أمين حسن عمر يلتقي مارتن إيهوجيان اوهومويمبي الرئيس الجديد لليوناميد

الخرطوم (سونا) – بحث الدكتور أمين حسن عمر رئيس مكتب متابعة سلام دارفور برئاسة الجمهورية، لدى لقائه بمكتبه اليوم مع السيد مارتن إيهوجيان اوهومويمبي (Martin ihoeghian uhomoibhi )الرئيس الجديد للبعثة المشتركة للاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة في دارفور “اليوناميد” الأوضاع الأمنية والإنسانية في دارفور.
كما تطرق اللقاء إلى سير المفاوضات مع الحركات المسلحة، وتعرف السيد مارتن على الأوضاع في دارفور.
وتعد زيارة الرئيس الجديد للبعثة المشتركة السيد مارتن ايهوجيان للسودان هي الأولى له في إطار مهمته الحالية.

تعليق واحد

  1. دا من ياتو بلد؟ لك الله يابلدي التي كانت المفتح الوحيد من بين الطشاش الأفريقي من حولنا والآن جاؤا لحفظ أننا ومنعنا من الاعتداء على دماء وأعراض بعضنا البعض ويعلمونا كيف يقبل الآخر بالآخر؟؟!! دنيا اللصوص غريبة من أين أتى هؤلاء اللصوص والكلمة الأخيرة من عبارة الراحل العالم الاجتماعي القدير الطيب صالح لم يلفظها ولكن أمسك عنها لأن تقدير المحذوف واضح

  2. أنا كلامي معناه أن السودان أصبح ليس جديراً بسودانيته التي عرف بها عند الأفارقة والعرب باضطراره اللجوء لهؤلاء والغير عموما لحفظ أمن المواطنين من حكومتهم ومنع الإبادة الجماعية للبسطاء في قراهم واغتصاب نسائهم ونهب عرق جبينهم من محاصيل وسعية ولقد زاد من حزني وحنقي على موت ثلاثة شفع هربوا من قريتهم إلى أعالي جبل مرة بملابسهم الممزقة خوفاً من غارات المستوطنين الجدد من جنجويد على أهلهم فماتوا من البرد وتلك المرأة العشرينية التي هجم عليها أثنان وهي تحصد زرعها فاغتصباها تحت فوهات الكلاشات وقتلاها بعد ذلك وأخذا حصادها هذا بخلاف ما يحدث يوميا للنساء اللاتي يخرجن من المعسكر لجمع الحطب والقش من اغتصاب وقتل وبعد كل هذا يأتي حسبو ويقول عاوزين نفكك المعسكرات فإما ترجعوا لقراكم أو الذهاب للسكنى في أطراف المدن وهو يعلم بأن قراهم قد تم منحها للمستوطنين الجدد من جنجويد وأجانب يقتلون و يغتصبون كل من يقترب منهم وهم بعد كل هذا لم يكتفوا بما غنموا من قرى ومزارع ومواشي ونساء النازحين فهم كل يوم يغيرون على القرى والأهالي الذين مازالوا في ديارهم لطردهم منها والاستيلاء عليها……..

  3. أنا كلامي معناه أن السودان أصبح ليس جديراً بسودانيته التي عرف بها عند الأفارقة والعرب باضطراره اللجوء لهؤلاء والغير عموما لحفظ أمن المواطنين من حكومتهم ومنع الإبادة الجماعية للبسطاء في قراهم واغتصاب نسائهم ونهب عرق جبينهم من محاصيل وسعية ولقد زاد من حزني وحنقي على موت ثلاثة شفع هربوا من قريتهم إلى أعالي جبل مرة بملابسهم الممزقة خوفاً من غارات المستوطنين الجدد من جنجويد على أهلهم فماتوا من البرد وتلك المرأة العشرينية التي هجم عليها أثنان وهي تحصد زرعها فاغتصباها تحت فوهات الكلاشات وقتلاها بعد ذلك وأخذا حصادها هذا بخلاف ما يحدث يوميا للنساء اللاتي يخرجن من المعسكر لجمع الحطب والقش من اغتصاب وقتل وبعد كل هذا يأتي حسبو ويقول عاوزين نفكك المعسكرات فإما ترجعوا لقراكم أو الذهاب للسكنى في أطراف المدن وهو يعلم بأن قراهم قد تم منحها للمستوطنين الجدد من جنجويد وأجانب يقتلون و يغتصبون كل من يقترب منهم وهم بعد كل هذا لم يكتفوا بما غنموا من قرى ومزارع ومواشي ونساء النازحين فهم كل يوم يغيرون على القرى والأهالي الذين مازالوا في ديارهم لطردهم منها والاستيلاء عليها……..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..