ناشدهم للقيام بمظاهرات ومواكب تضامنية .. عرمان في حديث مع ناشطي الخارج

ناشدهم للقيام بمظاهرات ومواكب تضامنية مع أهل الجنينة والعباسية في كل مدن العالم بمختلف التسميات من ضمنها نداء السودان وإستعادة القضية السودانية مرة آخرى في الأجندة الدولية
في إتصالات عبر الوسائط الإلكترونية أجراها عدد من الناشطين من أمريكا الشمالية وأوروبا مع الأمين العام للحركة الشعبية الأستاذ ياسر عرمان، حول أحداث الجنينة والعباسية والوضع السياسي الحالي، قال الأمين العام “إن أوضاع السودان تزداد تعقيداً، والسودان الآن مواجه بإحتمالين، أما التغيير بأي وسيلة من الوسائل والتي تؤدي للإستجابة لمطالب المواطنة والديمقراطية والعدالة الإجتماعية أو الإنهيار”.
وأكد إن هنالك محاولات مستميتة من النظام في تشكيك الشعب في قدراته وتبخيس المعارضة وعدم السماح بوحدتها وإثارة التناقضات داخلها، ويتم ذلك أحياناً تحت إدعاءات تتمسح بالثورة والثورية، وقال من المفارقات مثلاً ” إن الحركة الشعبية التي تقاتل في جبهات عسكرية وسياسية طويلة ومتعددة ومتنوعة وتقدم شهداء يومياً من بين أعضائها عسكريين ومدنيين في جبهات القتال، يتهمها من هم على بعد الأف الأميال من تلك الجبهات بالمساومة مع النظام دون أن يرمش لهم جفن”. وأشار إن ما حدث في مدينة الجنينة يؤكد مرة آخرى إن الدولة على وشك الإنهيار، فالدولة التي لاتوفر الأمن لمواطنيها وتتصرف أجهزتها كمليشيات موازاية، هي دولة على طريق الإنهيار، وإن إنتفاضات الريف المسلحة والسلمية مثلما حدثت في مدينة الجنينة وقبلها لقاواة تستحق التضامن من جماهير المدن والإالتحام في عمل مشترك والعكس هو الصحيح. وأضاف إذا كانت جماهير المدن تعاني الأمرين من تحكم أجهزة الأمن، فإنه لا عذر للناشطين في المهجر ولاسيما الذين يقيمون في بلدان ديمقراطية تسمح بالتظاهر والمواكب ورفع المذكرات للمنظمات الدولية والبرلمانية، لا عذر لهم أن لا يخرجوا لتلك المنظمات شاهرين مذكراتهم في وجه الصمت الدولي.
وحث المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأوروبا وأستراليا على وجه التحديد لتصعيد العمل مع البرلمانات والمنظمات ولاسيما الكونغرس الأمريكي والبرلمان الأوروبي والأمم والمتحدة، وأشار إن أوروبا إذا كانت تخشى المهاجرين، فإن ما يحدث في الجنينة والعباسية وحروب السودان ستزيد أعداد المهاجرين اليها وخصوصاً إن السودان بلد مصدر للهجرات ويجب عدم مكأفاته على ذلك.
ودعاهم لتنظيم أنفسهم تحت راية نداء السودان وغيرها من رايات المجتمع المدني، وإستعادة القضية السودانية مرة آخرى في الأجندة الدولية والدفع بها في الإنتخابات الأمريكية، وإن ما حدث في مدينتي الجنينة والعباسية يجب أن لا يمر دون لفت أنظار المجتمع الإقليمي والدولي والأمم المتحدة التي هي نفسها كلفت بحماية المدنيين وفشلت في ذلك وأصبحت قواتها تستخدم من قبل النظام للتغطية على الجرائم المرتكبة وعليها القيام بواجباتها، كما إن تجاهل القانون الإنساني الدولي والصمت على قفل المسارات الإنسانية هو جريمة من جرائم الحرب.
وختم حديثه بالمطالبة بحملة تضامن دولية تنسق في كل القارات والمدن من المهاجرين ومنظماتهم، وإذا أردنا الخلاص من النظام فعلينا أن ندفع الثمن، دون أن نلقن بعضنا بعض دروس في الوطنية، فالغائب هو وحدة المعارضين في برنامج للحد الأدنى والنشاط المشترك مثل الخروج في مظاهرة لإدانة عنف النظام ضد شعبنا، فالذي يستهدف المواطنيين العزل اليوم في العباسية والجنينة إستهدفهم من قبل في الخرطوم وغيرها إستهدفهم لسنوات طويلة في كل ريف السودان، ولازالت دماء شهداء سبتمبر وكجبار وبورتسودان تنتظر القصاص ولافرق بين دماء السودانيين، ولنبتعد عن التقسيم الإثني في التعبئة لحملات التضامن الخارجية والعمل المشترك الداخلي فدماء السودانيين واحدة.
خسئتم وخاب فألكم من الذي فوضكم للقتال نيابة عنا ؟
ما انتم الا شرزمة تودون ان تحكموا وتنفذوا اجندة من يأونكم أسأل الله ان يفرق جمعكم ويشتت شملكم ويأزيكم كما ازيتونا في انفسنا والسودان .
وأسأل القدير القوي ان يكفينا ويكفي السودان شركم .
يا عم السودانيون قلوبهم مااااتت وشبعت موت فأصبحو جسم بلا روح أو نخوه الا القليل منهم.
الرفيق الصديق/ ياسر
كلامك عين الصواب، ولكن ألا ترى بأن هذا واجب مكاتب الحركة الشعبية وممثليها في الخارج!!!.
بالتأكيد أن الجمرة تحرق الواطيها، وأن من يحمل روحه على كفيه لا يحتاج إلى من يحدد له طريق نضاله تفاوضاً أو حواراً أو حرباً. فقط نحتاج إلى مزيد من الشفافية (نورونا بما يجري).
المُستقبل لنا.
مهدي
نت تسكت دهرا وتنطق كفرا اذا كان الشعب السودانى راجيك انت بالذات ياعرمان فالترابة فى خشموا … انك تصطاد فى الماء العكر واخيرا لا خير فيك ولا فى اى سودانى يدعى بانه سياسى نحن مكانك سر منذ ان خرج الانجليز بامثالكم اذا كان الصادق المهدى مولانا بعنفوانهما وخبرتهما وحنكتهما الساسية وخاصة الصادق لم نجد منه لا ثورا ولا طحينا بل جعجعة فكيف لنا ان نامل ونتآمل فيك … روح داهية تخمك
انت تسكت دهرا وتنطق كفرا اذا كان الشعب السودانى راجيك انت بالذات ياعرمان فالترابة فى خشموا … انك تصطاد فى الماء العكر واخيرا لا خير فيك ولا فى اى سودانى يدعى بانه سياسى نحن مكانك سر منذ ان خرج الانجليز بامثالكم اذا كان الصادق المهدى مولانا بعنفوانهما وخبرتهما وحنكتهما الساسية وخاصة الصادق لم نجد منه لا ثورا ولا طحينا بل جعجعة فكيف لنا ان نامل ونتآمل فيك … روح داهية تخمك
وحدة الصف و البعد عن الجهوية و العنصر هو مفتاح الفرج الانقاذ فى اضعف حالاتها هاهو البشير يبيع شيخه الذى احبط ثورة سبتمبر يقدمه فى طبق من ذهب الي شيوخ الامارات و هو بدوره سوف ينتقم وحدوا الصفوف و لنخرج جميعاً لان من يكنز الذهب وز الفضة لن يقاتل و سوف يخرج ليلحق بحصاد سنوات الانقاذ فى ماليزيا
طظ في حكومة الكيزان
طظ في الحركات المسلحة
طظ في السياسيين دون فرز
طظ في التمرد وقياداتة
طظ خاص للحيزبون الصادق وليد المهدى
واخيرا طظ في الشعب ؟
ماعندك موضوع كفاك تجارة بدماء الغبش والبسطاء الله انتقم منك ومن امثالك
شكل الكتيبة الإلكترونية نشطوها ودفعوا ليها تمام ولذلك فإن تعليقاتهم على تصريحات رجل وهب نفسه للكادحين وهو الأستاذ ياسر عرمان تؤكد تماما أنهم هم المأجورين الذين يتبضعون على دماء ودموع المسحوقين في بقاع السودان الأربعة. خسئتم فالرجل وطني ولا يحتاج لشهادة تقدير من أمثالكم.
الاخ ياسر عرمان…للوطنية خيارات عدة وها انت تعاتب او تغمط البعض وطنيتهم بقولك (يتهمها من هم على بعد الأف الأميال من تلك الجبهات بالمساومة مع النظام دون أن يرمش لهم جفن”.).
لسنا وحدنا علي بعد الاف الاميال …ولافرق بين من هم علي بعد الاف الاميال او من هم علي بعد مئات الاميال…انك ترد علي اتهام لام يتقدم به احد..وتسكت عمن اتهموك انت شخصيا…ظللنا نحن الذين راهنا عليك طويلا في اتتظار ردك..علي من كالوا لك الاتهامات وكان ردك الصمت والسكات رضي كما قالت اهلنا…والان قبل اسدال الستار تبتدي الفرز بالكلام عمن هم علي بعد الاف الاميال.ّّّّّّّ!!!..كلنا نعرف حقيقة انت قادة من الخلف …والقادة الذين عرفنا بهم التاريخ كانوا امام (رفاقهم)..لاخلف (جنودهم).
السودان وطنا جميعا…وكلنا حر في اختيار طريقة نضاله ولسنا في حاجة لمن يعلمنا الوطنية …ولعلمكم ان بعض من هم علي بعد الاف الاميال قد دفعوا الثمن مقدما…واذا ماتحدثنا يوما باسم الشعب او بعضه فسيكون ذلك في العلن ليس في الصالات المغلقة…لان ذلك يثير الشبهات …او يكثرها علي الاصح…وهناك من يجلس مع رسل النظام ويتبسم لهم دون ان يرمش له جفن…والله يكذب الشينة..وكما يقول اهل مصر (ياخبر بي قروش بكرا يبقي ببلاش )…وختاما اقول لك ما قال دنقل:
لاتصالح ولو منحوك الذهب
.
.
.
طظ في حكومة الكيزان
طظ في الحركات المسلحة
طظ في السياسيين دون فرز
طظ في التمرد وقياداتة
طظ خاص للحيزبون الصادق وليد المهدى
واخيرا طظ في الشعب ؟
ماعندك موضوع كفاك تجارة بدماء الغبش والبسطاء الله انتقم منك ومن امثالك
شكل الكتيبة الإلكترونية نشطوها ودفعوا ليها تمام ولذلك فإن تعليقاتهم على تصريحات رجل وهب نفسه للكادحين وهو الأستاذ ياسر عرمان تؤكد تماما أنهم هم المأجورين الذين يتبضعون على دماء ودموع المسحوقين في بقاع السودان الأربعة. خسئتم فالرجل وطني ولا يحتاج لشهادة تقدير من أمثالكم.
الاخ ياسر عرمان…للوطنية خيارات عدة وها انت تعاتب او تغمط البعض وطنيتهم بقولك (يتهمها من هم على بعد الأف الأميال من تلك الجبهات بالمساومة مع النظام دون أن يرمش لهم جفن”.).
لسنا وحدنا علي بعد الاف الاميال …ولافرق بين من هم علي بعد الاف الاميال او من هم علي بعد مئات الاميال…انك ترد علي اتهام لام يتقدم به احد..وتسكت عمن اتهموك انت شخصيا…ظللنا نحن الذين راهنا عليك طويلا في اتتظار ردك..علي من كالوا لك الاتهامات وكان ردك الصمت والسكات رضي كما قالت اهلنا…والان قبل اسدال الستار تبتدي الفرز بالكلام عمن هم علي بعد الاف الاميال.ّّّّّّّ!!!..كلنا نعرف حقيقة انت قادة من الخلف …والقادة الذين عرفنا بهم التاريخ كانوا امام (رفاقهم)..لاخلف (جنودهم).
السودان وطنا جميعا…وكلنا حر في اختيار طريقة نضاله ولسنا في حاجة لمن يعلمنا الوطنية …ولعلمكم ان بعض من هم علي بعد الاف الاميال قد دفعوا الثمن مقدما…واذا ماتحدثنا يوما باسم الشعب او بعضه فسيكون ذلك في العلن ليس في الصالات المغلقة…لان ذلك يثير الشبهات …او يكثرها علي الاصح…وهناك من يجلس مع رسل النظام ويتبسم لهم دون ان يرمش له جفن…والله يكذب الشينة..وكما يقول اهل مصر (ياخبر بي قروش بكرا يبقي ببلاش )…وختاما اقول لك ما قال دنقل:
لاتصالح ولو منحوك الذهب
.
.
.