شداد : الإعلام الرياضي(لابيودي ..: اللاعب السوداني عايز إمكانيات

وجّه البروفيسور كمال شداد رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم انتقادات حادة للطريقة التي يدار بها أمر الناشئين في السودان، خلال مخاطبته ختام كورس المدربين السودانيين الدوليين لنيل الرخصة الدولية (سي) الذي اختتم بمباني اكاديمية تقانة كرة القدم بالاتحاد العام بمشاركة (40) مدرباً منهم (29) مدربين يعملون في الخليج، وقال شداد: لا توجد مؤسسية في إدارة الناشئين ولا يوجد منهج تدريبي سليم، موجهاً الدارسين بضرورة الاستفادة من هذا الكوروس وإنزاله على أرض الواقع.
وأضاف شداد: المشكلة الحقيقية التي تواجه الكرة السودانية هي قلة الامكانيات والمعدات، مبرهناً على ذلك بوجود عدد من اللاعبين من أصول سودانية يلعبون في عدد من المنتخبات الخليجية، قائلاً: يوجد في التشكيلة الأساسية لمنتخب قطر اليوم (9) لاعبين سودانيين، مضيفاً: وجائزة أفضل لاعب في قطر لهذا العام نالها لاعب سوداني الأصل، مؤكداً ان هؤلاء استفادوا من الامكانيات المتاحة أمامهم والمتمثلة في التدريب ومعدات التدريب والملاعب. وتطرق للدور الذي يلعبه الاعلام في بناء الأجيال حيث وصف الاعلام السوداني بعدم الصبر، قائلاً: الاعلام الرياضي لا بودي ولا بجيب.
الخرطوم ــ محمد موسى عامر
امشكله يا شداد فيك انت بس ربنا اهدك زي ما هديت الكورة في السودان يااااااااااااااااااااااااااارب هدو
والله التغيير مهم، وشداد يكون خلاص بعد ده صارت لديه إلفه بالمشاكل فلا يراها مشاكل، ولكن التجديد سياتى بإفراد آخرين لديهم رؤية مختلفة فينظرون للمشاكل بطريقة مختلفة، أرجو أن يعى شداد القضية ويترك منصب الرئيس لآخرين لأن التجديد سنة الحياة، مع الاعتراف له بالمعرفة العميقة بافراد الاتحاد، فيمكن أن يستثمرها لتعريف رئيس جديد للاتحاد وتستمر الحكاية لمصلحة الوطن لا الفراد.
يا شداد انت ولمدة عشرة سنوات واقف ضد دورى الاشبال مع وتوفر الامكانيات لدى فرق الدورى الممتاز من هلال ومريخ ملاعب وادارة وبنية اساسية
وانت من سلمت بيدك أمر الناشئين لكوادر الانقاذ فاصبح بدل تعليمهم الكورة تعليمة كيف يسيروا المسيرات المليونية لنصرة الرئيس مع دبلومات عليا فى الهتافات والتطبيل
من ذكرتهم هذه الدول وفرت لهم وساعدتهم للاستفاده منهم فى المستقبل ولانها تعلم انك وحكومتك اخر من تفكر بهم
ياشداد الاختشوا ماتو
نعم يادكتور شداد اوافقك ان الاعلام الرياضي هو سبب الانحطاط الرياصي وهدف معظم الاعلامين الرياضيين الكسب المادي فقط ولاغيره حتي ولوكانت الوسيلة لهذا الهدف رخيصة ومبتذلة وسيستمرون علي هذا النهج طالما استجاب لهم الدهماء الذين يتدافعون لشراء صحفهم التي تنضح بالغث من الكلام وساقط القول فالرياضة وخاصة كرة القدم لن تتطور واكد ذلك مهما وفر لها من امكانيات لن تتقدم قيد انملة ان لم تتدخل وزارة الاعلام بقوة وتفعل القوانين التي تئن بها ادراجها واضابيرها