لجنة الطاقة بالبرلمان تتوقع حل مشكلة الإمداد الكهربائي

الحل موجود و بين أيدينا والمال موجود عند القطاع الخاص,ربنا سبحانه وتعالى من فضله علينا نحن أهل السودان حبانا بطاقة شمسية متوفرة طيلة العام وطاقة رياح وطاقة مياه وأراضى زراعية حدادى مدادى يمكن زراعتها مطريا بالذرة الحلوة(العنكوليب)لإنتاج ألإيثانول والعلف لتغزية ألأبقار والماعز لإنتاج اللحوم واللبن,لكى نستفيد من كل هذه الهبات التى منحها الله لنا يجب على الحكومة أولا أن ترفع يدها وتعترف بالهزيمة أمام التحديات ألإقتصادية وتترك العيش لخبازينه(القطاع الخاص)وتزيل معوقات ألإنتاج من جمارك وضرائب وأتاوات وجعله صفر خلال الخمس سنوات القادمة وكده نكون حلينا بعض من مشاكلنا ألإقتصادية ووفرنا فرص عمل لألاف الخريجين الجامعيين والفنيين والعمالة الغير متدربة ونقدر نواجه العالم ونقول أنا سودانى.

الا انها شددت على ان سد مروي يعمل بطاقته الكلية وبجدارة؟؟؟

كيف يكون ذلك فالطاقة الكلية لسد مروى 1250 ميقاواط بينما المتوفر حاليا 800 ميقاواط ؟؟ هل الحساب ولد يا رئيسة اللجنة، لقد فات عليكم الدرب،، أعوذ بالله.

ياناس ما تخجلو قال البلد محتاجه الى 1600 ميغاوات، عليكم الله انظروا الى الاردن الشقيق يولد 30000 ثلاثون الف ميغاوات و لسع محتاج و مساحته مثل مشروع الجزيره، الاردن بلد خدمات و صناعة و سياحة فقط و ليس لديه موارد ضخمة مثل السودان، يا جماعة حقو نكون موضوعين لانو السودان عشان ينهض محتاج طاقة رخيصة تحرك عجلة الانتاج الزراعى و الصناعى و تشجيع الاستثمار، ياخى التنفيذين لو ما قادرين يديروا البلد فاليرحلو و يفسحوا المجال لغيرهم، ليه كل هم السياسيين اشباع رغبتهم فى الحكم من غير تطوير لحال البلد هل هم دايرين يحكموا بهائم ام انسان، يا اخوانا البلد فيها موارد و اموال كافيه اذا اديرت بحكمة و معرفة و اخلاص، هل البشير او غيره حايحكم مدى الحياة فالعتبروا بغيرهم اين صدام و القذافى و غيرهم ذهبوا غير مأسوف عليهم

حكامنامثل الحيوانات ياكلو و يهرو و سمان و اى واحد عندو اربعة و ازيد من النساء دا همكم مع الرجال انظرو الى افريقيا حولكم مثال روندا حيث رئيس بسيط فى منزل متواضع يعمل بكل ما اوتى لخدمة الناس و ليس اشباع رغباته التى تزول مع موته و لعنة الناس له اذا كانو مسلمين حقاً فعليهم من الان ترك الدنيا و طلب الاخره بالعمل و الاخلاص لخير الامة.

قبل اسابيع قليلة تحدث اوباما باعجاب شديد بالتقدم التكنولوجي الذي حدث في السنوات الاخيرة في استخدام الطاقة الشمسية والتي اصبحت اكثر فعالية واقل تكلفة. يجب علينا في السودان الاستفادة من الطاقة الشمسية والتي يمكنها ان تساهم في كهرباء المدن باكثر من 70٪، وتوفير هذه النسبة من كهرباء المحروقات والسدود للصناعة والزراعة. العالم متجه صوب الطاقة النظيفة.