الحكومة ترفض تخفيض رسوم عبور نفط الجنوب

أعلن وزير المالية بدرالدين محمود تمسك السودان بالاتفاقية الخاصة برسوم عبور نفط دولة الجنوب، مشدداً على عدم وجود أي تعديل أو تفاوض لتعديل الاتفاقية المبرمة ضمن اتفاق التعاون الشمال بين البلدين وكانت جوبا قد تقدمت بطلب لخفض رسوم عبور النفط. وأوضح الوزير في حوار مع صحيفة «الراية» القطرية، نشر أمس، أن هناك اتفاقية تحكم هذا الرسم ولم يتم تعديلها أو التفاوض حولها، وقال الوزير محمود «نحن في السودان ملتزمون بالاتفاقية، ونتمنى أن تتوفر الإرادة لتنفيذ كل الاتفاقات الاقتصادية والتجارية، ولابد من ترسيم الحدود لجعل التجارة تنساب في إطار تعزيز التبادل التجاري.
الانتباهة
ياخ ما ممكن البتعملوا فيهو ده..
أسعار النفط إنخفضت عالمياً لما دون 30 دولار وإنتو عايزين تشيلوا 22 دولار رسوم عبور؟؟!!..
ياخ دي أمخاخ شنو دي البلوة دي؟؟..
إقتصاد السودان مبني على الزراعة والرعي والتعدين المحتاجين إهتمام الدولة.. بالله انسوا حكاية البترول الما معروف قروشو وديتوها وين..
مجنون ينكح ميت.. ميت يقوم يعيط .
يعني يا تساوموهم علي اجندة اخري ..اوبترول مايعدي بحسب اسعار اليوم !
لو تفهمون ان الجنوبيين الافضل لهم تجميد تصدير النفط في ظل هذي الاسعار
لماذا يرهقوا انفسهم باجندة اخري ياسادة ؟؟؟
والله انا متغرب في الناس البتعلق لو حسع الحكومة وافقت كأنه نبذوها نبذ
ولو الحكومة وقفت في حق الشعب السوداني برضة بينبذوها سبحان الله الله يهدي
الكيزان حرامية ويموتو في التعريفة دي مافيها اختلاف، لكن كمان الجنوبيين دقسوا في الحتة دي. كان يعملوا الاتفاق بالنسبة، يعني مثلا يدفعوا 15٪ حسب السعر العالمي الحالي لانو اسعار النفط بتتذبذب.
كذاب حتأخذ على قفاك.المره دي الصين حتضغط على انفك عن طريق الامريكان عندها الانقلاب جاهز يوم تهرق الدماء
ي عم سلفا اقفل البلف
اين القانونيون من الجنوبين الاخوة اين هم ولماذا لم يتحوطوا للمستقبل ب انخغاض اسعار النفط او تجدد سنويا كيف فاتت عليهم وهم يتفقون مع تاجر يهودي يريد ارطال من اللحم والدم غلطة المهم البرميا 25 دولار ويفترض سعر جالون الوقود ينزل ف المواطن ف الجنوب و الشمال يدفع ثمن راحتهم
تمام يعنى السودان بحساب اليوم يشيل 24.5 و الجنوب يشيل 5.دولار خمسين سنت فقط و الله قسمة …..
الكيزان عضتهم تسعر من حبهم للدولارات المسفوفه.تبا لكم.
سعر البرميل اليوم وصل 25 دولار
تكلفة انتاج البرميل في الجنوب 15 دولار
يعني 10 دولار البرميل انتو عاوزين منها كم ؟
TRANSPORTING THE SOUTH OIL WILL FACE BIG PROBLEM , AS RESULT OF INTERNATIONAL OIL PRICES DRAMATIC FALLING DOWN , POLICAL, ECONOMICAL& LEGAL DISPUTE WILL EMARGE BETWEEN THE TWO COUNTRIES
انا مع قرار الوزير لانو البترول كان سبب اساسى فى الانفصال خليهم يتحملو النتائج
الأنا مستغرب ليهو لي درجة الاستغراش إنو كل المتداخلين هنا زعلانين لجنوب السودان الإنفصل عشان 450 ألف برميل ، عصر البترول التقليدي انتهى ، و البكا بحرروه ناسو !!!
يجب ان ألا يتم احداث اى تغيير فى اتفاقية رسوم العبور ولكن يمكن ان يؤجل السودان دفع نسبة 50% من رسم عبور البرميل الواحد لمدة سنة على ان يدفع الجنوب النسبة المؤجلة من الرسوم بعد عام او يدفع قيمتها خام بالسعر الحالى حتى لا نستغل الظروف التى يعيشها اخوتنا الجنوبيون الان فلابد من وجود تفاهم يرضى وينصف الطرفين من غير ان يتضرر اى طرف من الطرفين .هذا الحل منصف للطرفين لانه لو افترضنا ان سعر البترول وصل 200 دولار للبرميل الواحد هل الشمال مسموح له بمطالبة الجنوب بزيادة رسوم العبور؟ طبعا لا ولكن يمكن للشمال بمطالبة الجنوب بالدفع المقدم مراعاة لاى ظروف اقتصادية يتعرض لها الشمال فى المستقبل كتلك الظروف التى يعيشها الجنوب الان.
هذا طمع وعدم بصيرة من هذه الحكومة القبيحة. مع الانخفاض الحاد في الأسعار يكون منطقيا ومن حق الإخوة الجنوبيين العمل على تغيير نسبة الكيزان وهي لليست للسودان بل للكيزان.
الافضل للحكومة ان تنظر لمشاكل الجنوب هذه فرصة للتعاون الايجابي بين الدولتين كا ان استنزاف عائد البترول وبدون عقلانية سيؤثر علي انتاج البترول وعلي صناعة النفط في الدولتين -عدم الاهتمام بالبقرة والتركيز علي حليبها سيؤدي الي نفوقها- علي الدولتين التحاور في الأمر حفاظا علي مصالحهما المشتركة..
ما تبقوا كيشه
كلام وزير الماليه ده الكلام التمام
دي حاجه متفق عليها ومنتهيه ومافي فنجطه
الجنوبيين يوقفوا ضخ النفط ولا ما يوقفوه على كيفهم
السودان لو الميزانيه انخرمت بعدلها وهي اصلا مخرومه قبل ما يضعوها فلا جديد في الامر وليست موضوع جديد نضخ مويه سخنه في انابيب البترول ونقفلها حتى تتحسن اسعار البترول على ان نعاود بعد تحسن الاسعار وما اظنها حتتحسن قريب لان امريكا بدات بيع نفطها وحتى الصومال وتشاد بقى عندهم نفط للبيع
الماعندوش ما يلزموش
كان وقفوا ضخ النفط اغلقوا الحدود مافي تجاره بينيه خليهم ياكلوا منقه
كان وقفوا ضخ النفط كل الجنوبيين الموجودين في الشمال يرجعوا بلدهم فلا خير فيهم
حاجه ربنا قسمها لينا ومتفق عليها الفنجطه في شنو
ما كفايه اديناهم البترول بعد طلعوا زيت الشعب السوداني بالجبايات عشان يستخرجوه
هو كان عندنا مااستفدنا منه حاجه لا في زراعه ولا صناعه
ومشى من عندنا ما نلقى حق عبوره
يلا كل واحد حر في حقه
كان من الأجدر ان يتم إستقطاع رسوم عبور النفط عبر نسبة مئوية محددة.. تزيد وتنخفض حسب سعر برميل النفط في السوق العالمي..
لكن الجنوب رأي أنه خدع الشمال بالرسوم المتدنية حينها المتفق عليها,, ثم انقلب السحر علي الساحر بانخفاض أسعار النفط العالمية..
واثباتا لحسن النية واحقاق الحق يمكن للحكومة السودانية طلب تعديل الاتفاقية لتصبح بالنسبة المئوية.. وهذا ما يسمي اتفاق رابح – رابح..