الدبلوماسية السودانية : قرار إنهاء أو بقاء البعثة الأممية هو في يد الحكومة السودانية وليس في يد أي جهة غيرها..!!

جددت الحكومة السودانية إصرارها على إنهاء وجود بعثة الأمم المتحدة (يوناميس) في التاسع من يوليو/ تموز القادم وذلك وفقا للاتفاقية المبرمة بين البعثة والخرطوم.
ونقلت الإذاعة السودانية في موقعها الإلكتروني امس عن خالد موسى الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السودانية قوله إن "نشر القوات تم في المقام الأول بناء على موافقة الحكومة السودانية ووفقا لمبادئ سيادتها الوطنية ومصلحتها القومية العليا".
وأضاف أن "قرار إنهاء أو بقاء البعثة الأممية هو في يد الحكومة السودانية وليس في يد أي جهة غيرها، وعلى الأمم المتحدة الاستعداد لحزم أمتعتها قبل نهاية الفترة الانتقالية في التاسع من يوليو/ تموز القادم".
وجدد موسى في الوقت نفسه تقدير حكومة بلاده للجهود التي بذلتها البعثة في تنفيذ الاتفاقية وإرساء دعائم السلام في السودان.
"
نقلت الإذاعة السودانية عن خالد موسى الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السودانية قوله إن "نشر القوات تم في المقام الأول بناء على موافقة الحكومة السودانية ووفقا لمبادئ سيادتها الوطنية ومصلحتها القومية العليا"
"
وجاء هذا الموقف بعد إعلان المتحدثة باسم الأمم المتحدة هوا جيانغ في وقت سابق أن قرار استمرار البعثة في السودان -بعد انفصال الجنوب- سيكون في يد مجلس الأمن الدولي وليس في يد الحكومة السودانية.
مجلس الأمن
وأوضحت المتحدثة قائلة "موقفنا بسيط وواضح، إنها مسألة يتعامل معها مجلس الأمن، تستطيع الحكومة (السودانية) التعبير عن رغباتها وفي نهاية المطاف قرار الرحيل أو البقاء متروك لمجلس الأمن".
وتعمل البعثة على تطبيق اتفاق للسلام وقع عام 2005 وأنهى عقودا من الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب.
وصوت الجنوبيون بأغلبية كاسحة لصالح الانفصال في استفتاء جرى في يناير/كانون الثاني الماضي، بموجب ما هو منصوص عليه في الاتفاقية.
يذكر أن وضع منطقة أبيي يعد إحدى القضايا المثيرة للنزاع قبيل انفصال الجنوب المقرر رسميا في التاسع من يوليو/تموز المقبل حيث كان الجيش السوداني قد أعلن السبت انتهاء العمليات العسكرية في منطقة أبيي بعد أن بسط سيطرته الكاملة عليها منذ الأسبوع الماضي.
وجاءت سيطرة الجيش السوداني على المنطقة بعد كمين نصب لقوات تابعة له في المنطقة أوقع عددا كبيرا من القتلى. وتتهم الخرطوم الجيش الشعبي بتنفيذ الهجوم.
المصدر: وكالات
القرار في يد الأمم المتحدة إذا رأت أن هنالك من يهدد حياة الناس ومن يتبع سياسة الأرض المحروقة والإغتصابات والإبادة الجماعية وهذا ما تفعله حكومة الكيزان الحالية في شعب السودان . وفي إمكان حكومة الجنوب دعوة الأمم المتحدة لنشر قواتها علي طول الحدود مع دولة الشمال بل وفي إمكان أي قبيلة من قبائل السودان لو رأت أن هناك من يهدد حياتها ووجودها أن تستعين بالأمم المتحدة وفي إمكان أيضا الحركات المسلحة الدافورية الإستعانة بقوات الأمم المتحدة والتأكيد علي بقائها? كما أن وجود قوات الأمم المتحدة بالسودان كان من أجل دارفور وطالما أن هذه القضية لم تحل فبالتالي ستبقي الأمم المتحدة قواتها بالسودان ولو كره المؤتمرون.
اسة عليك الزول الاسمو علي كرتة البشبه دكتور تروتا ده هو وزير خارجية السودان؟ الله يرحمك يالمحجوب
يا علي كرتة الناس ديل قاعديييييييييين وكان داير تطلعهم الحس كوعك يا كيشة يا ساذج يا من اصبحت وزير خارجية في غفلة من الزمن
هاك التطبيع ده
يا خي ديل ما عارفين ألف باء الدبلوماسية
لمن اواحد يشوف تصريحات … جماعة الكيزان
الكلها … غطرسة … وتحدي بدون …. فعل
بطنو تطم … لاعندهم دبلوماسة … ولاكيفية
التعامل مع الاحداث … شكرا للحركة الشعبية
الجرجرتكم … ورمتكم فى الفخة… بكل هدوئ
لاعندهم تصاريح هوجاء … ولاهم خايفين منكم
مشاء الله عليم … كلمتهم واحدة …. انحنا جماعتنا
لغتهم لغة بلطجية … مثل المحكمة تحت جزمتي…
يمصو ويشرب مويتو…. الغرباوية احسن يغتصبها الجعلي
حقنة كمال عبيد…. انحنا اخذناها بالقوة … والعايزنا يطلع
لينا برة…. ووزير اللخارجية السابق القال انو نحنا كنا شحادين
وهلم جر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم نسمع واحد من الحركة الشعبية صرحة … بالفاظ غلظة
تنم عن حقد … حتي بينهم ….. فعلا سياستهم
محكمة … ومؤسسة … يعرفون كيف ومتي واين يكون الرد
وبعدا تعالز شوف جماعتنا … لليوم ماعرفين يعملو شنو
بالله شوفو كلام المتحثة باسم الامم المتحدة كلام بسط اواضح
مجلس الأمن
وأوضحت المتحدثة قائلة "موقفنا بسيط وواضح، إنها مسألة يتعامل معها مجلس الأمن، تستطيع الحكومة (السودانية) التعبير عن رغباتها وفي نهاية المطاف قرار الرحيل أو البقاء متروك لمجلس الأمن".
شكرا للحركة الشعبية التي …جعلت الامم المتحدة ومجلس الامن … يتولون القيام
بعمل ضغوطات علي الكيزان … دون ان توجع دماغها فهم … تركيزهم … علي الاستقلال…. اكثر من استعداتهم للمناوشات العسكرية …. لان الكيزان ليس لهم … امان
فاالاتفاقية ليست قران منزل عندم او انجيل …
احيهم … علي هذا الجرائة … والتكتيك الحكيم
والـلـه إذا عـايــزيـن الـبـعـثـة تـغـادر … كـلـمـوا الـبـشـيـر .. عـشـان يـحـلـف عـلـيـهـم بـالـطـلاق ثـلاثـة عـلا يـمـشـوا … ويـاخـد لـيـهـوا عــرضـــــــــــــــــــــــــــــــــــة حـارة.
هذه هي دبلوماسية بيوت الايجار ياعزيزي قوات اليونميس تعرف جيداً مهامها ومدة اقامتها ولا تحتاج منك الي تزكير مثل صاحب المنزل الذي يذكر المستأجر بدفع الايجار ويجب ان تعلم انه يحق لمجلس الامن تمديد فترة الاقامه حسب مايراه المجلس علي الارض ام حسبت ان الزياره الاخيره كانت زياره ترفيهيه ثم دعك من هذا الحديث فقبلك لقد حلف رئيسك بطلاق زوجاته انه لن تطأ ارض السودان قدم قوات اجنبيه ولان حدث ولا حرج لقد امتلاءت البلاد باليونميس واليونميد ولاتحاد الافريقي وهلم جراء ……………..
وهل من مبادي السيادة الوطنية دخول قوات اجنبية الى البلاد ؟؟
كدى خليكم من اليوناميس القوات المشتركة فى دارفور دى اصلا دخلوها ليه؟؟ و لو الحكومة عندها ادنى حد من الكرامة او العزة الوطنية والله ما تسمح لاى من كان بحماية مواطنيها غير الجيش السودانى!! الشى الانا بعرفه انه قوات الامم المتحدة او اى قوات حفظ سلام تحمى مواطنين دولة من اعتداء قوى اخرى اجنبية او عدوة!!! هل الجيش السودانى هو كذلك بالنسبة لمواطنى دارفور؟؟فاذا كانت الاجابة بنعم فهذه مصيبة و اذا كانت الاجابة بلا فالمصيبة اكبر بدخول القوات الاممية او الافريقية او معا كله سيان!!!! يبقى الحكومة فقدت شرعيتها فى حكم البلد!! ولا كيف؟؟؟
عايزين ياأخوان صحفي يضحي ويكشف لينا عقد خالد موسى الذي وقعه معه كرتة النظام فأكيد هذا العقد فيه بدل ليالي سمر ومناجاة بين أحبة الوثني
to some of you who remember state of Panama and the president Norega .{panama deception)
sudan is going in the same track because of this government ..