أخبار السودان

المالية : ودائع إضافية لدعم موقف البنوك المحلية..مضاربات في سوق الصرف وحالة عدم (يقين) هي السبب في ارتفاع سعر الصرف، ولن تستمر

أم دباكر: تقوى موسى
كشف وزير المالية والتخطيط اﻻقتصادي بدرالدين محمود عن استمرار ضخ المزيد من الودائع، لدعم موقف البنوك المحلية مع مراسليها في الخارج.
وقال الوزير في تصريح صحفي عقب انعقاد جلسة مجلس الوزراء في أم دباكر بالنيل الأبيض أمس، إن هناك ودائع أخرى في الطريق ستوزع لدعم قدرة البنوك المحلية مع مراسليها في الخارج، وأشار الى أنها ستؤدي الى استقرار أكثر في سوق النقد الأجنبي بالبلاد، وأكد قدرة البنك المركزي على التدخل في سوق النقد الأجنبي وتنظيمه.
وشدد وزير المالية على أن سعر الصرف حسب المعطيات الاقتصادية الحقيقية والعلمية ﻻ يتجاوز 7 جنيهات، وأوضح أن هناك مضاربات في سوق الصرف وحالة عدم (يقين) يخلقها البعض في كثير من الأحيان باعتبار أنها السبب في ارتفاع سعر الصرف، وقال: (هي لن تستمر)، واعتبر أن في خطوة تحويل أرصدة البنوك بالعملة الصعبة للخارج تعد انفراجاً نسبياً لحركة التحويلات المالية للبلاد، ورأى أنها ستزيد من قدرة المصارف المحلية في التحويلات المالية للخارج وتقوية مراكزها مع مراسليها اﻻأانب.
واستبعد محمود تعويم سعر الصرف، ونبه الى أن الوزارة نفت مراراً وتكراراً مسألة تعويم سعر الصرف، وأبان أن سعر الصرف المرن هي الطريقة التي يدار بها سعر الصرف.

الجريدة

تعليق واحد

  1. وزير المالية والتخطيط اﻻقتصادي بدرالدين محمود هو الحيجيب لينا راس الحكومة الفاجرة دي ورينا جابو لينا مخضةص عشان يشيل لينا كيزان السجم ديل بي سياساته الغبية دي
    ده زول ما بنفع يدير مالية دكان في الحلة دايرنو يدير اقتصاد مازوم زي اقتصادنا ده !
    المهم
    نهاية حكم الكيزان على يد هذا الرجل لا محالة

  2. * وزير الماليه يناقض نفسه بنفسه تماما!..إذ ان: 1. “المضاربات فى سوق الصرف”, و 2. “حالة عدم اليقين” اللتان ذكرهما, هما ذاتهما, من “الأسباب “الحقيقيه و الإقتصاديه و العلميه” التى يعرف “الإقتصاديون” – لا العقائديون الكذبه! – انها عادة ما تقود للارتفاع الجنونى فى سعر “العملات الاجنبيه” عامة!!
    * و نضيف له سببا آخرا من اسباب إنهيار العمله الوطنيه, و هو “إفلاس الخزينه العامه” من إسم “الدولار”!, نتيجة “سياسات النظام الخارجيه”, و تفشى الفساد المالى فى أوساط “الإسلاميين”..طبعا, وزير الماليه لن يتجرأ بالتطرق لحقيقة “إفلاس الخزينه العامه”, لكننا نؤكدها!
    * و سببا ثالثا, يتمثل فى “غسيل الأموال”, و تهريب أموال الشعب السودانى “المنهوبه”, لبنوك و مؤسسات ماليزيا و الصين و الأمارات و تركيا, و غيرها من الدول!!
    * و سببا رابعا, يتمثل فى تدمير “الإقتصاد القومى” و “مؤسساته الإنتاجيه”, و بالتالى ارتفاع قيمة فاتورة الواردات مقابل الصادرات الأوليه البدائيه!!
    * ثم نتحدى هذا الوزير ان يوضح لنا “الكيفيه” التى توصل من خلالها, و حدد بها, ان “سعر الصرف” لا يتعدى 7 جنيهات!!

    “أل إيه”!!..حقائق إقتصاديه و علميه!!..و بطيخ!
    ما علاقة “الإقتصاد” بالكذب و النفاق و التدليس و الفساد!!

  3. الجنيه الترابى سيلحق دولار موغابى الرئيس الابدى لدولة زيمباوى.. فنحن لسنا افضل اقتصادا من زيمباوى .
    كيلو الطماطم فى زيمباوى ب اتنين ونص مليون دولار . والساندوتش ب بيخمسه مليون دولار والقميص ب 180 مليون دولار . وكل سنه تتدخل الحكومه وتشطب عدة اصفار ويعود دولارهم الوهمى للانهيار . وعملة موغابى التعامل بها بالكوم وليس بالعدد .
    ادخل قووقل واسأل عن عملة زمبابوى واضحك باستمتاع . وجنيه الجبهة الاسلاميه مجرد ورقه بلا قيمه يتم بها خداع السذج من الناس .

  4. يعني معناتو تقريبا محتاجين 12 مليار جنيه عشان الدولار يدق الدلجة خلونا نقول شهريا خخخخ ده تلاقوها وين يااولاد ام زقدة ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه انتو وميزانيتكم العبيطة المخرمة دي والله بكرة الدولار يبتدي الصعود تاني انتو وال100 مليون دولار دي سفوها واستنشقوها وبعد داك بلوها وبعد داك احشوها وخللوها وكن مانفعت افتحوا ليكم معمل لتزوير الدولار الامريكي زي كوريا الشمالية وايران ويكون اسم المعمل((( مصنع الرئيس الخالد ابدا والجاثم علي صدر الشعب السودان المعفن بامر ابليس عمر حسن احمد البشكير لصناعة العملة المزيفة)) ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ياخي بالله لفو الله يلفكم جهنم راس

  5. حديث وزير المالية يذكرنى بطرفة تقول ان رجلا كان يتناول طعام الغداء مع أسرته فسال ابنه ماذا تدرس فى الجامعة فقال له الابن ادرس منطق فقال الأب يعنى شنو منطق ؟الولد قال ليه يعنى هسه ممكن أقنعك انه الصينية البناكل فيها دى أصلا صينيتين مش واحدة .الاب قال ليه أنا مقتنع بس انت قوم من دى امشى اكل فى التانية . ونحن كذلك نقول لوزير المالية نحن مقتنعين بانه سعر الدولار الحقيقى 7 جنيه بس انت قوم جيبو ووفروا لينا بسبعة وخلى آبو 12 دا يبور لحدى مايبًوظ فى ايدى المضاربين ديل.ولو ما بتقدر توفره بسبعة جنيه أكرم ليك تكف عن الفلسفة الجوفاء وما تقول كلام لا معنى ولا قيمة له.

  6. يا وزير الماليّة
    إذا كانت لفلاسفة الحركة الإخوانيّة
    ولشركائهم فلاسفة الحركة الماركسيّة اللينينيّة
    إرادة حقيقيّة أن يحترموا قيمة العملات السودانيّة
    أمام الدولارات الأميريكيّة و غيرها من العملات القويّة
    ثمّ أن يبيعوا للمواطن في دولة الأجيال السودانيّة
    حاجته من الموارد الأحفوريّة بالأسعار العالميّة
    لأوقفوا حروب إقتساماتهم الأطيانيّة
    للدولة السودانيّة

    ولأمكنهم أن يشتروا الذهب
    المشتّت في أنحاء السودان ساكت
    والماشية السودانيّة الأغلى من الذهب
    القادلة إلى أماكن تصديرها على أظلافها ساكت
    من المواطن السوداني الأضمن من الذهب
    بالجنيهات غير المطبوعات ساكت
    بدون تغطية دولار أو ذهب

    لكنّ ذلك يحتّم على الشركاء
    إعادة توحيد سودان الأجيال الأغنياء
    الذين حوّلهم شركاء الغباء عمداً إلى فقراء
    إذن المشكلة ليست عدم الإرادة فقط إنّما هم بلهاء
    يعتنقون فلسفة إفقار الشعوب من أجل إبقاء
    أنظمة غلواء فاقدة لمقوّمات البقاء
    عابثة بحرُمات بلد الأغنياء

  7. حالة عدم اليقين حتستمر لأن الناس ما شايفه امل والاقتصاد منهار لذلك لن ينخفض الدولار
    وحلولك التي تكلمت عنها هي مجرد مسكنات وقتية لأنه لا يوجد انتاج ولا توجد صادرات تأتي بالعملات الصعبة دي تلميذ صف أول اقتصاد فاهمها بلا مغالطات وكذب وغدا لناظره قريب الواقع سيكشف زيف تصريحاتك كما كشف كذبك السابق وكذب رئيسك بان الميزانية لا تشتمل على زيادات
    ما في حلول والانتفاضة قادمة

  8. خلينا من 7 و12 والكذب العاجبك اى زول عارفك انت وحكومتك الشغالين سوق اسود بيع وشراء . وياداب حله ليكم بيعوابالغالى بعد حررتو ا نفسكم من السعر الرسمى لاستيراد الادوية والغاز والبترول ومدخلات الانتاج والداير يستوردب 12 و13 كلوا علينا جاى . وحتى القمح ,وياداب عرفنا افتعال المشكلة مع اسامة داؤود كان للتنصل من الدفع بالسعر الرسمى . سياستك بقت مكشوفة داير الصادرات تتورد ليك حصيلته بسعر الدولار الرسمى وتبيع للواردات سوق اسود , ومايهمك المنتج المسكين يعيش بالغالى ويبيع انتاجه ليكم وللمهربين بالرخيص .ورقك مكشوف و ليك يوم ياشيال القفف .

  9. لا ندرى حتى متى سيظل السيد وزير الماليه يكذب ويكذب . لماذا لا تواجه الحقائق بشجاعه وتطرحها على الشعب بصراحه وتعلنها واضحة بأن الاقتصاد السودانى قد انهار …..؟؟؟؟؟
    والله انى ارثى لحالك .

  10. عالم وهم وماقاله الوزير عين الحقيقة ولم يقل الا بعد ان قامت الدوله بمايليه ويكفى الشاهد وحديثه من عند محطة كهرباء ام دباكر بلد حباه الله بكل النعم لكن المصيبة فى القلة التى لاتريد لهذا الوطن ان يتقدم وبحساب الاقتصاد المشكله قى الميزان الخارجى بعد ان اخرج النفط من المعادلة ظنوا انه سيكون نهايه لاقتصاد السودان لكن هيهات حتى سحرهم فى ذلك انقلب على الساحر بعد ان تهاوى اسعار النفط والجاى ياتشد حيلك وتشتغل وتعيش كريما او عش على اوهامك تجد نفسك هالكا فحلقات التآمر انفرط اخرها لم يعد اللجوء المزعوم ممكننا لانه لم يعد شعارات بل هناك امواج من المستحقين الحقيقيين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..