اختصاصي نفسي : الساسة السودانيون انتهت مدة صلاحيتهم

الخرطوم: ثناء عابدين :
أكد أستاذ علم النفس السياسي و الاختصاصي النفسي د.علي بلدو، أن معظم السياسيين في السودان قد تجاوزوا أعمارهم الافتراضية وانتهت مدة صلاحياتهم من الناحية السياسية والاجتماعية، وعزا الأمر إلى ما أسماه التغير الشعوري المتمثل في العناد و التغلب في المواقف وعدم تقبل الأخر و«الكنكشة» في المناصب وعدم إتاحة الفرصة للآخرين،
وأضاف بلدو يرجع كل ذلك إلى عامل السن لديهم”، وقطع بلدو بأن مشكلة الحكم في السودان مشكلة نفسية كما هو الحال في ارتفاع أسعار الدولار، لافتاً إلى أن عامل السن وتقدمه لدى السياسيين بالبلاد يعد أحد أسباب إعاقة الحوار الوطني والتحول الديمقراطي وإشاعة روح المؤسسية داخل الأحزاب.
اخر لحظة
الخرف والخرفانين او المخرفين لهم العذر لو كانو ارباب اسر لكن هؤلاء الساسة خدمتهم الظروف وب علاتهم رضينا ب جهلهم وخيبتهم اهم اصلا ليس برجال سياسة انهم بقالين الواحد يفترض يفتح كشك لبيع الفول والطعمية والمرطبات وفيهم مكانه زرائب الفحم والحطب وفيهم الحمارة اصحاب الخرج وباعة القزاز وصفائح الزيت والجبنة والطحينية وفيهم ناس جوز الموية والخرج تلك المهن هي م تليق بهم مع ان اصحابها شرفاء واختلاط هؤلاء بهم سوف يفسدون سمعة المهنة وانا لم اتظرق لتجار الرقيق الابيض كم وكم بينهم وبينهن ف لامكان لهم ف وسط دور العجزي والمسنين ونوادي ارباب المعاشات
هم من الاساس ما صالحبن لمن تنتهي مدة صلاحيتهم
شيوخ كبرو بي جهلن لم يتعلموا شيئا
و لسه ما قالوا “لقد هرمنا”
هؤلاء قبل وصولهم لل65 من العمر لم يكونوا خيرين
هؤلاء استعملوا الاف الحيل للبقاء في حكم غير جديرين به
وهذا اضر بمسيرة الشعب السودانى جدا جدا
وكل الانقلابات العسكرية منهم
فلا العسكر تخلص منهم
ولا هم تخلصوا من العسكر
يخافون الحرية والدميقراطية
اكثر من العسكر الديكتاتوري نفسه
( أكد أستاذ علم النفس السياسي و الاختصاصي النفسي د.علي بلدو، أن معظم السياسيين في السودان قد تجاوزوا أعمارهم الافتراضية وانتهت مدة صلاحياتهم من الناحية السياسية والاجتماعية، وعزا الأمر إلى ما أسماه التغير الشعوري المتمثل في العناد و التغلب في المواقف وعدم تقبل الأخر و«الكنكشة» في المناصب وعدم إتاحة الفرصة للآخرين،).
هذا كلام موجه الى قواعد تلك الاحزاب .. كلام استاذ علم نفس ..فلنصتنت قليلا.. لنرى تحليل بلدوان كان يتوافق مع مع نفسيات شباب اليوم المنخرطين فى هذه الاحزاب .. ولنرى ماذا عن ردة الديناصوارات التى سبقتهم.. حتى الصادق ليس له ثقه فى ان يجعل مريومه او ان يتنازل لها عن سكرتارية الحزب او الامامه .. يا أيها الامام أدينا فرصة مع ” مريوما” على اقل تقدير مخضرمه .مشكلتك شنو ؟؟ ماهى من ال الكهف .. خايف من شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشافع السودانى عارف التاريخ صلاحيتهم انتهى منذ امد بعيد ولكن المشلكة التعبية فى اكياس بتاريخ جديد فى مصر وبريطانيا وتركياءوتكتب عليها الابناء عبدالرحمن ،الحسن ،بشرى ، عصام،جعفر،مريم، وهلم مجرة ةيبداء اعادة الفلم البايخ
لا بالله اقنعني
يعني كان عندهم صلاحية ؟؟؟؟؟
يا راجل بالله بلا صلاحية بلا بطيخ
تامل حال اافئة الحاكمة قبل المعترضة الرئيس مواليد 40 ونافع وشيخ العلي
وكل شيوخ النظام وزبانيته ناس امين وصابر وشيخ البرطمان 80 وحتي بﻻتر معاهم الكنكشة حتي القبر او الطيارة قامت ووقعت .
يجمعون المال حبا في المال ويتفنون في جمعه من مال الدولة اعفاءات ومنظمات خيرية وهمية تجارية ومكاتب في دبي يدبﻻها اﻻبناء . ودي اخر تقاليع اﻻنفاديون .
ونحن نقول مع العطبراوي لملم عفشك وسوق معاك ولدك !!!!!!!
الرصة ناقصة
وين السفاح
ووين المحنن دقنو