غلطة الدبلوماسي..!!

عبدالباقي الظافر
دهش مسؤول دبلوماسي أمريكي رفيع حينما راي الهنود في نيودلهي يقومون بازالة متاريس حماية السفارة الامريكية في بلدهم.. ولكن الدهشة انتقلت الى حيرة حينما منعت السلطات الهندية مرور عربة تحمل شحنة راتبة من الكحول الى مبان السفارة الامريكية ..كل تلك التداعيات في جسد العلاقة بين البلدين سببها اقدام الشرطة الامريكية على توقيف دبلوماسية هندية شابة وتفتيشها عارية داخل سجن النساء بعد بلاغ من خادمتها المنزلية.. ازاء هذه التطورات قامت السيدة نانسي باول سفيرة امريكا في دلهي بتقديم استقالتها بعد خدمة في السلك الدبلوماسي اقتربت من الأربعين عاما..الفشل في السيطرة على الاوضاع دفع بأول للاستقالة.
امس تحدث البروفسور ابراهيم غندور للزميلة الصيحة بصراحة ..الغندور اكد معلومات كانت متداولة في الاسافير ان سفيرنا في السويد محجوب عثمان قد قام بتعين زوج ابنته كمدير لبيت السفير.. وأفاض غندور حينما اكد ان ذات الإجراء الاخرق قد قام به قنصل السودان السابق في دبي حمدي حسب الرسول طه الذين عين ابنه في ذات القنصلية.. فيما أيمن زكريا قنصلنا بالإسكندرية يواجه المحاكمة بعد اتهامه بتجاوزات مالية.
حتى تكتمل الصورة يجب ان نوضح ان الدبلوماسي الذي امن بالمثل الشعبي (زيتنا في بيتنا ) هو زوج الدكتورة بدرية سليمان نائب رئيس المجلس الوطني وربما كان الابنة وزوجها يقيمان في البيت الدبلوماسي فأراد السفير مكافأة صهره من الخزانة العامة.. اما الدبلوماسي الثاني حمدي حسب الرسول فهو ابن شقيق النائب الاول السابق.. حتى قنصلنا في الاسكندرية فقد ولج الى السلك الدبلوماسي كممثل للحزب الاتحادي المسجل.. ما يجمع بين الدبلوماسيين الثلاث هو فقط السند السياسي الذي يجعلهم يشعرون بانهم فوق الاعراف الدبلوماسية .
صحيح ان وزارة الخارجية قد أوقفت تعين الابن القنصلي والصهر الدبلوماسي وتمضي قضية القنصل الاتحادي الى ردهات القضاء.. لكن ليس هذا كافيا.. المخالفة ليست بسيطة وهنالك تكسب مادي قد حدث خلال فترة التوظيف.. وربما يمثل هذا الاكتشاف راس جبل الثلج في التجاوزات التي تحدث في سفارات السودان بالخارج..مطلوب من الوزير غندور اجراء اكثر صرامة أقله قطع المهمة الدبلوماسية لهولاء الذين مازالوا يرفلون في النعيم.. مثل هذه الرسالة تؤكد ان لا مكان لكل من يخالف القواعد ولو كان من اهل السند السياسي.
انتهز هذه السانحة لانبه لظاهرة بدأت تطل برأسها داخل البيت الدبلوماسي .. بعض الدبلوماسيين السودانيين حينما تنتهي مهمتهم في الدول الغربية يتركون الزوج والولد في العواصم الباردة ..بل ان بعض ابناء الدبلوماسيين يوفقون اوضاعهم عبر الادعاء بانهم مضطهدون سياسيا.. احد سفرائنا في دولة مجاورة ترك أسرته في الولايات المتحدة ويضطر مع نهاية كل شهر للسفر الى هنالك حتى يطمئن على احوالهم.
بصراحة.. مطلوب من الوزير غندور ان ينظف البيت الدبلوماسي .. هؤلاء يعكسون وجه السودان بالخارج.
(اخر لحظة
هل تعلم أن المنح الدراسية الخارجية يتم توزيعها بين أبناء الدبلماسيين وأقربائهم فقط
بالله دي مش مهازل … حسبنا الله ونعم الوكيل
* ما في حد أحسن من حد في دولة التضامن النيلي كلهم يتبارون في الفساد و الإفساد، و إهلاك العباد و تقسيم البلاد و تدمير الاقتصاد.
السفير قبل السابق المهذب قبل الحالي في الكويت زوج بنته وبنته اسكنهم ف منزل السفير وفي فرنسا عين واحد محلي البيت الدبلوماسي وكل البيوت تحتاج لنظافة ب النيران حريقة عديل كده يجب اعادة المفصولين والمعاشيين الي الخخدمة المدنية والعسكرية فورا طرد وفصل المستوعبين بقرارات جمهورية واعادة جميع الاموال مرتبات حوافز كل شئ منهم
…..ههههههه
اياك اعني واسمعي يا جارة
وزير الخارجية السابق علي كرتي المقصود بالكلام
زوجته سفيرة في ايطاليا ياعب باقي اخوي…
ح تسوو ليها شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مانحنا عارفين من زمان انو دى ماوزارة خارجية دى عبارة عن ماخور فساد
من بداية الاحتلال الانقاذى مرورا بكرتي وانتهاءا بالسحسوح غندور البكاى.
مستشارو جهاز الأمن بالسفارات تركوا أسرهم بالبلاد التي كانوا يمثلون الأمن فى سفاراتها بعد إنتهاء مددهم وقدموا للجوء السياسي وذهبوا هم بفردهم لمواقع عملهم بجهاز الأمن بالسودان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
(اما الدبلوماسي الثاني حمدي حسب الرسول فهو ابن شقيق النائب الاول السابق)
قلت لي علي عثمان ماعندو بيت يسكن فيه؟
عن طريق الواسطة هناك حمايه اداريه بالإرهاب يقودها سياسيين للابقاء على موظفين ومنع نقلهم لفترات امتدت لاكثر من عشرين سنه فى سفاره واحده وحرمان الاخرين من حقهم فى الوظيفه بسبب فوايد وخدمات متبادله..غندور نفسه عارف والامثله امامه خاصه ان عدد العاملين بالخارجيه قليل وسهل المتابعه..فى القاهره موظف خلفيته مصريه شغال ويتحدى أى مسؤؤل يحركه..ويعتبر لوحده مثال لفساد الدوله
لأول مرة تكتب شيئاً إيجابياً يا الظافر!! سيقول (الجماعة): حتى أنت يا بروتس!! أتمنى نهاية الجماعة (القيصر) قريباً!!!
والله حديث ي حاج خميس …
* هل يعنى انك لم تسمع بسياسة “تمكين الدين”!! ام انك تتطاول على مبدأ “القوى الأمين”!!
* ما حدث فى “الدبلوماسيه”, هو نذر يسير جدا بالمقارنه لما حدث ل”الخدمه المدنيه” بكاملها, و للمؤسسات الإنتاجيه, و للوطن الذى تم تفسيمه, و للمواطن السودانى الذى تم تقتيله و تشريده و إفقاره!!
* و غندور الذى تناشده, بصفته وزيرا للخارجيه, هو نفسه نتاج الفساد و الولاء السياسى و المحسوبيه..
* و غندور الارزقى الذى نجا من المحاسبه فيما بعد نميرى, لن يسلم من “العود” هذه المره!
* لعنة الله عليك و عليه و هلى جميع الأخوان المسلمين حيين ميتين و أينما كانوا,,
يااستاذ الظافر انت تلف وتدور هنا وهناك دعك من ابناء الدبلوماسيين فليس
هذا من شأنك ولا شأن لغندور بهم اكتب عن الفساد وعن السفراء الذين تم تعيينهم دون مؤهلات اسال ماهي مؤهلات محجوب وماهي مؤهلات حمدي وغيره من السفراء ك عوض ابن عوف وحاج ماجد سوار والعبيد مروح وخالد احمد محمد علي و عبدالرحمن سر الختم وغيرهم ممن تعج بهم الخارجية والذين ينبغي اعادتهم واعفاءهم من مناصبهم فورا فورا
انت يا الظافر اشتهيت ليك علقة ولا شنو؟ الجماعة الملثمين والمقنعين قاعدين ومنتظرين الغزوات الزي دي ؟ ولا اقولك اصلاً موعدهم دائماً في رمضان قبيل مغيب الشمس وبما ان رمضان لسه بعيد.. اكتب ما شئت؟
ولكن:
ولكن السؤال الاهم : اذا كان هذا الفعل خطئاً للدرجة التي تقوم الوزارة بفصلهم من الخدمة ? طبعا اكيد لما تم تعيينهم ? قامت الوزارة بفصل بعض المساكين للصالح العام ? عشان تمكن لأمثال هؤلاء ? مع العلم ان ابن رئيس البرلمان ذاتوا في امريكا – فإن علاج الخطأ لا يكون بالفصل من العمل فقط بل يجب ان يمتد العلاج لمحاسبة الذين قاموا بتعيينهم ومن سكت على تعيينهم ? لان امثال هؤلاء يجب ان لا يكون لهم شرف تمثيل السودان بالخارج ولا حتى بالداخل لانه اصبح هنالك شك في ذمته وحمايته للمال العام فكيف يحمون حقوق الناس او حقوق البلد بأكملها من موقعهم بالخارج.
ولولا الحملة التي راجت في الاسافير لما لما سمع بتعيينهم أحد ولما تم فصلهم؟؟ والغريب في الامر ان غندور يعتبر فصلهم هو قمة النزاهة التي قامت بها حكومته ولما يعلم ان فصلهم عبارة عن تحلل ولا ندري بعدان تم فصلهم اين تم تعيينهم لأنه لا يمكن ان يتركوا دون تعيين وهم من اولاد المصارين البيض واولاد التمكينيين؟
واكيد ان السفير شاور زوجته وبغض النظر عن المشاورة فهي تعلم تماما بهذا الفعل المعيب ولكنها سكتت وبالتالي يفترض ان لا تصلح اساسا كنائبة تشريعية في برلمان ? هم قالوا برلمان ? يسكت نائب رئيسه على مثل هذه الافعال ? بل ان تعيين زوجها كسفير اصبح فيه شكك كبير؟؟
لكن برضوا نقول هي طيبة والشيطان غشاها.. زي ما قال عبدالرحمن الخضر والى الخرطوم..
طبعا هذه القصص هي جزء من كم هائل من القصص لم يتم كشفها لأن الجماعة متكتمين على هذه الاسرار ولا يريدون مغادرة منصابهم خوفا من مثل هذه الفضائح وقل من من يتحدث يقولوا ليه انت علماني انت شيوعي انت خائن انت متمرد كيف تتكلم في ناس (سيدي) الجداد (البيرفع يديو بنقطعا ليهو)
نشر عبد الباقي معزوفة في شيخه شيخ على إسبوعين تحديداً بتاريخ 30-12-2015l مايلي :-
لم يكن امتحان المسكن الوحيد الذي اجتازه النائب الأول السابق.. رفض علي عثمان ذات مرة توظيف أحد أشقائه في وزارة الخارجية رغم أن الشقيق قد اجتاز الامتحانات المؤدية للسلك الدبلوماسي.. بل إن الشيخ منع شركة مثيرة للجدل يقبع ملفها الآن بين أروقة المحاكم من الاستعانة من خدمات أحد إخوته الذي كان يحتاج للوظيفة.. ولكن علي الذي كان يقرأ الأحداث من وراء الحجب منع محمد عثمان من تلك الوظيفة المغرية.
لم يوظف علي عثمان أيّاً من أقاربه في السلطة.. أقرب مسؤول لشيخ علي كان ربيع عبدالعاطي الذي يتشاطر الجد الخامس.. كان نصيب ربيع من السلطة منصب مدير وكالة سونا ومستشار في وزارة الإعلام.. حتى هذه الوظائف كان عبدالعاطي يستحقها بتاريخه في الحركة الإسلامية ولسانه المدافع عن الإسلاميين بالحق والباطل.
…
والآن يقول أن حمدي حسب الرسول قنصلنا في دبي هو ابن شقيق النائب الاول السابق
… هل فيك من الشجاعة بما يكفي للإعتزار ؟؟؟؟
معقولة سفير يمثل دولة يترك ابناؤه للجوء السياسي، مسكين السودان الذي يمثله هؤلاء، يبدو أن الخلل صار متسعا.
السودانيين بقو حاجة تحير بالجد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بدريه العنكبوتيه الاخطبوطيه
عبد الباقي الظافر هبش مكان حساس وانا اتفهم خوفه من علي كرتي ولذلك لم يذكر قصه تعيين علي كرتي اقرب اقربائه سفيره في ايطاليا. صححوني اذا انا غلطان وعلي كل من يعرف شي التحري والادلاء به فالخارجيه تحولت من اطهر مكان تشم رائحه فساده من بعيد.
برضو شكرا يا ظافر علي فتح الباب
يا اخر لحظة وزارة الخارجية تدار بواسطة اطباء اسنان و تجار مواد بناء.بدرية الدستورية مدورة في كل الحكومات العسكرية لسبب لا نعلمه. ولكن نعلم ضعف مقدراتها القانونية و التي تضعها دوما في مناصرة خارقي الدستور و القتلة فالفساد لا يشكل جريمة في نظر الحكومات الشمولية او بدرية الدستورية. و يا مثبت القلوب. ثبت قلوبنا علي الاسلام .
الكل فسد وزاغ. أصبحت الدبلوماسية عرجاء، اذا كان ( أبو ركبه )حاكمهم فهل تستوي الاصابع
ليس هنالك ما يثير الدهشه رغم فظاعة ما كتب عن فساد بعض الدبلوماسيين وممارستهم للتمكين الاسري تحت الاطار الاشمل التمكين الحزبي الذي يمارسه الاخوان المسلمين منذ تسلمهم السلطه والذي اعترفوا به ووعدوا بالكف عنه ( تاني مافي اولاد مصارين بيض).
وما التمكين الاسري الا جنين تمخض عن التمكين الحزبي وكل الامر يخلص الى سياسة التمكين البغيضه التى سيواجهها الشعب السوداني كضروره عند نهاية حكم الاخوان المسلمين هؤلاء برفع شعار التطهير واجب وطني
كلهم اوﻻد حرام من غندور لي طه لبشير لي غازي وجميعهم عاشو و انجبو اطفال من المال العام اﻻ بشير ندمان ما عنده اطفال
عشان كده غضبان علي اطفال الناس. وبعدين كل بدايه له نهايه ،لكن لما ياتي الوقت المناسب نخلع السوسه ، ولما نخلع السوسه نخلع من جزوره
هذه ليس غلطة دبلوماسي فحسب, بل أفعال إجرامية تستوجب المساءلة والعقاب، ولكن كيف لغندور ان ينظف البيت الدبلوماسي إذا لم يكن هو نفسه نظيفا، والدليل أنه إرتضى لنفسه أن يعمل مع هذا الوسخ.
كالمستجير من الرمضاء بالنار!!!!!!
هوقندول ده الجابو الدبلوماسيه شنو كانما الخرمجه!!!!
دستور يا اولاد ماما بدرية الدستورية يا ود بندا تلحقنا وتنجدنا
يا الظافر يااخوي كدي اكتب لينا عن مؤهلاتهم راجل بدرية محجوب ده وحمدي العمو علي عثمان وايمن قنصل السودان في الاسكندريةوغيرهم كالعبيد مروح وحاج ماجد وخالد احمد ولد اخت نافع وياسر خضر ولد خال الريس
وكتار في الخارجية اولاد الحسب والنسب في الحكومة
لا تنشغل باولاد الدبلوماسيين فليس هذا هو الموضوع اولاد الدبلوماسيين ما شغل غندورولا شغلك اكتب بالواضح وفاضح ليك ولامثالك يا مرتزق
هل تعلم أن المنح الدراسية الخارجية يتم توزيعها بين أبناء الدبلماسيين وأقربائهم فقط
بالله دي مش مهازل … حسبنا الله ونعم الوكيل
* ما في حد أحسن من حد في دولة التضامن النيلي كلهم يتبارون في الفساد و الإفساد، و إهلاك العباد و تقسيم البلاد و تدمير الاقتصاد.
السفير قبل السابق المهذب قبل الحالي في الكويت زوج بنته وبنته اسكنهم ف منزل السفير وفي فرنسا عين واحد محلي البيت الدبلوماسي وكل البيوت تحتاج لنظافة ب النيران حريقة عديل كده يجب اعادة المفصولين والمعاشيين الي الخخدمة المدنية والعسكرية فورا طرد وفصل المستوعبين بقرارات جمهورية واعادة جميع الاموال مرتبات حوافز كل شئ منهم
…..ههههههه
اياك اعني واسمعي يا جارة
وزير الخارجية السابق علي كرتي المقصود بالكلام
زوجته سفيرة في ايطاليا ياعب باقي اخوي…
ح تسوو ليها شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مانحنا عارفين من زمان انو دى ماوزارة خارجية دى عبارة عن ماخور فساد
من بداية الاحتلال الانقاذى مرورا بكرتي وانتهاءا بالسحسوح غندور البكاى.
مستشارو جهاز الأمن بالسفارات تركوا أسرهم بالبلاد التي كانوا يمثلون الأمن فى سفاراتها بعد إنتهاء مددهم وقدموا للجوء السياسي وذهبوا هم بفردهم لمواقع عملهم بجهاز الأمن بالسودان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
(اما الدبلوماسي الثاني حمدي حسب الرسول فهو ابن شقيق النائب الاول السابق)
قلت لي علي عثمان ماعندو بيت يسكن فيه؟
عن طريق الواسطة هناك حمايه اداريه بالإرهاب يقودها سياسيين للابقاء على موظفين ومنع نقلهم لفترات امتدت لاكثر من عشرين سنه فى سفاره واحده وحرمان الاخرين من حقهم فى الوظيفه بسبب فوايد وخدمات متبادله..غندور نفسه عارف والامثله امامه خاصه ان عدد العاملين بالخارجيه قليل وسهل المتابعه..فى القاهره موظف خلفيته مصريه شغال ويتحدى أى مسؤؤل يحركه..ويعتبر لوحده مثال لفساد الدوله
لأول مرة تكتب شيئاً إيجابياً يا الظافر!! سيقول (الجماعة): حتى أنت يا بروتس!! أتمنى نهاية الجماعة (القيصر) قريباً!!!
والله حديث ي حاج خميس …
* هل يعنى انك لم تسمع بسياسة “تمكين الدين”!! ام انك تتطاول على مبدأ “القوى الأمين”!!
* ما حدث فى “الدبلوماسيه”, هو نذر يسير جدا بالمقارنه لما حدث ل”الخدمه المدنيه” بكاملها, و للمؤسسات الإنتاجيه, و للوطن الذى تم تفسيمه, و للمواطن السودانى الذى تم تقتيله و تشريده و إفقاره!!
* و غندور الذى تناشده, بصفته وزيرا للخارجيه, هو نفسه نتاج الفساد و الولاء السياسى و المحسوبيه..
* و غندور الارزقى الذى نجا من المحاسبه فيما بعد نميرى, لن يسلم من “العود” هذه المره!
* لعنة الله عليك و عليه و هلى جميع الأخوان المسلمين حيين ميتين و أينما كانوا,,
يااستاذ الظافر انت تلف وتدور هنا وهناك دعك من ابناء الدبلوماسيين فليس
هذا من شأنك ولا شأن لغندور بهم اكتب عن الفساد وعن السفراء الذين تم تعيينهم دون مؤهلات اسال ماهي مؤهلات محجوب وماهي مؤهلات حمدي وغيره من السفراء ك عوض ابن عوف وحاج ماجد سوار والعبيد مروح وخالد احمد محمد علي و عبدالرحمن سر الختم وغيرهم ممن تعج بهم الخارجية والذين ينبغي اعادتهم واعفاءهم من مناصبهم فورا فورا
انت يا الظافر اشتهيت ليك علقة ولا شنو؟ الجماعة الملثمين والمقنعين قاعدين ومنتظرين الغزوات الزي دي ؟ ولا اقولك اصلاً موعدهم دائماً في رمضان قبيل مغيب الشمس وبما ان رمضان لسه بعيد.. اكتب ما شئت؟
ولكن:
ولكن السؤال الاهم : اذا كان هذا الفعل خطئاً للدرجة التي تقوم الوزارة بفصلهم من الخدمة ? طبعا اكيد لما تم تعيينهم ? قامت الوزارة بفصل بعض المساكين للصالح العام ? عشان تمكن لأمثال هؤلاء ? مع العلم ان ابن رئيس البرلمان ذاتوا في امريكا – فإن علاج الخطأ لا يكون بالفصل من العمل فقط بل يجب ان يمتد العلاج لمحاسبة الذين قاموا بتعيينهم ومن سكت على تعيينهم ? لان امثال هؤلاء يجب ان لا يكون لهم شرف تمثيل السودان بالخارج ولا حتى بالداخل لانه اصبح هنالك شك في ذمته وحمايته للمال العام فكيف يحمون حقوق الناس او حقوق البلد بأكملها من موقعهم بالخارج.
ولولا الحملة التي راجت في الاسافير لما لما سمع بتعيينهم أحد ولما تم فصلهم؟؟ والغريب في الامر ان غندور يعتبر فصلهم هو قمة النزاهة التي قامت بها حكومته ولما يعلم ان فصلهم عبارة عن تحلل ولا ندري بعدان تم فصلهم اين تم تعيينهم لأنه لا يمكن ان يتركوا دون تعيين وهم من اولاد المصارين البيض واولاد التمكينيين؟
واكيد ان السفير شاور زوجته وبغض النظر عن المشاورة فهي تعلم تماما بهذا الفعل المعيب ولكنها سكتت وبالتالي يفترض ان لا تصلح اساسا كنائبة تشريعية في برلمان ? هم قالوا برلمان ? يسكت نائب رئيسه على مثل هذه الافعال ? بل ان تعيين زوجها كسفير اصبح فيه شكك كبير؟؟
لكن برضوا نقول هي طيبة والشيطان غشاها.. زي ما قال عبدالرحمن الخضر والى الخرطوم..
طبعا هذه القصص هي جزء من كم هائل من القصص لم يتم كشفها لأن الجماعة متكتمين على هذه الاسرار ولا يريدون مغادرة منصابهم خوفا من مثل هذه الفضائح وقل من من يتحدث يقولوا ليه انت علماني انت شيوعي انت خائن انت متمرد كيف تتكلم في ناس (سيدي) الجداد (البيرفع يديو بنقطعا ليهو)
نشر عبد الباقي معزوفة في شيخه شيخ على إسبوعين تحديداً بتاريخ 30-12-2015l مايلي :-
لم يكن امتحان المسكن الوحيد الذي اجتازه النائب الأول السابق.. رفض علي عثمان ذات مرة توظيف أحد أشقائه في وزارة الخارجية رغم أن الشقيق قد اجتاز الامتحانات المؤدية للسلك الدبلوماسي.. بل إن الشيخ منع شركة مثيرة للجدل يقبع ملفها الآن بين أروقة المحاكم من الاستعانة من خدمات أحد إخوته الذي كان يحتاج للوظيفة.. ولكن علي الذي كان يقرأ الأحداث من وراء الحجب منع محمد عثمان من تلك الوظيفة المغرية.
لم يوظف علي عثمان أيّاً من أقاربه في السلطة.. أقرب مسؤول لشيخ علي كان ربيع عبدالعاطي الذي يتشاطر الجد الخامس.. كان نصيب ربيع من السلطة منصب مدير وكالة سونا ومستشار في وزارة الإعلام.. حتى هذه الوظائف كان عبدالعاطي يستحقها بتاريخه في الحركة الإسلامية ولسانه المدافع عن الإسلاميين بالحق والباطل.
…
والآن يقول أن حمدي حسب الرسول قنصلنا في دبي هو ابن شقيق النائب الاول السابق
… هل فيك من الشجاعة بما يكفي للإعتزار ؟؟؟؟
معقولة سفير يمثل دولة يترك ابناؤه للجوء السياسي، مسكين السودان الذي يمثله هؤلاء، يبدو أن الخلل صار متسعا.
السودانيين بقو حاجة تحير بالجد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بدريه العنكبوتيه الاخطبوطيه
عبد الباقي الظافر هبش مكان حساس وانا اتفهم خوفه من علي كرتي ولذلك لم يذكر قصه تعيين علي كرتي اقرب اقربائه سفيره في ايطاليا. صححوني اذا انا غلطان وعلي كل من يعرف شي التحري والادلاء به فالخارجيه تحولت من اطهر مكان تشم رائحه فساده من بعيد.
برضو شكرا يا ظافر علي فتح الباب
يا اخر لحظة وزارة الخارجية تدار بواسطة اطباء اسنان و تجار مواد بناء.بدرية الدستورية مدورة في كل الحكومات العسكرية لسبب لا نعلمه. ولكن نعلم ضعف مقدراتها القانونية و التي تضعها دوما في مناصرة خارقي الدستور و القتلة فالفساد لا يشكل جريمة في نظر الحكومات الشمولية او بدرية الدستورية. و يا مثبت القلوب. ثبت قلوبنا علي الاسلام .
الكل فسد وزاغ. أصبحت الدبلوماسية عرجاء، اذا كان ( أبو ركبه )حاكمهم فهل تستوي الاصابع
ليس هنالك ما يثير الدهشه رغم فظاعة ما كتب عن فساد بعض الدبلوماسيين وممارستهم للتمكين الاسري تحت الاطار الاشمل التمكين الحزبي الذي يمارسه الاخوان المسلمين منذ تسلمهم السلطه والذي اعترفوا به ووعدوا بالكف عنه ( تاني مافي اولاد مصارين بيض).
وما التمكين الاسري الا جنين تمخض عن التمكين الحزبي وكل الامر يخلص الى سياسة التمكين البغيضه التى سيواجهها الشعب السوداني كضروره عند نهاية حكم الاخوان المسلمين هؤلاء برفع شعار التطهير واجب وطني
كلهم اوﻻد حرام من غندور لي طه لبشير لي غازي وجميعهم عاشو و انجبو اطفال من المال العام اﻻ بشير ندمان ما عنده اطفال
عشان كده غضبان علي اطفال الناس. وبعدين كل بدايه له نهايه ،لكن لما ياتي الوقت المناسب نخلع السوسه ، ولما نخلع السوسه نخلع من جزوره
هذه ليس غلطة دبلوماسي فحسب, بل أفعال إجرامية تستوجب المساءلة والعقاب، ولكن كيف لغندور ان ينظف البيت الدبلوماسي إذا لم يكن هو نفسه نظيفا، والدليل أنه إرتضى لنفسه أن يعمل مع هذا الوسخ.
كالمستجير من الرمضاء بالنار!!!!!!
هوقندول ده الجابو الدبلوماسيه شنو كانما الخرمجه!!!!
دستور يا اولاد ماما بدرية الدستورية يا ود بندا تلحقنا وتنجدنا
يا الظافر يااخوي كدي اكتب لينا عن مؤهلاتهم راجل بدرية محجوب ده وحمدي العمو علي عثمان وايمن قنصل السودان في الاسكندريةوغيرهم كالعبيد مروح وحاج ماجد وخالد احمد ولد اخت نافع وياسر خضر ولد خال الريس
وكتار في الخارجية اولاد الحسب والنسب في الحكومة
لا تنشغل باولاد الدبلوماسيين فليس هذا هو الموضوع اولاد الدبلوماسيين ما شغل غندورولا شغلك اكتب بالواضح وفاضح ليك ولامثالك يا مرتزق