التعليم العالي : أساتذة الجامعات مجاهدون ومشكلاتهم ليست (فول وعدس)

الخرطوم: رباب علي
أقرت وزيرة التعليم العالي البروفيسور سمية أبوكشوة بوجود مشكلات كبيرة تواجه أساتذة الجامعات، وقالت أبوكشوة خلال كلمتها في احتفالات جامعة الزعيم الأزهري بالعيد الـ60 للاستقلال، إن الجامعات تواجه ظروفاً صعبة، واصفة الأساتذة الجامعيين بالمجاهدين بعملهم في المناطق النائية لإرساء دعائم ثورة التعليم العالي. وأضافت إن مشكلات الأستاذ الجامعي ليست (فول وعدس) فقط هم يواجهون ظروفاً اقتصادية وأمنية واجتماعية صعبة، مشيرة الى أن الذين ارتضوا العمل في مهنة التعليم لايقاس مجهودهم بالمال. ومن جهته أكد رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر أن قضية التطور السياسي والاجتماعي بأيدي أساتذة الجامعات وأنهم فقط بحاجة لبيئة عمل جيدة لأداء مهامهم، مطالباً بتوفيرها لتمكنهم من أداء واجبهم.

الانتباهة

تعليق واحد

  1. اذا كان رييس البرلمان يطالب ولا يقرر ووزيرة التعليم العالى تولول وتنوع وترقى لحال الاساتذه الجامعيين ولا تقرر اذن من الموول نعيد ونكرر من اين جاء هولاء ومن هم !!!؟؟؟رحم الله الطيب صالح

  2. مدراء الجامعات من أكبر المشاكل التي تواجه وتهدد أساتذة الجامعات.. وإليك المثال التالي للمدعو كمال عبيد أو كما يطلقون عليه كمال كديسة في جامعة أفريقيا..

    كمال عبيد (حقنة) سياسي فاشل بامتياز، واداري اكثر فشلا.. صال وجال في جامعة افريقيا وقام بتشريد معظم الدكاترة والعاملين.. حتى المبتعثين بالخارج لدراسة الدكتوراه اوقف عنهم مخصصات الابتعاث ومرتباتهم التي يكفلها لهم عقد الابتعاث وطالبهم بالعودة او الفصل من العمل دون النقاش وتم بالفعل فصل معظمهم.. وهذا ان دل فأنما يدل على حقد هذا الرجل وعدم انتمائه للبيئة الاكاديمية وانما اتى به المؤتمر الوطني مديرا لجامعة افريقيا العالمية لتحويل اموال الجامعة كلها للمؤتمر الوطني بعد ان فشل في كل الوزارات والمناصب التي اوكلت اليه..

    عاهة من عاهات المؤتمر الوطني التي ابتلي بها جامعة افريقيا العالمية او بالاحرى التعليم العالي بالسودان.. هذا الشخص المدعو كمال (حقنة) ليس له علاقة بالمجال الاكاديمي.. وتصرفاته تدل على ذلك.. واذا رجعتم الى سيرته الذاتية سوف تخجلون انتم منها قبله.. لانه لم يتحصل على درجة الماجستير حتى الان ، واعطى الدكتوراه من القران الكريم مجاملة ومحاباة له لانه كوز فقط ( وهذا يعتبر تجاوز خطير بل فساد علمي كبير).. والاخطر من ذلك … قام بسرقة بحث احد الشهداء الذين رحلوا من الدنيا.. وقام بتقديمه لنيل الدكتوراه…. ثم لم يتورع أخلاقياعندما قام بنشره في كتاب العلاقات السودانية التشادية.. ثم لم يحصل على ترقية الاستاذ المشارك.. وتجاوزا مرة اخرى اعطى نفسه درجة الأستاذية “بروفيسير” بعد ان اصبح مديرا لجامعة افريقيا العالمية، يصول فيها ويجول كأنه ورثها من أبيه.. واصبح هذا الجهلول يسيطر على مصائر الناس ويرقيهم.. ويمنحهم.. ويمنعهم.. ويعينهم .. ويقيلهم.. من غير هدى ولا كتاب منير … ولا حسيب ولا رقيب.. ويقوم بتعيين من لا يستحقون ان يكونوا ضمن هيئة التدريس عمداء للكليات ورؤساء للمراكز بل ونواباً له..
    “مصدر من داخل الجامعة”

  3. مدراء الجامعات هم اكبر مشكلة تهدد اساتذة الجامعات.. إليكم المثال التالي لمدير جامعة افريقيا العالمية المدعو كمال حقنة او كما يطلقون عليه كمال كديسة داخل الجامعة..

    كمال عبيد (حقنة) سياسي فاشل بامتياز، واداري اكثر فشلا.. صال وجال في جامعة افريقيا وقام بتشريد معظم الدكاترة والعاملين.. حتى المبتعثين بالخارج لدراسة الدكتوراه اوقف عنهم مخصصات الابتعاث ومرتباتهم وتم بالفعل فصل معظمهم.. وهذا ان دل فأنما يدل على حقد هذا الرجل وعدم انتمائه للبيئة الاكاديمية وانما اتى به المؤتمر الوطني مديرا لجامعة افريقيا العالمية لتحويل اموال الجامعة كلها للمؤتمر الوطني بعد ان فشل في كل الوزارات والمناصب التي اوكلت اليه..

    عاهة من عاهات المؤتمر الوطني التي ابتلي بها جامعة افريقيا العالمية او بالاحرى التعليم العالي بالسودان.. هذا الشخص المدعو كمال (حقنة) ليس له علاقة بالمجال الاكاديمي.. وتصرفاته تدل على ذلك.. واذا رجعتم الى سيرته الذاتية سوف تخجلون انتم منها قبله.. لانه لم يتحصل على درجة الماجستير حتى الان ، واعطى الدكتوراه من القران الكريم مجاملة ومحاباة له لانه كوز فقط ( وهذا يعتبر تجاوز خطير بل فساد علمي كبير).. والاخطر من ذلك ? قام بسرقة بحث احد الشهداء الذين رحلوا من الدنيا.. وقام بتقديمه لنيل الدكتوراه?. ثم لم يتورع أخلاقياعندما قام بنشره في كتاب العلاقات السودانية التشادية.. ثم لم يحصل على ترقية الاستاذ المشارك.. وتجاوزا مرة اخرى اعطى نفسه درجة الأستاذية ?بروفيسير? بعد ان اصبح مديرا لجامعة افريقيا العالمية، يصول فيها ويجول كأنه ورثها من أبيه.. واصبح هذا الجهلول يسيطر على مصائر الناس ويرقيهم.. ويمنحهم.. ويمنعهم.. ويعينهم .. ويقيلهم.. من غير هدى ولا كتاب منير ? ولا حسيب ولا رقيب.. ويقوم بتعيين من لا يستحقون ان يكونوا ضمن هيئة التدريس عمداء للكليات ورؤساء للمراكز بل ونواباً له..

    نرجو أيضاً ايصال هذه الرسالة الى مجلس امناء الجامعة من المستثمرين العرب وغيرهم ممن يدفعون باسراف لخدمة هذه الجامعة ولكن ﻻ يدرون ان هذا الجهلول ومصطفى عثمان اسماعيل رئيس مجلس امناء الجامعة اتى بهم المؤتمر الوطني لتحويل اموالهم التي يدفعونها لخدمة الجامعة لحسابات المؤتمر الوطني..

    ?مصدر من داخل الجامعة?

  4. “واصفة الأساتذة الجامعيين بالمجاهدين”

    برضه الاستاذة مجاهدين و جهاد و عرس شهيد و قتل و حرب و دمار و دم؟
    ما كانت كاد المعلم ان يكون رسولا.

    كله ضرب ضرب0؟ …. مافيش شتيمة؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..