لم يجف سيل دموعه طيلة ( ۲۰ ) دقيقة ..دموع نافع .. ودموعنا !
محمد وداعة
حتى لا نظلم الرجل ، فربما هى حالة انسانية ( نادرة ) انتابت الدكتور نافع اثناء جلسة المؤتمر التنشيطي للحركة الاسلامية، سالت دموع الرجل غزيرة ، سارعت دكتورة سعاد الفاتح ومسحت الدموع براحة يدها من خديه وربتت على كتفيه مشجعة او مواسية ، من دون شك لا أحد غير الدكتور نافع يستطيع تفسيراسباب هذه الدموع ،
اما مدلولاتها فهى محل تحليل و تمحيص،لاسيما وان الحاضرين كثر من قيادات الصف الاول في المؤتمرالوطني والحركة الاسلامية ، لم يذرفوا دموعهم ، عليه لايمكن اعتبار ان سببها هو فقدان المنصب ،لان شيخ علي كان حضوراً ولم يذرف دمعة واحدة ولعل فقده للمنصب كان أفدح ، وآخرين وغيره من قيادات الوطني فقدوا مناصبهم لأغراض التجديد أو لغيره ، د. عوض الجاز اكثر من الابتسام ، كذلك الاستاذ احمد ابراهيم الطاهر، جلابيب بيض ،عناق ( بالأحضان ) ، وأشواق متبادلة ربما للوهلة الأولى تظن ان هؤلاء القوم لم يلتقوا منذ فترة طويلة ، أو لعله الرغبة في إرسال صور تلفزيونية ذات أبعاد محددة ،
في الوقت ذاته كان البعض تفرج الأسارير ، كان منظراً فريداً فأشد أهل الانقاذ غلظة و عنفآ ،فإذا به رقيقاً (كأنه ولى حميم ) لم يجف سيل دموعه طيلة ( ۲۰ ) دقيقة ، إختلف المهتمين بالصحة النفسية في تفسير دموع الرجال ، أغلبهم ذهب الى أنها حالة إنسانية مغالبة ، والبعض اعتبرها مظهراً للضعف ، ومنهم من يعتقد أنها تعبير عن اختلاط المشاعر ، الحالة ليست مرادفاً للحزن فقط ، في الفرح احياناً تذرف الدموع وفى لحظات الندم، ليس من شك ان الدكتور نافع ذرف الدمع ( السخين ) وهو جالس لاحولة له ولا قوة ، يستمع الى من ينعى دوره بزعم التغيير ، ولعل العبرة خنقته وهو يرى حال الحركة الاسلامية تقدم المبررات الضعيفة فقط لتقول ( نحن هنا ) ، وقطعاً هو يقارن بين وقت كان يقول فيه للمعارضين ( ألحسوا كوعكم ) وبين عبارات لا يرى فيها الا ضعفاً يجسد رغبة كل الحاضرين في البكاء، تقديرات تقول ان اى من قيادات الحركة و الحزب الحاليين (سيلحس كوعه)، قبل ان يقول للمعارضين ( الحسوا كوعكم ) ، من يهتم لدموع الغلابا ، ونحيب الارامل واليتامى ، من يصور دموع الفقراء من ابناء الشعب ويكتب عنها ، هؤلاء الذين جفت دموعهم من كثرة البكاء ، ومن فرط الاعياء لايجدون مايعينهم على ذرف الدموع ،
الرجال يبكون اكثرما يبكون ، قهراً وعجزاً في مواجهة الاعباء والواجبات ، بكاء ربما لا وقت له لديهم، ألم وحسرة وإحساس بالهزيمة ، ولعل البعض لايزال يستنفذ و ( يلوك ) الصبر والتحمل ، هؤلاء من يمسح دموعهم ومن يربت على اكتافهم ،قوموا جميعآ ، نبكيك يا وطنى الحبيب ،،
الجريدة
دموع وبكاء نافع كانت بسبب قصيدة حزينة ألقاها أحد الشباب في رثاء والده الشهيد اللواء الركن محمد صلاح الدين الذي إستشهد في معركة الميل أربعين بالجنوب وكان الشهيد من أصدقاء نافع، وبالتالي فهي لحظات إنسانية عادية لم يتمالك فيها نافع نفسه فذرف فيها دموعه وأطلق العنان لمشاعره.
(إنتو قايلنو تُور ما بيحس؟!)
للطيب مصطفي مقولة قديمة، قال: (الإسلاميين حساسين وبكائين لحدّ الدهشة)!
وفي لقاء صحفي سألوه: هل يبكي الطيب مصطفي؟
فقال لهم: نعم لكني أبكي سراً لا جهراً.
وسألوه: هل بكيت علي إستشهاد إبنك؟
فقال: بكيته سراً لكني لم ولن أبكيه أمام الناس.
رجل منافق لعنة الله عليه
حتى لا نظلم الرجل ، فربما هى حالة انسانية ( نادرة ) انتابت الدكتور نافع اثناء جلسة المؤتمر التنشيطي للحركة الاسلامية، سالت دموع الرجل غزيرة ، سارعت دكتورة سعاد الفاتح ومسحت الدموع براحة يدها من خديه وربتت على كتفيه مشجعة او مواسية ، من دون شك لا أحد غير الدكتور نافع يستطيع تفسيراسباب هذه الدموع ..!!!
لا لا يا محمد وداعه نحن أيضا قادرون ونستطيع تفسير أسباب دموع التمساح
القاتل السادى لمنافق الارهابي نافع علي نافع في كلمه واحده فقط الا وهي
التقيه أنه بدموعه التي سالت انما يمارس التقيه بلا حاله انسانيه بلا بطيخ
فهو لم يكن ابدا يوما انسان او يمت للانسانيه بصله .
واين كانت انسانيته وحنانه ورقة مشاعره واحساسه المرهف أيام كان مسؤلا عن
بيوت الاشباح التى أذل وقهر وأغتصب فيها أعز رجال ونساء الوطن.
انه يعتبر دموعه التي سالت تقيه والتي ستسيل عباده وتقربا الي الله يجزى عليها ويثقل بها ميزان حسناته وكذلك كان وهو يمارس ساديته ووحشيته في بيوت الاشباح
التي انشأها تقربا الي الله وعباده .
وقادرون ونستطيع أيضا أن نفسر لك يامحمد وداعه لماذا لم يذرف الثعلب المكار علي عثمان دمعه واحده ولماذا أكثر الحراميه عوض الجاز وأحمد ابراهيم الطاهر من الابتسام ولماذا كانوا يتعانقون بجلاليبهم البيضاء فكل شىء عند الناس مفهوم
وله تفسيراته بعدما خبروهم علي مدى 26 عاما .!!
شوف يامحمد وداعه وافهم
يُدرك ويعلم كل السودانيين والسودانيات المُتابعون لسلوكيات عصابة المؤتمر الواطي وتابعيهم من الاسلامويون الشواذ والمنحرفون أنهم في أيامهم وساعاتهم الاخيره ولكنهم فى الوقت نفسه، وحتى يقنعوا الناس بالعكس، يستخدمون سلاح، أعتقد أنه يؤثر بالفعل، على من لا يقرأ ولا يُتابع. إنه سلاح “الإيحاء”. فهم يريدون بث الإيحاء، بأنهم فى أوج نجاحاتهم وقوتهم رغم فضائحهم المتعلقه بالفساد والفشل التي تطلع علي الناس في كل لحظه وكل ساعه وكل يوم ورغم حالة الضعف والهوان
التي يعيشونها وما وهمة الحوار التي يتبنونها أو ارتفاع وتيرة أكاذيب الرئيس وآخرها أكاذيبه لمواطني الجزيره وقطارته المكندشه التي سخر الناس منها ولازلت
تضحكهم ويتندرون بها الا تعبيرا قويا لحالة الضعف والذل والهوان والخوف التي يعيشونها ولا زلنا نذكر غطرستهم وكبرياؤهم ايام كانوا يعتقدون وهما انهم اقوياء وأن الله صدق وعده لهم يوم مكنهم في حكم البلاد وفي رقاب العباد.
إنهم يستخدمون الإيحاء شكلاً، بينما باطنهم غير ما يعلنون! إنهم غير ما يبدون! إنهم منافقون، والحمد لله، لا يمثلون الإسلام، ولكن يمثله كل من يعبد الله ويتقيه، بعيداً عن التلاعب بنصوص الدين وقول ما لا يفعل! فلا تصدقوهم، لأن الوثائق كثيرة وسيظهر قريباً منها المزيد، مما سيفضحهم أكثر فيما فعلوا ولا يزالون يفعلون!
وإنا لنعشق السودان الذى يكرهون ولا يوجد شئ ينبغى أن نخاف منه غير الخوف
فليقم رجالنا ونسائنا وشبابنا وشاباتنا قومة واحده للتحرر والانعتاق من هذا
الكابوس المقيت والعفن النتن اخوان الشواطين وباقي الارهابين من سلفيين دواعش
وكل ارالارهابين بمختلف مسمياتهم .!!!!
الحسوا كوعكم وبعد ده كله كمان بتبكى
اذا رايت دموع الذئب ساكبة فلا تظنن ان الذئب ينتحب
أنكرب يا زول أنت مشلخ (T) ومن شلوخ الجعليين أيضاً (الواسوق) وهو كالحرف (t) ويسميه البعض (درب الطير)، وقد اكتسب هذا الشلخ مفهوماً طائفيًّا فيما بعد…منقول من ويكيبيديا….
إذا رأيت دموع التماسيح فلا ،،،تظن إنها تبكي.
دموع التماسيح .
كان الله فى عونك شيخ نافع ،، نعم التكليف كبير والمسؤلية عظيمة ،، غفر الله الذنوب وتقبل صالح مجاهداتكم ،، الله انصر الاسلام واهل الاسلام ، اللهم احفظ السودان وقادته ويسر لهم الصعاب … اللهم اميين ،،،
محمد وداعة
تحياتى
وسبق أنبكى الدكتور نافع وذرف دمعا غزيرا تأثرا بحديث احدى المواطنات الجنوبيات والتى كانت تنعى وحدة السودان قبل رحيلها ذرف الرجل دمعا لفت أنظار كل الحضور …وانتهت القصة…ولعل تساقط الدموع من رجل مثل الدكتور نافع تستدعى تساؤلات عديدة الا أنها تبقى موقف يلفت الانتباه مهما كان سبب نزول هذه الدموع…فى هذا الوقت الذى نجحت فيه الحركة الاسلامية فى طى ما تبقى من السودان تحت يدها القذره.
http://www.sudaress.com/sudanile/20390
دموع التماسيح
ما عندك موضوع؟؟
أهدرت زمناً ومداداً في الفاضي
كتمت دموع .. بكيت.. من غير تحس بيا !!
مصيرك بكره تتالم وتعرف كيف يكون الريد وليه الناس بتتالم !!
وتتاللللم ، ود الامين يااا ذات الشجون يااا .. عمك يا !!
ابكى انا اسى يعنى يا ود وداعه زى نافع ولا اسوى شنو قولى بس !!
عالعموم :
دعوهم يبكون كالنساء ، على وطن لم يحافظوا عليه كالرجال .
دموع التماسيح..فقد تحول شعار الجمهورية من وحيد القرن..الى الخطاف صقر الجديان ..وفى ظلمة الانقاذ الى التمساح…نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن..المبشرون نحن..
هي دموع التماسيح فقط لا غير
نافع ليس ضعيفا
في اعتقادي انه يري ان الامور ماشة في اتجاه التدهور , فهو انسان ذكي ولماح, فبكاه نعي صريح وجهير(أحد المفردات التي يستخدمها حسين خوجلي) للمسيرة ,فهو رجل مخلص وإن أختلفنا معه ولا يقبل أنصاف الحلول وعلي إستعداد أن يضحي
(اما مدلولاتها فهى محل تحليل و تمحيص) ..
ياخى المسألة بسيطة جدآ ولا تحتاج تحليلأ ولا تمحيصآ .. فالسبب الذى يُبطِل عجيبة دموع الدكتور هو انه مصاب بنوع من الانفلونزة النادرة التى تجعل الدموع تهطل لربما اكثر من العشرين دقيقة المذكورة فى المقال . فالرجل اصلا ليس لديه مايسمى عند الضعفاء امثالنا ب .. (الاحساس) ..
لابد انه ذاق طعم القهر في اللحظة التي راى فيها من جعلوه يلحس كوعه يعتلون المنصة ويشمتون فيه فأنهمر الدمع مدرارا .. ولكن يوم البكا الحار لسا ما جا.
ايه حكاية البكى اللافه وسط كيزان السجم الايام ًدي ؟؟؟
نافع خاض برجليه النجستين في دماء و أعراض خلق الله لتمكين دنيوي ساقته إليه الإانقاذ الوثني، و ضحَى من أجله بآخرته. الآن بعد أن فقد الدنيا دون أن يلحس أحد كوعه، و الآخرة أصلها في خبر كان، سالت دموع التماسيح بعد أن أيقن أن دنياه قد لحقت بآخرته، أو كما قال حاج الماحي “جيناك يا كاب الهمل …لا دنيا لا دين لا عمل، مع الفرق في تقرَب حاج الماحي بتلك الأبيات، و انطباقها حرفياً على نافع، يعنبي بتاعة نافع زي بتاعة الحجاج يوم دنو أجله ” ما لي و لسعيد بن جبير” أو بتاعة معاوية عندما بلغت روحه الحلقوم “ويلي اليوم من حجر” أما نافع فيا ترى ويله من مين أو مين او مين، و أنا ما عايز أي تعليق من ربائب المؤتمر الوثني المعروفين باسم “أنصار السنة” و من لفَ لفَهم.
ابكى الم الفراق واحكى لى مين انا
ربما الرجل بدا ضميره يوقظه لما قام به طوال حياته السياسية من خراب وقتل كان مشاركا فيه طوال سني سطوته ومال آل اليه حال السودان من ضعف وهوان اصاب كل اهل السودان من جراء افعال اهل المؤتمر الذين كان هو ضمنهم بالصف الاول في الحكم وضميره بدا يؤنبه على افعاله المشينة التي ارتكبها في حق الوطن والمواطن وبعض من ساعد في قتلهم ولو بكلمة فجاءته صحوه ضمير غير معهوده وانه عمل كذا وكذا، وقد احس الرجل بانه حكمهم لم يكن عادل في حق الشعب السوداني طوال فترة سيطرته على مفاصل الدولة ورأي بام عينه كيف ظل الشعب السوداني هائم على وجه يبحث كل اهل البيت من اجل توفير لقمة العيش لاسرهم في زمن كانت المعيشة ليست تغلب الرجال في كل انحاء السودان ولكن في عهده حس ورأى ظلم حكومة الانقاذ في غيها وتيها القديم وانهم مازلوا هم من لهم حق العيش الكريم وما دونهم في السودان فلا يحل له العيش الكريم ولا التعليم ولا العلاج ،و حتى ذلك اصبح صعب المنال على بقية اهلنا بالسودان وبدا ضميره يؤنبه وكيف الخروج من حساب يوم عند عزيز مقتدر.
وكيف الخروج منه ؟؟ وقد يكون شعر بعقدة ذنب لن يغفره الله مهما عمل وان تلك الدموع التي نزلت بغزارة لن تغفر له فاليجهز نفسه لما اغترفه بحق الشعب كله.
أخبرني من أثق في دينه و خُلِقه بأن السبب في بكاء الدكتور نافع علي نافع و هو جالس هو مرض البواسير شفاه الله
دي حالة نفسية مرضية اسمها الدموع ولحس الكوع يصاب بها اصحاب النفوذ المهوسين بالسلطة عندما يهمشون وتنزوي عنهم الأضواء
وين الزجيت بهم في بيوت الاشباح حتي الموت اين الذين قطعتوا ارزاقهم باسم الصالح العام اين هي المستشفيات التي شيتموها السوداني المسكين لو مسكو اسهال بقا يجري مصر بدل تستورد لينا البضايع والملبوسات الشتويه للمواطنين اصبحتم تستوردون المخدرات لتدمير ماتبقي من الشباب لم نسمع بحاويات المخدرات الي في زمن الانقاذ والله لو تذرف الدمع عشرات السنين
الرجل يبكى من الغلب وظلم ذوى القربى فى التنظيم والذى هو اشد مرارة على النفس من وقع الحسام المهند…ولا اعتقد انه يبكى ضعفا فهو ليس كذلك او ربما يكون قد اكتشف اخيرا مدى الخداع الذى تعرض له او ذلك الذى كان يمارسه على النفس رغم وجوده فى كابينة القيادة ردحا من الزمان ولكن مهما تكن الاسباب فذلك لا يمنعنا من الاستئناس بغنوة ع .الوهاب الصادق :بعد ده كله كمان بتبكى .. ما كفاية الشفتو منك والله اكتر من ببكىىىىىىىىىىىىىىىواعوذ بالله من شماتة الاعداء وسوء المنقلب والبلاء ونسألك حسن الخاتمة .
دموع التماسيح … الله يبتليه ويبتلي رئيسه معاه في الدنيا قبل الآخرة. ربما تذكر هذا المانافع بعض ا لكوارث التي ألحقها بالبلاد والعباد فبكى غصباً عنه!
البكي م بجيب الرايحه لذا لاداعي للبكا عليك ان تواجه ما صنعته بايديك لا تنس انو هناك رب وهناك يوم اسمه يوم الحساب عشان كدا شيل شيلتك
سعاد مسحت ليهو دميعاتو بإيدها؟ ما كان تديهو بوسة حنونة زي الطفل تجبر بخاطرو
دى كن متى والله نديها طلقة بدون رجعة مراء اجنبية تمس خد رجا غريب دى لابد يستفتى عليها مجلس علماء السودا ن ويجب ان تعاقب لعدم احترام مشاعر الغير
بعدين نافع تزكر هول مافعلة بالاخرين يجب ان يتابع طبيب نفسانى حتى لاتصبح حالة مستديمة (لان جفى ناس مظلومة ولها رب يمهل ولايهمل) وهذة عبرة لمنيبريد ان يعتبر)
حولة ايه يا راجل ؟ لا حول ولا قوة الا بالله .
أخبرني من أثق في دينه و خُلِقه بأن السبب في بكاء الدكتور نافع علي نافع و هو جالس هو مرض البواسير شفاه الله
كم أتمنى أن أرى اليوم الذي يبكي فيه هذا الفأر القذر مثل القذافي.
نتمنى أن يبكوا كلهم دما بدل الدمع جزاء ما اقترفوا في حق البلاد والعباد
دينيا لا يجوز لهذه الحيزبون ان تمسح خدود نافع بمنديلها فمهما كانت خدوده ذابله سنه كبيره ولا اربه له في النساء لبلوغه سن اليأس كل هذا لا يبيح لها المسح على خديه فهو في النهايه رجل وقد تأتيه الحاله في أي لحظه – كما ان هذه الحيزبون مهما بلغت من العمر عتيا وتكرمش جسدها وفقدت اسنانها وعمشت عيناهاوفقدت الرغبه في الرجال منذ ما لا يقل عن السبعين عاما او اكثر – هذا كله لا يبيح لها ان تمس خدود رجل اجنبي عنها ناهيك عن تجفيف دموعه بالمنديل فتعاليم الدين واضحه ولا داعي للتحايل ايها الكيزان…
يا جماعة ابو العفين ده بكون اتخيل ليه د.فاروق اداه كف عشان كدا بكي
….
….
يكون جزمتوا ضيقة
..
…..