دوشكا يفجر(قنبلة) فنية

الخرطوم: إكرام علي السيد
دوشكا قال إن أعماله الفنية سبقته إلى عروس الرمال التي له فيها جمهور عريض، وأبدى سعادته بالتجاوب الكبير الذي وجده من الجمهور في الحفلات التي شارك فيها، رغم أنها المرة الأولى التي يغني فيها في الأبيض، مضيفاً أن ذلك أغراه بالعودة قريباً لإحياء حفلات أخرى..
فنان الشرق يرى أنه لا غرابة في مشاركته في أوبريت (كردفان)، لأنه لا توجد اختلافات تذكر في إيقاعات الشرق والغرب.. ومضى بالقول: إن الأوبريت كان لفتة بارعة من قبل المسؤولين، بتقديم عمل ضخم يضم مجموعة من فناني السودان الذين يشكلون بوتقة واحدة من الشمال والشرق والغرب، الشيء الذي يعتبره ضربة معلم من حكومة شمال كردفان بقيادة الوالي مولانا أحمد هارون، بتقديم الاوبريت في ليلة افتتاح القرية الثقافية وهو أوبريت يدعو لوحدة أهل السودان.
وعن المشاركات الخارجية قال سيدي دوشكا إنه سبق وأن شارك في الكثير منها داخل وخارج السودان، مثل مهرجان البحر الأحمر، والبركل، ولكنه يرى أن مشاركته في الدورة المدرسية بكردفان هو الأهم والأعظم بالنسبة له، لما وجده من حب كبير من أهل الولاية، وهو لا يملك أمامه إلا أن يبادله بأكثر منه، وأضاف أنه من عادته أن يحب الجميع، وأن ابتسامته الدائمة على وجهه هي عنوان لذلك.
وكشف سيدي دوشكا في ختام حديثه للصحيفة عن إطلاق (قنبلة) فنية جديدة، أغنية تحكي عن مدينة سواكن، من كلمات وألحان إدريس الأمير .
اخر لحظة
وين القنبلة
لك التحية الصديق المناضل سيدي دوشكا انت فنان عظيم الي الامام بالتوفيق
انت مطرب شاب ولك مستقبل واعد..
وانت شخصية عامة اصبحت معروفا في
المجتمع..ان تقرن نفسك بشخص كاحمد هارون
تتم مراقبته من المنظمات المحلية والاقليمية والدولية
انتحاااااااار يفضي بك الي مقاطعات وكره من جميع الضحايا وربما
الي تحقيقات قانونية في المستقبل..قف.. اعتذر الان.
البنت الفي صورة دوشكا ،،،ده لونه ولا ،،،بوهيات المهندس؟
الشرق والغرب؟
نحن في كردفان نعتز بأنناننتمي إلى الغرب..
لكن من حيث قياس المواقع، كردفان تقع في وسط السودان تماما..