إبراهيم الشيخ: لست متواطئا مع “الوطني” ولا أفتعل المعارك

الخرطوم : نفي الرئيس السابق لحزب المؤتمر السوداني ابراهيم الشيخ، أن يكون متواطئاً مع حزب المؤتمر الوطني والحكومة بسبب تنامي استثماراته وأعماله التجارية، وارتباط بعضها مع جهات حكومية، قياساً على معارضين آخرين أقل منه شراسة في مواجهة الحكومة.
وقال الشيخ لبرنامج (أوراق) الذي يقدمه الصحافي جمال عنقرة على قناة الخرطوم الفضائية، أنه فرضت عليه ضرائب بلغت تسعة وخمسين ملياراً إلا أنها أعيدت إلى مليارين فقط بعد أن قدم المستندات المطلوبة، وعزا ذلك إلى من أسماهم المنصفين من العاملين في ديوان الضرائب، وأضاف أن والي الخرطوم السابق عبدالرحمن الخضر أبدى دهشته واعجابه بأسواق أم درمان الكبرى عند افتتاحها في عهد معتمد أم درمان الأسبق الفريق أحمد إمام التهامي، إلا أنه عطل مشروعه المماثل مع جامعة الخرطوم.
كما نفى الشيخ أيضاً افتعاله للمعارك مع الحكومة من أجل الظهور، وقال إن معاركه حقيقية تمليها مواقفه الوطنية، وبرر مواقفه واتصالاته بالحركات المسلحة، بأنه يفعل ذلك من أجل السلام وليس لإشعال نار الحرب، وأوضح أنهم في المؤتمر السوداني يقفون ضد الحركة الشعبية، وضد أي فصيل ينادي بحق تقرير المصير لأية منطقة من مناطق السودان.
الجريدة
الزول دا من الينى فورم اللابسة دا ” لواء امن شعبى ” (فى زول يكون ملياردير فى نظام شمولى
اثنان لايجتمعان في ظل حكومة شمولية ان تكون رجل اعمال ومعارضا في نفس الوقت!!!
وين الرأسمالية القديمة والتجار الآخرين.. هذا المؤتمر العفني نجح كيف يزرع وينشر اذرعته وعملائه ويقدمهم على أنهم معارضين.
ثم يتولى رئاسة حزبه واحد من بعده من عائلة الدقير!ّ
أفيقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا
الاصيل الانيق محمد خير ممزوج محبة وسلام.
اعفص الرابط علشان بدات الامور تتكشف ضريبة 159 مليار واستثمارات وبرضو يقولوا ليك الشارع والغلابة ويحدثونك عن الثورة… والاعتقال برضو يتسيس..
والله كان اخير تنطم,,, اذا كنت ﻻ تدري ماذا تقول فسكاتك وﻻ الكلام الني
سمعت عن السيد ابراهيم الشيخ عندما قيل انه قد احتكر تجارة السيخ من مصنع جياد .. ثم سمعت به ثانيا عندما قيل انه قد اقتطعت له مساحات شاسعه شرقى حدائق امدرمان الكبرى لعمل اسواق امدرمان الكبرى !! وقد سمعت ايضا ما تهامس به البعض عن بعض التجاوزات ؟؟ ثم سمعت به مناضلا ضد هذا النظام وانه رئيس حزب خرج من فكرة الطلاب المستقلين والذى تكون فى جامعة الخرطوم إبان حكم نميرى.. وللحق كانت مسأله أثارت حيرتى خاصة عندما لم اجد احد اﻻسماء التى كونت مؤتمر الطلاب المستقلين واعتقد ان اﻻستاذ حامد عوض واﻻستاذ عادل عبدالغنى المحاميان ضمن تلك الكوكبه .. !!
هذا طبعكم بعض السودانيين لا يعرفون ادبيات السياسة ولا فن علمها فقط يعلمون الطعن في بعض معادن الناس اقول اني لم اعلم هذا الشخص من قبل ولا سابق معرفة به ولكن علمت انه رجل وطني حتى النخاع وقدم عمل كبير للمعارضة السودانية ولكنكم جالسين في الكيوبورد من خلف الكواليس تطعن في اي انسان قد وقف الاستاذ ابراهيم مع اهل الريف السوداني بنفسه في اعوج ايام البؤس والقهر والحروب بغرب كردفان وقد علمت كيف انه كان يدور علي قرى ريفي دار حمر وغيرها غرب النهود ليل ونهار وكيف الناس شكروا هذا الانسان الشهم وتعاضدوا معه وجرف قدرا كبيرا منهم الي حزبه بسبب مواقفه الشجاعة وقد سجن في سجن النهود ولكن الناس الاشاويس وقفوا معه مما دع حكومة الخوف من اي ناس لهم باس ان يطلقوا صراحه واني اعلم له مواقف اخرى لا اود الحديث عنها نا هذا الرجل ال وطني جذب المواطنين السودانيين في اي منطقة رجل قدم ما قدم من افعال لا اقوال وحديث بالقلم يكفي انه تنازل عن سلطة حزبه بحريته في انتخابات ديمقراطيه حرة شفافة واعتقد انه لم تعجبه نشوه السلطة التي دارت بروؤس القيادات السودانية السياسية مذ الاستعمار الي اليوم اني احيي هذا الرجل الهامة الوطني على مواقفه الجليلة واقول الي زول صحيفة المجهر المدعو الهندي عزالدين انك لا تملك ربع حرف و بنان ان تكتب شئ عن هذا الرجل اذهب استر نفسك واستحي ما كتب عنك وما قيل عنك اذهب عن مجال الصحافة والقلم لانك لا ذائقة اعلامية لك ولا لون لك لدي المجتمع السوداني الابي وعاش حزب المؤتمر الوطني السوداني وعاش ابراهيم الشيخ عزيزا مكرما والتهنئة للمهندس عمر الدقير و المجد والعزة للوطن والكرامة والحرية لكل سوداني