المدعي العام يبرئ الأصم في قضية الفراخ الفاسد

أصدر المدعي العام قرارا بشطب الدعوى المدوّنة ضد البروفيسور مختار الأصم، من مستأجر مزرعته، بدعوى أن مياه البئر الأرتوازية بالمزرعة ملوثة بالرصاص، مما تسبب في نفوق دواجن المزرعة.
ونقل محرر الشؤون العدلية بـ(الصيحة) ناجي الكرشابي عن مصدر مطلع قوله أمس إن “المدعي العام أصدر قرارا بشطب الدعوى المرفوعة ضد الأصم من المستأجر، بحجة أن نيابة المستهلك أخطأت بقبول الدعوى ضدي لعدم الاختصاص”.
وأضاف المصدر: القرار أشار إلى أن مياه الآبار موجودة داخل الأرض، وليس من المنطقي أن يقوم الإنسان بتلويثها إلا بعد خروجها من باطن الأرض، لذا فإن المالك ليس طرفا في أي تلوث، حدث أو لم يحدث”. ولفت القرار إلى أنه كان الأوجب أن تقوم النيابة بشطب الإجراءات بدلا من توجيه التهمة تحت المادة 74 من القانون الجنائي لسنة 1991.
وأكد المصدر أن القرار قطع بعدم وجود أي بينة تبرر توجيه الاتهام للمشكو ضده البروفيسور مختار الأصم لأنه ليس طرفا في أي تلوث”، منوها إلى أن شطب البلاغ يخول للبروفيسور الأصم تحريك إجراءات للقبض على المستأجر ومطالبته بالتعويض
الصيحة
دا رئيس لجنة انتخابات البشير معقول يلوث الموية زى ما هو ملوث الانتخابات .
ليكم يوم لو مد الله فى الاجال وإلا ففى مواقف الحشر نرافعكم ويكفينا
استئجار مزرعه بمصدر مياه فاسده ليس من المنطق.لان الزراعه وجميع النشاطات فى المزرعه تعتمد تماما على الماء.وعلى ما اعتقد هنا المزرعه: تعنى مزرعة دواجن فقط. تحليل :ملابسات الموضوع فى مياه البئر ,هل هى بئر تم حفرها جديداام قديما؟ وهل المالك على علم بتلوث مياه البئر؟ من الواضح: ان المستأجر رفع دعوى ضد المالك بشأنها بعد اكتشافه بتلوث الماء مؤخرا بعد نفوق الدواجن .من هنا يدل على ان المالك حفر البئر سابقا قبل فكره الاستأجار لغرض ما.وىعلم صلاحية الماء فيها او فسادها لان من حفر بئر لا يعقل حفرها بدون استعمالها حتى ولو لمره واحده لسبب الحفر وهى الضروره.فإذا عرف امر فساد المياه ولم يدفنها او يخبر المستأجر بخطورة المياه هذه, فهو مجرم ويعاقب قانونياوبكل ما يترتب من تلك المياه الفاسده من ضرر(موت او تسمم لانسان او حيوان).(ومن غشنا فليس منا)
اقتباس: المصدر: القرار أشار إلى أن مياه الآبار موجودة داخل الأرض، وليس من المنطقي أن يقوم الإنسان بتلويثها إلا بعد خروجها من باطن الأرض، — القرار قطع بعدم وجود أي بينة تبرر توجيه الاتهام للمشكو ضده
هذا تبرير بليد وغير منطقى للقضيه اطلاقا.
ما اتوقعنا من النيابة أكثر من كده ما اصلا الجماعة الإسلاميون دول يفسدون النيابة تخطي لهم
جكم قرقوش حني القاضي في الانقاذ معوق متل الجاني فهو ايضا معوق ومريض بالديوسية والعياذ بالله والمظلوم هو الظالم وين حتمشو من الله باكر ياللحكمت علي الديوس بالبراءة وعلي المظلوم بالعقاب داهبة تاخدكم اليوم قبل باكر
ماذا كُنتُم تنتظرون …..ان يسجن مزور انتخابات البشير…. ان يعدم … تصادر امواله
بالكم من حالمون …. جاهلون …. لذلك سيستمر هذا العبث الطفولي وأنتم اقعدوا كده ولولو وهم يخربو
تف عليكم الاتنين
علينا الا نقف مكتوفي الايدي الشاكي مظلوم مظلوم يب ان تتواصل الادانات والشجب وعلى المقيمين خارج السودان رفع الدعوى بالخارج لو طلب الشاكي وعلينا اصدار وثيقة توقيعات دين هذا المسلك
لانه مختار الاصم الذي صم اذنيه عن تزوير الانتخابات ويكافئه البشير الان
لأصم يعلم سلفاًأن مياه البئر ملوثة بالرصاص، وذلك بشهادة العاملين في المزرعة،وأخفى ذلك عن المستأجر.ولم يوضح له أن البئر غير صالحة، والمستأجر أجر المزرعة وما تحويه من بئر وغيره. عليه فهو (الأصم) يتقدم لإجراءات الدعوى -مبدءً- بأيادي ملوثة، وليست بيضاء.
إخفاء العيوب يقع تحت طائلة الغش ، وخاصة عيوب مثل هذه تسبب السرطان وقتل النفس
ولكن طالما هو مهندس الإنتخابات الجاية برضو، والجماعة ما زالوا محتاجين لكضاب زيو، وما لاقين غيرو، فماء البئر عذب سلسبيل، ولا عزاء للدجاج النافق في صمة خشمو.
*للأخ مستأجر المزرعة: ما لقيت غير الكريه دا تخش معاهو في عمل تجاري.؟ ولا طمعك ب الإيجار الرخيص؟
طمعت، فدقست ، فخم وصر يا ………مواطن.
هذا الاصم درسني في الجامعة في السبعينات
واعرفه جيدا
انسان انتهازي
ووصولي وممكن يكون عمل مقلب في الراجل المسكين
لا استبعد اي شيء من هذا الاصم وهو فعلا اصم وابكم كمان
هسة بكرة لو جاء الشيطان حكم السودان سوف يقوم بتزوير الانتخابات ويعمل اي في سبيل الوصول الى المال
من كان يتوقع غير هذا فهو واهم وعليه ان يلحق بالموهومين امثاله في مؤتمر (الخوار)..؟!..مؤتمر المواهيم والكذبة والمحتالين و………………
طبعا هذا هو المتوقع من نظام قمع حقير يلعب بالقانون كما يحلو له .
الأصم يتبع لهذا النظام الفاسد وهو أحد اذنابه فلا يمكن أن يتم إدانته لأن هذه القوانين معمولة اصلا للمواطن العادى الذى لا يتبع للنظام أو مطبليه. .
الأصم هو صاحب المزرعة وهو يعرف بأن الماء بالبشر غير سليمة قبل أن يقوم بتاجير المزرعة فكان يجب أن تتم محاكمته لأنه لم يخبر المستأجر بهذا. . هذه من البديهيات ولا تحتاج لخبير قانونى لكى يعرفها. .
قوم لف قال مدعى عام قال ..
والله لو راجي العداله تأخذ حقك من اصم الفبركه واخرص الانتهاكات زي لو راجي السودان يستعمر يريطانيا
WHAT THE LEASE AGREEMENT SAY AND ITS ALL COMPREHENSIVE PROVISION ARTICULATE, BESIDE WHAT ROLE THE ACCUSED, IS TO ASSUME FOR EITHER CRIMINAL RESPONSIBILITY; OR TORTUOUS CIVIL LIABILITY , PLEASE , SEND ME THE DECISION FOR REVIEW
THANKS>
سبحانك يا عليم!!!!!!!..
عدالة دولة الكيزان.. والمرحوم هو الغلطان!!!..
مياه الآبار موجودة داخل الأرض، وليس من المنطقي أن يقوم الإنسان بتلويثها إلا بعد خروجها من باطن الأرض؟؟؟
أي منطق هذا؟ هل هذا منطق علمي؟ أم منطق الفاسدين؟ إن علم المالك أن ماء بئره ملوث ثم قام بتأجيرها لأغراض الشرب والسقي وهو يعلم الضرر المحقق من فعله هذا ألا يعتبر مجرماً يستحق العقاب الشديد خاصة بعد أن وقع الضرر المحقق فعلاً وعلى نطاق واسع تعدى المستأجر إلى الجمهور العريض! وإذا كانت المادة التي وجه الاتهام بموجبها تقتصر على التلويث فقط فلماذا لم يعاد توجيه الاتهام بالمادة التي تنطبق على الجريمة التي تنطبق على المتهم وهي ارتكاب الأفعال التي تضر بالسلامة والصحة بقصد الإضرار أو التقصير والإهمال الشنيع في الإضرار العام؟ قال تبرئة قال
والساقيه لسه مدوره !!!!!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم فساد تحت الحماية القانونية
معنى الكلام ده مياه الابار التي تلوثت بمياه المجاري في باطن الارض و اصابت المواطنين بامراض خطيرة لا تتحمل الادارة المركزية مسؤولية ذلك و يمكن ان تقاضي المواطن الذي يشتكي من ذلك.
طيب ماهو كان يعلم بانها ملوثة لماذا لم يخطر المستاجر
اذا سكت الشعب السوداني على هذه الجرائم ستصيبه اللعنة ….
الأخوة الأعزاء
الشطب لعدم الإختصاص لايسقط أصل الدعوة هذا إجراء شكلى كانما الشطب شكلا وليس موضوعا.
“وإذا كانت المادة التي وجه الاتهام بموجبها تقتصر على التلويث فقط فلماذا لم يعاد توجيه الاتهام بالمادة التي تنطبق على الجريمة التي تنطبق على المتهم وهي ارتكاب الأفعال التي تضر بالسلامة والصحة بقصد الإضرار أو التقصير والإهمال الشنيع في الإضرار العام؟ قال تبرئة قال”
يحتاجونه في الانتخابات القادمة
الموضوع ده “ضنب ضب” عشان تشغل الناس عن التلوث الحقيقي القام بيهو الاصم وهو تلويث الانتخابات.
يا ساده إنتو كنتو راجين قضاة الكيزان يحاكموا لا مؤاخذه (م..ص) الانتخابات ؟!! يا للعباطه ويا للهبل ،وكمان جابت ليها توصيه بإلانتقام من المجنى عليه!! نعم نتفق مع المحكمه الغير موقره بأن الرصاص في باطن الأرض لكن من باب أولى صاحب الأرض الزراعيه الأصل كان المفروض بل من الواجب قانوناأن يكون لديه علم مسبق، ثم ان الموضوع اصبح له جانب بالصحه العامه حسب تقرير حماية المستهلك والجهات المعنيه الآخرى!! ومحاكمنا أقصد قضاتنا لما تجيهم قضيه زى دى فيها إضرار بصحة وحياة الانسان السودانى يشطبوها بكل بساطه؟ طبعا ليهم حق لان النظام على سبيل الرشوه سمحت ليهم بمزارع يربو فيها (الجداد) والابقار المحاط بكامل الرعايه البيطريه لايمسهم منها لغوب وتلقى القاضي وجنياتو بعد سته شهور فحول قادرين على جر (ترلة) النظام المحمل بالفساد !!.
على كل حال قضاة النظام حسب علمنا المتواضع بمثل هذه الاحكام الجائره يرسون قواعد ومبادئ قانونيه لا سابقة لها تجعل من كل مجرم ضحيه وعلى كل قاضى له ذريه عليه أن يفكر بأنه لن يبقى فوق منصته مدى الحياة وربما او من المؤكد عليه أيضا ان يعلم بأن إبنه او حفيده او اى احد من آهله قد يكون فى موقف الشاكى في يوم من الأيام طبعا موضوع حساب الآخره لن ازكرهم به لانه خارج حساباتهم!!.
“عدم الاختصاص” لا تعنى “براءة المتهم” او “سقوط التهمة”وانما يجب احالة القضية الى الجهة المختصة لا يأخذ الجاني عقابه القانوني والشرعي…
واعتقد جازما ان مختار الاصم يعلم تماماً فساد المياه وفساد الدجاج واستمر في بيعه وتأجير المزرعة رغم علمه بذلك وهي قضية امانة.
ومختار الاصم بقبوله مفوضا للإنتخابات في السودان كان يعلم تماما فساد الانتخابات وفساد دخول حزب الميرغني الصغير ب 26 نائب تم تقسيها له في اخر لحظة وكان يعلم ان الانتخابات ليست نزيهة ومع ذلك قبل مبدأ الاستمرار في قيادتها والدفاع عنها
فكيف تنظرون من شخص فاسد ان لا يقوم ببيع الفساد للناس.
مشكلتنا في السودان ان البلد ما عندها وجيع وان المفسدين يمشون بين الناس امنين مطمئنين بل هم الذين يقودون البلاد ويملأون سماء الاعلام.. والمجالس.. وكل ذلك بسبب طغيان الظلم والتمكين.
حتى احزابنا احزاب ميتة ولا ضمير لها فالتموت القضية ويموت الناس من السم والفساد والدجاج الفاسد ولم نجد حزبا واحدا يتبنى هذه القضية اعلاميا بل على الاحزاب ان كانت نزيهة ويهمها امر البلد ان تصدر نشرات يومية بمثل هذه القضايا ومتابعتها لأنها تهم الناس……ويموت بسببها الناس؟؟
والحقيقة انا استغرب احزاب عايزة تحكم وليس لديها صحف حتى وان كانت شهرية؟؟ ناهيك من اسبوعية او يومية؟ وعلى حزب الامة والاتحاديين والمؤتمر السوداني ان يصدر كل حزب صحيفته اليومية/الاسبوعية/ الشهرية؟؟ لتسجيل مثل هذه الحالات المؤلمة في حق الشعب السوداني.. لان المؤتمر الوطني فاسد ويحمي المفسدين.
ا
يلا حيروح من ربنا فين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دا العياذ بالله اصم وابكم واعمي في بيته فماذا ترجون منه وافهموها بقي يا قراء الراكوبة الانقاذ لاتاتي اطلاقا بشخص وإلا ان يكون فيه عيب
ليس طرفا في التلوث ولكنه سكت عنه ولم يخبر به صاحب المصلحة وهو المستأجر لكن ربنا موجود وسوف تصلون سعيرا بإذن الله
واضح أن المدعي العام
أيضاً…أصـــم…
DEAR KIDIR,
I actually do not want to go into speculated details , what would appropriate is to have the lease agreement before us as well the disposition of the Attorney on its merits and provision , so then a comprehensive legal analysis can be launched. It now an open venue for the lessee to have this probono chance to divulge all that is required , thus we will be able to render advice and instruction. Highly appreciate your viable triggering legal comment!!