أسرار وتفاصيل..البشير يوجه باغلاق ملف نجل الوزيرة حتى لا تنكشف حادثة اغتيال والده
علمت (الراكوبة) من مصادر واسعة الإطلاع ان اسباب رفض الرئيس عمر البشير؛ للإستقالة التي تقدمت بها وزيرة الدولة بوزارة العدل تهاني تور الدبة؛ تعود الى ان زوج الوزيرة وهو طبيب كان يعمل بمنظمة الدعوة الاسلامية بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا؛ كان قد استضاف عدداً من أفراد الخلية التي قامت بمحاولة اغتيال الرئيس المصري الاسبق محمد حسني مبارك؛ بالعاصمة الاثيوبية اديس ابابا؛ في العام ١٩٩٥م.
واشارت المصادر الى ان زوج الوزيرة استضاف المجموعة في منزله لبعض الوقت؛ قبل ان يتم ترحيلهم الى السكن في شارع واحد بصورة مفاجئة؛ مما جعله يشك في أمرهم ، قبل ا تتكشف له معلومات لاحقاً بأنهم وراء محاولة اغتيال الرئيس المصري الاسبق محمد حسني مبارك؛ بالعاصمة الاثيوبية اديس ابابا.
وأوضحت إن زوج الوزيرة لقى مصرعه ومعه طبيب آخر في ظروف غامضة حيث تم اطلاق النار عليه أمام منزله في الوقت الذي شرع فيه المرحوم في إجراءات مغادرة العاصمة الأثيوبية، وكان ذلك بعد فشل عملية محاولة إغتيال الرئيس مبارك مما يرحج سيناريو تصفيته؛ خاصة ان الحكومة قد قامت – حينها – بابعاد وتصفية بعض الشخصيات الامنية والسياسية التي خططت لعملية اغتيال محمد حسني مبارك.
ورجحت المصادر ان يكون قد تمت تصفية زوج وزيرة الدولة بوزارة العدل تهاني تور الدبة؛ على نحو ما حدث مع كثيرين ممن لهم علاقة بمحاولة اغتيال حسني مبارك الفاشلة؛ واكدت المصادر أن زوج الوزيرة لم يكن من المشاركين في محاولة اغتيال حسني مبارك الفاشلة. لكنها لفتت الى ان قرارا حزبيا صدر من قادة المؤتمر الوطني بتقريب تهاني ومنحها مناصب على سبيل الاستمالة؛ حتى لا تقوم بفتح الملف الغامض؛ خاصة انها تحدثت لمقربين منها عن وجود ايادي خفية تسببت في مقتل زوجها؛ الامر الذي دفع قادة الحزب الحاكم الى تقريبها وترضيتها حتى لا تقوم باثارة الموضوع من حين لآخر .وتنحدر تهاني تور الدبة من اسرة ختمية بولاية سنار؛ رفضت الزواج من اي كادر بعد مقتل زوجها والد ابنها الذي تم ضبطه وهو يحمل المخدرات داخل عربة والدته الخاصة بوزارة العدل.
وعلمت الراكوبة ان الرئيس البشير وجه باغلاق ملف عربة الوزيرة؛ وطي ملف قضية نجلها الذي القت الشرطة القبض عليه برفقة أحد أصدقائه؛ وقامت باقتيادهما الى قسم الشرطة في الخرطوم بحري بعد ان تم تحريز المخدرات التي تم ضبطها داخل العربة؛ قبل ان تحضر الوزيرة الى قسم الشرطة في رفقة وكيل نيابة حيث تم تغيير مواد الاتهام من الاتجار بالمخدرات الى التعاطي؛ في خطوة وجدت الرفض وجلبت للوزيرة حالة من السخط مما اضطرها لتقديم استقالتها؛ لكن الرئيس البشير رفض الاستقالة ووجه باغلاق ملف القضية.
المسؤول عن ملف اغتيالات حسني مبارك والافراد المشاركين بي عملية الاغتيال اولا و اخيرا هو علي عثمان محمد طه .
مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني مظاهرات اعتصاما عصيان مدني …..
طيب يامهندس مالك بخلت على الرجل بالاسم الصحيح للملف الذي يطلق عليه (إضباره) وليس إدبارة … ولا اعلم اذا كان الاسم من مفردات الفصحى ام من مخلفات الاتراك فى سودان العجب ..
لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها
للعلم, و لتصحيح بعض “المعلومات”, التى ستكون أدله إدانه “للإسلامويين” عما قريب, إن شاء الله:-
1. “منظمةالدعوه الإسلاميه”, و “منظمات الإغاثه الإسلاميه”, و “المنظمات الخيريه الإسلاميه” بكافة مسمياتها, و “منظمة الشهيد”, و “بنك البركه”, و “المدارس السودانيه”(التى أنشئت فى بعض الدول الأفريقيه), و “القنصليات العسكريه” الموجوده فى عدد من الدول, و “القنصليات” الملحقه بسفارات السودان فى عدد كبير الدول الافريقيه و العربيه- فى أثيوبيا و الصومال و يوغندا و كينيا و النيجر و مالى و نيجريا و افريقيا الوسطى و جزر القمر و قامبيا و ج.افريقيا و غيرها!..جميع هذه “المنظمات” و القنصليات و المدارس, و بدون إستثناء, كانت تشكل “خلايا أمنيه”, أو مراكزا “إجراميه”, تتبع مباشرة ل”التنظيم”!, و تقوم بتنفيذ كل العمليات الإرهابيه التى توكل لها, بما فى ذلك محاولة إغتيال حسنى مبارك, او تفجيرات كينيا و تنزانيا!!
2. ليس صحيحا البته, عدم إلمام المرحوم د. محمد الجعلى بمحاولة إغتيال مبارك! الصحيح انه من آوى المجموعه التى نفذت محاولة الإغتيال فى منزله, بصفته مسئولا عن منظمة الدعوه الإسلاميه, و هى الغطاء الذى تنفذ من خلاله كل العمليات الاجراميه التى يقوم بها “تنظيم الاخوان”..ثم تم نقل “المجموعه”, لآحد الفلل الفاخره فى “حى المطار”, على مقربه من موقع تنفيذ العمليه!!
3. لربما لم يصرح المرحوم لزوجته عن عملية “الإغتيال” هذه!!..لكنها قطعا تعلم علم اليقين انه عضو فى “التنظيم”, و بتلك الصفه, تم تعيينه فى “منظمة الدعوه” و نقله الى اديس ابابا,,
من علم ابن الوزيرةالمخدرات؟
اكيد الكيزان حتى لا يفكر في مقتل ابيه ويطالب بفتح الملف
لذلك يجب تغييبه عقلياً
مادام امه تبعهم يبقى الولد حيعمل مشاكل واضحة الشغلة
ماذا نتوقع من فاسد قاتل محشش مبروك لاسرة تور الدبة ب صك البراءه والغفران من الكاهن رفيع المستوي === وماذا حصل لرفيق وزميل مروج المخدارات هل قضيتة مفتوحة وبن من هو من الكوادر الشيطانية ام هو موصلاتي == دليفري ===
لما العجلة من رأس النظام باغلاق الملف قبل عرض المتهم الى القضاء و القضية فى ادبارات الشرطة و النيابة بعد و لم تنتهى التحريات من مهامها و نتيجة التحليل من المختبر كمضبوطات و تدعم القضة من حيث اثبات أنها مخدر يذهب العقل و يؤثر على المتعاطى بمرر الايام و يكون مدمن و الكمية حجما و زنا بوثيقة رسمية صادرة من جهة الاختصاص و تقدم الى القضاء لاصدار الحكم فقا الى المادة و الكمية نسبة الضرر ؟
كل يوم تتكشف حقائق يعتقد الابالسه أنها اندثرت و غبرت بالرترضيات و الصمت الذى يحيط باصحاب الحقوق و تور الدبة والعياذ بالله من هذا سام مصدر قلق للنظام و هى تمثل جهات عدلية فى الدولة و استقالتها بتوجيهات من وزير العدل هو القرار الذى يجب أن تتخذه و تقدم استقالتها و يتم قبولها من الدعول دون النظر الى ما يترتب عليها من سلبيات او فضائح مستترة لن يستطيعوا طمسها التستر عليها مهما طال الزمن او قصر ؟
الاجراء الذى مفترض أن يتم يقدم هذا الابن العاق الى القضاء و بعد صدور الحكم عليه من حق البشكير أن يغطيه بقرار جمهورى من تنفيذ العقوبة سجنا كان و غرامه ؟
أذن لا داعى لجود شرطة او قانون ومحاكم و نيابة و غيرها من الجهات العدلية لتنفيذ القانون و نعود الى محاكم العمد كما كان فى السابق و تتكون من ثلاثة افراد ينظروا فى القضايا الجنائيه و يفصلوا فيها و لديهم طاقم شرطى لتنفيذ الاحطام الاحضار ؟
يا حليلنا فيها نحن اهل الوجعه و يحكمنا أخوان الشواطين عليهم اللعنه .
اذا سرق فيهم الحرامى تركوه واذا سرق
احمد ومحمداحمد اقاموا المشانق والمجازر.
ال كوز ومن ولاهم من المجرمين والدهماء عباره عن مستودع عفن وقاذورات كبير لو رمو فيه كل خبائث العالم واوساخه لقال هل من مزيد؟؟
بشه تعبان ساكت يغطى شنو ويضارى شنو ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل،، الإنقاذ تدفع فواتيرها والمتورطين في محاولة اغتيال حسنى مبارك ما زالوا يتصدرون المشهد السياسى ويقودون البلد من أمثال على عثمان محمد طه ونافع على نافع،،
إقرأوا قصة هذه الكارثة كما وصفها الكاتب فتحى الضو عن حادثة محاولة إغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك في أديس أبابا في يونيو عام 1995،، مقتبسا من كتابه “الخندق” ذلك أن على عثمان عقد إجتماعا لقادة الإنقاذ في منزله حول الحادثة:
حضر ذلك الاجتماع تحديدا كل من الرئيس عمر البشير، الزبير محمد صالح، الطيب إبراهيم المشهور ب”أب سيخة”، بكرى حسن صالح، عبدالرحيم محمد حسين، إبراهيم شمس الدين، على الحاج محمد، إبراهيم السنوسى، عوض الجاز، غازى صلا ح الدين، إضافة لصاحب المنزل على عثمان محمد طه، وهو الداعى للإجتماع، وإبتدر الاجتماع قائلا بالنص: “نحن إشتركنا مع جماعة الجهاد المصرية في محاولة الإغتيال الفاشلة التي تعرض لها الرئيس المصرى حسنى مبارك، وقدمنا لهم كل الدعم الذى طلبوه للقيام بهذا العمل، والذى حدث بعد ذلك أن ثلاثة قتلوا في مسرح الحدث، وثلاثة ألقى الأمن الأثيوبى القبض عليهم، وثلاثة هربناهم ووصلوا الخرطوم، وقد جمعتكم لأقول لكم إننا “سنصفى” هؤلاء الثلاثة، وأنا أملك كل المبررات الشرعية والسياسية لذلك”،،، ران صمت قصير، كان المتحدث قد جال ببصره على الحاضرين، ربما ليرى وقع حديثه عليهم.. على الفور أخذ الرئيس عمر البشير الفرصة وقال إختصاراً “نعم، نصفيهم”… بناءً على هذه الخلفية، وبمجرد أن تدخل الرئيس البشير مؤكداً على ما طرحه السيد على عثمان طه في الفكرة التي فاقمت صيف السودان القائظ في حرارته، أدرك الدكتور حسن الترابى أنهما متفقان، فتحدث بصورة منفعلة أشبه بالهيجان، وقال نصاً بعد أن تحوقل مرتين: “أنت نائبى”… ثم أشار للرئيس الذى زكاه “وأنت رئيس البلد، تستحلون قتل النفس مع جماعة إتفقتم معها على عمل؟ لا حول ولا قوة إلا بالله”… يقول الدكتور على الحاج محمد، الذى كان أحد الحاضرين كما ذكرنا “لم أر الرئيس وعلى عثمان ذليلين كما رأيتهما في ذلك اليوم”.. وأضاف. “في تقديرى، كان هذا هو اليوم الذى حدث فيه إنشقاق الحركة الإسلامية”….!!!!
لقد إنتهز حسنى مبارك هذه الحادثة فدفع جيشه للإستيلاء على حلايب وقد غضت حكومة الإنقاذ النظر لإستعادة هذه المنطقة العزيزة للسودان مخافة من فتح هذا الملف فى وجهها،،، من أجل إسترداد هذا المثلث يجب تبرئة الشعب السودانى أولاً من هذه الجريمة القذرة من خلال محاكمة علنية للذين تولو كبر هذه الجريمة وعلى رأسهم على عثمان محمد طه ونافع على نافع وضباط الأمن الذين شاركوا وتنفيذ حكم الإعدام بحقهم ثم ثم تجهيز ملف حلايب القانونى والدفع به لمحكمة العدل الدوليّة
فالشعب السودنى برئ من هؤلاء النكرات كما إن محاولة الاغتيال ليست مسوغا لمصر إحتلال أراضى دولة مجاورة بقصد الإنتقام ولا يوجد سند في القانون الدولى يسمح بذلك ولذلك فهم لا يريدون تحكيم تلك المحكمة.
* لا يلدوا إلآ كل فاجر كفارا!!
اذا كان صحيح ما تردد في وسائل الاعلام ان الجاني المتلبس بحمولة كميات نجارية او للتعاطي وافرج عنه دون تطبيق القانون . تكون هي المحسوبية بعينها، اذا سرق فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد .
واذ حصل حقيقة ما حصل فللعدالة السودانية نرفع الفاتحة
يالله عليكم دي وزيرة عدل ودارسه قانون
طيب لما تخرجتي الم تقسمي بالله ان تحمي
العدالة كيف تقابلي الحق يوم الحق وماذا
تقولي يا حامية العدالة ، كل يوم يمر علينا تثبتوا لنا بافعالكم انتم ابعد الناس عن الاسلام ربنا اراد ان يفضحكم
وتهانوا في الدنيا قبل الاخرة وجايات
اكثر من التعينات
حاميها
حراميها
دة شنو دة يا تهاني ؟
كل دقيقة نعرف عنك حاجة أسوأ من القبلها !
وزيرة إنقاذية وفاسدة تستغل نفوذها حالتها عاملة فيها وزيرة عدل..أي عدل هذا ؟
كمان تطلعي خاينة لي روح زوجك وتبيعي قضيته بالجنيه السوداني التعيس وبمنصب وزير اللي هو ضل ضحا مصيره إلى زوال ..
يخسسسي عليك تبيعي الوطن والمسئولية ودم الزوج .. ماذا تبقى لك للبيع ؟
ستتم محاكمة صديق ابن الوزيرة ورفيقه فى التحشيش بطريقة عادية جدأ بدون ادنى خجل او تردد وبل وستقوم الوزيرة نفسها بتحديد العقوبة له وتمليتها للقاضى المنوط به اصدار الحكم , باعتبار ان ابن الوزيرة ولد ممتاز وان صاحبه هو من قام بجره لتعاطى المخدرات وانه هو من اتى بالمخدرات لابنها باعتباره صديق فاسد التربية وانه من اسرة منحلة ذات وضع اقتصادى متدنى ليس لديه فى اسرته وزير او حتى معتمد ذو نفوذ متواضع , والسبب هو اختلاط ابناء الاسر المتواضعة الاقرب للانحلال باعتبار ان اوضاعهم الاقتصادية غير جيدة مع ابناء الوزراء فى المدارس والجامعات .
ستقوم الوزيرة باثارة هذا الامر مع مستويات عليا فى االهرم السياسى لايجاد حل لاختلاط ابناء العوام والسابلة مع ابناء الوزراء فى الجامعات الخاصة وخطورة هذا الامر على ابناء الوزراء ومستقبلهم , وخصوصأ ان ابناء العوام والسابلة يتحلقون حول ابناء الوزراء وذلك نسبة لضعف اوضاعهم الاقتصادية وحوجتهم للمال ولذا يقومومن باغراء ابناء الوزراء وجرهم الى المخدرات والدعارة واللواط وغيرها من امراض الطبقات الدنية من المجتمع , حيث تتوقر لابناء الوزراء سيارات مظللة على مدار الساعة مملؤة بالوقود كما تتوفر اليهم مبالغ مالية كبيرة جدأ بالنسبة لطالب حيث انها تتعدى عشرةاضعاف راتب موظف يوميأ وفوق ذلك الحماية من رجال المرور وغيرها من المسائل البسيطة .
سيوافقها الرئيس فى كل ما ستقول باعتبار انه هو واسرته تعرضوا للكثير من التجريح والاتهامات وعانوا اشد المعاناة من حسادة الطبقات المتدنية هذه , وسيطمئنها الرئيس بان لا تلتفت لمثل هذا الحديث باعتبار انه يدرك ان من يتحدثون عن الوزراء والرئيس واشقاء الرئيس وانسابهم واقاربهم هم معروفون لديهم ويعلمون نواياهم الخبيثة .
هاهو رئيس الدولة نفسه يمارس ممارسة غريبة جدأ ان تصدر من رئيس دولة هو ان يتم تجاوز القانون واستغلال السلطة عيان بيان فى تهمة حيازة او الاتجار فى المخدرات بل وان يرفض الرئيس استقالة من تجاوز القانون ومارس استغلال بشع للسلطة وهو يحمى متعاطى مخدرات , ولا يزال الرئيس يتحدث عن محاربة الفساد وهو نفسه يمارسه … انه قدر سئ للسودان ان يحكمه رجل ضعيف التفكير فليل المعرفة والدراية لا يعرف كيف يتم تقدير الامور وكيف يكون رجل الدولة , مبروك استاذه تهانى لقد كسبتى المعركة وادركتى مالم تكن تدركيه من قبل ان الوزير الفاسد محمى من راعى الفساد الاول حتى وان لم يكن يعرف ذلك , ( من دخل دار ابى سفيان فهو أمن)
الايام تبث كل يوم ارتال من الاحداث الجسام والفقر قتال والفساد جامح الايوجد فى هذا البلد وجيع ورجل رشيد هل عقمت حواء من ضابط يضبط الحياة بانقلاب ابيض هل استمرا الجميع هذا الوضع المهين
حكومة عمر البشير
أي ترضية نسائية او شطب بلاغ او زواج
تكون لسببين
1- اغتيال الزوج
2- دجل وشعوزه
الله يرحم المرحوم خوجلي عثمان الذي
تمت تصفيته لتسريبه معلومات عن حادثة محاولة إغتيال حسني
مبارك وتهريب القتله في حافلتهم التي تقله مع فرقته كانوا في رحله فنيه في أثيوبيا
الكيزان مجرمين وقتله الله يدمرهم .
اذا كان زوجها اغتيل في حادث ملابسات اغتيال حسني مبارك يبقى يا جماعة والله كفاية عليها تفقد زوجها لا ايدو لا كراعو ثم تاني كمان يودع ولدها في السجن؟؟ بس مشكلتها الكبيرة وغلطتها انه ما كان يجوز لها ان تفك ابنها فقط بل كان عليها أن الاثنين وهذا هو الكرم الذي نعرفه. لأنو اكيد الذي دبر اغتيال زوجها كان يعلم ان ابنها يتعاطى المخدرات
ومشكلتها الثانية انها انضمت من الاساس الى المؤتمر الوطني وهي تعلم مع سبق الاصرار ان المؤتمر الوطني ظالم ويكفيه ظلما ما حدث لأحد زملائها (قاضي المديرية)الذي بهدل وهناك عشرات الآلاف من امثاله الذين طحنهم ظلم الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني وهم يعلمون..
المشكلة كلها هي الانضمام للحركة الاسلامية سوى كان في الاغاثة الاسلامية او منظمة الدعوة الاسلامية .. والمشكلة الثالثة هي الانضمام الى المؤتمر الوطني يعنى ان يكون المرء شريكاء في الفساد.
عشان كدا لما انضم الوزير المعارض لحكومة ولاية الخرطوم لم انتقده لأختياره ولكني ذكرت له بأن عليه ان يتحمل اوزار المؤتمر الوطني كلها وظلم المؤتمر الوطني .. لأنه رضي بمشاركتهم في الحلو والمر والظلم والمحاباة والجور وطالما انه رضي بالمشاركة فيها فهذا يعنى انه رضى طائعا بكل الموبقات والطامات التي ارتكبها المؤتمر الوطني او التي علمها من منسوبية وستر عليهم وهذه مشكلة كبيرة يوم يقوم الناس لرب العالمين.. لأن الذي ينضم اليهم يكون ظهيراً لهم..
بعد ضبط ابن الوزيرة بالثابتة وتدخل رئيس الجمهورية لطي الملف ورفض قبول استقالة الوزيرة . يتم اسدال الستار على حادثة تصفية زوج الوزيرة نهائيا والى الابد فلن تجرؤ على فتح سيرة المرحوم مرة اخرى . وفي اقرب تعديل وزاري سوف يلقى بها في مزبلة التاريخ
هى القضية دى فيها تحلل وما فيها يا علماء الشيطان افتون يفتكم الله فت عزيز مقتدر
مشكلة السودانيين ينشغلون وينغمسون فى توافه الأمور وينسون الكوارث الكبرى .. أيها السادة أتركوا الوزيرة هذا غيث من فيض ماذا انتم فاعلون بأمهات الكوارث فى السودان بعمر البشير وزبانيته الفاسدين والمفسدين فى الأرض .. لا تنشغلوا فى تنطيف فضلات طعام السادة بل فكروا ماذا كان على مائدتهم وأصبح فى معدتهم .. أعوذ بالله
اين الدكتور وزير العدل الذي برطع الايام القليلة الماضية ؟ لا اسكت الله لك حسا .اخشي ان لا تكون (مشتراة)!!!!!. كان (تور الدبة) احد اهم ثلاثة تجار من الاتحاديين في اقليم شمال الفونج (ولاية النيل الازرق الحالية)وفي 1990 تعرض الثلاثة لتجربة مريرة (الاثنان الاخران هما الطيب الخليفة حسن صاحب معاصر زيوت في سنار وابراهيم الحاج تاجر وصاحب مشاريع).انصاع تور الدبة واصبح عضو في المجلس الوطني المعين برئاسة خليفة وفيما تعرض التاجران للاعتقالات والجرجرة منح تور الدبة عطاء توريد التراب لباقي شارع سنار الدمازين فردم الشارع من هارون الي الدمازين بصورة خاطئة (1992) وهذا الجزء هو الذي سبب (السيول)لمنطقة اقدي الشرقية المستمرة حتي اليوم . وفي نزاع تور الدبة مع (بشير الشيخ مصطفي الامين) انتزعت عشرة مشاريع وضمت لتور الدبة في منظقة بوط (1993) . نفس الشئ حدث لثلاثي الدمازين في منطقة جنوب الفونج (ولاية النيل الازرق الحالية) وانا شاهد عيان لاعتقال (كروم) ثلاث مرات في تلك الاعوام السوداء اعوام (التمكين) ..اللهم ارحم (عبدالله عبوش وحسن حسين ) الذين اعتقلوا مرات في تلك السنوات .ما وصل اليه (الحسن الميرغني ) لم يكن ب (اللهين) في الحقيقة .
قاتل الروح مابروح مهما الجانى تستر لازم يأتى يوم وربنا يكشف المستور ولو صدق الترجيح يأكد ان الوزيرة كانت جبانة باعت دم زوجها وابو ابنها بثمن بخس
من المؤسف حقا تدخل راس الدولة فى قضية جنائية و المتهم فيها ابن وزيرة تمثل جهه عدليه فى النظام القائم و ذهابه الى مركز الشرطه و تدخلها من أجل اطلاق ابنها بالواسطه و التلاعب فى محضر التحرى يعتبر مخالفا للقانون و تزييف للواقعه التى بموجبها تم التحرى و ايداع المتهم الى الحبس ؟
ماذا بعد اغلاق الملف و ايداعه الارشيف بتوجيهات و تعليمات من راس النظام ؟
مدير الشرطة و الدوريات التى فتشت السيارة و وجدت المخدرات و المتحرى و الضابط النبطشى و كيل النيابه ماهر ردود الفعل لهذا القرار الصادر من رجل لا يحترم القانون و لا يقيم وزنا للجهود التى يقوم بها هؤلاء النفر للحفاظ على امن المجتمع و مكافحة الجريمه و نحسب أنهم من اولى الضمير و البارين بالقسم الذى أقسموه و حلال عليهم ما يتقاضونه من راتب شهرى ؟
زير العدل أعاد التحرى و المتهم الى القسم و اكمال الاجراءات و وكيل اول نيابة بحرى رفض الافراج و اوقف المتهم مرة أخرى بعد الافراج عنه بالواسطه و هذا هو القانون و من حقه أن يعترض على الاجراءات التى اتخذها وكيل النيابة الذى تم توقيفه و تقديمه الى التحقيق ؟
هل يا ترى سوف يجتمع هؤلاء الذين وقفوا امام التصرف الفردى لوكيل النيابة موقفا أمام راس النظام و يطالبوا بتنفيذ القانون بحزافيره و لا أحد يعلو فوق القانون أم يفضلوا الصمت و ينفذوا التوجيهات مما يكون تشويها للقانون و عدم الالتزام بما ورد فيه من مواد و تحمل بني طياتها ما يجب الالتزام به و تنفيذه دون الانصياع الى اوامر عليا مهما كان مصدرها او تقديم الاستقاله فى حال عدم الالتزام بالقانون و هذا شرف و وسام من الدرجة الاولى يزين صدرك و انت تقف شامخا فى وجه راس النظام الجاهل و الذى لا يحترم القانون و الدستور الذى اتى بموجبه الى سدة الحكم متعللا و متمسكا بشرعيته بأنه أتى عبر صناديق الاقتراع و منتخبا من الشعب لغوا و المل يعلم أن الانتخابات لم تأتى به بل الخج و التزوير و التلاعب فى صناديق الاقتراع ماذا تتوقع فيمن تلاعب فى الوصل الى سدة الحكم و مصائ الامه ؟
يا ليتنا نشهد فى الغد تقديم استقالات لعدد من افراد الشرطه كرد فعل لقرار الاهطل باغلاق ملف القضية و حفظها واطلاق سراح المتهم ابن الاكرميين و بقاء رفيقه على ذمة القضية ام يطلق سراحه ايضا ؟
شوفوا فرق التربية بين فاطمة احمد ابراهيم الشيوعيه وتهانى تور الدبة الكوزه
اغتيل او قتل الزوج فى الحالتين وترك ابنا
الاولى كبرته الى ان صار طبيبا والتانى جابته تاجر ولا متعاطى مخدرات ما معروف
سبحان الله
السيدة ام دية ممكن تجاوبين على الاسئلة دى حتى يرتاح ضميرك وفى المقام الاول يرتاح هذا المسكين ابنك الذى اصبح من المدمنين بالخدرات وانتى السبب
كيف هان عليك قبول منصب وزارى مقابل صمتك وبيع القضية تعرفى انك عديمة الاخلاق . ثم ثانيا مادفع ابنك لتعاطى المخدرات فعايلك المشينة انا فى نظرى سكوتك فى قتل والده من كلاب السلطة انتى شريكة مع زبانية السلطة وابنك عرف الحقيقة انك من قام بالتستر على قتل والده ولكن ماذا يفعل انتى امه ولذلك اصبح يتوهم بالنسيان بتعاطى المخدرات ولا تنسى ان المقتول هذا والده وسوف ياتى اليوم ويوجه لك اصابع الاتهام ومن اقرب الناس اليك ابنك تعرفى تعاطيه للمخدرات ممكن يكون من كلاب الامن وتحت توصية من السلطة ان يجعلو منه متعاطى وان الشخص الذى قبض عليه من طرفهم حتى لا يسال عن ابيه المسكين دمرتيه بيدك انتى يا ام دبة ولدك عرف حقيقة والده وانتى شريكة ماذا تريديه ان يفعل اتمنى ان تكون عندك الشجاعة وتواجهى ابنك بالحقيقة حتى لا تفقديه كما فقدتى والده وتعرفيه بحقيقة من قام بقتله السافل عمر البشير وعلى عثمان ونافع يمكن يغفر ليك ويسامحك ويرتاح من العذاب ويطالب بدم ابيه الذى بيعتيه انتى بابخس ثمن وظيفة وحفنة من الدولارات .. كيف تمثلين العدل وانتى عديمة للعدالة ولم تعدلى ..
مع العلم زوجك قتل ولا ناقة له ولا جمل فى اقتيال حسنى مبارك يادكتورة متى تصحى وتصحى ضميرك النايم وتقولى الحقيقة ثم ثانيا تاكدى سوف يقوم رقاص السلطة بتصفيتك عن المنصب او الحياة وقريبا طال الزمن او قصر لان زبانية السلطة وجدو مايزلزك به مايسكتك مادمتى حية وهى سكوتك مقابل اعادة فتح القضية لابنك وسوف تصمتى تعرفى يا ام دبة زوجك وابنك هم ضحاياك بسبب صمتك وجشعك وانانيتك ستدفعى ثمنهم والضحية القادمة ابنك وانتى من بعده ارجعى وان سكوتك فقدان ولدك فى ادمان المخدرات وانتى السبب ..
اتركى المنصب وتزكرى ان الله مابغافل عن ما يعمل الظالمون فانتى ظلمتى نفسك وابنك اصحى لنفسك وحاسبيها قبل ان تحاسبى
so this a widow of Dr. ABD ALLAH ALJAALI
ده شنو ده !!؟ كل قصة تطلع وراها قصة !!
ياخ محاولة اغتيال حسني مبارك دي تقول قرض ربوي وبنسدد في الفوائد شء حلايب وشلاتين شء تعيين وزيرة وشئ اطلاق سراح ود الوزيرة ولسسسسه .. ومال مبارك لو اتكتل كنا حنعمل شنو !!؟
السفاح يحاول تغطية شى اكبر من تورط ابن الوزيره غير اغتيال زوجها وهو الكميه التى يخملها اذ انها ليست كميه للتعاطى وانما للتجاره وهى من الشحنه الجديده التى لم تقع تحت يد رجال الشرطه النظيفين لتغطية العجز فى الميزانيه التى لم يتركوا بلد والا مدوا له يدهم مع تنازلات غير معروفه وبرضو الشغله ما غطت قالوا احسن التقوها من الصنف واكيد عدد من الحاويات وجدت طريقه جديده للدخول (كوز سنار) عملتوا لينا فيهو شنو ؟
المرحوم الفنان الكبير خوجلي عثمان ضحية امن النظام في نفس القضية كان عندو حفلة في اديس والاسلحة المستخدمة في العملية شحنت من الخرطوم مع الالات الموسيقية وعند رجوع المرحوم من اديس تمت عملية الاغتيال القذرة بكل برودفي دار الفنانين
يا ترى ما هو رأي وزير العدل ورئيس القضاء فيما يدور من أحداث ؟؟؟!!!؟؟؟
الله برحمه رجل على خلق ما شاء الله
عادي ان يفعل الرئيس مثل هذا لأنه ايضاَ يتعاطي المخدرات لذلك نجد في كثير من الاحيان كلامو غير مفهوم وغير منطقي وبالامس القريب في الجزيرة بقول لي ناس الجزيرة انا فتشتي في الناس العندي ولقيت ايلا دا احسن واحد وجبتو ليكم يعني بالواضح باقي الولا مانفعين عشان كدي خلينهم في ولاياتهم لأن مدني بلد الفن والفنانين جبنة ليكم إيلا عشان يعمل ليكم كل سنة مهرجان طرب ورقيص أصلو دا تخصصو لذلك هذه الوزيرة طالما عينها في هذا المنصب الرئيس لايستطيع احد ان يدعها تستقيل وسوف تستمر وفي العام القادم سوف ترتقي الي منصب اكبر من هذا
الخوف الولد يكون إغرقوه في تجارة المخدرات هذه نسأل الله أن يشفي ويعافيه ويعافي كل السودانيين
تقول لي محاربة الفساد ؟؟؟
حاميها حراميها وإذا سرق فيهم ابن الشريف تركوه
وعمره الذي تغذى بالحرام لايستطيع محاربة الحرام
الله يكون في عون السودان والشعب السوداني
ناس موية ماقادرة تشربها ابسط الأبجديات
وناس نايمة طول يومها في حوض السباحة ورزقها الحرام يأتيها في سباحتها
إنشاء الله تنوموا في موية تغلي وسموم نار جهنم
شعب مايستاهل العذاب الفيهو دا
شعب لو لقى قيادة تخاف الله ولبت كل طلباته لصار ملائكة تمشي على الأرض
بشهادة جميع أهل الأرض إلا مكابر
اللهم ألطف بنا يارب وولي علينا من يخاف الله فينا
مش من يخاف أن تكشف أعماله ويفضح أمره
من خاف الله جعل في نفسه السكينة والطمأنينة
نامت عينك والمظلوم منتبه يدعو وعين الله لم تنم
ليس في الامر عجب فانت في السودان بلد العجائب والغرائب حيث كل شي ممكن.
البشير غير مستغرب ان يأت بمثل هذا الفعل فقد كرره كثيرا حتى انه عفا من قبل على الشيخ الزانى والفساد فى بيته وﻻ يستطيع إزالته ؟؟ اما هذه ( الوزيرة ) وهى تعلم من قتل زوجها وتعمل معه فهذا العيب فى اسمى صوره وطالما انها ( عابت ) مثل هذا العيب فلا يستبعد ان تمارس عملها وكأن شيئا لم يحدث ؟؟ .. بقى اﻻبن وانا اعتقد ان المسكين ضحيه لوالده خانت دم ابيه ولم تعطيه ما يستحق من اهتمام وﻷب مغدور وامامه قاتل ابيه وربما يزورهم فى البيت بين حين وآخر وتكون يده مغلوله الى عنقه وفى فمه ( كوم تراب )ولذلك تاه المسكين فى عالم المخدرات والضياع .. ولم يجد من يأخذ بيده .. !! واﻵن نتمنى من ام هذا الشاب الضحيه ان تستقيل ان لم يكن من اجل شرفها المسفوح فلتستقل وتتفرغ لهذا اﻻبن – فاقد الحنان – عله يجد طريق الخلاص ..
يا جماعة دا كلو ما حا ينفعنا بحاجة لان ليس بعد الكفر اثم والناس ديل مجرمين والمجرم لا يلام ولا يرجى منه لفعل خير هسه دا نشوف الطريقة النخلص بيها أنفسنا منهم وندافع عن وجودناونبدأ بأخونا هاشم أبورنات وأصحابه من الكتاب لتعبئة النظاميين وتبصيرهم بالمخاطر وأخونا سيف الدولة لفصل السلطة القضائية وفردوس العدالة وكلنا نوجه ونكثف جهدنا للاطاحة بالنظام
ده كمان حالتو مبارك ماقتلوهو
كنها لفتت الى ان قرارا حزبيا صدر من قادة المؤتمر الوطني بتقريب تهاني ومنحها مناصب على سبيل الاستمالة؛ حتى لا تقوم بفتح الملف الغامض؛
وهي قبلت وزوجها راح اوانطه!!!حتي نسوان السودان بياعت ؟؟؟ يارجال السودان إعملوا بنصيحه فرح ودتكتوت قال ثلاث لاتأمنهم المرأه.. والكلب …والعسكري…
ماذا نتوقع من فاسد قاتل محشش مبروك لاسرة تور الدبة ب صك البراءه والغفران من الكاهن رفيع المستوي === وماذا حصل لرفيق وزميل مروج المخدارات هل قضيتة مفتوحة وبن من هو من الكوادر الشيطانية ام هو موصلاتي == دليفري ===
لما العجلة من رأس النظام باغلاق الملف قبل عرض المتهم الى القضاء و القضية فى ادبارات الشرطة و النيابة بعد و لم تنتهى التحريات من مهامها و نتيجة التحليل من المختبر كمضبوطات و تدعم القضة من حيث اثبات أنها مخدر يذهب العقل و يؤثر على المتعاطى بمرر الايام و يكون مدمن و الكمية حجما و زنا بوثيقة رسمية صادرة من جهة الاختصاص و تقدم الى القضاء لاصدار الحكم فقا الى المادة و الكمية نسبة الضرر ؟
كل يوم تتكشف حقائق يعتقد الابالسه أنها اندثرت و غبرت بالرترضيات و الصمت الذى يحيط باصحاب الحقوق و تور الدبة والعياذ بالله من هذا سام مصدر قلق للنظام و هى تمثل جهات عدلية فى الدولة و استقالتها بتوجيهات من وزير العدل هو القرار الذى يجب أن تتخذه و تقدم استقالتها و يتم قبولها من الدعول دون النظر الى ما يترتب عليها من سلبيات او فضائح مستترة لن يستطيعوا طمسها التستر عليها مهما طال الزمن او قصر ؟
الاجراء الذى مفترض أن يتم يقدم هذا الابن العاق الى القضاء و بعد صدور الحكم عليه من حق البشكير أن يغطيه بقرار جمهورى من تنفيذ العقوبة سجنا كان و غرامه ؟
أذن لا داعى لجود شرطة او قانون ومحاكم و نيابة و غيرها من الجهات العدلية لتنفيذ القانون و نعود الى محاكم العمد كما كان فى السابق و تتكون من ثلاثة افراد ينظروا فى القضايا الجنائيه و يفصلوا فيها و لديهم طاقم شرطى لتنفيذ الاحطام الاحضار ؟
يا حليلنا فيها نحن اهل الوجعه و يحكمنا أخوان الشواطين عليهم اللعنه .
اذا سرق فيهم الحرامى تركوه واذا سرق
احمد ومحمداحمد اقاموا المشانق والمجازر.
ال كوز ومن ولاهم من المجرمين والدهماء عباره عن مستودع عفن وقاذورات كبير لو رمو فيه كل خبائث العالم واوساخه لقال هل من مزيد؟؟
بشه تعبان ساكت يغطى شنو ويضارى شنو ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل،، الإنقاذ تدفع فواتيرها والمتورطين في محاولة اغتيال حسنى مبارك ما زالوا يتصدرون المشهد السياسى ويقودون البلد من أمثال على عثمان محمد طه ونافع على نافع،،
إقرأوا قصة هذه الكارثة كما وصفها الكاتب فتحى الضو عن حادثة محاولة إغتيال الرئيس المصرى حسنى مبارك في أديس أبابا في يونيو عام 1995،، مقتبسا من كتابه “الخندق” ذلك أن على عثمان عقد إجتماعا لقادة الإنقاذ في منزله حول الحادثة:
حضر ذلك الاجتماع تحديدا كل من الرئيس عمر البشير، الزبير محمد صالح، الطيب إبراهيم المشهور ب”أب سيخة”، بكرى حسن صالح، عبدالرحيم محمد حسين، إبراهيم شمس الدين، على الحاج محمد، إبراهيم السنوسى، عوض الجاز، غازى صلا ح الدين، إضافة لصاحب المنزل على عثمان محمد طه، وهو الداعى للإجتماع، وإبتدر الاجتماع قائلا بالنص: “نحن إشتركنا مع جماعة الجهاد المصرية في محاولة الإغتيال الفاشلة التي تعرض لها الرئيس المصرى حسنى مبارك، وقدمنا لهم كل الدعم الذى طلبوه للقيام بهذا العمل، والذى حدث بعد ذلك أن ثلاثة قتلوا في مسرح الحدث، وثلاثة ألقى الأمن الأثيوبى القبض عليهم، وثلاثة هربناهم ووصلوا الخرطوم، وقد جمعتكم لأقول لكم إننا “سنصفى” هؤلاء الثلاثة، وأنا أملك كل المبررات الشرعية والسياسية لذلك”،،، ران صمت قصير، كان المتحدث قد جال ببصره على الحاضرين، ربما ليرى وقع حديثه عليهم.. على الفور أخذ الرئيس عمر البشير الفرصة وقال إختصاراً “نعم، نصفيهم”… بناءً على هذه الخلفية، وبمجرد أن تدخل الرئيس البشير مؤكداً على ما طرحه السيد على عثمان طه في الفكرة التي فاقمت صيف السودان القائظ في حرارته، أدرك الدكتور حسن الترابى أنهما متفقان، فتحدث بصورة منفعلة أشبه بالهيجان، وقال نصاً بعد أن تحوقل مرتين: “أنت نائبى”… ثم أشار للرئيس الذى زكاه “وأنت رئيس البلد، تستحلون قتل النفس مع جماعة إتفقتم معها على عمل؟ لا حول ولا قوة إلا بالله”… يقول الدكتور على الحاج محمد، الذى كان أحد الحاضرين كما ذكرنا “لم أر الرئيس وعلى عثمان ذليلين كما رأيتهما في ذلك اليوم”.. وأضاف. “في تقديرى، كان هذا هو اليوم الذى حدث فيه إنشقاق الحركة الإسلامية”….!!!!
لقد إنتهز حسنى مبارك هذه الحادثة فدفع جيشه للإستيلاء على حلايب وقد غضت حكومة الإنقاذ النظر لإستعادة هذه المنطقة العزيزة للسودان مخافة من فتح هذا الملف فى وجهها،،، من أجل إسترداد هذا المثلث يجب تبرئة الشعب السودانى أولاً من هذه الجريمة القذرة من خلال محاكمة علنية للذين تولو كبر هذه الجريمة وعلى رأسهم على عثمان محمد طه ونافع على نافع وضباط الأمن الذين شاركوا وتنفيذ حكم الإعدام بحقهم ثم ثم تجهيز ملف حلايب القانونى والدفع به لمحكمة العدل الدوليّة
فالشعب السودنى برئ من هؤلاء النكرات كما إن محاولة الاغتيال ليست مسوغا لمصر إحتلال أراضى دولة مجاورة بقصد الإنتقام ولا يوجد سند في القانون الدولى يسمح بذلك ولذلك فهم لا يريدون تحكيم تلك المحكمة.
* لا يلدوا إلآ كل فاجر كفارا!!
اذا كان صحيح ما تردد في وسائل الاعلام ان الجاني المتلبس بحمولة كميات نجارية او للتعاطي وافرج عنه دون تطبيق القانون . تكون هي المحسوبية بعينها، اذا سرق فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد .
واذ حصل حقيقة ما حصل فللعدالة السودانية نرفع الفاتحة
يالله عليكم دي وزيرة عدل ودارسه قانون
طيب لما تخرجتي الم تقسمي بالله ان تحمي
العدالة كيف تقابلي الحق يوم الحق وماذا
تقولي يا حامية العدالة ، كل يوم يمر علينا تثبتوا لنا بافعالكم انتم ابعد الناس عن الاسلام ربنا اراد ان يفضحكم
وتهانوا في الدنيا قبل الاخرة وجايات
اكثر من التعينات
حاميها
حراميها
دة شنو دة يا تهاني ؟
كل دقيقة نعرف عنك حاجة أسوأ من القبلها !
وزيرة إنقاذية وفاسدة تستغل نفوذها حالتها عاملة فيها وزيرة عدل..أي عدل هذا ؟
كمان تطلعي خاينة لي روح زوجك وتبيعي قضيته بالجنيه السوداني التعيس وبمنصب وزير اللي هو ضل ضحا مصيره إلى زوال ..
يخسسسي عليك تبيعي الوطن والمسئولية ودم الزوج .. ماذا تبقى لك للبيع ؟
ستتم محاكمة صديق ابن الوزيرة ورفيقه فى التحشيش بطريقة عادية جدأ بدون ادنى خجل او تردد وبل وستقوم الوزيرة نفسها بتحديد العقوبة له وتمليتها للقاضى المنوط به اصدار الحكم , باعتبار ان ابن الوزيرة ولد ممتاز وان صاحبه هو من قام بجره لتعاطى المخدرات وانه هو من اتى بالمخدرات لابنها باعتباره صديق فاسد التربية وانه من اسرة منحلة ذات وضع اقتصادى متدنى ليس لديه فى اسرته وزير او حتى معتمد ذو نفوذ متواضع , والسبب هو اختلاط ابناء الاسر المتواضعة الاقرب للانحلال باعتبار ان اوضاعهم الاقتصادية غير جيدة مع ابناء الوزراء فى المدارس والجامعات .
ستقوم الوزيرة باثارة هذا الامر مع مستويات عليا فى االهرم السياسى لايجاد حل لاختلاط ابناء العوام والسابلة مع ابناء الوزراء فى الجامعات الخاصة وخطورة هذا الامر على ابناء الوزراء ومستقبلهم , وخصوصأ ان ابناء العوام والسابلة يتحلقون حول ابناء الوزراء وذلك نسبة لضعف اوضاعهم الاقتصادية وحوجتهم للمال ولذا يقومومن باغراء ابناء الوزراء وجرهم الى المخدرات والدعارة واللواط وغيرها من امراض الطبقات الدنية من المجتمع , حيث تتوقر لابناء الوزراء سيارات مظللة على مدار الساعة مملؤة بالوقود كما تتوفر اليهم مبالغ مالية كبيرة جدأ بالنسبة لطالب حيث انها تتعدى عشرةاضعاف راتب موظف يوميأ وفوق ذلك الحماية من رجال المرور وغيرها من المسائل البسيطة .
سيوافقها الرئيس فى كل ما ستقول باعتبار انه هو واسرته تعرضوا للكثير من التجريح والاتهامات وعانوا اشد المعاناة من حسادة الطبقات المتدنية هذه , وسيطمئنها الرئيس بان لا تلتفت لمثل هذا الحديث باعتبار انه يدرك ان من يتحدثون عن الوزراء والرئيس واشقاء الرئيس وانسابهم واقاربهم هم معروفون لديهم ويعلمون نواياهم الخبيثة .
هاهو رئيس الدولة نفسه يمارس ممارسة غريبة جدأ ان تصدر من رئيس دولة هو ان يتم تجاوز القانون واستغلال السلطة عيان بيان فى تهمة حيازة او الاتجار فى المخدرات بل وان يرفض الرئيس استقالة من تجاوز القانون ومارس استغلال بشع للسلطة وهو يحمى متعاطى مخدرات , ولا يزال الرئيس يتحدث عن محاربة الفساد وهو نفسه يمارسه … انه قدر سئ للسودان ان يحكمه رجل ضعيف التفكير فليل المعرفة والدراية لا يعرف كيف يتم تقدير الامور وكيف يكون رجل الدولة , مبروك استاذه تهانى لقد كسبتى المعركة وادركتى مالم تكن تدركيه من قبل ان الوزير الفاسد محمى من راعى الفساد الاول حتى وان لم يكن يعرف ذلك , ( من دخل دار ابى سفيان فهو أمن)
الايام تبث كل يوم ارتال من الاحداث الجسام والفقر قتال والفساد جامح الايوجد فى هذا البلد وجيع ورجل رشيد هل عقمت حواء من ضابط يضبط الحياة بانقلاب ابيض هل استمرا الجميع هذا الوضع المهين
حكومة عمر البشير
أي ترضية نسائية او شطب بلاغ او زواج
تكون لسببين
1- اغتيال الزوج
2- دجل وشعوزه
الله يرحم المرحوم خوجلي عثمان الذي
تمت تصفيته لتسريبه معلومات عن حادثة محاولة إغتيال حسني
مبارك وتهريب القتله في حافلتهم التي تقله مع فرقته كانوا في رحله فنيه في أثيوبيا
الكيزان مجرمين وقتله الله يدمرهم .
اذا كان زوجها اغتيل في حادث ملابسات اغتيال حسني مبارك يبقى يا جماعة والله كفاية عليها تفقد زوجها لا ايدو لا كراعو ثم تاني كمان يودع ولدها في السجن؟؟ بس مشكلتها الكبيرة وغلطتها انه ما كان يجوز لها ان تفك ابنها فقط بل كان عليها أن الاثنين وهذا هو الكرم الذي نعرفه. لأنو اكيد الذي دبر اغتيال زوجها كان يعلم ان ابنها يتعاطى المخدرات
ومشكلتها الثانية انها انضمت من الاساس الى المؤتمر الوطني وهي تعلم مع سبق الاصرار ان المؤتمر الوطني ظالم ويكفيه ظلما ما حدث لأحد زملائها (قاضي المديرية)الذي بهدل وهناك عشرات الآلاف من امثاله الذين طحنهم ظلم الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني وهم يعلمون..
المشكلة كلها هي الانضمام للحركة الاسلامية سوى كان في الاغاثة الاسلامية او منظمة الدعوة الاسلامية .. والمشكلة الثالثة هي الانضمام الى المؤتمر الوطني يعنى ان يكون المرء شريكاء في الفساد.
عشان كدا لما انضم الوزير المعارض لحكومة ولاية الخرطوم لم انتقده لأختياره ولكني ذكرت له بأن عليه ان يتحمل اوزار المؤتمر الوطني كلها وظلم المؤتمر الوطني .. لأنه رضي بمشاركتهم في الحلو والمر والظلم والمحاباة والجور وطالما انه رضي بالمشاركة فيها فهذا يعنى انه رضى طائعا بكل الموبقات والطامات التي ارتكبها المؤتمر الوطني او التي علمها من منسوبية وستر عليهم وهذه مشكلة كبيرة يوم يقوم الناس لرب العالمين.. لأن الذي ينضم اليهم يكون ظهيراً لهم..
بعد ضبط ابن الوزيرة بالثابتة وتدخل رئيس الجمهورية لطي الملف ورفض قبول استقالة الوزيرة . يتم اسدال الستار على حادثة تصفية زوج الوزيرة نهائيا والى الابد فلن تجرؤ على فتح سيرة المرحوم مرة اخرى . وفي اقرب تعديل وزاري سوف يلقى بها في مزبلة التاريخ
هى القضية دى فيها تحلل وما فيها يا علماء الشيطان افتون يفتكم الله فت عزيز مقتدر
مشكلة السودانيين ينشغلون وينغمسون فى توافه الأمور وينسون الكوارث الكبرى .. أيها السادة أتركوا الوزيرة هذا غيث من فيض ماذا انتم فاعلون بأمهات الكوارث فى السودان بعمر البشير وزبانيته الفاسدين والمفسدين فى الأرض .. لا تنشغلوا فى تنطيف فضلات طعام السادة بل فكروا ماذا كان على مائدتهم وأصبح فى معدتهم .. أعوذ بالله
اين الدكتور وزير العدل الذي برطع الايام القليلة الماضية ؟ لا اسكت الله لك حسا .اخشي ان لا تكون (مشتراة)!!!!!. كان (تور الدبة) احد اهم ثلاثة تجار من الاتحاديين في اقليم شمال الفونج (ولاية النيل الازرق الحالية)وفي 1990 تعرض الثلاثة لتجربة مريرة (الاثنان الاخران هما الطيب الخليفة حسن صاحب معاصر زيوت في سنار وابراهيم الحاج تاجر وصاحب مشاريع).انصاع تور الدبة واصبح عضو في المجلس الوطني المعين برئاسة خليفة وفيما تعرض التاجران للاعتقالات والجرجرة منح تور الدبة عطاء توريد التراب لباقي شارع سنار الدمازين فردم الشارع من هارون الي الدمازين بصورة خاطئة (1992) وهذا الجزء هو الذي سبب (السيول)لمنطقة اقدي الشرقية المستمرة حتي اليوم . وفي نزاع تور الدبة مع (بشير الشيخ مصطفي الامين) انتزعت عشرة مشاريع وضمت لتور الدبة في منظقة بوط (1993) . نفس الشئ حدث لثلاثي الدمازين في منطقة جنوب الفونج (ولاية النيل الازرق الحالية) وانا شاهد عيان لاعتقال (كروم) ثلاث مرات في تلك الاعوام السوداء اعوام (التمكين) ..اللهم ارحم (عبدالله عبوش وحسن حسين ) الذين اعتقلوا مرات في تلك السنوات .ما وصل اليه (الحسن الميرغني ) لم يكن ب (اللهين) في الحقيقة .
قاتل الروح مابروح مهما الجانى تستر لازم يأتى يوم وربنا يكشف المستور ولو صدق الترجيح يأكد ان الوزيرة كانت جبانة باعت دم زوجها وابو ابنها بثمن بخس
من المؤسف حقا تدخل راس الدولة فى قضية جنائية و المتهم فيها ابن وزيرة تمثل جهه عدليه فى النظام القائم و ذهابه الى مركز الشرطه و تدخلها من أجل اطلاق ابنها بالواسطه و التلاعب فى محضر التحرى يعتبر مخالفا للقانون و تزييف للواقعه التى بموجبها تم التحرى و ايداع المتهم الى الحبس ؟
ماذا بعد اغلاق الملف و ايداعه الارشيف بتوجيهات و تعليمات من راس النظام ؟
مدير الشرطة و الدوريات التى فتشت السيارة و وجدت المخدرات و المتحرى و الضابط النبطشى و كيل النيابه ماهر ردود الفعل لهذا القرار الصادر من رجل لا يحترم القانون و لا يقيم وزنا للجهود التى يقوم بها هؤلاء النفر للحفاظ على امن المجتمع و مكافحة الجريمه و نحسب أنهم من اولى الضمير و البارين بالقسم الذى أقسموه و حلال عليهم ما يتقاضونه من راتب شهرى ؟
زير العدل أعاد التحرى و المتهم الى القسم و اكمال الاجراءات و وكيل اول نيابة بحرى رفض الافراج و اوقف المتهم مرة أخرى بعد الافراج عنه بالواسطه و هذا هو القانون و من حقه أن يعترض على الاجراءات التى اتخذها وكيل النيابة الذى تم توقيفه و تقديمه الى التحقيق ؟
هل يا ترى سوف يجتمع هؤلاء الذين وقفوا امام التصرف الفردى لوكيل النيابة موقفا أمام راس النظام و يطالبوا بتنفيذ القانون بحزافيره و لا أحد يعلو فوق القانون أم يفضلوا الصمت و ينفذوا التوجيهات مما يكون تشويها للقانون و عدم الالتزام بما ورد فيه من مواد و تحمل بني طياتها ما يجب الالتزام به و تنفيذه دون الانصياع الى اوامر عليا مهما كان مصدرها او تقديم الاستقاله فى حال عدم الالتزام بالقانون و هذا شرف و وسام من الدرجة الاولى يزين صدرك و انت تقف شامخا فى وجه راس النظام الجاهل و الذى لا يحترم القانون و الدستور الذى اتى بموجبه الى سدة الحكم متعللا و متمسكا بشرعيته بأنه أتى عبر صناديق الاقتراع و منتخبا من الشعب لغوا و المل يعلم أن الانتخابات لم تأتى به بل الخج و التزوير و التلاعب فى صناديق الاقتراع ماذا تتوقع فيمن تلاعب فى الوصل الى سدة الحكم و مصائ الامه ؟
يا ليتنا نشهد فى الغد تقديم استقالات لعدد من افراد الشرطه كرد فعل لقرار الاهطل باغلاق ملف القضية و حفظها واطلاق سراح المتهم ابن الاكرميين و بقاء رفيقه على ذمة القضية ام يطلق سراحه ايضا ؟
شوفوا فرق التربية بين فاطمة احمد ابراهيم الشيوعيه وتهانى تور الدبة الكوزه
اغتيل او قتل الزوج فى الحالتين وترك ابنا
الاولى كبرته الى ان صار طبيبا والتانى جابته تاجر ولا متعاطى مخدرات ما معروف
سبحان الله
السيدة ام دية ممكن تجاوبين على الاسئلة دى حتى يرتاح ضميرك وفى المقام الاول يرتاح هذا المسكين ابنك الذى اصبح من المدمنين بالخدرات وانتى السبب
كيف هان عليك قبول منصب وزارى مقابل صمتك وبيع القضية تعرفى انك عديمة الاخلاق . ثم ثانيا مادفع ابنك لتعاطى المخدرات فعايلك المشينة انا فى نظرى سكوتك فى قتل والده من كلاب السلطة انتى شريكة مع زبانية السلطة وابنك عرف الحقيقة انك من قام بالتستر على قتل والده ولكن ماذا يفعل انتى امه ولذلك اصبح يتوهم بالنسيان بتعاطى المخدرات ولا تنسى ان المقتول هذا والده وسوف ياتى اليوم ويوجه لك اصابع الاتهام ومن اقرب الناس اليك ابنك تعرفى تعاطيه للمخدرات ممكن يكون من كلاب الامن وتحت توصية من السلطة ان يجعلو منه متعاطى وان الشخص الذى قبض عليه من طرفهم حتى لا يسال عن ابيه المسكين دمرتيه بيدك انتى يا ام دبة ولدك عرف حقيقة والده وانتى شريكة ماذا تريديه ان يفعل اتمنى ان تكون عندك الشجاعة وتواجهى ابنك بالحقيقة حتى لا تفقديه كما فقدتى والده وتعرفيه بحقيقة من قام بقتله السافل عمر البشير وعلى عثمان ونافع يمكن يغفر ليك ويسامحك ويرتاح من العذاب ويطالب بدم ابيه الذى بيعتيه انتى بابخس ثمن وظيفة وحفنة من الدولارات .. كيف تمثلين العدل وانتى عديمة للعدالة ولم تعدلى ..
مع العلم زوجك قتل ولا ناقة له ولا جمل فى اقتيال حسنى مبارك يادكتورة متى تصحى وتصحى ضميرك النايم وتقولى الحقيقة ثم ثانيا تاكدى سوف يقوم رقاص السلطة بتصفيتك عن المنصب او الحياة وقريبا طال الزمن او قصر لان زبانية السلطة وجدو مايزلزك به مايسكتك مادمتى حية وهى سكوتك مقابل اعادة فتح القضية لابنك وسوف تصمتى تعرفى يا ام دبة زوجك وابنك هم ضحاياك بسبب صمتك وجشعك وانانيتك ستدفعى ثمنهم والضحية القادمة ابنك وانتى من بعده ارجعى وان سكوتك فقدان ولدك فى ادمان المخدرات وانتى السبب ..
اتركى المنصب وتزكرى ان الله مابغافل عن ما يعمل الظالمون فانتى ظلمتى نفسك وابنك اصحى لنفسك وحاسبيها قبل ان تحاسبى
so this a widow of Dr. ABD ALLAH ALJAALI
ده شنو ده !!؟ كل قصة تطلع وراها قصة !!
ياخ محاولة اغتيال حسني مبارك دي تقول قرض ربوي وبنسدد في الفوائد شء حلايب وشلاتين شء تعيين وزيرة وشئ اطلاق سراح ود الوزيرة ولسسسسه .. ومال مبارك لو اتكتل كنا حنعمل شنو !!؟
السفاح يحاول تغطية شى اكبر من تورط ابن الوزيره غير اغتيال زوجها وهو الكميه التى يخملها اذ انها ليست كميه للتعاطى وانما للتجاره وهى من الشحنه الجديده التى لم تقع تحت يد رجال الشرطه النظيفين لتغطية العجز فى الميزانيه التى لم يتركوا بلد والا مدوا له يدهم مع تنازلات غير معروفه وبرضو الشغله ما غطت قالوا احسن التقوها من الصنف واكيد عدد من الحاويات وجدت طريقه جديده للدخول (كوز سنار) عملتوا لينا فيهو شنو ؟
المرحوم الفنان الكبير خوجلي عثمان ضحية امن النظام في نفس القضية كان عندو حفلة في اديس والاسلحة المستخدمة في العملية شحنت من الخرطوم مع الالات الموسيقية وعند رجوع المرحوم من اديس تمت عملية الاغتيال القذرة بكل برودفي دار الفنانين
يا ترى ما هو رأي وزير العدل ورئيس القضاء فيما يدور من أحداث ؟؟؟!!!؟؟؟
الله برحمه رجل على خلق ما شاء الله
عادي ان يفعل الرئيس مثل هذا لأنه ايضاَ يتعاطي المخدرات لذلك نجد في كثير من الاحيان كلامو غير مفهوم وغير منطقي وبالامس القريب في الجزيرة بقول لي ناس الجزيرة انا فتشتي في الناس العندي ولقيت ايلا دا احسن واحد وجبتو ليكم يعني بالواضح باقي الولا مانفعين عشان كدي خلينهم في ولاياتهم لأن مدني بلد الفن والفنانين جبنة ليكم إيلا عشان يعمل ليكم كل سنة مهرجان طرب ورقيص أصلو دا تخصصو لذلك هذه الوزيرة طالما عينها في هذا المنصب الرئيس لايستطيع احد ان يدعها تستقيل وسوف تستمر وفي العام القادم سوف ترتقي الي منصب اكبر من هذا
الخوف الولد يكون إغرقوه في تجارة المخدرات هذه نسأل الله أن يشفي ويعافيه ويعافي كل السودانيين
تقول لي محاربة الفساد ؟؟؟
حاميها حراميها وإذا سرق فيهم ابن الشريف تركوه
وعمره الذي تغذى بالحرام لايستطيع محاربة الحرام
الله يكون في عون السودان والشعب السوداني
ناس موية ماقادرة تشربها ابسط الأبجديات
وناس نايمة طول يومها في حوض السباحة ورزقها الحرام يأتيها في سباحتها
إنشاء الله تنوموا في موية تغلي وسموم نار جهنم
شعب مايستاهل العذاب الفيهو دا
شعب لو لقى قيادة تخاف الله ولبت كل طلباته لصار ملائكة تمشي على الأرض
بشهادة جميع أهل الأرض إلا مكابر
اللهم ألطف بنا يارب وولي علينا من يخاف الله فينا
مش من يخاف أن تكشف أعماله ويفضح أمره
من خاف الله جعل في نفسه السكينة والطمأنينة
نامت عينك والمظلوم منتبه يدعو وعين الله لم تنم
ليس في الامر عجب فانت في السودان بلد العجائب والغرائب حيث كل شي ممكن.
البشير غير مستغرب ان يأت بمثل هذا الفعل فقد كرره كثيرا حتى انه عفا من قبل على الشيخ الزانى والفساد فى بيته وﻻ يستطيع إزالته ؟؟ اما هذه ( الوزيرة ) وهى تعلم من قتل زوجها وتعمل معه فهذا العيب فى اسمى صوره وطالما انها ( عابت ) مثل هذا العيب فلا يستبعد ان تمارس عملها وكأن شيئا لم يحدث ؟؟ .. بقى اﻻبن وانا اعتقد ان المسكين ضحيه لوالده خانت دم ابيه ولم تعطيه ما يستحق من اهتمام وﻷب مغدور وامامه قاتل ابيه وربما يزورهم فى البيت بين حين وآخر وتكون يده مغلوله الى عنقه وفى فمه ( كوم تراب )ولذلك تاه المسكين فى عالم المخدرات والضياع .. ولم يجد من يأخذ بيده .. !! واﻵن نتمنى من ام هذا الشاب الضحيه ان تستقيل ان لم يكن من اجل شرفها المسفوح فلتستقل وتتفرغ لهذا اﻻبن – فاقد الحنان – عله يجد طريق الخلاص ..
يا جماعة دا كلو ما حا ينفعنا بحاجة لان ليس بعد الكفر اثم والناس ديل مجرمين والمجرم لا يلام ولا يرجى منه لفعل خير هسه دا نشوف الطريقة النخلص بيها أنفسنا منهم وندافع عن وجودناونبدأ بأخونا هاشم أبورنات وأصحابه من الكتاب لتعبئة النظاميين وتبصيرهم بالمخاطر وأخونا سيف الدولة لفصل السلطة القضائية وفردوس العدالة وكلنا نوجه ونكثف جهدنا للاطاحة بالنظام
ده كمان حالتو مبارك ماقتلوهو
كنها لفتت الى ان قرارا حزبيا صدر من قادة المؤتمر الوطني بتقريب تهاني ومنحها مناصب على سبيل الاستمالة؛ حتى لا تقوم بفتح الملف الغامض؛
وهي قبلت وزوجها راح اوانطه!!!حتي نسوان السودان بياعت ؟؟؟ يارجال السودان إعملوا بنصيحه فرح ودتكتوت قال ثلاث لاتأمنهم المرأه.. والكلب …والعسكري…
?الشاهد و القضية في محاولة إغتيال الرئيس المصري حسني مبارك
في بداية نصريحات الرئيس المصري محمد حسني مبارك وفي اول تصريح له بعد دقائق من نجاته من محاولة الاغتيال والتي اتهم فيها صراحة سودانيين بتدبير تلك المحاولة الفاشلة, نفي الرئيس السوداني عمر حسن البشير وعراب النظام الدكتور حسن الترابي نفيا بشدة تدبير السودان لهذه المحاولة وكانا يقسمان بالله صادقين انهم متأكدين تماما ان السودان بري براءة الذئب من دم بن يعقوب من محاولة الاغتيال الفاشلة, وكانا البشير والترابي في مجالسهم الخاصة يحاولون التحليل في ايجاد ومعرفة الجهة التي لها مصلحة في غياب الرئيس مبارك عن الساحة, وفي الغالب كانوا يتهمون الجماعة الاسلامية المصرية بتلك الفعلة وحتي عندما قال احد الاعلاميين انه ربما كان للمخابرات الاسرائيلية ضلع في المحاولة للقضاء على الرئيس مبارك ولكن حالما جاء النفي الموضوعي والمؤكد ان المخابرات الاسرائيلية ليس في مصلحتها غياب مبارك لانها لا تعلم القادم الجديد هل هو من الاسلاميين ام غير الاسلاميين, وكانت التقرير تشير الي ان الكثير من المؤشرات كانت تشير الي ان الرئيس مبارك اذا غاب سيكون الاسلاميون هم الاقرب الي الحكم في مصر, سيما وانهم يملكون بالحسابات الحقيقية لدي الحركة الاسلامية في السودان, يمكلون غالبية الشارع المصري والاتحادات الطلابية باكمها, والعديد من النقابات المهنية المؤثرة, فاسرائيل ليس في مصلحتها حاكم جديد غير مبارك.
وما كان في خلد البشير والترابي مثقال ذرة من شك ان النظام الذي يسيرانه علاقة بالمحاولة الفاشلة, وعندما تفككت لهم العديد من الطلاسم وبدءت تتكشف خيوط المؤامرة الداخلية, كشفت لهم مصادر داخلية كان لها راي في مثل هذه الافعال , واخبرت الترابي في الاول عن حقيقة الذين قاموا بالمحاولة اغتيال حسني مبارك, ثم علم الرئيس البشير بال>ين دبروا محاولة الاغتيال المصري والذي كان يقسم عليها ان السودان بري منها, قام البشير باجراء داخلي ان شكل لجنة تحقيق في محاولة الاغتيال, وذلك لمعرفة الملابسات, والذين دبروها, والوسائل التي استخدمونها وقبل هذا وذاك الاسباب التي جعلت هذه المجموعة التفكير في تنفيذ اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك, و اللجنة تتكون من 9 الي 12 شخص من بعض الاشخاص الذين لهم علاقة بالمجموعة, والبعض لهم علاقة بالعمل الامني الخارجي, والعمل الامني الخاص الذي يتعلق بالحركة الاسلامية ومكاتبها الخاصة, و عين رئيسا للجنة المهندس احمد البشير وهو من المعروفين في وسط العاملين في الدوائر الامنية والتصنيع الحربي, ومن الذين لهم اسهامات في تأسيس العديد من الاحهزة والمكاتب المتخصصة, وكان رئيس اللجنة يعرف تماما ان مهمته اخطر مهمة يتولاها, انسان حيث يحقق في جريمة ارتكبها اشخاص ليس ذو نفوذ فحسب ولكن كل منها (داهية) وله تاريخ من المؤامرات والدسائس, وكان يعلم ان المجموعة من المستحيل ان تتركه ينفذ المهمة ويقضى عليهم وعلى احلامهم, فقامت المجموعة التي يقودها النائب الاول على عثمان محمد طه, والدكتور نافع على نافع المسئول الرئيسي عن الجهاز الامني السوداني , والدكتور عوض الجاز, كان احدي المسئولين من الدائرة التي تتحكم في القوات المسلحة والاستخبارات العسكرية, والمهندس صلاح عبدالله (قوش).
ولما كان هناك بعض الاشخاص لهم علاقة بالموضوع او شهودا على بعض الفقرات في التفاصيل الدقيقة في عملية الاغتيال كان لا بد من تصفيتهم على وجه السرعة ان جعلهم صامتين, كان ذلك هو الشاهد على تصفية رئيس اللجنة الخاصةب التحقيق في محاولة اغتيال الرئيس مبارك.
الشاهد هو – تاج الدين بانقا محمد أحمد من مواليد عام 1966 بولاية الجزيرة المناقل خريج جامعة السودان كلية الهندسة ميكانيكا عام 1993م . لقد كان الشاهد عضواً في المجلس الثلاثيني لإتحاد طلاب جامعة السودان عام 1989م و بعد تخرجه تنقل في الوظائف و عمل في مؤسسة مداخل , و طوال فترة حياة الشهيد المجاهد المهندس أحمد البشير كان أحد أقرب المقربين إليه من الأصدقاء .
أما القضية فهي : قضية إغتيال الشهيد المهندس علي البشير أمام أطفاله و زوجته بضاحية الدروشاب بالخرطوم بحري بواسطة ألإراد من جهاز الامن العام.
لقد عقدت حتى الآن 4 جلسات للإستماع إلى أقوال الشاهد المعني صديق الشهيد علي البشير المجاهد تاج الدين بانقا محمد أحمد ، على الرغم من أن تهديد جهاز الأمن لحياته أصبح واضحاً حتى لقاضي محكمة الدروشاب الذي عجز عن أن يمنع أفراد الأمن من أن يقتادوا الشاهد من داخل قاعة المحكمة إلى مكاتب جهاز الأمن العام بالخرطوم نمرة 2 جوار مقابر فاروق .
ثانياً : ملابسات محاولة إغتيال الرئيس المصري حسني مبارك :
لقد نجحت المخابرات المصرية عبر عناصرها في إختراق مجموعة علي عثمان محمد طه الذي وافق على تنفيذ خطة إغتيال الرئيس المصري حسني مبارك في أديس أبابا دون علم كل من الفريق البشير رئيس الجمهورية و الشيخ حسن الترابي.
و بعد فشل العملية تكشفت الحقائق المرة تباعاً عبر تقرير لجنة التحقيق الذي شارك فيها بفعالية الشهيد علي البشير . و كنتاج طبيعي لتفاعلات المحاولة الفاشلة تم تنفيذ عدد من التنقلات فتم إبعاد د. نافع علي نافع من رئاسة الجهاز إلى وزارة الزراعة و نقل اللواء الدابي بديلا له . ثم أبعد مدير العمليات الخاصة بالداخلي صلاح قوش منقولاً إلى التصنيع الحربي و نقل د. مطرف صديق من العمليات الخاصة إلى وزارة السلام كما تم نقل حسب الله من الإدارة الأوروبية و الأمريكية إلى وظيفة دبلوماسي بسفارة السودان بفرنسا . و أبعد نصر الدين مدير المكتب التنفيذي إلى القاهرة دبلوماسياً في سفارة السودان هناك .
ثالثاً : تداعيات محاولة الإغتيال الفاشلة و بداية حملة التصفيات الجسدية :
لقد نجحت الحكومة المصرية في محاصرة الذين اتهموا بمحاولة الإغتيال في الخرطوم ، خاصة بعد أن بدأ صلاح قوش فعلياً في محاصرة كل المتورطين خشية أن يتحولوا إلى شهود ملك فتذاع الأسرار و يبقى بينهم و بين الإنتربول و محكمة العدل الدولية مسافة قصيرة .
و بدون أية أسباب أو مقدمات أقدم المرحوم الطيب محمد عبد الرحيم أحد المتورطين في المحاولة على تصفية المرحوم عصام مستخدماً بندقية كلاشينكوف بدون تردد ، ليعترف بعدها مباشرة بأنه إرتكب هذه الجريمة فعلاً . وسط تفسيرات بأن صلاح قوش قد أوحى إلى المرحوم الطيب محمد عبد الرحيم بضرورة قتل عصام المتورط الآخر لأنه بدأ في تسريب معلومات عن محاولة إغتيال الرئيس المصري .
و في فترة وجيزة حكم على المرحوم الطيب محمد عبد الرحيم الذي يتمتع بكفاءة و جرأة عالية بالإعدام و تم إعدامه في سجن كوبر قبل أن يبحث جهاز الأمن عن أية دوافع لهذا القتل العمد .
ولقد وضح الأمر أن إثنين من المتورطين في المحاولة قد قتلا و بقى شهود آخرون لا بد من تصفيتهم .
رابعاً : إغتيال الشهيد علي البشير :
كيف تمت عملية الإغتيال و أمام أطفاله و زوجته ، الشهيد علي البشير قد تخرج في كلية الهندسة قسم الميكانيكا بجامعة السودان و ظل طالباً مثابراً محبوباً بين زملائه مبرزاً في المجال الأكاديمي ، وقد إلتحق برتبة جندي بسلاح المدرعات عام 1989م و كان يتولى دائماً المهام التأمينية الصعبة و شارك في العمليات العسكرية بالإستوائية ، كما أنه شارك في لجنة التحقيق حول ملابسات محاولة إغتيال الرئيس حسني مبارك . و عندما إلتحق بسفارة السودان بتشاد تولى التحقيق في صفقة شراء و بيع أسلحة تخص صلاح قوش مدير جهاز الأمن الوطني الحالي .
لكل هذه الأسباب جاءت عملية الإغتيال عمداً و قصداً تؤكد ذلك تحريات رجال الشرطة و سير المحاكمة التي لم تنتهي بعد ، و موقع إطلاق النار و نوع المسدس و المعروضات من الذخيرة التي لم تنفجر لتؤكد أن محاولة إطلاق اولى قد فشلت و أعقبتها ثانية .
خامساً : إغراءات للشهيد قبل إغتياله و لأسرته بعد الإغتيال :
قبل إغتياله بعشرة ايام تلقى الشهيد العرض الأخير من صلاح قوش شخصياً ليختار الرتبة العسكرية التي يريدها و المكان الذي يريد أن يعمل فيه . ثم قبل ذلك قابل مدير العمليات الخاصة نصر الدين و ضابط ثالث هو الفاتح الجيلي و عندما فشلت هذه المحاولات تم إتخاذ قرار التصفية بإفتعال موضوع العربة التي لا يقتل بسببها حتى من يسرقها دعك من أن يكون قد تم تمليكها له .
و بعد الإغتيال توالت محاولات الإغراء لوالد الشهيد الذي سبق و أن استشهد له شهيد هو منتصر أحمد البشير ثم لحق به علي أحمد البشير ، فلم تفلح محاولات وزير الداخلية عبد الرحيم محمد حسين و مدير الجهاز صلاح قوش و كوادر حكومية مختلفة لإغلاق الملف و القبول بأي تعويض في مقابل دم الشهيد علي أحمد البشير .
سادساً : الشاهد تاج الدين بانقا و القضية :
تجئ شهادة المجاهد تاج الدين بانقا وسط ظروف غير آمنة ، فلقد تم إعتقال الشاهد و أودع سجن كوبر إبان حملة الإعتقالات الواسعة ولقد تحدث الشاهد في المحكمة موضحاً أنه لا يفشي أسراراً للدولة و لكنه يتحدث عن أسرار الحركة الإسلامية ، و أنه اقسم للحفاظ على وطنه من هؤلاء الشموليين و أن ما يقوله هو إنقاذ للسودان من هؤلاء الذين يقودون السودان نحو الهلاك .
لقد نقل عن الشاهد من حضر جلسات محاكمة متهمي جهاز الأمن في إغتيال الشهيد علي البشير ، أنه كان ثابتاً في شهادته قوياً بالدرجة التي أذهلت حتى القاضي الذي أطرق وهو يستمع إلى الشاهد يفسر الإغتيال بأن علي عثمان و صلاح قوش هما أكثر المستفيدين من محاولة الإغتيال بإغلاق ملف حسني مبارك .
لقد كانت شهادة استمرت لأربعة جلسات متوالية لم تثني فيها المجاهد تاج الدين من أن يقول الحق و مسدسات أفراد الأمن تحاصره من كل مكان .
سابعاً : إعتقال المجاهد تاج الدين بانقا و توجيه تهمة جديدة له :
من أمام قائمة محكمة الدروشاب ، و القاضي كباشي ينظر بملء عينيه تقدم الرقيب أمن مجدي مدعياً أنه من الشرطة و أن بلاغاً جنائياً بحيازة سلاح ناري بدون ترخيص قد وجه للمتهم تاج الدين بانقا الذي قبض عنده السلاح قبل سنتين و لم يستطع القاضي كباشي حماية المجاهد تاج الدين ، و أخذه عدد من افراد الأمن من الدروشاب بالخرطوم بحري إلى مباني جهاز الأمن في الخرطوم نمرة 2 . و هناك أودع الحراسة متهماً في إنتظار تقديمه لمحاكمة سريعة بتهمة حيازة سلاح دون ترخيص .
و عندما تدخل محاموا المجاهد تاج الدين أفرج عن المتهم بالضمان لتبدأ غرائب المحاكمة الجديدة أمام قاضي درجة أولى هو مولانا علي الأمين الطيب في نيابة الجرائم الموجهة ضد الدولة .
ثامناً : تناقضات الشاكي في المحكمة و القاضي يثور في وجوه أفراد الأمن :
تعجب القاضي لماذا لم تقبضوا على المتهم قبل عامين من الآن ؟ قال الشاكي إنه كان مختفياً طوال تلك الفترة ؟ فيجيب المجاهد تاج الدين أن الشخص الشاكي هو الرقيب عماد بابكر لقد سبق أن وجدني وقام بإعتقالي و نقلني إلى سجن كوبر و لم يوجه إلي مثل هذه التهمة ؟..و يتعجب القاضي أكثر ,,أين وجدتم المعروضات بعضهم يقول في المكتب الأرضي و الآخر يقول في المكتب العلوي فيسألهم القاضي هل كنتما معاً عندما وجدتم المعروضات ؟ قال أحدهم لا لم أكن موجوداً فيكظم القاضي غيظه .
ثم يسألهم لماذا فتشتم على مكتبه لماذا كنتم تبحثون فيضطرب الشاكي ليقول إنه كان يبحث عن أدوات تزوير ! فيجيب القاضي بسؤال آخر هل المسدس أداة تزوير و لماذا تركتم الكمبيوتر وهو أداة التزوير بدلاً عن المسدس ؟
يثور القاضي و يقول في وجه أفراد الأمن “إنتو بجيبوا ليكم عربية و بشيلوكم زي الغنم ولا عندكم تعليمات محددة عارفين تنفذوها كيف؟”
تاسعاً : استمرار المحاولات لغلق الملف.
قضية محاكمة الشاهد تاج الدين لم تنتهي بعد ، و أنه حتى و إن أفرج عن تاج الدين بالبراءة من التهمة الموجهة له حالياً ، فإن جهاز الأمن لن يتركه و شأنه و سيسعى للإنتقام منه بشتى الوسائل . ولقد سبق أن فعلوها مع الشهيد أبو الريش الذي مات تحت التعذيب و المهندس علي البشير .
جهاز الأمن كلف مستشاره القانوني المقدم عمرو الطاهر الذي يمثل أعلى درحة قانونية في جهاز الأمن أن يتابع هذه القضية شخصياً ولا يوكل فيها أي محام آخر نيابة عنه . حرصاً منه على إدانة المجاهد تاج الدين ، وهذا الجهاز الذي اختار ثلاثة من أفراده ليؤدوا القسم زوراً و بهتاناً بأنهم وجدوا السلاح قبل عامين .
———————————–
?هذه المادة مكتوبة في 2004م جزء منها منقول من الموقع الالكتروني القديم لحزب المؤتمر الشعبي الذي نقلها من مصادرها الحقيقية بالأسماء والشواهد..
الانتزاز بموضوع حسني مبارك دبره المصريين بانفسهم بدليل عدم علم قادة الصف الاول بالمحاول الفاشلة وفق خطة محبوكة لتوريط الحكومة دوليا و الاستيلاء على حلايب وفق السيناريو الذي رسمته الاستخبارات المصرية مسبقا فكان احتلال حلايب في غفلة من الحكومة التي كانت تلملم في تداعيات الحدث،ثم التصعيد من قبل المصريين لايقاف سودانير و تراجعهم بعد اعلان بعض الخطوط العربية باحلالها مكان سودانير،تصعيد ملف الارهاب و وضع اسم السودان في القائمة،دعم المعارضة بشكل اشكالها و الوانها،تحريض المجتمع الدولي ضد السودان،و الان ينتقل الملف داخليا بالابقاء على الوزير،رشوة المصريين بالاف المواشي و سيارات اللعيبة و المشاريع الزراعية و كله ينخر في سيادة السودان و اقتصاده و عدله
كنت في الماضي ابحث عن دليل قاطع في ان عمليه الاتجار في المخدرات في السودان عمليه منظمه جدا لاسباب اجتماعيه سلوك شباب او غيره لدرجه الادمان ولكن هنالك مقارنه بين ابن جون قرنق الذي جعلوه يدمن لكي لايفكر في قياده ماورثه ابوهو اما ولد المستشاره لكي ينسي كيف مات ابوهو وهذا قد يكون دليل
جرائمهم كبيرة تنؤ من ثقلها الجبال وهو يعلمون إذا ما سقط حكمهم فإن المشانق في إنتظارهم ولذلك يستميتون في البقاء في الحكم حتى يدخلوا التراب فتقدم البلد ورفاهية شعبه ليست من إهتماماتهم وقد قالها على عثمان بأن قفة الملاح سوف لن يكون متيسرا ولو بعد 50 عاما وقد أفلسوا البلد ودمروه وهاهو البشير يقول بأن ميزانية العام القادم تعتمد على المنح والقروض،، لقد إستباحوا الدولة وأذلوا الشعب وأتوا بالجنجويد لحمايتهم من غضبة الشعب ولم يبق للشعب إلا أن يدافع عن نفسه بنفسه.
دا الكلام الريس خت كلمة
الرئيس اكبر فاسد في للسودان
فاسد فاسد ي بشير
ما كمان ما ممكن يكتلوا راجلا ويسجنوا ولدا! لكن ممكن الكيزان يحولوا التهمة – كما حدث مع بتاع الحج والعمرة بتاع سنار – إلى شروع في التعاطي ويحكموا على الوليد بالجلد ويطلعوا ليهو شهادة مرض بالسكري حتى يعفوه من الجلد – ويا دار ما دخلك شر!!! كل جرائم البشير وكيزانه مسجلة وسيأتي من بين كل هؤلاء الكيزان الوسخين ألف من الذين يرغبون في أن يصبحوا “شاهد ملك” ويرغبون في فضح الحقائق كلها ولا مخرج للبشير من ورطته هذه إلا بأن يقتل الكيزان جميعاً، حتى لا يشهد من بينهم عليه شاهد ملك، وسيأتي يوم البشير وكيزانه ويوم العقاب عن كل جريمة بإذن الله تعالى!
وين المدعو اسامة عبد الرحيم الجدادةالالكترونية المتخصصة في التبرير لجرائم النظام؟ عايزين نسمع رايه
ان الله يسمع ويرى ويمهل ولايهمل وربنا يظهر الحق بفضحهم ان كانوا يظلمون او يعملون في مؤامرات اودسايس لايقاع الاخرين واذلالهم وهو الجبار المنتقم
إن الله يمهل ولايهمل. لكل ظالم نهاية.
لابد لليل أن ينجلي
لعنة الله علي عمر البشير وعصابتة
ﻣﻦ ﻫﻲ ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺑﺎﻟﻌﺪﻝ ﺗﻬﺎﻧﻲ ﻋﻠﻲ
ﺃﺣﻤﺪ ﺗﻮﺭ ﺍﻟﺪﺑﺔ .
ﻫﻲ ﻭﺍﻟﺪﺓ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻢ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﺔ ﻭﺑﺤﻮﺯﺗﻪ ﻣﻤﻨﻮﻋﺎﺕ .
ﻭﻫﻲ ﺯﻭﺟﺔ ﺩ . ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺠﻌﻠﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺣﺎﻭﻟﻮ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺣﺴﻨﻲ
ﻣﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﻤﺼﺮ …
ﻭﺗﻢ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﺩ . ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺠﻌﻠﻲ ﻓﻲ ﺍﺛﻴﻮﺑﻴﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ..
ﻧﻌﻴﺪ ﻟﻜﻢ ﻧﺸﺮ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺣﺴﻨﻲ ﻣﺒﺎﺭﻙ
ﻟﻜﻲ ﺗﺘﻌﺮﻓﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻣﻦ ﻫﻮ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮﺓ ﺗﻬﺎﻧﻲ ﺍﺣﻤﺪ ﺗﻮﺭ ﺍﻟﺪﺑﺔ
ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ …من قلب الحدث
ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﻣﻨﻔﺬﻭ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺇﻏﺘﻴﺎﻝ ﺣﺴﻨﻰ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻭﻛﻴﻔﻴﺔ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻧﻔﺬﺕ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻟﻪ ﻭﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﻗﺎﻣﺖ
ﺑﺎﻟﻌﻤﻠﻴﻪ
1. ﻛﻠﻨﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻋﻦ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺇﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺣﺴﻨﻲ
ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﺃﺩﻳﺲ ﺃﺑﺎﺑﺎ ﻓﻲ ﺷﻬﺮ ﻳﻮﻧﻴﻮ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1995 ﺃﺛﻨﺎﺀ
ﺇﻧﻌﻘﺎﺩ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻲ، ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﺘﻬﻤﺎً ﻓﻲ
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ .
2. ﻟﻢ ﺗﺘﻢ ﻣﺸﺎﻭﺭﺓ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ
ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻣﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ، ﺃﻭ ﺩ .
ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻔﻌﻠﻲ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ .
3. ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻒ ﺍﻻﺻﻄﻼﺣﻲ ﻟﻠﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ : ( ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻫﻲ
ﺟﻤﻊ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺑﻜﺎﻓﺔ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻭ ﺗﺤﻠﻴﻠﻬﺎ ﻭ
ﺭﻓﻌﻬﺎ ﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻻﺧﺘﺼﺎﺹ ﻻﺗﺨﺎﺫ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﺑﺸﺄﻧﻬﺎ ) ،
ﻓﻔﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻒ ﺇﻱ ﻗﺮﺍﺭ ﻻﻱ ﺟﻬﺎﺯ ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ
ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺘﺨﺬﻩ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻣﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ
ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺃﻭ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ، ﻓﻲ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻣﺜﻼ ﺍﻱ
ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻥ ﻳﻮﻗﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ، ﺣﺘﻰ
ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﻣﻮﺍﻃﻦ ﻋﺎﺩﻱ ﻓﻼ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ
ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻱ ﺷﺨﺺ ﺩﻭﻥ ﺣﺼﻮﻝ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ، ﻓﻜﻴﻒ
ﻳﺘﻢ ﻫﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺭﺋﻴﺲ ﺩﻭﻟﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﺩﻭﻥ
ﺃﺧﺬ ﺍﺫﻥ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ؟؟؟؟؟
4. ﺗﻢ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ﻋﻠﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ
ﻣﺤﻤﺪ ﻃﻪ – ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ، ﺩ . ﻧﺎﻓﻊ ﻋﻠﻲ ﻧﺎﻓﻊ
ﻣﺪﻳﺮ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ? ﻧﺎﺋﺒﺎ ﻟﻪ ﺩ . ﻣﻄﺮﻑ ﺻﺪﻳﻖ ?
ﻧﺎﺋﺐ ﻣﺪﻳﺮ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻋﻀﻮﺍ ، ﺍﻟﻤﻘﺪﻡ ﺻﻼﺡ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻠﻪ ﻗﻮﺵ – ﻣﺪﻳﺮ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺑﺠﻬﺎﺯ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ –
ﻣﻘﺮﺭﺍً ، ﺍﻟﻌﻘﻴﺪ / ﻧﺼﺮ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ? ﻣﺪﻳﺮ ﺇﺩﺍﺭﺓ
ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺑﺠﻬﺎﺯ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ? ﻋﻀﻮﺍ ، ﺩ . ﻋﻮﺽ ﺃﺣﻤﺪ
ﺍﻟﺠﺎﺯ ? ﻣﺴﺌﻮﻝ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﺑﺎﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ? ﻋﻀﻮﺍً .
5. ﻗﺎﻡ ﺻﻼﺡ ﻗﻮﺵ ﺑﻮﺿﻊ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﺑﺄﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻷﻏﺘﻴﺎﻝ
ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﻤﺼﺮ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ،
ﺣﻴﺚ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺷﺎﺭﻉ ﺑﻮﻟﻲ ﺑﺄﺩﻳﺲ ﻭ ﻫﻮ ﺷﺎﺭﻉ
ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻭ ﻳﻮﺟﺪ ﻣﻘﺮ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ،
ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻢ ﺍﺳﺘﺌﺠﺎﺭ ﻣﺒﻨﻲ ﺟﻮﺍﺭ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ
ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ، ﻭ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻃﻼﻕ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ ﻋﻨﺪ ﻭﺻﻮﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﺔ
ﻟﻠﺼﻴﻨﻴﺔ ﺣﻴﺚ ﻧﻌﻠﻢ ﺍﻥ ﺍﻱ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺗﺨﻔﻒ ﺳﺮﻋﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻱ
ﺻﻴﻨﻴﺔ، ﻭ ﺗﻮﻗﻊ ﻗﻮﺵ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺮﺑﺔ ﻣﺼﻔﺤﺔ ﻭ ﻟﺬﻟﻚ ﺗﻢ
ﺍﺭﺳﺎﻝ ﺍﺳﻠﺤﺔ ﻣﻀﺎﺩﺓ ﻟﻠﺪﺭﻭﻉ ﺃﺭﺑﺠﻲ، ﻭ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻻﻣﺪﺍﺩ ﻭ
ﺗﻬﺮﻳﺐ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻟﻼﻏﺎﺛﺔ،
6. ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻧﻔﺬﻭﺍ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ
ﺃ . ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﺣﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﺣﻤﺰﺓ ? ﻣﺼﺮﻱ ( ﺍﺑﻮ ﺣﺎﺯﻡ ) ? ﺭﺋﻴﺲ
ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﻤﺼﺮ ? ﻗﺎﺋﺪﺃ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺔ
ﺏ . ﺻﻔﻮﺕ ﺣﺴﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ ( ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺤﺮﻛﻲ ﺭﺍﺑﺢ ) ? ﻣﺼﺮﻱ
ﻋﻀﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ، ﺗﻢ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺟﻮﺍﺯ ﺳﻔﺮ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻪ
ﺑﺎﺳﻢ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺩﺭﻳﺲ .
ﺝ . ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺳﺮﺍﺝ ? ﻣﺼﺮﻱ ? ﻋﻀﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ – ﺗﻢ
ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺟﻮﺍﺯ ﺳﻔﺮ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﻪ ﺑﺎﺳﻢ ﻓﻴﺼﻞ ﻋﻠﻲ ﻟﻄﻔﻲ
ﺩ . ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺍﺿﻲ ﺃﺣﻤﺪ ( ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺤﺮﻛﻲ ﻳﺎﺳﻴﻦ )
? ﻣﺼﺮﻱ ﻋﻀﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﻻﻣﻴﺔ .
ﺩ . ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺻﺪﻳﻖ ﺣﺎﻓﻆ ( ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺤﺮﻛﻲ ﺧﻠﻴﻔﺔ ) ﻣﺼﺮﻱ ?
ﻋﻀﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ .
ﻫـ . ﻣﻼﺯﻡ ﺃﻣﻦ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ? ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ
ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ – ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ –
ﻭ . ﺩﻛﺘﻮﺭ . ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺠﻌﻠﻲ ? ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ? ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻛﺎﻟﺔ
ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻟﻼﻏﺎﺛﺔ ? ﻋﻀﻮ ﺑﺎﻷﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ .
ﺯ . ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻳﻮﺳﻒ ? ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ? ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻛﺎﻟﺔ
ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻟﻼﻏﺎﺛﺔ ? ﻋﻀﻮ ﺑﺎﻻﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ .
ﺡ . ﺗﺎﺝ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺎﻧﻘﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺣﻤﺪ ? ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ? ﻋﻀﻮ ﺑﺎﻻﻣﻦ
ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ .
ﻁ . ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺪﻭﺱ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ( ﻛﻨﻴﺘﻪ ﻣﺤﻤﺪ ) ? ﻣﺼﺮﻱ – ﻋﻀﻮ
ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ .
ﻱ . ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻣﺤﻤﺪ – ﻣﺼﺮﻱ – ( ﻛﻨﻴﺘﻪ ﺗﺮﻛﻲ )
? ﻋﻀﻮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ .
ﻙ . ﺷﺮﻳﻒ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ – ﻣﺼﺮﻱ – ( ﻛﻨﻴﺘﻪ ﻋﻤﺮ ) ? ﻋﻀﻮ
ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ .
ﻝ . ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻬﺎﺩﻱ ﻣﻜﺎﻭﻱ ﻣﺼﺮﻱ – ( ﻛﻨﻴﺘﻪ ﺣﻤﺰﺓ ) ? ﻋﻀﻮ
ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ .
7. ﺗﻢ ﺍﺣﻀﺎﺭ ﺍﻟﻤﻨﻔﺬﻳﻦ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻣﻦ
ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﻴﺸﺎﻭﺭ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺗﺬﺍﻛﺮ ﺗﻢ ﻗﻄﻌﻬﺎ ﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﺭﺍﺑﻄﺔ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ .
8. ﻋﻨﺪ ﻭﺻﻮﻟﻮﻫﻢ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﻤﻨﺰﻝ ﻋﻠﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ
ﻃﻪ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺽ ﻭ ﻋﻘﺪﺕ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﺟﺘﻤﺎﻉ ﺣﻀﺮﺗﻪ
ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﻔﺬﻳﻦ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺔ ﻭ ﺷﺮﺡ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻤﻘﺪﻡ ﺻﻼﺡ
ﻗﻮﺵ ﺍﻟﺨﻄﺔ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺳﻴﻘﺖ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻰ ﻣﺰﺭﻋﺔ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ
ﺳﻮﺑﺎ ﺗﺘﺒﻊ ﻻﺳﺎﻣﺔ ﺑﻦ ﻻﺩﻥ ﻟﺘﻤﺜﻴﻞ ﺍﻟﺨﻄﺔ، ﻭ ﻫﺬﻩ ﺗﺴﻤﻰ
ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻻﺳﺘﺨﺒﺎﺭﻱ، ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻢ ﺗﻤﺜﻴﻞ ﺍﻟﺨﻄﺔ
ﻋﻠﻰ ﺍﺭﺽ ﻣﺸﺎﺑﻬﺔ ﻟﻠﺨﻄﺔ ﺍﻻﺻﻠﻴﺔ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺍﻱ ﺛﻐﺮﺍﺕ ﻣﻤﻜﻦ
ﺍﻥ ﺗﺤﺪﺙ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼ، ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺗﻢ ﺗﻬﺮﻳﺐ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻭ
ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺟﻮﺍﺯﺍﺕ ﺳﻔﺮ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻟﻠﺒﻘﻴﺔ، ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﺗﻨﻔﻴﺬ
ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ .
9. ﻋﻨﺪ ﻭﺻﻮﻝ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﺗﻢ
ﺍﻃﻼﻕ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﺮﺑﺔ ﻣﺼﻔﺤﺔ ، ﻭ ﻟﻢ ﺗﺼﻞ
ﺍﻻﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩﺓ ﻟﻠﺪﺑﺎﺑﺎﺕ ﻟﺘﻌﻄﻞ ﺍﻟﻌﺮﺑﺘﺎﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻤﻠﻬﺎ
ﺑﺎﻻﺣﺮﺍﺵ، ﻭﺗﻢ ﺗﺒﺎﺩﻝ ﺍﻃﻼﻕ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﻓﻘﺘﻞ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻤﻴﻦ ﻭ
ﺍﺻﺎﺑﺔ ﺍﺛﻨﻴﻦ، ﻭﻓﺸﻠﺖ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻭ ﺭﺟﻊ ﺣﺴﻨﻲ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻟﻠﻘﺎﻫﺮﺓ
ﻭ ﺍﺗﻬﻢ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺑﺎﻏﺘﻴﺎﻟﻪ .
10. ﺗﻢ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺛﻼﺛﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﻤﻨﻔﺬﺓ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ
ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻻﺛﻴﻮﺑﻴﺔ ﻭ ﺗﻢ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺎﻻﻋﺪﺍﻡ .
11. ﻗﺘﻞ ﺧﻤﺴﺔ ﻣﻦ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﻨﻔﺬﻱ
ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻟﻠﻘﺒﺾ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ
ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻻﺛﻴﻮﺑﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﺒﺎﺩﻝ ﺍﻃﻼﻕ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻣﻌﻬﻢ .
12. ﺗﻢ ﺗﻬﺮﻳﺐ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺃﻣﺮ
ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺍﺑﻌﺎﺩ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﺎﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺟﻮﺍﺯﺍﺕ ﺳﻔﺮ ﺩﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﻟﻬﻢ ﻭ
ﻣﻐﺎﺩﺭﺗﻬﻢ ﻻﻳﺮﺍﻥ ﻭ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻢ ﺗﻜﻠﻴﻒ ﻗﻄﺒﻲ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ
( ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺑﺎﻳﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ) ﺑﺎﻟﺘﻨﺴﻴﻖ ﻣﻊ
ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻟﺴﺎﻓﺎﻙ ( ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ) ﺑﺎﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺘﺴﻬﻴﻞ
ﺳﻔﺮ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﻰ ﻛﻮﻻﻣﺒﻮﺭ ﻟﻴﺴﺎﻓﺮﻭﺍ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﻟﻰ
ﺍﻓﻐﺎﻧﺴﺘﺎﻥ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺟﻮﺍﺯﺍﺕ ﺳﻔﺮ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ
ﺑﺎﺳﻤﺎﺀ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ .
13. ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺣﺪﺙ ﻟﻬﻢ
ﺍﻵﺗﻲ :
– ﺗﺎﺝ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺎﻧﻘﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ? ﺗﻤﺖ ﺗﺼﻔﻴﺘﻪ ﻓﻲ
ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺑﺎﻃﻼﻕ ﻧﺎﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺎﻣﻀﺔ .
– ﺩ . ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺠﻌﻠﻲ ? ﺗﻤﺖ ﺗﺼﻔﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﺛﻴﻮﺑﻴﺎ ﺑﺎﻃﻼﻕ
ﻧﺎﺭ ﻭ ﺗﻢ ﺍﺗﻬﺎﻡ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻻﺛﻴﻮﺑﻴﺔ ﺑﻘﺘﻠﻪ .
– ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻳﻮﺳﻒ ? ﺗﻤﺖ ﺗﺼﻔﻴﺘﻪ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ
ﺑﺎﺛﻴﻮﺑﻴﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻻﺛﻴﻮﺑﻴﺔ .
– ﻣﻼﺯﻡ ﺃﻣﻦ / ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ? ﺗﻢ ﺍﺑﻌﺎﺩﻩ ﻣﻦ
ﺍﺩﺭﺍﺓ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ – ﻻﺩﺍﺭﺓ ﺍﻻﻣﻦ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺍﻻﺣﻤﺮ ، ﻓﻲ ﺍﺗﺼﺎﻝ
ﻫﺎﺗﻔﻲ ﻣﻦ ﺻﻼﺡ ﻗﻮﺵ ﺃﻣﺮﻩ ﺑﻘﺘﻞ ﺷﺨﺺ ﻳﺪﻋﻰ ﻋﺼﺎﻡ ﻓﻨﻔﺬ
ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﻗﺘﻴﺎﺩ ﺍﻟﻘﺘﻴﻞ ﻣﻦ ﻣﺘﺠﺮﻩ ﺑﻌﺮﺑﺔ
ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻭ ﻗﺘﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻼﺀ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺑﻨﺪﻗﻴﺔ ﻛﻼﺷﻨﻜﻮﻑ،
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺗﻢ ﺍﺧﻄﺎﺭ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﻘﺘﻴﻞ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺑﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ
ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻗﺪ ﻗﺘﻞ ﺍﺑﻨﻬﻢ ﻓﺘﻢ ﻓﺘﺢ ﺑﻼﻍ ﻭ ﺭﻓﻌﺖ ﺍﻟﺤﺼﺎﻧﺔ ﻣﻨﻪ
ﺑﺴﺒﺐ ﻻﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻣﺮ ﻣﺒﺎﺷﺮ ﺑﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﺗﻠﻚ
ﺑﻌﺪ ﺍﻧﻜﺎﺭ ﺻﻼﺡ ﻗﻮﺵ ﺍﻧﻪ ﺍﻣﺮﻩ ﺑﺬﻟﻚ، ﺣﻜﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻻﻋﺪﺍﻡ
ﻭ ﺗﻢ ﺗﺮﺣﻴﻠﻪ ﺳﺠﻦ ﻛﻮﺑﺮ ﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1998 ﺣﻀﺮ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ
ﻣﻦ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻟﺴﺠﻦ ﻛﻮﺑﺮ ﻓﺘﻜﻠﻢ ﻣﻌﻬﻢ ، ﺑﺎﻥ
ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻋﺪﺍﻣﻪ ﺑﺎﻓﺘﻌﺎﻝ ﻣﺆﺍﻣﺮﺓ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﺗﻠﻚ ﻻﻧﻪ ﺷﺎﺭﻙ
ﻓﻲ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺣﺴﻨﻲ ﻣﺒﺎﺭﻙ ، ﻓﺬﻛﺮ ﻟﻪ ﻣﺴﺌﻮﻟﻮ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ
ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺳﺘﺘﻢ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻣﻮﺿﻮﻋﻪ ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﺳﺮﻉ ﻭﻗﺖ ﻻﻧﻪ
ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻫﺎﻡ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ، ﻋﺮﻑ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺑﺬﻟﻚ ﺍﻻﻣﺮ ﻓﺘﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻣﻦ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻭﻓﺪ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺻﻮﻝ ﺧﻄﺎﺏ
ﺑﺘﻨﻔﻴﺬ ﺍﻻﻋﺪﺍﻡ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭ، ﻭ ﻓﻌﻼ ﺗﻢ ﺗﻨﻔﻴﺬﻩ ﻭ ﺗﺴﻠﻴﻢ
ﺟﺜﺘﻪ ﻻﻫﻠﻪ ﺑﺎﻟﻨﻴﻞ ﺍﻻﺑﻴﺾ .
14. ﻛﻮﻥ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻟﺠﻨﺔ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺑﻌﺪ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ
ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﺣﻤﺪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺒﻊ ﻟﻠﺘﺼﻨﻴﻊ ﺍﻟﺤﺮﺑﻲ ﻭ
ﺍﻭﺻﺖ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﺄﻛﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺗﻮﺭﻁ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺑﺎﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﺘﻢ
ﺍﺑﻌﺎﺩ ﺩ . ﻧﺎﻓﻊ ﻣﻦ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻟﻴﺤﻞ ﻣﺤﻠﻪ
ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ / ﺍﺣﻤﺪ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﺪﺍﺑﻲ، ﻛﻤﺎ ﺗﻢ ﺍﺑﻌﺎﺩ ﺍﻟﻤﻘﺪﻡ ﺻﻼﺡ
ﻗﻮﺵ ﻣﻦ ﺍﺩﺭﺍﺓ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺑﺠﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ ﻟﻬﻴﺌﺔ
ﺍﻟﺘﺼﻨﻴﻊ ﺍﻟﺤﺮﺑﻲ، ﻛﻢ ﺍﺑﻌﺪ ﻣﻄﺮﻑ ﺻﺪﻳﻖ ﻣﻦ ﻭﻇﻴﻔﺘﻪ ﻧﺎﺋﺐ
ﻣﺪﻳﺮ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﺍﻟﻰ ﻣﺴﺘﺸﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﺴﻼﻡ، ﻭ ﺗﻢ ﺍﺑﻌﺎﺩ
ﺍﻟﻌﻘﻴﺪ ﻧﺼﺮ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﻦ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ
ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺠﻬﺎﺯ ﺍﻻﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻟﻴﻌﻤﻞ ﻣﻠﺤﻖ ﺍﻣﻨﻲ ﺑﺴﻔﺎﺭﺓ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻤﺼﺮ، ﻭ ﺍﻧﻜﺮ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﻃﻪ ﻭ ﺩ .
ﻋﻮﺽ ﺍﻟﺠﺎﺯ ﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻥ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ
ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻴﻤﻴﻦ .
15. ﺗﻢ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺭﺋﻴﺲ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻋﻠﻲ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺑﻌﺪ
ﺫﻟﻚ ? ﺍﻣﺎﻡ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺑﺎﻟﺪﺭﻭﺷﺎﺏ ? ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻓﺮﺍﺩ ﻣﻦ ﺟﻬﺎﺯ
ﺍﻻﻣﻦ ﻭ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻋﺎﻡ 2001 ﻭﻫﻢ ﻫﺎﺷﻢ ﻋﻮﺽ ﺍﻟﻠﻪ
ﺣﺴﻦ ﻭ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﺳﺎﺗﻲ ﻭ ﻋﻮﺽ ﻋﺎﺑﺪﻳﻦ ﻭ ﺍﻋﺘﺮﻓﻮﺍ
ﺑﺠﺮﻳﻤﺘﻬﻢ ﻓﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺎﻻﻋﺪﺍﻡ ﻟﻜﻦ ﺻﻼﺡ ﻗﻮﺵ ﺃﺳﺘﺎﻧﻒ
ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﻣﻮﻻﻧﺎ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ? ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻓﻲ
ﻋﻬﺪ ﻧﻤﻴﺮﻱ، ﻭ ﺗﻢ ﺍﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺣﻬﻢ ﻭ ﻣﺎ ﺯﺍﻟﻮ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ
ﺑﺎﻟﺠﻬﺎﺯ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ .
16. ﻣﺎ ﻻﺣﻈﻨﺎﻩ ﺍﻧﻪ ﺗﻤﺖ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﺍﻟﻤﻨﻔﺬﻳﻦ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ
ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻓﻬﻞ ﺳﻴﺘﻢ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﺍﻟﻤﺨﻄﻄﻴﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻌﺪ
ﺍﺑﻌﺎﺩﻫﻢ ﻣﻦ ﻣﻨﺎﺻﺒﻬﻢ ﻭﻫﻢ :
– ﻋﻠﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﻃﻪ .
– ﺩ . ﻧﺎﻓﻊ ﻋﻠﻲ ﻧﺎﻓﻊ .
– ﺩ . ﻋﻮﺽ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﺠﺎﺯ
انا بستغرب من بعض السودانيين انهم يصدقو حكاية اغتيال حسني مبارك وانها فيها سودانيين يخوانا معقولة بس متين السودانيين عندهم اجندة الاغتيال يخوانا حسني مبارك كان مستهدف وتم تنفيذ عملية محاولة الاغتيار من خلاية مصرية جهادية والاسلاميين المصريين معروفة عنهم اغتالو السادات قبل كدة ما غريبة منهم لكن انا بستغرب من السودانيين البصدقوا كل ما تقوم به المخابرات المصرية من تلفيق التهم للسودانيين طبعا حسني مبارك عشان يودي ملف السودان لمجلس الامن كدولة ارهابية قام طوالي اتهم الحكومة السودانية وبعد ذلك رسلوا كارلوس الارهابي الدولي وبعدها سلم ملف السودان لمجلس الامن كدولة ارهابية ودة كلو بالتزامن مع ارسال كارلوس الارهابي للسودان كدليل حيث قامت المخابرات المصرية بتصوير كارلوس وهو يرقص في احد اندية الخرطوم وارسال هذه الصور لفرنسا وامريكا كدليل علي ان السودانيين ارهابيين وبعدها طوالي احتل حسني مبارك حلايب وذهب ملف السودان كدولة ارهابية اروقة الامم المتحدة لاول مرة في تاريخه ولازال هذا الملف حتي اليوم مسلط علي الشعب السوداني من عقوبات وحظر للسودانيين الخ الخ دة كلو بسبب حسني مبارك يخوانا فتحوا عينكم مع المصريين
يا اخت سلوى ليس هناك مقارنة بين المناضلة الشربفة العفيفة بت الرجال والكوزات النكرات الشايفنهم الايام دى……….. فلو سمحتى ما تقارنى حاجات ليس من نفس النوع ………… دى فاطمة ودا ولد الشفيع احمد الشيخ ما اكلو حرام ولاشافو حرام ولا سمعوا بيهو فالعتبى للمناضلة السيدة الوقورة فاطمة احمد ابراهيم
لمن نقول ان عمر البشير هو رئيس للفساد وراعيه الأعظم يتاكد لنا تماما ان إستئصال رأس الحيه كفيل بوقف هذا الداء..
هذا المعتوه غرقان كليا في فساده وفساد من حوله اللهم اجعل كيدهم في نحرهم..
الغبيانه دي بدل تفتش عن مقتل زوجها وقعت في احضان الجاني حاجة تحير علماء النفس ؟!!
اتشفع يا بشير فى حد من حدود الله ؟يالبؤسك
كون ان يحاول الناس اطلاق سراح ابتائهم من قبضة الشرطة في السودان فهذا شئ عادي ويقوم به الجميع من مختلف المقامات والفئات …..فلذلك لم تأت هذه الأم بجديد ….لكن مأخذنا عليها تركها الشاب الاخر ولم تحاول التوسط له مع انه رفيق ابنها …..قد يكون ماقامت به قانونيا وهي القانونية الضليعة فلا نلومها في ذلك ….وايضا قد يكون الموضوع كله مؤامرة ضدها ولا نستبعد ذلك وقد مات زوجها غدرا……ومن هنا قد نفهم موقف رئيس الجمهورية….وليس في الامر فساد كما يدعي أهل المعارضة والدهماء …علينا ان نتريس حتي تأتي التفاصيل والخبر اليقين
الكلام الذى قاله حامد عابدين خطير جدا ويمس سمعة السودان وكذلك سمعة أشخاص لازالوا على قيد الحياة ولا نقول على سدة الحكم ولكنه يحتاج الى توثيق وإثبات وإلا إختلط علينا الصحيح بالكاذب
ترى هل يمك الاستاذ حامد تلك الوثائق أم هى روايات متداولة بن الناس ؟
من السهل جدا أن نقول و نقول ولكن يبقى التوثيق والاثبات
أنا شخصيا لا ناقة لى ولا جمل فيما تفعله الحكومة أو المعارضة ولكننى أشفق على بلدى بأن تكون كل هذه الاشياء موجودة فيه بسبب الحكم والجاه . حتى الآن لا أصدق بان يتجرد السودانى من قيمه ومبادئه وأن تحدث مثل هذه الاغتيالات السياسية تأريخنا السياسى يقول بعكس ذلك تماما. أيها الناس لاتزيدوننا هم على هم إلا إذا كنتم على ثقة مما تقولون
هل تبحث عن قرض حقيقية جدا؟ والخبر السار هو هنا! ! ! ونحن نقدم قروض تتراوح بين 5 $ 000.00 إلى 000 $ 30، 000.00 في 2٪ معدل الفائدة لكل سنوية. قروض لتطوير الأعمال ومعتمدة، جديرة بالثقة وموثوقة وفعالة وسريعة وديناميكية الاتصال بنا عبر البريد الإلكتروني: [email protected]