تعيين أمام مسجد عامل نظافة لعدم وجود وظائف للدعاة

الخرطوم: عواطف إدريس
كشف رئيس شعبة القوى العاملة بالمجلس التشريعي لولاية الخرطوم محمود أحمد داؤود عن تسكين أحد أئمة المساجد في وظيفة عامل نظافة بإحدى محليات الولاية، مشيراً لحالات مشابهة في ولايات أخرى، معتبرًا ذلك استهدافاً للدعوة الإسلامية والأئمة الدعاة بعدم وجود مسميات وظيفية محددة لهم بالهياكل الوظيفية في الدولة.
وقال داؤود إن الأئمة والدعاة مهضومو الحقوق في كل الولايات، مؤكدًا تسكين إمام مسجد ومؤذن وعامل في ولاية النيل الأبيض كـ(فراشين) في مستشفى الولاية، ويتم صرف مرتباتهما من وزارة الصحة رغم أنهما لا يعملان فيها ويعملان بالمساجد.
وأضاف: “في إحدى زياراتي لتفقد القائمين على الدعوة في ولاية الخرطوم قالوا بأنهم عندما أرادوا توظيف أحد الأئمة لم يجدوا مسمى وظيفياً باسم إمام مسجد فتم إدراج اسمه ضمن عمال النظافة المؤقتين لصرف راتب شهري من المحلية لا يتجاوز (250) جنيهاً”.
ودعا مجلسه للإسراع في إجازة مشروع قانون المجلس الأعلى للدعوة والإرشاد للعام 2016 وقال: “هذا القانون تأخر كثيراً في بلد يحتكم إلى الشريعة الإسلامية كمرجعية للحكم”.
اليوم التالي
أخي الكريم تعيين الأئمة في وظائف حكومية في السودان في السودان بدأ لأول مرة عام 2003م لأول مجموعة من الأئمة في حين أن كثيرا من الدول العربية أدخلت الأئمة الوظائف الحكومية منذ أكثر من 50 عام كالأئمة في دولة مصر العربية مثلا في حين أن المؤذن في ولاية الخرطوم حتى اليوم راتبه من المحلية لايتجاوز 35 جنيه وعشان تتأكد من هذا الموضوع إذهب إلى أي محلية واسئل ستجد الإجابة 35 جنيه فقط وقس عل ذلك
امام مسجد ليصلى بالناس ليس من الدين ان ياخذ ماهية،
الا اذا كان عميلا للسلطان ليخدع له المصلين الجهلاء
الدين الاسلامي واضح وبسيط وكل الناس فى زماننا هذا يعرفون القراءة او على الأقل يسمعون الراديو ويشاهدون التلفزيون ويمكن الى رجل فى اللحى او القرية ان يصلى بالناس،
قال النبى صلى الله عليه وسلم لأحد صحابته كان قد ارسله فى بعثة (اتخذ مؤذنا لا يأخذ على آذانه اجرا)
سيدنا ابوبكر الصديق الذى أنفق ماله كله فى سبيل الله عندما جاء الى المدينة كان يحلب النوق ليجد طعام ابناءه
اسلام الاخوان المسلمين هو ان تنهب كل ما تستطيع باسم الاسلام ثم تاتى برجل باع ذمته بماهية ليصلى بالناس ويخدعهم لكى يتركوا الاخوان المسلمين دون احتجاج او مظاهرة ليستمروا فى النهب
قال النبى صلى الله عليه وسلم (شراركم وعاظكم الذين يقولون ما لا يفعلون)
مشكلة السودان لن تحل ما دام هناك أئمة يأخذون رواتب واجور من الحكومة
* يعنى بعد “التمكين” ده كله!..و بعد ما “رعيتوا و رتعتوا” فى البلد 26 سنه!ّ..و بعد ما كل “حى” صغير بقى فيه 4 مساجد!, و كل مسجد فيه 2 أئمه, و 2 “مأمون”, و واحد “Part-timer”, يعمل إعتبارا من “صلاة عصر الجمعه” و حتى “صلاة فجر الأحد”!..برضو “الحكايه” قصرت, يا “دماعه”!!
* و لما نقول الحكومه “فلست” علمت الله, و مصروفاتها بقت اكتر من “دخلها”, تقولوا “لا”!!
*طيب..إنتو اصله ما “بتحتسبوا” حاجه لله, يا “دماعه”!!..شغلكم كله “نجيض”, كاش داون..حتى “الآذان”!!
* ده كله نخليه!..مش برضو جائز تكون الهجمة على المساجد بتاعة “دماعتكم” الجونا هاربين من مصر (بعد السيسى), و من سوريا (بعد الضرب الشافى بتاع روسيا), يعنى “الهجمه” دى تكون عملت فائض عماله وسط “الدعاة و الأئمه الوطنيين” ديل!!
* على اى حال شوفوا حل “للائمه و الدعاة” ديل!..حتى من “حق ستات الشاى و الكسره و الطاعميه”, كمان باكر إقلبوا “علمانيين” زينا و غادى, و إبقوا ليكم سبب ساكت!!
الصلاة الواحدة بي سبعة جنيه بس لان الصلاة خمسة اوقات ما بتزيد لو زادت كان القيامة قامت
بنيت الانقاذ على العجائب والغرائب والمضحكات المبكيات فليعلم رواد الراكوبة ان مدير مطار الخرطوم الجديد طبيب بيطرى والتبرير ان الصقور تتواجد بكثرة فى المنطقة وتحلق على مستوى منخفض ولا بد من وجود شخص ذو تجربة مع الصقور خاصة انه يعد من صقور الانقاذ الجارحة عندما كان مديرا لجهاز الامن الداخلى انه عبد الكريم عبد الله هه هه هه هه هاك هيثرو ده ياجبرة وبمناسبة جبرة الامدرمانى فان معتمد امدرمان شاويش بجهاز الامن تم نقله لمراسم القصر الجمهورى نزولا عند رغبة اللمبى والذى قام بتعيينه معتمدا لامدرمان فى زمن صعود النكرات وغياب القامات السوامق وتبت يدا الانقاذ.
و مالو عامل النظافة مش خدمة شريفة طيب ما في آلاف من خريجي الجامعات سايقين رقشات و درداقات وشغالين عمال يعني الدعاة احسن منهم في شنو
(( الأئمة والدعاة )) ديل مش كتييييييييير منهم بياخد المقابل
إغتصاب أطفال ؟
لا لا ما تعينوهم ولا حاجة
خلوهم يدرسوا العجايز بسسسسسس