يكن….ماقالوا جو عشان يوفروا الحرية للناس

شغلة انفكو دى دائما تودى الناس فى داهيه .. كان ياعثمان تكتبها بالعربى مافى
زول كان لاحظ ليها ..

الحرية لعثمان ميرغني،رجل كتب مقالا انحاز فيه للجماهير الا يستحق الوقوف معه

الى الصحفيين الاحرار اتت ساعة امتحانكم والمطلوب منكم ان تكتبوا فى نفس الموضوع الذى علقت فيه التيار واعتقلوا فيه زملائكم فالان السبب الرئيسى فى نسبة توزيع الصحف وجود صحفى او اثنين من الاحرار فى الصحيفه دقوا على الحديد وهو سخن واقسم بالذى رفع السماء بلا عمد اننا سنواجه الموت قبلكم وسنتصدى للموت حتى لو كانوا يحملونه فى عبوات ونرحب بكل صحفى كان معهم وعنده النيه للانضمام الى الاحرار والان وليس بعد ان يبدا الموت فحينها لن نقبل ان ينضم لصفوفنا خائن (سندق الصخر حتى يخرج الصخر انا (حياة وحريه)وندق الصخر حتى نفتته ونجعله فى حجم قبضة اليد لنرجم به كيزان النحس والموت (هلت بشايرنا اما انتفاضه تنقلنا الى الحريه واما ممات بعزه وقوه وكرامه ولا مجال للشعارات ومطلقيها فقد حمى كوعها وعندما يحمى الكوع يفتش الرجال من غيرهم ولا يجامل

الحرية لعثمان ميرغني،رجل كتب مقالا انحاز فيه للجماهير الا يستحق الوقوف معه
إذا كان هنالك صحفيين شرفاء , فاليقفوا صفا واحدا ضد أعتقال عثمان ميرغنى ,, وعلى الشعب أن يقف إحتجاجا لاعتقاله ,, فهو يكتب من أجل المواطن ,, فعلى المواطنيين ,, مساندته ,,