وزير النفط يكشف عن خطة لمجابهة انخفاض الأسعار العالمية

الخرطوم – نازك شمام
أقرت وزارة النفط، بتأثر السودان بالانخفاض الذي صاحب أسعار النفط عالميا خلال الفترة الماضية، وكشف محمد زايد عوض، وزير النفط والغاز، عن وضع وزارته خطة لمجابهة تحديات تدني الأسعار من خلال زيادة الإنتاج بالاستفادة من الغاز المحروق في الحقول عبر تقنية تسييل الغاز، مشيرا إلى توقيع الوزارة اتفاقية مع شركة (GTL) الروسية للاستفادة من الغاز المحروق في حقل بليلة وتسييله وتحويله إلى منتجات نفطية تعمل على زيادة الإنتاج النفطي، وأضاف أنه ومن أجل هذا الهدف ستقوم الأطراف الموقعة بإنشاء محطة في حقل بليلة لتنفيذ هذه التقنية بجانب الاستفادة من الغاز في تغذية محطة الفولة الكهربائية، وأبان زايد أن وزارته عملت على الاستفادة من انخفاض الأسعار العالمية، بشراء الخام المحلي وتغذية المصافي، مما يرفع نسبة تكريرها إلى 20%، لافتا إلى أن الوزارة أعدت العدة للتعامل مع اقتصاديات النفط عبر تعظيم الفائدة من الموجود. وأماط اللثام عن إنشاء وزارة النفط معمل أبحاث جديدا بكلفة تقارب الـ 4 مليارات جنيه، لتعزيز الاستخلاص النفطي وزيادة المشتقات النفطية وإضافة مشتقات جديدة مع الجازولين والفرنس بالإضافة إلى فحم الكوك والحبيبات البلاستيكية مما يرفع عدد المشتقات النفطية بدلا من المشتقات العادية، وعن الآثار السلبية التي يمكن أن يتأثر بها السودان أقر زايد بتخفيض الشركة الصينية الوطنية للبترول (CNPC) لاستثماراتها في كافة دول العالم لكنه قال إنها استثنت السودان من هذا التخفيض باعتباره الشريك الإستراتيجي لها
اليوم التالي
التضخم والإنكماش ظواهر إقتصادية لا تحدث مجتمعة فى آن واحد بمعني إذا حدث تضخم يفترض أن لا يحدث إنكماش والعكس صحيح ، وبما أننا دولة لا تقوم على أي أسس إقتصادية معروفة كبقية دول العالم، تحدث عندنا هذه الظواهر مجتمعة وفى آن واحد ، فهنالك ندرة فى السيولة(إنكماش) وإنخفاض قيمة العملة (تضخم). فالبتالي لا يظهر أي أثر لإنخفاض أو إرتفاع أسعار النفط فى .
وبما أننا دولة غير منتجة للنفط بل مستهلكة يفترض أن نتأثر إيجابيا بإنخفاض أسعاره فى إنخفاض مدخلات الإنتاج المختلفة.
التضخم والإنكماش ظواهر إقتصادية لا تحدث مجتمعة فى آن واحد بمعني إذا حدث تضخم يفترض أن لا يحدث إنكماش والعكس صحيح ، وبما أننا دولة لا تقوم على أي أسس إقتصادية معروفة كبقية دول العالم، تحدث عندنا هذه الظواهر مجتمعة وفى آن واحد ، فهنالك ندرة فى السيولة(إنكماش) وإنخفاض قيمة العملة (تضخم). فالبتالي لا يظهر أي أثر لإنخفاض أو إرتفاع أسعار النفط فى .
وبما أننا دولة غير منتجة للنفط بل مستهلكة يفترض أن نتأثر إيجابيا بإنخفاض أسعاره فى إنخفاض مدخلات الإنتاج المختلفة.
By 2017 the Barrel will hit 10 Dollars,electric cars now are getting more on the street , and the use of solar energy is increasing.Any how if is 10 dollars or 200 dollars it does not benefit the people, all the money is going on the wrong direction.
والله جد حيرتونا ينخفض ترفعوا الاسعار يرتفع ترفعوا الاسعار؟؟؟؟!!!!!!!
النفط يصعد عندكم مشكلتان بهبط مشكلة لو كان ب بلاش للشعب ازمة ماذا تريدون ب الضبط ي ساقطون
اذا كان عملتو دا كلو طيب ما تخفضو لينا البنزين ده حبه ﻷنو اكتر سلعه بتربحو فيها !!!!
انتو طبعا كالمنشار طالع واكل نازل واكل .
السعر العالمى اليوم
28
دولار فقط وانتو بتبيعوهوا لينا نحن بتمانين دولار بعد تكاليف التكرير فأين الدعم يا معتز يا ابنى عشان وزير الماليه يرفعو .
انتو ناس مماحيق ورمدانين فقط الله لا وقفكم .
7+7 ما عندكم غيرها
هل السودان دولة مصدرة للنفط حتى تتأثر سلباً بإنخفاض أسعاره؟
كان من المفترض أن تخفض الحكومة أسعار المحروقات لدفع عجلة الانتاج وبالتالي تقليل حدة الفقر.
والله خبر غريب غريب غريب…!!!! حتي رحمة الله النازلة علي الدول غير المصدرة للنفط وعلي السودان خاصة ناوين تجابهوها… يجابهكم رب العزة والجلالة ويأخذكم عاجلا غير آجل… جوعتوا البلد ونهيتوا كل شئ
سعادة الوزير ما ذكرته كلام جميل ولكن عندما يرتفع سعر برميل النفط عالميا يحدثنا السيد وزير المالية عن الدعم و مادراك عن رفع الدعم ومشكور يملكنا المعلومات أم اليوم انخفضت اسعار النفط عالميا دون اربعون دولار عليه نرجو منك والسيد وزير المالية بدرالدين محمود وخبراء الإقتصاد وبالذات الخبير النائر عن الدعم الحقيقى اليوما ذا وجد مع خذ فى الإعتبار التصريح الصحفى للسيد وير المالية بدرالدين محمود لجريدة الاشرق الاوسط فى 22/9/2013م المذكور أدناه :
التصريح الصحفى:
وأوضح محمود أن وزارته تدعم المحروقات بما قدره 25 مليار جنيه سوداني، وتدعم القمح بـ7 مليارات أخرى، الشيء الذي يحملها مسؤولية كبيرة، وأن حكومته تبيع برميل النفط للمصافي المحلي بـ49 دولارا، وتشتريه وفقا للسعر العالمي بـ146 دولارا، تدفع هي الفرق الكبير في السعر، الذي يذهب (حسب قوله) لدول الجوار والمنظمات والأمم المتحدة، بما فيها السفارة الأميركية، ولا يذهب إلى المستحقين فعلا، ومن بين السودانيين، فإن الدعم يتوجه إلى الأثرياء وملاك السيارات الفارهة, وقال: «الحكومة تدعم أي سيارة تستخدم في المجاملات وبيوت العزاء والأعراس، بما يقارب 500 جنيه شهريا».
نريدها بالأرقام حت تكون واضحه
هذا الوزير يتحدث وهو خارج الشبكة. السودان لا ينتج النفط وإنما يجد عمولة من بترول الجنوب.