أبشر يا شبونة.. وراك رجال

كمال الهدي
? اتصلت قبل يومين بالأخ الجسور عثمان شبونة.
? وبالرغم من أنها أول محادثة بيننا، لم أشعر بأنها كذلك.
? فقد وجدتني كمن يتكلم مع صديق قديم جمعته به جلسات لا حدود لها.
? وكالعهد به ? من خلال كتاباته الصادقة – وجدت شبونة قوياً متماسكاً ومؤمناً بخالقه إيماناً لا تزحزحه المضايقات ولا تفلح معه محاولات تجفيف مصادر الرزق الممنهجة.
? لم أحس ولو للحظة أنني أخاطب شخصاً يؤرقه همه الخاص، حيث بدا مهموماً بمشاكل غيره ولم يكن عابئاً بما يحدث له على الصعيد الشخصي.
? أكد لي مراراً أن همه الوحيد هو قضية شعبة واحترام قلمه ووفائه لقرائه، وما عدا ذلك لا يعدو أن يكون مجرد عقبات عابرة ستزول بإذن المولى عز وجل.
? الرجل مؤمن بأن ربنا سبحانه وتعالى لا يمكن أن يتخلى مطلقاً عن عبد مؤمن متمسك بالأخلاق قبل رفع الشعارات الدينية الزائفة.
? لم أكتب المقدمة أعلاه كمحاولة لتلميع زميل كما جرت عادة بعض المنتفعين من صحافة هذه الأيام وذلك لاعتبارات عديدة أهمها أن اسم المعني أكثر لمعاناً عن كاتب هذه السطور، فالمعروف لا يُعرف إذاً.
? لكنني قصدت بهذه المقدمة طمأنة بعض من راسلوني بعد مقالي قبل الأخير الذي حمل عنوان ” زملاء الداخل كرموا شبونة فماذا نحن فاعلون؟”.
? فالأكيد أن الكثير من القراء لا يعلمون أن هناك من تفاعلوا مع ذلك المقال وتواصلوا معي حوله مبدين استعدادهم التام والفوري لدعم فكرة الصندوق التي تضمنها.
? ولأن لهؤلاء حق علينا لابد من الكتابة بشفافية أكثر، لذلك فليعذرني الأخ شبونة وأستسمح كل من لم يكن يرغب في أن يظهر اسمه ضمن هذه السطور.
? لكنني أفعل ذلك لأن الفكرة بجانب كونها عمل اجتماعي وتضامن مطلوب، فهي أيضاً تسخينة أو قل بروفة لعمل جماعي مرغوب بشدة في هذا الوقت.
? اتفاقنا وتحركنا باتجاه الفعل وتضامننا يلعب بلا شك دوراً كبيراً في عملية التغيير الشامل المطلوب.
? والتغيير المطلوب لابد أن يبدأ بأنفسنا، فما لم نغير ما بأنفسنا لن نغير ما حولنا مهما كتبنا وتكلمنا وتناقشنا.
? لهذا تجدوني أعزائي الزملاء والقراء متحمس لفكرة إنشاء الصندوق الذي ذكرت.
? أعلم أن الكثيرين منا يقدمون مساهمات كبيرة وفاعلة في مختلف المجالات، لكنني رأيت أن مثل هذا المقترح يمكن أن يكون عوناً في تنظيم العمل الجماعي وما أحوجنا لذلك.
? وأكثر ما يثلج الصدر أن بعض القراء تقدموا خطوة طالبين مني وضع أسمائهم على رأس قائمة المساهمين في الصندوق والتواصل معهم فور بدء تسديد المبالغ المقترحة، بل أن أحدهم – الأخ عبد الهادي ود القضارف من جدة بالمملكة العربية السعودية – حدد بكرم فياض منه مبلغ ألف ريال سعودي كضربة بداية حتى يتحول المشروع إلى حقيقة في أقرب فرصة واتصل بي لتحديد كيفية ارسال المبلغ.
? وقد أبلغت الأخ عبد الهادي بطريقة تحويل المبلغ وأوضحت له أنني كسباً للزمن ولأن أخاً عزيزاً كان في طريقه إلى السودان مساء أول البارحة فسوف أرسل معه مبلغاً أولياً كتدشين للصندوق الذي نتطلع لأن يصبح حقيقة في أقرب وقت، وقد وصل المبلغ المذكور ( أربعمائة دولار) إلى السودان بالفعل.
? فالشكر الجزيل للأخ عبد الهادي على نبل مقصده وتفاعله السريع مع الفكرة وثقته العالية في كاتب هذه السطور وأسال الله أن يقدرنا على أن نكون أهل لهذه الثقة التي يولينا لها قراء أجلاء.
? الشكر والتقدير أيضاً للأخ عميد معاش/ محمد أحمد الريح الفكي السنهوري من ولاية فرجينيا الأمريكية على تواصله السريع وطلبه بأن نبلغه فور البدء في جمع المبالغ.
? كما أشكر القارئ والأخ العزيز محمد النحاس على دعمه الفوري للفكرة وتحمسه الشديد لها.
? وجزيل الشكر والامتنان إيضاً لقراء كفر ووتر أبو قصي الدمام، عبد الحي أبو زيد، أبو بكر مختار، سعيد لورد، الصديق صلاح الشريف وناجي عطا والصديق فيصل مكاوي على دعمهم للفكرة ومقترحاتهم الوجيهة.
? قصدت متعمداً أن أبدأ بالقراء لأننا ككتاب نحتفي جميعاً بدعمهم ووقفتهم معنا وثقتهم فينا.
? لكن لن يفوتني بالطبع أن أعبر عن تقديري الشديد واحتفائي بالكلمات التشجيعية والدعم الذي وجدته من مولانا سيف الدولة حمدنا الله، والشكر أيضاً للأستاذ الهادي هباني فهم ممن تحركوا باتجاه الفعل قبلنا.
? وكل العشم أن نجد المزيد من العون لدعم مقترح إن توسع يمكن أن يقدم الكثير للبلد وأهله الطيبين.
? وما زلت في انتظار مشورة ودعم المزيد من الزملاء الكبار لكي يعينونا في هذا المشروع وأن يتلقفوا منا القفاز ويأتوننا بأفكار أكثر نضجاً ويساعدوننا في التنفيذ.
? وفي كل الأحوال نؤكد للأخ شبونة أنه لن يكون وحيداً هذه المرة، فقد أبدى عدد من الرجال الأوفياء رغبة جادة في الوقوف معه في قضيته العادلة لأنها وقفة في وجه الجور والظلم ومحاولة كسر أقلام نزيهة ووطنية لا تحركها سوى آلالام وآهات الكثير من المظلومين.
ليه ياناس وراه رجال بس ؟؟ نحن بنات مهيرة والكنداكة ما بنقصر ونحن وراء كل الشرفاء من أبناء بلدنا الحبيب العزيز الغالى…
اعملوا صندوق دائم لدعم الصحفيين والمناضلين ، وكلام الاخ حسكنيت ممتاز ، يكون في رقم حساب في كل دولة تودع فيه التبرعات ويتم تقسيمها بحسب رؤية الاخوة في الخرطوم
هذا أقل ما يجب تقديمه و التحيّة
لأبطال بلادي و لكل من قال في وجه
الظلم لا.
التحيّة للأخ كمال الهدي صاحب المبادرة
و نرجو التواصل معه.
التحية و التقدير لك استاذ كمال الهدي على الفكرة الكبيرة , و التحية عبرك لفارس الصحافة النبيل الاستاذ شبونة ..
أؤيد الفكرة بشدة و نحن فى إنتظار كيفية المشاركة فى هذا العمل الوطنى الشريف .. سيرو و عين الله ترعاكم .
عمل جميل اتمني ان يعمم على كل الصحفيين ضحايا الفصل او المطاردة بسبب كتباتهم الصحفية التي لا ترضي السلطة الدكتاتورية الجاثمة على انفاس شعبنا والتي تقطع الرقاب والارزاق بدم بارد!! وانشاء الله من المساهمين في هذا الماعون الوطني ومن المميزات الاخري ربط الناس ذات الاهتمام بعضهم بعضا دون حزبية ضيقة ولا جهوية وربنا يقدر
دعم هذه المبادرة واجب على كل وطني حادب على انتشال وطنه من الوضع المزري الذى يعيشه … الى الأمام لدعم المناضلين لتحقيق الانتفاضة الشعبية التى طال الإنتظار اليها …. فى انتظار كيفية ارسال الدعم …. عاش نضال الشعب السوداني ولا نامت أعين الجبناء
كلنا شبونة…الفكرة تستحق الأشادة والتقدير والتشجيع والمساندة دعما لكل الشرفاءفي بلادلنا…
[email protected]
انا معكم في هذا الدعم وارجوا ان يكون صندوقا لحلة قضايا كقضية شبونة ونوسعته بإذن الله ليشمل عمل نواة لفناة المعارضة الفضائية..
أكون ممتنا لو تم تحديد مندوب لجمع المساهمات في الامارات
عمل جميل سيجد كل الدعم ان شاء الله
تحديد رقم تلفون يكون من اريبا او سوداني وتحول ارصدة عليه للجميع وانا متأكد ملائين دايرين يشتركو حسب قدرتهم لازم تحديد الارقام والاعلان عنها وانا متأكد بنجمع مليارات
وأنا أيضاً معكم وأرجو التواصل لتنسيق مُساهمات إخوة هُنا في جنوب إفريقيا، للسير قُدماً في هذا الطريق، فسياسة الإنقاذ بدأت بمُحاربة المُخالفين للرأي في أرزاقهم.
“الجمرة بتحرق الواطيها”
وأنا أيضاً معكم وأرجو التواصل لتنسيق مُساهمات إخوة هُنا في جنوب إفريقيا، للسير قُدماً في هذا الطريق، فسياسة الإنقاذ بدأت بمُحاربة المُخالفين للرأي في أرزاقهم.
“الجمرة بتحرق الواطيها”
كلنا شبونة .. هذه فرصة جاءت الى كل الأحرار ليثبتوا للحكومة انها لن تنال من شبونة وترد للامن الصاع صاعين
يجب الوقوف الى جانب شبونة لانه فقد مصدر رزقه من اجلنا
فاليرسل له كل بطريقته وعبر وسيلته ولو كلمة طيبة على ايميله
وفقكم الله وسدد خطاكم وبارك لكم في رزقكم وذريته ويحفظكم من كل شر
هذا الوطن الابي لايحتفي الا بالرجال المخلصين الصادقين الشجعان ويكره ويمقت الجبناء المنافقين المتلونين المتملقين الذين يميلون حيث مالت الرياح …. عثمان شبونة يعبر عن اخلاق السوداني القح الذي لايعرف المداهنة ولا يبيع ضميره بعرض من الدنيا رخيص …..
أرأيتم كيف تنادي ابناء الرجال من اقطار الا رض لدعم شبونة ومن على شاكلته من ابناء الامة الحقيقين …. وأنا أكتب من الممملكة العربية السعودية وأجزم صادقاً ان هذا الصندوق الموعود سوف تنساب اليه مساهمات الرجال كالامطار لدعم الشرفاء …. وللاسف الذين يتسلطون على حكم البلاد غاب عنهم انهم كانوا سببا فى تغريغ الوطن من فلذات اكباده وأفضل كفاءآته الاكاديمية والاخلاقية …. الا ترون انهم يضيقون زرعا بالبطل شبونه وأمثاله لان هؤلاء اصبحوا عملة نادرة بين ( الكرور ) المتملقين … نحن مع فكرة هذا الصندوق وسوف ندعمه بالغالي والنفيس …. والله ولي التوفيق ….
كثير من الاخوة هنا نعيش في الامارات الحبيبة نريد ان يكون لنا صندوق لنساهم في رفع الظلم عن اخواننا الذين ينوروننا الطريق الي الحرية والعدل
مصطفي سعيد
موفقين يا استاذ كمال الهدي وربنا يسدد خطاكم الى الامام
المجد للالاف تهدر فى الشوارع كالسيول يدق زاحفها قلاع الكبت والظلم الطويل
نعلم وندرك ونؤمن تماما بان شعبنا الطيب بخير ومهما علانا الصدا وتطاولت علينا سنوات دكتاتورية الاخوان المتاسلمون حثالة المجتمع فاننا حتما منتفضون وثائرون وشبابنا من امثال شبونه وغيره قادرين على تقديم الغالى والنفيس واحداث التغيير واستعادة وطننا المختطف……..
ناس زى شبونة ولو اكلوها بعد صيام طويل كسرة بموية ملح ما محتاجين جمع تبرعات وخلافه وزى شاعر الشعب محجوب شريف لما حاصره المرض وجمع له الشرفاء من بنى وطنى مبلغا ما صرف جزء منه فى الضرورى لتلقى العلاج واودع الباقى فى حساب منظمة رد الجميل …..
ما يهم شبونه وغيره من الشرفاء ان تتراكم الطاقات وتتكاتف الجهود لاقتلاع جزور العفن الاخوانى من خلال تكوين ادارة انتقاليه لاستعادة الديمقراطية وحكم القانون وده بالضبط واجب اللحظة منعا للتفلتات التى سيجتهد اخوان الشيطان بخلقها عندما ينهار نظامهم الفاسد……….
أقترح أن يكون اسم الصندوق (صندوق دعم الصحفيين الأحرار)…و أن تكون مساهمة الداخل عن طريق تحويل الرصيد لأرقام محددة..بعد التأكد من عدم إختراق المبادرة بواسطة (الأبالسة)
التحية لك يااستاذ كمال على هذا العمل النبيل فشبونة ورفاقه الشرفاء هم لسان حالنا فدعمهم واجب علينا نحن في السعودية ونرجو أن نعرف رقم حساب لأن المجموعة التي تحمست للمساهمة كبيرة جدا
كنا نتطلع الى فكرة تخلصنا من الكابوس الأكبر..؟؟!!.. لأن ذلك فيه خلاص الجميع فامثال شبونة كثر ولكن نقول: إضاءة شمعة خير من لعن الظلام..؟؟!!..والظلم والظلام سيان..؟؟
PLEASE CALL ME BACK0910623800
ارمي قدام انا معاكم في سبيل الوطن لتعبيد درب الحريه وازالة الطواغيت خدام الماسونيه
المملكه العربيه السعوديه … ابها
ايدعلى ايد تجدع بعيد فقد نشرت على صفحة شبونة على الفيس بوك ورفعت شعار راتب شبونا علينا ورد على شبونة وكما هى طبيعة الشرفاء شكرنى على المبادرة وزاهدا فى المال ومطمئنا بان الله لن ينساة وانا اجزم بذلك با ن الله لن ينخزية ابدا نصير المظاليم والناطق الرسمى باسمهم وجزاء الله خيرا الاخ كمال الهدى بتبنى المبادرة الطيبة لعمل الصندوق فهانذا امد يدى للعون والمشاركة فى العمل الجليل فانا متواجد بالرياض المملكة العربية السعودية ومستعد ان اعطى رقم حسابى للناس الراغبين فى جمع المال بكل امانة وصدق طمعا فى الجزاء
ياجماعة الخير. دايرين لنا رقم تلفون بس
افتحو حساب بالعملة المحلية في احد البنوك في السودان ونزلوا رقمو في الراكوبة واكيد الناس ما ح تقصر …اكرر بالعملة المحلية
وان يكون رقم الحساب موجود دايما في الراكوبة للتسهيل
والله يكفيكم شر الكيزان مايقومو يحجزو علي الحساب اصلهم هم عينهم بحجة لذا انصح بسحب المبالغ اول باول وحفظها في حساب اخر اومكان امن حتي لاتصل اليه يد بني كوز …والله الموفق
أويد هذه الفكرة وبشدة واؤيد اقتراح ان يكون صندوق دعم وسند للصحفيين امثال شبونة المنزهين من الغرض والمدافعين عن حقوق الناس البسطاء في السودان وعليه التزم ان ادفع قدر استطاعتي وان اتطوع بجهدي للعمل في الموقع الذي تقتضيه ظروفي المكانية والزمانية لخدمة المبادرة … خالد ابراهيم … الرياض المملكة العربية السعودية
ارجو رفع رقم موبايل الرياض ان كان لديكم شخص هنا حتي نتواصل معه
نشكر القائمين بامر انشاء هذا الصندوق احسن النية ولكن اخوتى الاعزاء شبونه وزملائه الاحرار يريدون فك الاغلال من على ايديهم المغلولة اكثر من قتات الصناديق .. اقترح على الراكوبة ان تبدأ من اليوم قبل غد بتحريض الامة للخروج بثورة عارمة لا قبل لها للكيزان من التصدى لها .. أيها السادة الهاء الامة بمقال هنا وذوبعة فى فنجان هناك لا تجدى انا ارى بان الراكوبة اصبحت من اكثر الصحف التى تلهى الناس عن الامور المستعصية لان الشباب اصبحوا فقط يسكبون جام غضبهم على الكيزان بتعليق هنا وردود افعال هناك .. اذا اردتم ارضاء الاحرار مثل البطل شبونه ما عليكم الا التحريض ثم التحريض ثم التحرسض والامة جاهزة فقط لمن يقودها وكذلك الوقت مناسب جدا لذلك ويلا يا ناس الراكوبة خليكم من المقالات المدفوعة الثمن والتعليقات التى لا تثمن ولا تغنى من جوع فقط عليكم بالتحريض المباشر والشعب السودانى بطبيعته كسول واتكالى ويحتاجون فقط دفرة من الخلف !!!!
الدعم هو أضعف الإيمان ومهما قدمنا فلن نوفى هذا العملاق حقه وهناك آخرين أيضا لا بد من دعمهم
ولا بد من تنظيم ( الفكرة) إلى واقع عملى بتحديد رقم حساب بنكى بالخارج يتصرف فيه شخصان أو ثلاثة حسب المقترحات…
لك التحية يا كمال الهدى
التحية للزميل شبونة …… اعرفه عن قرب ..وحان ان نرد له الدين ..
الشكر أجزله للأستاذ كمال الهدى الذى أتبع القول بالعمل وأنار ظلمة قلاع التراحم التى عمد أوباش البنا طمسها ورسالة للمأجورين المحبطين الأرزقية الذين أبهرتهم مظاهر النعمة الحرام فتكالبوا عليها بتحقير المجتمع وأبناؤه المخلصين الساعين بهمة وجد نحو الخلاص والإنعتاق من دكتاتورية الإسلام السياسى وخليفة الأرعن مشلول الفكر والحركة السفاح البشير ..
الحرية لوليد الحسن وكل المعتقلين فى السجون ..
دا مجهود و فكرة خطيرة جدا علي الطغمه الحاكمه
لازم يتم بطريقه بعيده عن اعين البصاصيين و الخايئنين
كلنا شبونه والمال اتفه ما نقدمه لامثاله بل دمائنا رخيصه فدائا للثوره والثوار
الأخ الحبيب كمال الهدي فكرة الصندوق، فكرة رائعة فلن يكون شبونة هو الأخير سلمت يداك على الاقتراح