خطيب المسجد الكبير يطالب بإيقاف وزير المالية
الخرطوم: عبدالرحمن صالح
طالب إمام وخطيب مسجد الخرطوم الكبير، الشيخ كمال رزق، رئيس الجمهورية عمر البشير بإيقاف وزير المالية وإلغاء قرار زيادة أسعار الغاز الذي وصفه بالقاتل والخاطئ، ولو جاء مبرأً من كل عيب، لأنه ليس فيه ذرة من الخير وشره يكفي البلاد كلها.وقال « اذا شعر وزير المالية بأن مشكلة الاقتصاد لاتحل إلا بزيادة الغاز، فليذهب الى بيته.
وقطع رزق في خطبة الجمعة أمس أن قرار زيادة الغاز يعني التلاعب بحياة الناس وأخلاقهم ومستقبلهم، ويجعل الناس ينفضوا من حول دولتهم وحكومتهم. وقال الأغنياء لا يشعرون بتداعيات القرار، بل الفقراء الذين يذقون مرارة الفقر. وتساءل رزق اذا المواطن ذهب للكنيسة ودخل معها هل سيُلام؟ وأجاب بلا، لجهة أنه يبحث عن مخرج وما يُسكت به أولادة ولقمة تسد الرمق. وقال« أقول للمسؤولين لاتعينوا الشيطان على الناس» وأكد رزق أن المواطن الذي وصفه بالمسكين، هو ضحية القرار المفاجئ، وانتقد خطوة إخطار وزير المالية لرئيس البرلمان الزيادة عبر الهاتف، وقال أعجب كيف لا يرجع للبرلمان بمثل هذا القرار الخطير؟!.
الانتباهة
ياشيخ رزق ياضلالي ماسمعت كلام السفاح الارهابي وهو بقول
لاتراجع عن زيادة اسعار الغاز ؟
لو فعلا اتا شيخ حقيقي تتقي الله ولاتخشي في الحق لومة لائم وتقول
كلمة الصدق في وجه السلطان الجائر فلتقل لعمر البشير الرئيس
الفاشل فلترحل ياعمر البشير لأنك فاشل ولأن الشعب قد صبر عليك
وعلي عصابتك كثيرا أرحل قبل أن تقع في قبضة الشباب حتي لاترى
منهم عجبا.
أما وزير الماليه الفاشل بدر الدين محمود فهو مجرد لتخ وكلب من
كلاب السفاح لاعلم ولاخبرة له ولايفهم شيئا في أى شىء ولو كان عنده
ذرة كرامه كالتي عند الناس المحترمين لرمي باستقالته في صلعة بشه
وماكان رضي أن يشيل وش القباحه.
ياشيخ رزق انت منافق ساكت والذين استمعوا لخطبتك يعرفون أنك أحد المنافقين
وخرجوا من المسجد بعد الصلاة وهم يلعنونك ويلعنون اليوم الذى استعمر فيه الارهابيين السودان.
يا من طالبت بإقالة وزير المالية ، كان الواجب عليك أن تطالب بمحاكمة من قام بتعيين وزير المالية.
الاسلام السني برئ من اسلام البشير الشكلي لن نرتد عن ديننا من اجل البطن بل نتوقع تمزيق المجتمع اكثر مما فية ( زناة لواط سرقة اختلاس طلاق عزوف عن الزواج )من اجل توفير تسيير الحياة للفرد كل واحد وهمة ولماذا تستعين بالعره البشير وهو موافق محتوي وحامي الفاسد والبليد من الوزراء لانة كبير الفاسدين وهو المسير من عصابات المافيا الدولية الاسلامية لا يملك قرارا حتي ف بيتة
يا ابو رزقك اها ابو كبير قاليك ما بتراجع اها حا تقطع راس جامعك وتعلق صليب ولا تفتش ليه دليل يتحلل بيهو قال الرئيس يوقف وزير المالية خم وصر دينكم دا الا تودوهو كوريا يعملو ليهو reconditioning
* “العجله من الشيطان”!..الارزقى كمال رزق ده إستعجل شديد و “يومه تم”!!..مش كان أفضل ينتظر لحدى “خطبة الجمعه” الجايه!!..على الأقل كان عرف رأى “رئيس العصابه” فى “إستحالة إلغاء قرار وزير الماليه”!!
* بدل الجمعه الجايه “يبلع كلامه” ده كله!..ثم يضطر لإمتداح و “الإشاده” بقرارات رئيس العصابه و الوزير (Both of them)!!, على قول السفير الأمريكى!!
* اها, خم و صر!..إنت مرفود من باكر!!..عشان تآمن الرزق على الله, يا ابو رزقه!!..بلى إخمكم واحد واحد,,
هذا الرجل الداعشى لا يفقه شىء فى السياسة ويظن أن البشير امام عادل ولن يتوانى فى عزل وزير المالية الذى اتخذ قرار يضر بالمصلحة العامة ويزيد من معاناة أبناء الشعب وهو لا يعلم أن وزير المالية لا يستطيع اصدار مثل هذا القرار بدون موافقة الامام العادل وأخذ الاذن منه كما أن الامام نفسه مستعد لفرض القرار وقتل كل من تسول له نفسه الخروج للشارع والدجال الكارورى مستعد ليفتى له بجواز قتل المتظاهرين كما حدث فى مظاهرات رفع الدعم فى عام 2013حيث جوز الكاروى قتلهم بحجة أنهم خرجوا عن طاعة ولى الامر !!!
يجب علي الحكومه مراجعة الاسعار كلها الان المواطن السوداني اكتوي بنار الاسعار
واي مواطن السوداني في الداخل والخارج يشكو من الغلاء الفاحش من المسؤل
دولة السودان الله حبها بثروات متنوعه الي اليوم يعتب الشعب السوداني من أفقر الشعوب في العالم ويعيش تحت خط الفقر نسال الله الهدايه
أنا مناصر لتعيين الشيخ المناضل من أجل لجم وزير الماليه الخائب كمال رزق وزيرا للماليه ليوم واحد فقط لإصدار قرار واحد فقط وهو تخفيض سعر الغاز الى ما الصفر . وبعدها يقدم إستقالته .
من الله خلقني لم ألاقي كوز نظيف { أخو متأسلم } إلا التي تلمع بواسطة المناضلات ستات الشاي .
الرئيس تحدى الشعب بتصريحه بان لا تراجع عن زيادة سعر الغاز فى بادرة تكشف
عن محدودية مقدراتة كرئيس ولو صمت فى مثل هذه المواقف كان احسن له وللشعب
يعنى عندما يتم القبض على ابن وزيرة فى حيازة مخدرات وبالسيارة الرسمية
ويتم اصلاق سراحه بمخالفة قانونية بواسطة الوزيرة المعنية وتقدم استقالتها
بعد احساسها بالخطاء وترفض استقالتها من الرئيس وكانو يشجعها على فعلتها
ويقول للشعب طظ فيكم .