(مُخرجات) عبدالرحيم حسين !!

سيف الدولة حمدناالله
أين جرى هذا الحوار المجتمعي لولاية الخرطوم !! وفي أي ساحة أو ميدان إجتمع المليوني مواطن الذين ذكرهم المهندس عمر البكري أبوحراز الذي عيّنه الوالي عبدالرحيم حسين رئيساً للجنة العليا للحوار !! (في كلمته ذكر الوالي أن العدد كان مليون واحد قبل أن يستدرك بسرعة ويجعله مليونين)، وأيّ إجتماع هذا الذي يُمكن أن يُسمع ويُناقش فيه رأي ملوني شخص حول موضوع معين وينتهي إلى (مُخرجات) في بحر شهر أو شهرين أو حتى ثلاثة !!
وكيف تُؤتمن لجنة يفتقر رئيسها المقدرة على التمييز بين الذين شاركوا في الحوار والقضايا التي تمت مناقشتها، فقال في خطاب تسليم وثيقة الحوار أن الذين شاركوا في الحوار هم قطاعات المرأة والطلاّب والشباب والمعاشيين والوحدة والهوية (هكذا)، ولا يجد حرجاً – رئيس اللجنة – في أن يقول عن نفسه أنه من (أبرز رموز) مجتمع ولاية الخرطوم، هو ولجنته، ثم يعقب ذلك بتلاوة سيرته الذاتية كاملة على الهواء والتي جاء فيها أنه كان رئيس لإتحاد الكرة ورئيس سيكافا ورئيس إتحاد المهندسين والأمين العام لإتحاد المهندسين العرب ..الخ .
ثم، أين (المُخرجات) نفسها !! حتى تُقام لها هذه الزيطة وتُقفل لها الكباري وتُغلق لها الطرق ويُجمع لها كل هذا الحشد من التلاميذ والدراويش والعطالى والمتسكعين !! لماذا لم تُتل المُخرجات على مايكرفون الحفل حتى يعرف الناس ما الذي جزم الرئيس بتنفيذه على المغطى وقبل إطلاعه على محتويات وثيقة المُخرجات !! وما الذي يُبهِج تلك الجموع ويجعلها ترقص وتنتشي لوثيقة لا تزال مجرد ورقة ولا علم لها بما تحتويه!!
هذه زفّة لا تعود بفائدة سوى على مطربين خرجوا من السوق ولم يعد عليهم طلب، فالرئيس نفسه الذي رُفِعت له التوصيات ذكر في خطابه بما يعني أن المخرجات نفسها ليس لها لزوم ، فقد ذكر ? قبل أن تضرب يده أي مُخرَج ? بأن البلد في نِعمة وأن كل أفراد الشعب متساوون ولا يوجد مواطن درجة أولى وثانية وثالثة، وأن الشعب – أساساً – يعيش في سلام وحرية وينتظره خير كثير ووفير، ووصف الذين يقفون ضد حكمه بأنهم أعداء وخونة ومُرجفين ومرتزقة (بشّر الرئيس قبل أسابيع في خطاب جماهيري بحل كل معضلات السودان في بحر هذا العام بتوسع مشروع الجزيرة عشرة أضعاف ما كان عليه قبل كبوته وإحياء سودانير بشراء أسطول طائرات ومثلها من السفن ..الخ).
ليس هناك في قاموس السياسة حوار يشارك فيه شعب بالملايين وبطريقة مباشرة على الساحات والميادين، هذا تهريج وتزييف وسرقة لسان، وقد أدركت شعوب العالم منذ قرون الصعوبة العملية في حدوث ذلك (أن يجتمع الشعب ويقرر ما يريده)، ومن هنا جاءت نظرية التمثيل البرلماني، حيث يقوم الشعب في كل منطقة بإختيار شخص يثق فيه ليكون مندوباً عنه في تبليغ وجهة نظره للحكومة، ويُفهم من ذلك أن النظام يعترف بعدم جديّة تمثيل البرلمان للشعب.
ثم، أهم من كل ذلك، ماهي (المُخرجات) التي كانت غائبة على الحكومة حتى تستعين بالشعب للوصول إليها ! فالصحيح أن النظام يعرف ما سبب الوحسة التي يعيشها الوطن، وأي تلميذ بيده هاتف ذكي يستطيع أن يرسل بنقرة صغيرة عليه قائمة بكل المشاكل والحلول.
أُس مشكلة الوطن أن نظام الحكم فيه قد نذر نفسه لخدمة (جماعة) لا خدمة شعب، فقد جعل النظام الشعب مثل الفلاحين في عزبة الباشا، يضرب الأرض ليأكل النظام خيراتها، يفترش الحصير وهو ينسج لحاكميه مفارش الحرير ليناموا عليها، ويدفع لهم الضرائب والمكوس لينفقوها على مباهج الحياة التي يعيشونها، شعب عليه واجب تعبئة خزينة الدولة بالأموال، وحكام ينفقونها على أنفسهم وعيالهم، وليس صحيحاً أننا كلنا مواطنون من درجة واحدة، فنحن شعبان لا شعب واحد، شعب يقوم ب (الواجب)، وآخر يجني (الحقوق)، شعب من (البدون) وشعب من أبناء (الانقاذ).
هل يوجد مُعسر أو فقير من أتباع النظام !! هل يسكنون كما يسكن الشعب ويأكلون مثله!! هل يتردد أهل السلطة على المستشفيات العامة ويزحفون في الصفوف وبأيديهم بطاقات صحية حتى يأتي عليهم الدور لمقابلة الطبيب ثم يخرجون منه بلا علاج!! (ده حتى الشيخ عبدالحي تعالج من كسر في رجله بمستشفيات ألمانيا)، هل رأيت واحداً من أهل السلطة ضمن حجيج البواخر الذين يمضون أسابيع على أرصفة الموانئ !! هل رأيتهم يركبون المواصلات العامة وينتظرون الحافلات ويتقافزون عليها عند وصولها بالشبابيك !! هل يوجد (كوز) عاطل !! هل يمكن لمواطن أن يحصل على وظيفة وهو من خارج التنظيم الحاكم أو المتعاونين معه !! هل رأيت كيف يتقافز (الكوز) الواحد بين أكثر من وظيفة بحسب رغبته وهواه، فيترك العمل بالتلفزيون ويلتحق بالخارجية، يمضي سنتين من العمل في بنك ثم يطهق من الوظيفة ويتحول إلى لواء شرطة، أنظر إلى السهولة التي يحصل بها (كتاكيت) الكيزان من الخريجين على الوظائف، فيما يتسكع أبناء وبنات السودان من خارج التنظيم في سوق العطالة وأوفرهم حظاً يعمل سائق عربة أمجاد.
نعم، ليست هناك معضلة تُقعِد بالوطن يحتاج فهمها لمؤتمر ومُؤتمِرين ولجان، فمشاكل الوطن ومحنته واضحة مثل الشمس في النهار، أهمها قضية الحرب وإيمان النظام بمقدرته على حسم الحرب بإنتصار عسكري، وعدم جديته في معالجة الأسباب التي أدت لإشتعالها، وما يريده الشعب هو تشكيل حكومة إنتقالية قومية تشرف على قيام إنتخابات حرة وحقيقية، وأن تُلغى القوانين المقيدة للحريات، وأن يصدر الرئيس قرار اً حاسماً بتجميد أصول وأموال جميع الذين شغلوا مناصب دستورية بالدولة، وأن يجري تحقيق بواسطة أشخاص محايدين من خارج النظام مع كل الذين وردت وترد أسمائهم في قضايا الفساد من مسئولين وتجار وتقديمهم لمحاكمات علنية، وأن يبدأ الرئيس في ذلك بأقرب الأقربين إليه، لتُسترجع كل الأموال المنهوبة بالداخل والخارج، وهي أموال كافية وحدها لسد عجز ميزانية الدولة، وأن تتم محاسبة من تقع عليهم مسئولية تصفية مؤسسات الدولة في الزراعة والصناعة والخدمات، وكذلك محاكمة الذين إرتكبوا جرائم القتل والتعذيب وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وأن يُعاد بناء أجهزة الدولة في الجيش والشرطة والقضاء والخدمة المدنية من جديد وعلى أساس قومي بإعادة المفصولين تعسفياً من الخدمة وفتح باب التعيين في أجهزة الدولة على أساس المؤهل والكفاءة، وأن تُراجع سياسة الدولة في التوسع الأرعن في التعليم العالي، ومراجعة سياسة تحرير الإقتصاد بما يضمن مسئولية الدولة الكاملة عن التعليم وعلاج المواطنين.
كل ما هو خلاف ذلك لا يزيد عن كونه (مُخرجات) الوالي عبدالرحيم حسين ولا يستحق أكثر من أن يغني له “البعيو”.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
عمر البكرى ابو حرار رجل مهرور الشخصية عندما جاؤ لاتحاد الكرة من نادى الهلال لم يكن الفكر الادارى واقع ليهو فقام بتحويل مطبلاتيته بنادى الهلال لمبانى الاتحاد كان يستمتع بمدخم بالاموال يوميا يصطغوا له وكان يتباهى بذلك حتى تناوله الاعلام ليسحب مطبلاتيه الى الخارج وعندما وعندما اتهمه الورير حبتها يوسغ عبد الفتاح بلختلاس اموال الاتحاد وكان يوسغ نفسه مختلسا يسعى لمدارة فضيحة المدينة الرياضية التى سرق الاسمنت المخصص لها المهداة من دول شقيقة لم يتعامل ابو حرار مع قضيته العادلة بما يدل على انه صاحب شخصية وارتباكه الاكبر فى كتباته عن الاشتراكية فى صحيفة الايام وهو اليوم يدافع عنت كان ينتقدهم بصغته احد تركان الاقتصاد رغم لنه مهندس
سمعته يقول ان دخله كان بفوق الخمسمائة مليون شهريا عندما كان الدولار بعافية ولعد خروجه من الاتحاد العام اصبح يعمل موظفا عند طه على البشير بمرتب لا يلايد عن 15 الف جتيه ولذلك استدركت اسباب تحوله المفاجئ واعذره لانه لا يحمل هما ولا فكرا ينتشل به الشعب السودانى من براثن الانقاذ التى انضم اليها فى اخر عمره
والله يا مولانا سيف الدولة كلامك دا احسن من مخرجات الحوار وياهو مخرجات حوارنا
الأخ المناضل مولانا سيف الدولة حياك الله واكثر من امثالك . قبل أيام حصلت ونسه بيني وبين صديق من الذين يعارضون الحكومة علنا فقلت له انني جد مستغرب من فتيات سودانيات في عمر الزهور وطالبات في الجامعات وجميلات يلتحقن بداعش حيث ان الداعشيين كما ذكر لي احد الأشخاص انهم لا يستحمون ولا ينظفون اسنانهم هذا غير انهم يرتكبون أشياء تأباها الفطرة السليمة والنفس النقية فرد علي صديقي ان ذلك نتيجة لتربية الحرام ، فهؤلاء البنات تربين على الحرام فهل يتوقع منهن غير ذلك ؟؟؟!!!
توصيات شنو ومخرجات بتاعة شنو الكيزان ديل عاملين زي السطلنجية الكانو في المقابر وشافو ليهم جثمان قام واحد منهم لكز صاحبو وقال ليهو بالله شوف السيجارة دي كبيرة كيف…ارجو من ادارة الراكوبة نشر اعبط صورة موجودة للمبي ورصيفه المنحرف الحمار عمر البشير بمناسبة وبدون مناسبة ومعاهم الساطل الشهير بكري حسن سطلة لابارك الله فيهم جميعا ثلة من المنحرفين والمعاتيه والفاقد التربوي والاخلاقي سلطهم الله علينا بليل لعنهم الله جميعا
إذا كان عمر البشير هو أكبر اللصوص في الدولة ومطلوب للمحكمة الدولية . من يوافق على حكومة انتقالية؟
الوضع يحتاج عمل ضخم يقوم به أوفياء .
برااافو عليك مولانا سيف الدولة
أوفييييييت وكفييييييييييت
ديل ما بيستحوا
وينطبق عليهم المثل البقول الأختشو ماتواااااااااا
من أين اتووو هؤلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يعافيك ويطرح البركة فيك
راجل ود راجل
ليتهم يفهمون
ويستحون
وينسحبون
اظتك يا مولانا قد أصبحت من مؤيدي النظام طالما توقعت الرئيس نفسه بالقيام بواجبات مكافحه الفساد ليحاكم اركان نطامه و يبقى هو قائد الركب لقتره أطول كما يقول المثل الإنجليزي نبيز معتق في زجاجه جديده او كما يقال فسر الماء بالماء
المهندس عمر البكري أبوحراز هذا هو أحد أبواق الإنقاذ ويكتب في صجيفة آخر لحظة مقالات راتبة يكرر فيها دائما وأبدا عبارة أن أمريكا لا تريد إزالة الإنقاذ وهو في ذلك يحاول تطمين عصابة اللصوص أنهم سيظلون في الحكم إلى ما لا نهاية مثل حامد ممتاز الذى قال أن الإنقاذ سيحكم ل 50 سنة، كما يبدو جليا من كتاباته أن المهندس أبوحراز يحاول تقديم نفسه كمفكر ومحلل إستراتيجى وعينه على وزارة من وزارات الترضية ولذلك قدم سيرته الذاتية في تلك المهزلة في محاولة لا تخطئها العين ليلفت نظر البشير إلى إمكانياته وأنه جاهز وأنه إبن الخرطوم وود بلد ولم يبق له إلا أن يقول إنه جعلى أو شايقى أو دنقلاوى فتكتمل مؤهلاته لتولى الوزارة.
اذا كان كل هذه الزيطة بسبب توصيات الحوار المجتمعي لولاية الخرطوم يعنى توصيات مؤتمر الحوار الوطني حا ناخذ اجازة اسبوعين ولا شنو؟؟
وامال حفل تصويات الحوار البيغني فيهو منو؟؟
مولانا سيف الدولة كم من السنوات تحكمنا الانقاذ وايضا كم من الاجتماعات تعقد باشراف المنظمات خارج السودان وكلهم الحكومة والمعارضة من فندق الي فندق مادمنا نريدة حل مشاكلنا نحاول ايضا الجلوس داخل الوطن مع البشير واذا فشل الاجتماع لم نخسر اكثر مما خسرناه ونكون ادينا واجبا اجتماعيا من صلة الرحم وواجبات الفرح والترح وشاهدنا اهلينا ووقفنا علي الاطلال او العمار الجديد وما ال اليه الوطن ونجدد اسلوب الحوار اوتغيير استراتيجيات المعارضة للفترة القادمة-اعتمادنا علي حلول الخارج لن يحل مشاكل الشعب بالداخل ولكم في سوريا وغيرها العبر..
الكيزان بمجرد ما وصلوا للسلطه هجموا على الوظائف و لهفوها و تركوا الخدمه المدنيه هيكل عظمى , لهطوا كل الساحات و الميادين بين الاحياء و هى مخططه كمنفس للنشاطات فى الاحياء , لهطوا كل المشاريع القوميه و حولوها لشركات خاصه او قضوا عليها حتى لاتنافسهم و تكون العماله رخيصه لمشاريعهم و لما الشباب هاجروا اشتقلوا فى توريد البشر من اثيوبيا و الدول الاسيويه عندما ظهرت نعمة النفط عليهم .اكثر من 10 مليون سودانى مهاجر و اغلبهم مؤهلين علميا و البعض صار مواطن من الدوله التى يعيش فيها و سوف نكون مثل اللبنانيين المهاجرين الذين هم اكثر من مواطنى لبنان , زمان كان ابن الشماليه االذى ياتى الى الخرطوم كانه مهاجر الى دوله اخرى تجد ذلك فى اشعارهم و اغانيهم و اليوم تجد قريه كامله من الشماليه فى احد احياء الرياض و حتى الزفاف بالبصات تجوب الرياض الى حى اهل العروس بالرياض , حتى البعض الذى فقد وظيفته يفضل ان يكون عاطل فى دول الخليج من الرجوع الى السودان , هذه كله احباط من الحاله التى وصلت لها البلد , احيانا نعيب تنظيم الاخوان الذى اوصلنا الى هذا و لكن هنالك اناس استلموا الرايه فى الحكومه من احزاب المعارضه عندما صار عمر البشير فرعون السودان و الكل يحاول ان يكسب رضائه و يمسح حذائه من لجان حوار و غيرها ,و كل شئ يرجع له و له حتى فى حكم القاضى الذى عينه البشير- التغيير يكون بافعال الرجال و ليس بالكلام و تفوووووووووووو على الكيزان الحراميه
لن يصلح حال البلاد والعباد مالم يقتلع
الشعب هذا النبت الشيطانى من الجزور.
كلامك في الصميم يا مولانا سيف الدولة. وأضيف عليه أن الأزمة الحقيقية لأهل السودان هي وجود هذا النظام. إنهم ظلوا يرددون أن السودان مستهدف، نعم السودان مستهدف، ولكن ليس من الخارج :إنما هو مسهتدف منكم أنتم بأهل الفسادالذين تخدعون السذج باسم الدين!!!
نعوذ بالله من الكذب والنفاق هذا هو ديدنهم وان شاءالله هذا استدراج لهم من الله وقريبا ان شاء الله
كما لن يقبل هذا المسخ باى حلول ولن يعترف بغيره اويعتبر له وجود مالم تتجه المعارضه الجاده والتى هى ضد اى تفاوض مع هذا المسخ الى العمل منفرده بعيدا عن التخزيل والنظريات الفاشله التى لن تزيح مجرمين متمرسين اسهل شى عندهم القتل والاعتماد على رجال هم على استعداد لخوض اى طريق لاقتلاعهم عن طريق العمليات الجاده والقويه والمؤثره التى تجعلهم يحسبون لها الف حساب اما غير هذا الطريق سوف يبقوا يسخرون منا ويماطلوننا الف عام (اما معارضه مؤثره وقويه حتى لو كان بها عشرين نفر واما ان نبعد لهم عن الطريق نهائى )
دي حركات القذافي الجماعة فكت منهم
ابنتي .. فلذة كبدي ، والتي تؤدي حاليا الخدمة الالزامية ،
تم اخطارها بان لا تعشم في شهادة الخدمة ما لم تترك عملها الفني
وتذهب للانضمام للحشد !!!!
لو واثقين من شعبيتكم … ليه تتبعوا مثل هذا الاسلوب الجبان ؟؟؟!!!
مولانا سيف الدولة يحدد بمبضع الجراح الماهر مواطن الداء في جسم الدولة المريض وبخبرة الطبيب المتمرس يحدد الدواء… لكن لا حياة لمن تنادي… البشير وعصابته قد تخطوا مرحلة النصح والعمل به منذ وقت بعيد ولم يتبق لهم غير ان يزدادوا ظلماً ويزيدوا المشقة على الناس حتى يأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر ويجعلهم عبرة لمن يعتبر
باموالنا تحليل جيد ولكن ما الفائده أدوات اقتلاع النظام غايبه. لا نقابات ولا اتحادات او تنظيمات ولا حتي احزاب وفي هذا الغياب المذهل ناس ممتاز قالوا نحكم 50سنه او اكثر قلنا ليكم ما في حل غير
تكوين مجموعات انتحاريه تصطاد رؤؤس النظام لكن تقعدوا تكتبوا في المقالات وناس الجبهه الثوريه قاعدين في كوده ما بفيد الحكومه ما هماها كوده واللا غيرها قاعدين في الخرطوم مسلحين وجهازين لسبتمبر واللا فبراير واللا كل شهور السنه
اغتال عمر البشير واللا عبد الرحيم او الترابي شوف الباقين يهربو كيف هذا هو الحل ولا غيره الباقي مضيعه وقت واللا رأيك شنو باموالنا
مولانا نحن نقدر ونثمن ما تكتبه … لكن البقنع لينا الجماعه ديل شنو … بعد انتهاء مدة الـ 50 عاماً والمتبقى منها سوى سويعات … وبعدين حيعيشوا في المريخ بالتأكيد … لأن السودان مابشيلهم …. وبعد الخمسين عام القادمه يكون النيل غير مجراه مرتداً ناحية المنبع … ويكون السودانيين لحقو امات طه …
مولانا لى مقوله دائماً أذكرها ملعون أبوك بلد هؤلاء المؤتمرجيه هم ساسته ….
المخرجات هي جزء من عبث م يسمي بالانقاذ او المؤتمر شعبي وطني اعوذ ب الله من خراج عورة الانقاذ
أقسم بالله العظيم وكتابه الكريم انا ما شاركت فى الحشد
يا مولانا.. مليونين ما بجتمعوا الى في صعيد عرفات !!!
الحصل كالاتي: مأجوري الموتمر الوطني في كل حي ولجنة شعبية.. اتلموا تلاتة اربعة انفار سرا..كتبوا التوصيات المتفق عليها والتي أُمليت عليهم من اسيادهم والموصين بها فيما بينهم..باسم كامل سكان الحي/المنطقة زورا.. وسلموها لناس هبنقة..ويلا دقي يا مزيكا…
الاخوان المسلمين في السودان ليست لهم كرامة ولا اخلاق
والاخوان المسلمين من اغبي السياسيين علي وجه مطلق..
هم متمسكين بغناعتهم بالقدرة علي خداع الناس بخطابهم
الذي يشبه خطاب عهوود المهدية ومولانا سيف متفرغ لتكسير
عظامهم في الهواء الطلق امام الناس ،
الا يستحوون هولاء الا يرحمون انفسهم من هذا الرهق،
اي ازمة المت بهم واي غضب يعصف بهولاء القوم.
ههههههههه…(مخرجات عبدالرحيم حسين)..قويه..قويه..
أضحكك الله كما أضحكتني يا مولانا.
زي ما قال زهير السراج هم خجلوا منكلمة مقررات وتوصيات واستبدلوها بمخرجات والكلمة نفسها غريبة علي آذان السودانيين وربما انها ترجمت من كلمة انجليزية outputs
كلمة مخرجات اقتبست من المعادلة المعروفة في علم الادارة
وهي كالاتي مدخلات – عمليات – مخرجات وهي بالانجليزية
input – processing – output
المدخلات حجر وكهرباء بعد العملية اي الصناعة يكون المخرجات اسمنت وهكذا اي الخلاصة ولكن نحن لا ندري ما هي اصلا المخرجات
والله يا أستاذ حمدنا الله كلامك الأخير عن عن تجميد ومحاكمة الفاسدين وكمان بى
شخصيات محايده ده إلا تجينا ليلة القدر أو يكون البشير إستفاق من غيبوبة
شارونيه بعد ربع قرن.
هم ياحمدنا الله فاهمين أى حاجه زينا (إستغفر الله العظيم هم الفاهنوا لا يحصى ولا يعد)
نحن المافاهمين كيف نهيئ أنفسنا وننسق لمرحلة الحسم . ,أسأل المولى أن يكون
ذلك جارى على قدم وساق وأكون أنا المافاهم .
عليك الله يا مولانا شفت مسرحية ما يسمى بالحوار الوطنى دىهزليه كيف الطريف فى الوضوع انه المشاركين نفسهم مقتنعين انهم شاركوا على طريقة مبارك الفاضل واركو مناوى مساعدى الحله هسى بالله عليك الفلوس الصرفوها فنادق ووجبات ومواصلات دى لو قفل بيها عبدالرخيم حفر شوارع ولايته دى ما كان احسن بس حلوه منك اغنى ليه البعيو وفرفور دى
يا مولانا .. لو قام السيد (الرقيص) بتوصياتك الاخيرة دي .. يكون لحّق نفسو (امات طه) بي يدو وبات واتعشى في لاهاي خلال يومين
الرجل ونظامه .. ما في شئ غير (المحاسبة) خلاهم (يكنكشوا) في السلطة
لانهم يدركون ان الحساب سيكون عسيراً و تعلق لهم المشانق والاعواد في الشوارع و اكيد (اسد افريقيا) قد شاهد اليوم الاخير
لديكتاتور ليبيا .
هذه المرة (الغبينة) تقيلة يا ود حمدنا الله.
تربت يداك يا. أستاذ سيف ، كل الذي قلته حقيقة ولكن من يقرأ ومن يسمع ومن يعمل ؟
إذا كان عمر البشير هو أكبر اللصوص في الدولة ومطلوب للمحكمة الدولية . من يوافق على حكومة انتقالية؟
الوضع يحتاج عمل ضخم يقوم به أوفياء .
برااافو عليك مولانا سيف الدولة
أوفييييييت وكفييييييييييت
ديل ما بيستحوا
وينطبق عليهم المثل البقول الأختشو ماتواااااااااا
من أين اتووو هؤلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يعافيك ويطرح البركة فيك
راجل ود راجل
ليتهم يفهمون
ويستحون
وينسحبون
اظتك يا مولانا قد أصبحت من مؤيدي النظام طالما توقعت الرئيس نفسه بالقيام بواجبات مكافحه الفساد ليحاكم اركان نطامه و يبقى هو قائد الركب لقتره أطول كما يقول المثل الإنجليزي نبيز معتق في زجاجه جديده او كما يقال فسر الماء بالماء
المهندس عمر البكري أبوحراز هذا هو أحد أبواق الإنقاذ ويكتب في صجيفة آخر لحظة مقالات راتبة يكرر فيها دائما وأبدا عبارة أن أمريكا لا تريد إزالة الإنقاذ وهو في ذلك يحاول تطمين عصابة اللصوص أنهم سيظلون في الحكم إلى ما لا نهاية مثل حامد ممتاز الذى قال أن الإنقاذ سيحكم ل 50 سنة، كما يبدو جليا من كتاباته أن المهندس أبوحراز يحاول تقديم نفسه كمفكر ومحلل إستراتيجى وعينه على وزارة من وزارات الترضية ولذلك قدم سيرته الذاتية في تلك المهزلة في محاولة لا تخطئها العين ليلفت نظر البشير إلى إمكانياته وأنه جاهز وأنه إبن الخرطوم وود بلد ولم يبق له إلا أن يقول إنه جعلى أو شايقى أو دنقلاوى فتكتمل مؤهلاته لتولى الوزارة.
اذا كان كل هذه الزيطة بسبب توصيات الحوار المجتمعي لولاية الخرطوم يعنى توصيات مؤتمر الحوار الوطني حا ناخذ اجازة اسبوعين ولا شنو؟؟
وامال حفل تصويات الحوار البيغني فيهو منو؟؟
مولانا سيف الدولة كم من السنوات تحكمنا الانقاذ وايضا كم من الاجتماعات تعقد باشراف المنظمات خارج السودان وكلهم الحكومة والمعارضة من فندق الي فندق مادمنا نريدة حل مشاكلنا نحاول ايضا الجلوس داخل الوطن مع البشير واذا فشل الاجتماع لم نخسر اكثر مما خسرناه ونكون ادينا واجبا اجتماعيا من صلة الرحم وواجبات الفرح والترح وشاهدنا اهلينا ووقفنا علي الاطلال او العمار الجديد وما ال اليه الوطن ونجدد اسلوب الحوار اوتغيير استراتيجيات المعارضة للفترة القادمة-اعتمادنا علي حلول الخارج لن يحل مشاكل الشعب بالداخل ولكم في سوريا وغيرها العبر..
الكيزان بمجرد ما وصلوا للسلطه هجموا على الوظائف و لهفوها و تركوا الخدمه المدنيه هيكل عظمى , لهطوا كل الساحات و الميادين بين الاحياء و هى مخططه كمنفس للنشاطات فى الاحياء , لهطوا كل المشاريع القوميه و حولوها لشركات خاصه او قضوا عليها حتى لاتنافسهم و تكون العماله رخيصه لمشاريعهم و لما الشباب هاجروا اشتقلوا فى توريد البشر من اثيوبيا و الدول الاسيويه عندما ظهرت نعمة النفط عليهم .اكثر من 10 مليون سودانى مهاجر و اغلبهم مؤهلين علميا و البعض صار مواطن من الدوله التى يعيش فيها و سوف نكون مثل اللبنانيين المهاجرين الذين هم اكثر من مواطنى لبنان , زمان كان ابن الشماليه االذى ياتى الى الخرطوم كانه مهاجر الى دوله اخرى تجد ذلك فى اشعارهم و اغانيهم و اليوم تجد قريه كامله من الشماليه فى احد احياء الرياض و حتى الزفاف بالبصات تجوب الرياض الى حى اهل العروس بالرياض , حتى البعض الذى فقد وظيفته يفضل ان يكون عاطل فى دول الخليج من الرجوع الى السودان , هذه كله احباط من الحاله التى وصلت لها البلد , احيانا نعيب تنظيم الاخوان الذى اوصلنا الى هذا و لكن هنالك اناس استلموا الرايه فى الحكومه من احزاب المعارضه عندما صار عمر البشير فرعون السودان و الكل يحاول ان يكسب رضائه و يمسح حذائه من لجان حوار و غيرها ,و كل شئ يرجع له و له حتى فى حكم القاضى الذى عينه البشير- التغيير يكون بافعال الرجال و ليس بالكلام و تفوووووووووووو على الكيزان الحراميه
لن يصلح حال البلاد والعباد مالم يقتلع
الشعب هذا النبت الشيطانى من الجزور.
كلامك في الصميم يا مولانا سيف الدولة. وأضيف عليه أن الأزمة الحقيقية لأهل السودان هي وجود هذا النظام. إنهم ظلوا يرددون أن السودان مستهدف، نعم السودان مستهدف، ولكن ليس من الخارج :إنما هو مسهتدف منكم أنتم بأهل الفسادالذين تخدعون السذج باسم الدين!!!
نعوذ بالله من الكذب والنفاق هذا هو ديدنهم وان شاءالله هذا استدراج لهم من الله وقريبا ان شاء الله
كما لن يقبل هذا المسخ باى حلول ولن يعترف بغيره اويعتبر له وجود مالم تتجه المعارضه الجاده والتى هى ضد اى تفاوض مع هذا المسخ الى العمل منفرده بعيدا عن التخزيل والنظريات الفاشله التى لن تزيح مجرمين متمرسين اسهل شى عندهم القتل والاعتماد على رجال هم على استعداد لخوض اى طريق لاقتلاعهم عن طريق العمليات الجاده والقويه والمؤثره التى تجعلهم يحسبون لها الف حساب اما غير هذا الطريق سوف يبقوا يسخرون منا ويماطلوننا الف عام (اما معارضه مؤثره وقويه حتى لو كان بها عشرين نفر واما ان نبعد لهم عن الطريق نهائى )
دي حركات القذافي الجماعة فكت منهم
ابنتي .. فلذة كبدي ، والتي تؤدي حاليا الخدمة الالزامية ،
تم اخطارها بان لا تعشم في شهادة الخدمة ما لم تترك عملها الفني
وتذهب للانضمام للحشد !!!!
لو واثقين من شعبيتكم … ليه تتبعوا مثل هذا الاسلوب الجبان ؟؟؟!!!
مولانا سيف الدولة يحدد بمبضع الجراح الماهر مواطن الداء في جسم الدولة المريض وبخبرة الطبيب المتمرس يحدد الدواء… لكن لا حياة لمن تنادي… البشير وعصابته قد تخطوا مرحلة النصح والعمل به منذ وقت بعيد ولم يتبق لهم غير ان يزدادوا ظلماً ويزيدوا المشقة على الناس حتى يأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر ويجعلهم عبرة لمن يعتبر
باموالنا تحليل جيد ولكن ما الفائده أدوات اقتلاع النظام غايبه. لا نقابات ولا اتحادات او تنظيمات ولا حتي احزاب وفي هذا الغياب المذهل ناس ممتاز قالوا نحكم 50سنه او اكثر قلنا ليكم ما في حل غير
تكوين مجموعات انتحاريه تصطاد رؤؤس النظام لكن تقعدوا تكتبوا في المقالات وناس الجبهه الثوريه قاعدين في كوده ما بفيد الحكومه ما هماها كوده واللا غيرها قاعدين في الخرطوم مسلحين وجهازين لسبتمبر واللا فبراير واللا كل شهور السنه
اغتال عمر البشير واللا عبد الرحيم او الترابي شوف الباقين يهربو كيف هذا هو الحل ولا غيره الباقي مضيعه وقت واللا رأيك شنو باموالنا
مولانا نحن نقدر ونثمن ما تكتبه … لكن البقنع لينا الجماعه ديل شنو … بعد انتهاء مدة الـ 50 عاماً والمتبقى منها سوى سويعات … وبعدين حيعيشوا في المريخ بالتأكيد … لأن السودان مابشيلهم …. وبعد الخمسين عام القادمه يكون النيل غير مجراه مرتداً ناحية المنبع … ويكون السودانيين لحقو امات طه …
مولانا لى مقوله دائماً أذكرها ملعون أبوك بلد هؤلاء المؤتمرجيه هم ساسته ….
المخرجات هي جزء من عبث م يسمي بالانقاذ او المؤتمر شعبي وطني اعوذ ب الله من خراج عورة الانقاذ
أقسم بالله العظيم وكتابه الكريم انا ما شاركت فى الحشد
يا مولانا.. مليونين ما بجتمعوا الى في صعيد عرفات !!!
الحصل كالاتي: مأجوري الموتمر الوطني في كل حي ولجنة شعبية.. اتلموا تلاتة اربعة انفار سرا..كتبوا التوصيات المتفق عليها والتي أُمليت عليهم من اسيادهم والموصين بها فيما بينهم..باسم كامل سكان الحي/المنطقة زورا.. وسلموها لناس هبنقة..ويلا دقي يا مزيكا…
الاخوان المسلمين في السودان ليست لهم كرامة ولا اخلاق
والاخوان المسلمين من اغبي السياسيين علي وجه مطلق..
هم متمسكين بغناعتهم بالقدرة علي خداع الناس بخطابهم
الذي يشبه خطاب عهوود المهدية ومولانا سيف متفرغ لتكسير
عظامهم في الهواء الطلق امام الناس ،
الا يستحوون هولاء الا يرحمون انفسهم من هذا الرهق،
اي ازمة المت بهم واي غضب يعصف بهولاء القوم.
ههههههههه…(مخرجات عبدالرحيم حسين)..قويه..قويه..
أضحكك الله كما أضحكتني يا مولانا.
زي ما قال زهير السراج هم خجلوا منكلمة مقررات وتوصيات واستبدلوها بمخرجات والكلمة نفسها غريبة علي آذان السودانيين وربما انها ترجمت من كلمة انجليزية outputs
كلمة مخرجات اقتبست من المعادلة المعروفة في علم الادارة
وهي كالاتي مدخلات – عمليات – مخرجات وهي بالانجليزية
input – processing – output
المدخلات حجر وكهرباء بعد العملية اي الصناعة يكون المخرجات اسمنت وهكذا اي الخلاصة ولكن نحن لا ندري ما هي اصلا المخرجات
والله يا أستاذ حمدنا الله كلامك الأخير عن عن تجميد ومحاكمة الفاسدين وكمان بى
شخصيات محايده ده إلا تجينا ليلة القدر أو يكون البشير إستفاق من غيبوبة
شارونيه بعد ربع قرن.
هم ياحمدنا الله فاهمين أى حاجه زينا (إستغفر الله العظيم هم الفاهنوا لا يحصى ولا يعد)
نحن المافاهمين كيف نهيئ أنفسنا وننسق لمرحلة الحسم . ,أسأل المولى أن يكون
ذلك جارى على قدم وساق وأكون أنا المافاهم .
عليك الله يا مولانا شفت مسرحية ما يسمى بالحوار الوطنى دىهزليه كيف الطريف فى الوضوع انه المشاركين نفسهم مقتنعين انهم شاركوا على طريقة مبارك الفاضل واركو مناوى مساعدى الحله هسى بالله عليك الفلوس الصرفوها فنادق ووجبات ومواصلات دى لو قفل بيها عبدالرخيم حفر شوارع ولايته دى ما كان احسن بس حلوه منك اغنى ليه البعيو وفرفور دى
يا مولانا .. لو قام السيد (الرقيص) بتوصياتك الاخيرة دي .. يكون لحّق نفسو (امات طه) بي يدو وبات واتعشى في لاهاي خلال يومين
الرجل ونظامه .. ما في شئ غير (المحاسبة) خلاهم (يكنكشوا) في السلطة
لانهم يدركون ان الحساب سيكون عسيراً و تعلق لهم المشانق والاعواد في الشوارع و اكيد (اسد افريقيا) قد شاهد اليوم الاخير
لديكتاتور ليبيا .
هذه المرة (الغبينة) تقيلة يا ود حمدنا الله.
تربت يداك يا. أستاذ سيف ، كل الذي قلته حقيقة ولكن من يقرأ ومن يسمع ومن يعمل ؟