عثمان شبونة
خروج:
* المنتمون إلى قطيع السلطة في السودان؛ كما لو أنهم متفقون على زيادة جرعة النفاق كلما تقدم بهم العمر وتوغلوا في الفشل والمنكر.. فما من أحد منهم يرضخ (للواقعية) مهما كان وضوح الرؤية لديه..! والسودان فائض بغير المتعلمين أو الأميين الذين إذا أخطأهم التفقه في أمور الدين؛ انسترت نواقصهم (بالذوق) وحسن الخلق وتقدير الأمور بالفطرة السوية دون لجاج أو تعالٍ.. لكن (المتعلمين) من جماعات (الجبهة الإسلامية) وبعضهم حملة شهادات عليا؛ لم يفتح الله عليهم (لا في معرفة الحق ولا في اجتناب الباطل) بل زادوا إدلهاماً بالتمادي في كل ما هو مخالف للخلق القويم والأدب والكياسة.. فصار مشهدهم العام رفلاً وموذياً ومكروهاً؛ يرتبط بالقبح (قولاً وفعلاً ونوايا أيضاً) فالنوايا واصلة!! ومع كل عيوبهم وثقوبهم يرفضون التسليم بأن (بنيانهم) فوق جرفٍ هارٍ..!
النص:
* أخف ما يُحمل عليه أنه كان مسؤولاً من الصحيفة الناطقة بلسان الحكومة؛ فأفشلها فشلاً تاريخياً رغم (مصروفها الملياري) وهو في هذا الجانب ينافس أمين حسن عمر الذي ارتبط اسمه ببوار الصحف ثم غيابها الأبدي..! إنه البرلماني مهدي إبراهيم الذي اعتاد على ما نسميه (الخرمجة!!)؛ فقد ظهر في الأيام الفائتة بثياب الواعظ؛ ومثله أحق بالصمت..! لم تقصِّر مواقع الإنترنت في سلخ البرلماني الفج؛ الذي حاول التعالي والتعالُم بفهم أبتر أغبر أشتر لتفسير ظاهرة الفقر في السودان (وجماعته الحاكمة سبب رئيس لوجود الفقر الذي تعدّى توصيف ظاهرة وصار ينافس في رسوخه نفاق هذه الجماعة)..! مهدي ردٍّ معاناة الناس بمطلقية إلى إعراضهم عن ما أسماه (الهدى الرباني).. وأين مهدي وجماعته من الهدى؟؟!! فقد قال إن هذا الإعراض مبعث الضنك..! ولعله استند بسطح ذاكرة مشوشة إلى الآية الكريمة (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكا). وفي شأن الآية قال بعض المفسرين إنها تتعلق بعذاب القبر وتضييقه على (المعرضين) واتفق بعضهم في شمول المعنى المتعلق بعدم طمأنينة هؤلاء؛ أي وقوقعهم في (التعاسة) وإخواتها..! فهل كل الفقراء والذين يعانون داخل السودان تعساء؟! وهل يُخطئ الكدر أصحاب الأموال والذهب والدولارات والحاويات؟! فلو كان المعنى يرتبط بالفقر وحده لما وجدنا غنياً يائساً يفكر في الانتحار؛ أو تضيق عليه الأرض بما رحبت؛ أو ينتمي إلى تلاميذ (إخوان السودان)؛ أي يذهب صوب الجماعات التكفيرية البغيضة التي تسفح الدم (طمعاً في الجنة)..!! وكأن الفردوس (مضمونة!!) بالإرهاب..!!
* مهدي إبراهيم الذي قال إن الأزمات والضيق الإقتصادي والقسوة في معاش الناس ــ داخل السودان ــ بسبب الإعراض عن الهدى الرباني؛ لا يستحق كل هذا (الشتم) الذي جرّه بجهالته؛ بل يستاهل تدبر أمر (جماعته) كلها؛ وهي لا ترضى بالسقوط ــ سلطوياً ــ فحسب؛ ولا ترضى بالفشل الذي لن نحسب قوة مفعوله (بالحصين!!) بل تقدَّر بأشياء (متخيلة) لأن خزيهم وفشلهم أكبر من الخيال..! إنهم يتجاوزن الفشل إلى ما هو أبعد من التخيُّل.. مهدي لا يستاهل (الهجاء) فهو يعلّمنا (الحذر) من أن نكون كأمثاله.. فمن مكارم الجهل أنه باعث (للتعوذ)..! ومن ميزات الجهلاء أنهم يقدحون في قلبك الشرارة الأولى للإيمان (بالمعرفة).. فتجد نفسك تتعلم منهم عشق (النور)..! أينما وجدت شخصاً (منطفياً) تاقت روحك إلى ضوء الحياة..!
* هذا الدّعي يعلم أو (يتعامى) بأن القسوة في معاش الناس كانت مقصودة (بإرادة السلطان).. أي هي صنيعتهم في حقبتين ونصف؛ وقد جعل الرب هؤلاء سبباً في ما نحن عليه من الضعف والهوان..! دولة جففها سلاطين الفساد؛ وتربّع على عروشها شياطينه؛ وصار المعتوهين (مسؤولين).. كيف تريدونها بلا ضنك؟!
* وهل المرَدة بقادرين على فعل (ما فعلوا)؟!!
أعوذ بالله
و الله يا استاذ شبونه الواحد بقى يخاف عليك من يد الغدر. .ربنا يحفظك و يحميك
ما أروع هذا الكلام وما أشده على مهدي وبقية الزبانية! (* وهل المرَدة بقادرين على فعل (ما فعلوا)؟!!) وليتك أضفت إليها يا أستاذ شبونة: (ما فعلوا من شرور وآثام وموبقات وما ارتكبوا من ظلم؟) وهل هناك مردة غير مهدي إبراهيم ورئيسه وبقية الزبانية يا شبونة يا رائع!
إيدك تتلف في حرير يا أستاذنا لشبونة
بس ربنا يحفظك من أولاد الحرآم ديل وحصن نفسك بيس
هذا الدّعي يعلم أو (يتعامى) بأن القسوة في معاش الناس كانت مقصودة (بإرادة السلطان).. أي هي صنيعتهم في حقبتين ونصف؛ وقد جعل الرب هؤلاء سبباً في ما نحن عليه من الضعف والهوان..! دولة جففها سلاطين الفساد؛ وتربّع على عروشها شياطينه؛ وصار المعتوهين (مسؤولين).. كيف تريدونها بلا ضنك؟!
* وهل المرَدة بقادرين على فعل (ما فعلوا)؟!!
سلمت اخي عثمان !! ماعدمناك
مهدي لا يستاهل (الهجاء) فهو يعلّمنا (الحذر) من أن نكون كأمثاله.. فمن مكارم الجهل أنه باعث (للتعوذ)..! ومن ميزات الجهلاء أنهم يقدحون في قلبك الشرارة الأولى للإيمان (بالمعرفة).. فتجد نفسك تتعلم منهم عشق (النور)..! أينما وجدت شخصاً (منطفياً) تاقت روحك إلى ضوء الحياة..!
والله تاني مافي كلام
ياخ انتا بتكيفني بدرر كلامك دا جنس كيف
مقال واحد من مقالاتك بكون شبعان فكريا لمدة من الزمن
اردم الجهلول
سلم يراعك استاذ شبونة
الدعي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وحدها كتاب ناطق
شكرا اخي لعله يقرأ مقالك هذا
بصراحة هذا الكاذب الفاسد وعلى
شاكلته من غير ما يتكلم شكله
مستفز سبحان الله (لا خلقة ولا اخلاق)
والله يا عثمان بتركب الكيزان ديل ركوب ما اعتيادى!! ياخ انت الناس ديل الله سلطك عليهم من وين؟؟ والله مهدى ابراهيم دا بعد المقال بتاعك دا بكون دخل فى من شدة ما صغرت الراجل. اضربهم كدا بس ضربهم البلا
يا عبقرى زمانه يا فلتة جاد بها الله فى الزمن الاغبر فليحفظك الله من كل مكروه وحروفك هذه تتنزل عليهم كحجارة من سجيل لانها تنضح بالحق والحقيقة فويل لبطانة الشر وجوقة الفساد يوم لاتملك نفس لنفس شيئا والامر يومئذ لله وهذا يوم مجموع له كل الناس وسيقف اهل السودان اما الحق عز وجل ولن يستعينوا بمنظمات حقوق الانسان او الامم المتحدة ووقتها لن يجد الرقاص او كلبه مهدى ابراهيم حصانة او جهاز امن يذود عنهم بالباطل وسيرى الذين ظلموا اى منقلب سينقلبون وعند الله تجتمع الخصوم.
هو معروف عبر تاريخه رجل جهول ومتسلق !!
هو ربيب حزب الامة هو واهله تربى وترعرع وتعلم على حساب المساكين والفقراء من عامة هذا الشعب !! انه الطفيلي مهدي ابراهيم .. قبح الله وجهه الذي يدل على اخر ايات سورة عبس ..
ربي يجعل كيدهم في نحرهم .. ونشوف فيهم يوما اغبرا ..
وحات الله ي ابني بنجي منفوخين بس بتفشنا لمان تتحفنا بجرعة اخرى ..
لك التحية ومتعك ربي بالصحة والعافية
أعجز عن التعليق في روعة الكلم والعمق المعرفي بالانفس السفلي
سلمت يداك يا ود شبونة.والله انها لاهات طال امدها وتحرق “حشانا ما اصبحنا وما امسينا….و لانقول الا ما يرضي الله.ربنا انا نرفع اليك اكفنا تضرعا ان ترفع عنا اذاهم وشرورهم فقد وهن العظم منا واشتعل الراس شيبا.اللهم يا مقدر الاقدار لا تمتنا حتي ترينا فيهم يوما اشد سوادا من ايام فرعون وهامان بحق كل من قال “امين” من عبادك الموحدين..يا رحمن الدنيا و الاخرة .
اخوان الشيطان ومهدي إبراهيم محمد شخص معروف ومشكوك في اخلاقيته ولا ازيد على ذلك
* هذا الدّعي يعلم أو (يتعامى) بأن القسوة في معاش الناس كانت مقصودة (بإرادة السلطان).. أي هي صنيعتهم في حقبتين ونصف؛ وقد جعل الرب هؤلاء سبباً في ما نحن عليه من الضعف والهوان..! دولة جففها سلاطين الفساد؛ وتربّع على عروشها شياطينه؛ وصار المعتوهين (مسؤولين).. كيف تريدونها بلا ضنك؟!
* وهل المرَدة بقادرين على فعل (ما فعلوا)؟!!
أعوذ بالله..
بس خلاص.. ولا كلمة.. ســـــــــــــــــــــلام ي شبونة..
والله يا الترابي الله لا يديك عافية لا دنيا ولا اخرة، جبتة لينا الوسخ كله فوق راسنا
هذا المريض لو لا عبدالله البشير لكان مع المطرودين امثال نافع وعلى عثمان وقطبى المهدى وغازى وهم يظنون انما بعدهم كان برغبتهم ليعطوا الشباب فرصة وهم يبكون فى معرض الخرطوم الدولى .
و الله لقد ادميتهم بكلماتك البليغة
كرباجك ينزل عليهم بالالم و العذاب و كلماتك الرائعة هي السلوى لنا بانه ما زال بيننا شخص لا يخاف في الحق لومة لائم
لا تجعلهم ينامون اطلق عليهم مدافعك دك حصونهم بما اعطاك الله من بلاغة
حفظك الله
في الاخر لا قول لي إلا ان اقول
كفيت و وفيت يا بطل
مقال يطبع و يحتفظ به
قد صدقت ثم صدقت …..
ان مهدى ابراهيم لا يستأهل حتى الهجاء .
ياسيد مهدي ابراهيم
ان الضيق في معاش الشعب السوداني واغلاء الفاحش ناجم عن سياسات وسلوك حكومة المؤتمر الوطني تماما مع الاقرار بان هنالك انصراف عن الهدى الرباني يتمثل قي ظاهرتين الاولى انتشار الفساد كناتج عن سياسة التمكين البغيضه حتى اصبح الفساد منهجا له قوانينه التى تحميه من قبيل الستره والتحلل حتى انه لم يتم ابدا محاكمة فاسد واحد واحد على فساد ولو فاحت ريحته وطغت ..الثانيه.. ركون الشعب وسكوته وهو يرى المنكر يتمثل في الفساد بين يديه ولا يسعى لتغييره حتى انتظم بعض الشعب في النفاق حتى ينجو بنفسه من الفقر والجوع والمرضعلى النحو التى تراه حاليا
السبب الغيبني عن التعليق على تعاليك هو انشغالي بنجر الخوازيق الكافية لكل الامنجية عند اندلاع ثورتنا
مخدي ابراهيم لدية شيكات مصرفية باسمه من بنك الشمال اين صرفها ومن اي حساب سلمت له
لقد صدق الرجل كل هذا الفساد والغلاء والحروب بما يفعلهو الناس حينما ضلو الطريق واصبح مصير الناس وبات اعتقادهم في الطرق الصوفية والحكومة اصبحت الشوارع تعج بالفتيات اصبحت الحفلات تقام بالاستادات حينما ضاقت عليه المسارح ….!
كيف لا ترتفع الاسعار والناس تعيش حيات الضنك إذا إمتلأت الاسواق بتجارالاحتكار ..؟
كيف لا يتنشر الفساد إذا كان اهل البرلمان نصفهم نائمون والاخرين مصفقون ..!
مهدي ابراهيم كلامو صاح مية المية بس اخونا شبونة شرحو فقط……
حسب فهم مهدي ابراهيم ان من يعرض عن طريق الحق ربنا بضيق عليهو عيشتو يعنى بسلط عليهو من يفعل به ذلك وربنا سلط علينا الكيزان ديل ………..
.طبعا ده حسب فهمي انا
أجلد العفن ياشبونة وهل يرجى من معتوه خير؟هؤلاء افواههم شبه مؤخراتهم
ان شاء الله انت تسلم وما يلموا فيك المعفنين ديل ابدا
جضمهم وأفدغهم فدغ الله اكبادهم
الحكومة جاءت باسم الدين، وهي ترى أنها تحكم باسم الدين، لذا لابد أن ترد كل أمر إلى الله ورسوله…… إذاً لا غبار على حديث العالم مهدي إبراهيم بسبب انتمائه إلى ملة ونحلة استولت على السلطة باسم الدين، وتحكم الناس، باسم الدين، وتفسر الحياة والسياسة والاقتصاد باسم الدين……… ما يؤخذ على الأخ شبونه أنه قصر مهمته كصحفي على التعليق على الأحداث بدل صناعة الأحداث……. لم يكلف الأخ شبونه نفسه عناء ومشقة البحث عن الفساد ونشره، والبحث عن الفاسدين وتسميتهم وفضحهم…. مربع التعليق على الأحداث مربع يضيق بملكات الصحفي المحترف…… ثم أن الهجاء والرثاء لا يعوض عن الحليب المسكوب……… فالفول والعنعنة أمران مستمران طالما استمرت الإنقاذ………… فكل وزير يصرح وكل والِ يقول وينقل القول عن وزير أو سفير……. فهل سوف يستمر الأخ شبونة كهذا………..
قل لي بربك، ماذا استفدنا نحن من هذا المقال، وماالذي أصاب مهدي إبراهيم من تلك الرشقات. لا شيء…..
مقال يستحق ان يكتب بماء الذهب . لبلاغته قبل كل شئ.نتعلم منك يا استاذ
يكفي مهدي ابراهيم خزيآ بمساهمته في افقار البلد ورود اسمه علي لسان مدير مكتب الوالي ( القتيل غسان ) بلجنة التحقيق بصحبة ابن الوالي الخضر و صهره محمد الكامل
مقال ممتع بحجم قازروات مهدي ابراهيم
الاستاذ شبونه بصراحة أقول بأن مقالك الوحيد الذى لا أقدر أن اعلق عليه وذلك خوفا من تشويه المعانى فى لغتك واسلوبك الراقى جدا والفكر المستنير وأنا اعتبر مقالك دائما بالكونتينر يحوى كل ما يجيش بصدورنا المتألمة ليكون بلسما شافيا لآلامنا المتألمة ولا نقدر فى مسايرة دندناتك الموسيقية المعبرة من خلال لغة البليغة وياريتنى لو أقدر أقول فيك الكلام الما انكتب .. أيها السيدات والسادة استمتعوا فقط بدندنة الموسيقى الفكر الراقى مع المفكر والاديب الراقى شبونه بدون تعليق .. وشكرا جميلا شبونه
أيها القرنتي وانت تعلم ذلك جيداً سبب البلاء أنت وإخوان الشيطان الذين نهبوا وسرقو وسطوا على السلطة وجوعوا وأعدموا وأفقرو الشعب الكسلان الجبان لأكثر من ربع
قرن قل لي أين مالك انت وامثالك قبل إنقلاب الشاويش أيها اللصوص !!! يجب محابتكم ورجمكم في ميدان عام أيها الأنجاس !! إخرس أيه الذيل الذليل لعنة الله عليكم ليوم يبعثون !!!!
أينما وجدت شخصاً (منطفياً) تاقت روحك الي ضوء الحياة!!..
تسلم يا رائع ولا تعليق على اخوة ابليس تربية الترابي الكاهن الأعظم للابالسة..
انه شعر وسحر ما تقول يا كاتب يا عملاق حفظك الله
– هؤلاء الحتالة لخصهم الاستاذ محمود محمد طه عليه رحمة الله فى فى سطر اذ قال:
((كلما اسأت الظن بالاخوان تكتشف انك كنت تحسن الظن بهم))
– وكما تنبأ أيضا سيتم اقتلاعهم من الارض. وساعتها سيعلم الظالمون اى منقلب ينقلبون.
– الا لعنة الله على الكيزان اين ما حلوا.
لاول مرة اعجز عن الرد على مقال شكرا يا شبونه فأمثالك هم من سيقودون السودان بحول الله وقوته ..
من الذي قال لك ان الاية الكريمة (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكا) تتحدث عن عذاب القبر؟ ومن من المفسرين قال لك هذا؟ الاية تتحدث عن المعيشة الضنك وليس الموت وما بعده من عذاب القبر.
مهدي أبراهيم كلامه صحيح 100%.. نحن أعرضنا عن ربنا وبقينا لا نخاف الله ونقتل بعضنا بعضاً ونمارس الزنا والفجور والفساد ونأكل لحوم بعضنا بعضاً والواحد منا لا يصل رحمه ويخاصم أبوه وأمه وخالته المريضة ولا يحترم كبيره ولا يؤقر صغيره.. هذه هي الحقيقة لكن هذا الكاتب المتملق يفتري علي الله ويحرف معاني آياته حتي يزيدنا غضباً علي غضب وضنكا علي ضنك.. لينا حق نكون فقراء وعيشتنا ضنك.. وليهم حق يمنعو مقالك ده عن النشر لأنك حرفت فيه معني كلام الله. أعوذ بالله منك.
ماابلغ ما تكتب أيها الفارس المقدام..
إن ما تكتب من بليغ الكلام يشفى القليل من غليلنا ولكن لن يزول عناء شعبناإلا بذهاب هذا القطيع ..وما أجمل عبارة قطيع السلطة..وأى قطيع هم إنه قطيع من المشوهين أخلاقيا والمعاقين روحيا والخربين نفسيا… لو سحمت لى أستاذ شبونة …ما فعله المدعو مهدى إبراهيم لا يجوز أن نصفه بالخرمجة ..الخرمجة تطلق على ما يفعله الأطفال والجهال بضم الجيم ..لكن ما أتى به من قول هى الوقاحة بعينها فى حق شعب طيب كريم صبر وتحمل الكثير من أفعال وأقوال هؤلاء القطيع …
هنالك دوما سؤال يدور بذهنى أين تربى ونشأ وترعرع هؤلاء ؟؟؟ لالالالا….لا يمكن ان يكونوا قد تربوا وسط هذا الشعب السودانى الطيب الكريم الأخلاق …
والمصيبة أن قطيع السلطة هم الذين بعدوا عن الهدى الربانى وأشك إنهم كانوا قريبون منه يوما ما ..ولكن سبحان الله هم من بعدوا وأصيب بالضنك شعبنا المسكين..
ولكن ثقتنا فى عدالة السماء لم ولن تتزحزح ..وقريبا سيرون الضنك الحقيقى بإذن الله…
على الأقل شبونة ينتقد وبمنطقية وبإبراز لجوانب القصور التي ينتقدها وبكل معقولية، يعني مش بقول ليك طظ في الحكومة ويسكت…. لا، بل إن شبونة يعرض نفسه للخطر في ظل حاكم ظالم والنظام الأظلم في تاريخ السودان الحديث، فماذا فعلت أنت! ياخي الكحة ولا صمة الخشم ولولا شبونة والطاهر ساتي وعووضة وأمثالهم (إن وجدوا) لباعك البشير وعصابته أنت وأمثالك في أسواق النخاسة!
هذا الدّعي يعلم أو (يتعامى) بأن القسوة في معاش الناس كانت مقصودة (بإرادة السلطان).. أي هي صنيعتهم في حقبتين ونصف؛ وقد جعل الرب هؤلاء سبباً في ما نحن عليه من الضعف والهوان..! دولة جففها سلاطين الفساد؛ وتربّع على عروشها شياطينه؛ وصار المعتوهين (مسؤولين).. كيف تريدونها بلا ضنك؟!
* وهل المرَدة بقادرين على فعل (ما فعلوا)؟!!
سلمت اخي عثمان !! ماعدمناك
مهدي لا يستاهل (الهجاء) فهو يعلّمنا (الحذر) من أن نكون كأمثاله.. فمن مكارم الجهل أنه باعث (للتعوذ)..! ومن ميزات الجهلاء أنهم يقدحون في قلبك الشرارة الأولى للإيمان (بالمعرفة).. فتجد نفسك تتعلم منهم عشق (النور)..! أينما وجدت شخصاً (منطفياً) تاقت روحك إلى ضوء الحياة..!
والله تاني مافي كلام
ياخ انتا بتكيفني بدرر كلامك دا جنس كيف
مقال واحد من مقالاتك بكون شبعان فكريا لمدة من الزمن
اردم الجهلول
سلم يراعك استاذ شبونة
الدعي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وحدها كتاب ناطق
شكرا اخي لعله يقرأ مقالك هذا
بصراحة هذا الكاذب الفاسد وعلى
شاكلته من غير ما يتكلم شكله
مستفز سبحان الله (لا خلقة ولا اخلاق)
والله يا عثمان بتركب الكيزان ديل ركوب ما اعتيادى!! ياخ انت الناس ديل الله سلطك عليهم من وين؟؟ والله مهدى ابراهيم دا بعد المقال بتاعك دا بكون دخل فى من شدة ما صغرت الراجل. اضربهم كدا بس ضربهم البلا
يا عبقرى زمانه يا فلتة جاد بها الله فى الزمن الاغبر فليحفظك الله من كل مكروه وحروفك هذه تتنزل عليهم كحجارة من سجيل لانها تنضح بالحق والحقيقة فويل لبطانة الشر وجوقة الفساد يوم لاتملك نفس لنفس شيئا والامر يومئذ لله وهذا يوم مجموع له كل الناس وسيقف اهل السودان اما الحق عز وجل ولن يستعينوا بمنظمات حقوق الانسان او الامم المتحدة ووقتها لن يجد الرقاص او كلبه مهدى ابراهيم حصانة او جهاز امن يذود عنهم بالباطل وسيرى الذين ظلموا اى منقلب سينقلبون وعند الله تجتمع الخصوم.
هو معروف عبر تاريخه رجل جهول ومتسلق !!
هو ربيب حزب الامة هو واهله تربى وترعرع وتعلم على حساب المساكين والفقراء من عامة هذا الشعب !! انه الطفيلي مهدي ابراهيم .. قبح الله وجهه الذي يدل على اخر ايات سورة عبس ..
ربي يجعل كيدهم في نحرهم .. ونشوف فيهم يوما اغبرا ..
وحات الله ي ابني بنجي منفوخين بس بتفشنا لمان تتحفنا بجرعة اخرى ..
لك التحية ومتعك ربي بالصحة والعافية
أعجز عن التعليق في روعة الكلم والعمق المعرفي بالانفس السفلي
سلمت يداك يا ود شبونة.والله انها لاهات طال امدها وتحرق “حشانا ما اصبحنا وما امسينا….و لانقول الا ما يرضي الله.ربنا انا نرفع اليك اكفنا تضرعا ان ترفع عنا اذاهم وشرورهم فقد وهن العظم منا واشتعل الراس شيبا.اللهم يا مقدر الاقدار لا تمتنا حتي ترينا فيهم يوما اشد سوادا من ايام فرعون وهامان بحق كل من قال “امين” من عبادك الموحدين..يا رحمن الدنيا و الاخرة .
اخوان الشيطان ومهدي إبراهيم محمد شخص معروف ومشكوك في اخلاقيته ولا ازيد على ذلك
* هذا الدّعي يعلم أو (يتعامى) بأن القسوة في معاش الناس كانت مقصودة (بإرادة السلطان).. أي هي صنيعتهم في حقبتين ونصف؛ وقد جعل الرب هؤلاء سبباً في ما نحن عليه من الضعف والهوان..! دولة جففها سلاطين الفساد؛ وتربّع على عروشها شياطينه؛ وصار المعتوهين (مسؤولين).. كيف تريدونها بلا ضنك؟!
* وهل المرَدة بقادرين على فعل (ما فعلوا)؟!!
أعوذ بالله..
بس خلاص.. ولا كلمة.. ســـــــــــــــــــــلام ي شبونة..
والله يا الترابي الله لا يديك عافية لا دنيا ولا اخرة، جبتة لينا الوسخ كله فوق راسنا
هذا المريض لو لا عبدالله البشير لكان مع المطرودين امثال نافع وعلى عثمان وقطبى المهدى وغازى وهم يظنون انما بعدهم كان برغبتهم ليعطوا الشباب فرصة وهم يبكون فى معرض الخرطوم الدولى .
و الله لقد ادميتهم بكلماتك البليغة
كرباجك ينزل عليهم بالالم و العذاب و كلماتك الرائعة هي السلوى لنا بانه ما زال بيننا شخص لا يخاف في الحق لومة لائم
لا تجعلهم ينامون اطلق عليهم مدافعك دك حصونهم بما اعطاك الله من بلاغة
حفظك الله
في الاخر لا قول لي إلا ان اقول
كفيت و وفيت يا بطل
مقال يطبع و يحتفظ به
قد صدقت ثم صدقت …..
ان مهدى ابراهيم لا يستأهل حتى الهجاء .
ياسيد مهدي ابراهيم
ان الضيق في معاش الشعب السوداني واغلاء الفاحش ناجم عن سياسات وسلوك حكومة المؤتمر الوطني تماما مع الاقرار بان هنالك انصراف عن الهدى الرباني يتمثل قي ظاهرتين الاولى انتشار الفساد كناتج عن سياسة التمكين البغيضه حتى اصبح الفساد منهجا له قوانينه التى تحميه من قبيل الستره والتحلل حتى انه لم يتم ابدا محاكمة فاسد واحد واحد على فساد ولو فاحت ريحته وطغت ..الثانيه.. ركون الشعب وسكوته وهو يرى المنكر يتمثل في الفساد بين يديه ولا يسعى لتغييره حتى انتظم بعض الشعب في النفاق حتى ينجو بنفسه من الفقر والجوع والمرضعلى النحو التى تراه حاليا
السبب الغيبني عن التعليق على تعاليك هو انشغالي بنجر الخوازيق الكافية لكل الامنجية عند اندلاع ثورتنا
مخدي ابراهيم لدية شيكات مصرفية باسمه من بنك الشمال اين صرفها ومن اي حساب سلمت له
لقد صدق الرجل كل هذا الفساد والغلاء والحروب بما يفعلهو الناس حينما ضلو الطريق واصبح مصير الناس وبات اعتقادهم في الطرق الصوفية والحكومة اصبحت الشوارع تعج بالفتيات اصبحت الحفلات تقام بالاستادات حينما ضاقت عليه المسارح ….!
كيف لا ترتفع الاسعار والناس تعيش حيات الضنك إذا إمتلأت الاسواق بتجارالاحتكار ..؟
كيف لا يتنشر الفساد إذا كان اهل البرلمان نصفهم نائمون والاخرين مصفقون ..!
مهدي ابراهيم كلامو صاح مية المية بس اخونا شبونة شرحو فقط……
حسب فهم مهدي ابراهيم ان من يعرض عن طريق الحق ربنا بضيق عليهو عيشتو يعنى بسلط عليهو من يفعل به ذلك وربنا سلط علينا الكيزان ديل ………..
.طبعا ده حسب فهمي انا
أجلد العفن ياشبونة وهل يرجى من معتوه خير؟هؤلاء افواههم شبه مؤخراتهم
ان شاء الله انت تسلم وما يلموا فيك المعفنين ديل ابدا
جضمهم وأفدغهم فدغ الله اكبادهم
الحكومة جاءت باسم الدين، وهي ترى أنها تحكم باسم الدين، لذا لابد أن ترد كل أمر إلى الله ورسوله…… إذاً لا غبار على حديث العالم مهدي إبراهيم بسبب انتمائه إلى ملة ونحلة استولت على السلطة باسم الدين، وتحكم الناس، باسم الدين، وتفسر الحياة والسياسة والاقتصاد باسم الدين……… ما يؤخذ على الأخ شبونه أنه قصر مهمته كصحفي على التعليق على الأحداث بدل صناعة الأحداث……. لم يكلف الأخ شبونه نفسه عناء ومشقة البحث عن الفساد ونشره، والبحث عن الفاسدين وتسميتهم وفضحهم…. مربع التعليق على الأحداث مربع يضيق بملكات الصحفي المحترف…… ثم أن الهجاء والرثاء لا يعوض عن الحليب المسكوب……… فالفول والعنعنة أمران مستمران طالما استمرت الإنقاذ………… فكل وزير يصرح وكل والِ يقول وينقل القول عن وزير أو سفير……. فهل سوف يستمر الأخ شبونة كهذا………..
قل لي بربك، ماذا استفدنا نحن من هذا المقال، وماالذي أصاب مهدي إبراهيم من تلك الرشقات. لا شيء…..
مقال يستحق ان يكتب بماء الذهب . لبلاغته قبل كل شئ.نتعلم منك يا استاذ
يكفي مهدي ابراهيم خزيآ بمساهمته في افقار البلد ورود اسمه علي لسان مدير مكتب الوالي ( القتيل غسان ) بلجنة التحقيق بصحبة ابن الوالي الخضر و صهره محمد الكامل
مقال ممتع بحجم قازروات مهدي ابراهيم
الاستاذ شبونه بصراحة أقول بأن مقالك الوحيد الذى لا أقدر أن اعلق عليه وذلك خوفا من تشويه المعانى فى لغتك واسلوبك الراقى جدا والفكر المستنير وأنا اعتبر مقالك دائما بالكونتينر يحوى كل ما يجيش بصدورنا المتألمة ليكون بلسما شافيا لآلامنا المتألمة ولا نقدر فى مسايرة دندناتك الموسيقية المعبرة من خلال لغة البليغة وياريتنى لو أقدر أقول فيك الكلام الما انكتب .. أيها السيدات والسادة استمتعوا فقط بدندنة الموسيقى الفكر الراقى مع المفكر والاديب الراقى شبونه بدون تعليق .. وشكرا جميلا شبونه
أيها القرنتي وانت تعلم ذلك جيداً سبب البلاء أنت وإخوان الشيطان الذين نهبوا وسرقو وسطوا على السلطة وجوعوا وأعدموا وأفقرو الشعب الكسلان الجبان لأكثر من ربع
قرن قل لي أين مالك انت وامثالك قبل إنقلاب الشاويش أيها اللصوص !!! يجب محابتكم ورجمكم في ميدان عام أيها الأنجاس !! إخرس أيه الذيل الذليل لعنة الله عليكم ليوم يبعثون !!!!
أينما وجدت شخصاً (منطفياً) تاقت روحك الي ضوء الحياة!!..
تسلم يا رائع ولا تعليق على اخوة ابليس تربية الترابي الكاهن الأعظم للابالسة..
انه شعر وسحر ما تقول يا كاتب يا عملاق حفظك الله
– هؤلاء الحتالة لخصهم الاستاذ محمود محمد طه عليه رحمة الله فى فى سطر اذ قال:
((كلما اسأت الظن بالاخوان تكتشف انك كنت تحسن الظن بهم))
– وكما تنبأ أيضا سيتم اقتلاعهم من الارض. وساعتها سيعلم الظالمون اى منقلب ينقلبون.
– الا لعنة الله على الكيزان اين ما حلوا.
لاول مرة اعجز عن الرد على مقال شكرا يا شبونه فأمثالك هم من سيقودون السودان بحول الله وقوته ..
من الذي قال لك ان الاية الكريمة (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكا) تتحدث عن عذاب القبر؟ ومن من المفسرين قال لك هذا؟ الاية تتحدث عن المعيشة الضنك وليس الموت وما بعده من عذاب القبر.
مهدي أبراهيم كلامه صحيح 100%.. نحن أعرضنا عن ربنا وبقينا لا نخاف الله ونقتل بعضنا بعضاً ونمارس الزنا والفجور والفساد ونأكل لحوم بعضنا بعضاً والواحد منا لا يصل رحمه ويخاصم أبوه وأمه وخالته المريضة ولا يحترم كبيره ولا يؤقر صغيره.. هذه هي الحقيقة لكن هذا الكاتب المتملق يفتري علي الله ويحرف معاني آياته حتي يزيدنا غضباً علي غضب وضنكا علي ضنك.. لينا حق نكون فقراء وعيشتنا ضنك.. وليهم حق يمنعو مقالك ده عن النشر لأنك حرفت فيه معني كلام الله. أعوذ بالله منك.
ماابلغ ما تكتب أيها الفارس المقدام..
إن ما تكتب من بليغ الكلام يشفى القليل من غليلنا ولكن لن يزول عناء شعبناإلا بذهاب هذا القطيع ..وما أجمل عبارة قطيع السلطة..وأى قطيع هم إنه قطيع من المشوهين أخلاقيا والمعاقين روحيا والخربين نفسيا… لو سحمت لى أستاذ شبونة …ما فعله المدعو مهدى إبراهيم لا يجوز أن نصفه بالخرمجة ..الخرمجة تطلق على ما يفعله الأطفال والجهال بضم الجيم ..لكن ما أتى به من قول هى الوقاحة بعينها فى حق شعب طيب كريم صبر وتحمل الكثير من أفعال وأقوال هؤلاء القطيع …
هنالك دوما سؤال يدور بذهنى أين تربى ونشأ وترعرع هؤلاء ؟؟؟ لالالالا….لا يمكن ان يكونوا قد تربوا وسط هذا الشعب السودانى الطيب الكريم الأخلاق …
والمصيبة أن قطيع السلطة هم الذين بعدوا عن الهدى الربانى وأشك إنهم كانوا قريبون منه يوما ما ..ولكن سبحان الله هم من بعدوا وأصيب بالضنك شعبنا المسكين..
ولكن ثقتنا فى عدالة السماء لم ولن تتزحزح ..وقريبا سيرون الضنك الحقيقى بإذن الله…
على الأقل شبونة ينتقد وبمنطقية وبإبراز لجوانب القصور التي ينتقدها وبكل معقولية، يعني مش بقول ليك طظ في الحكومة ويسكت…. لا، بل إن شبونة يعرض نفسه للخطر في ظل حاكم ظالم والنظام الأظلم في تاريخ السودان الحديث، فماذا فعلت أنت! ياخي الكحة ولا صمة الخشم ولولا شبونة والطاهر ساتي وعووضة وأمثالهم (إن وجدوا) لباعك البشير وعصابته أنت وأمثالك في أسواق النخاسة!
نعم ياشبونة البعد عن الهدى يؤدى الى الضنك ولكن كلمة حق اراد بها هذا (المزعمط )اراد بها باطل
قال تعالى 🙁 ما سلككم في سَقَر :قالوا لم نكن من المصلين و لم نكن نطعم المسكين ) كل آيه وردت فيها كلمه الصلاه وردت معاها كلمة تؤتي الزكاه – و الشعب السوداني دفع الزكاه و الكيزان أكلوا اموال الزكاه – و جوعوا الشعب -معتمدين مقوله الفقراء يدخلون الجنه – يقابلها الكيزان يدخلون جهنم – – الايه التي زكرها الكاتب ( معيشه ضنكا ). هذه الايه تفسيرها في حال انقطاع العبد عن الصلاه و الزكر ( انقطاع عن الروحانيات ) فأن معيشته في الدنيا تكون اكثر تعاسه و. ضيق و ضنك -في اوربا تجد الرفاهية عاليه ( السويد كمثال ) تقابلها نسبه انتحار عاليه –اعلى نسب انتحار عالميا في البلاد الأكثر رفاهيه بسبب المعيشه الضنكا ( انقطاع زكر الله و انقطاع الروحانيات عندهم ) كذلك بدا تفشي ظاهره الانتحار في السودان بسبب عدم الصلاه و عدم زكر الله و اصبحت المساجد خاليه -( ملحوظه -معيشه ضنكا عكس كلمة الرزق في القرءان – الرزق في القرءان هو المطر و الزرع و الاكل و الشرب – و هذا حرمه الكيزان من الشعب – لان الكيزان الى جهنم و الفقراء الى الجنه
ياشبونه ات عايز بعد الجلد ده يخلوك !! كان ماطردك حميده كان طردوكم انتو الاتنين!!!! فقد قلت فيهم مالم يقله مالك في الخمر!!!!!!!!
السيد/ مهدى ابراهيم تم تعيينه سفيرا للنظام فى سويسرا ليكون مسؤلا عن ألأموال التى تم ايداعها فى بنوك سويسرا لصالح الجماعة الأسلامية ” النظام ” و هو من ضمن القليلين الذى يعدون على اصابع اليد من الذين يعرفون شفرة الحسابات البنكية والتى تمت سرقتها من الدولة عن طريق التجنيب ( اموال النفط والعمولات ونصيب السودان من بيع الذهب المنتج بواسطة شركة ” ارياب ” وكل الأموال التى يتم الأستئلاء عليها جراء بيع ممتلكات الدولة من مبانى ومشاريع ومصانع واتاوات وتبرعات الخ … من المال الحرام . حجم الأموال المسروقة ومودعة فى بنوك العالم ( ماليزيا , اندونيسيا , الخليج , اثيوبيا , مصر , الخ … تزيد عن السبعين مليار دولار . واكبر دليل على ذلك , تصريح رئيس وزراء ماليزيا السابق عندما زار السودان وصرح مستغربا ومندهشا بأن الأموال المودعة من السودانيين فى ماليزيا تكفى لتعمير السودان ووضعه فى مصاف الدول المتقدمة اقتصاديا . لذلك يا سيد/ مهدى اتقى الله فى كلامك وفى اعمالك التى سوف تسأل عنهما يوم القيامة .
دمت ذخرا لنا أستاذ شبونة وربنا يحفظك وكل كتاباتك فى صالح المواطن المسكين الكادح الذى أبنلى بالكيزان الحثالة سارقى الشعب السودانى والذين امتصو المواطن منذ عام 1989 ألا لعنة الله عليهم أينما كانو ..
ان هؤلاء شذاذ الافاق المزعمطين وعلى راسهم مهدى رغم الذى سرقه من اموال الشعب وظن انه عايش فى رفاهية بعد ما افقر الشعب وارجع فقرهم لضلالهم ورفاهيته لصلاحه. نقول لمهدى المزعمط انك تعيش (اوهام إبليسية ) ونذكره بان اهل الضلالة الله جل جلاله يمد لهم ثم ياخذهم اخذ عزيز مقتدر. ولقد منحكم الله كل مستويات التوبة والرجوع الى الله فلم تنتهوا والآن انتم تقتربون من الوعد الإلاهى بالعذاب والهلاك (امرنا مترفيها ففسقوا فيها)امرهم الله بالعدل والاحسان فابوا الا الفسوق….يجب ان تستعدوا للهلاك.اخيرا الزعمطة فى الدنيا اهون منها فى الاخرة
QUOTE : * ((المنتمون إلى قطيع السلطة في السودان)))
ماأصدق واروع هذا التعبير .
مقال تمنيت أن أكون انا كاتبه .
شبونة قلم من نار .حفظك الله .
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أخوان من كان منكم مع رأي مهدي ابراهيم أو ضده فيجب أن نرتقي في نقدنا ونناى بأنفستا عن الاسفاف والسباب فهو انصراف عن لب الموضوع كل ما في الامر ان الانقاذ فقدت المبرر لوجودها كمنقذ للبلد فلا رخاء حققوا ولا عدلا اقاموا ولا وحدة وطنية هي مجرد أخلام وردية ظلوا يعدوننا بان سوف تتخقق ولكنها اضحت(كسراب يقيعة يحسبه الظمآن ماء،،،،)فكل من خالف قوله فعله غهو لا يصلح أن يكون قدوة حتى لاولاده الذين هم من صلبه ناهيك عن أن يقود امة في هذا الزمن الصعب ولكن يا أخوان التغيير لا يكون هكذا بنسف كل ماهو موجود بل باحلال الصالح محل الطالح فالله نسأل ان يحسن خلاصنا وأن يولي أمورنا خيارنا وأن ينزعها من شرارنا،،،،