رئيس البرلمان يتحفظ عن الإدلاء بتفاصيل حول زيارته لأمريكا

البرلمان: سارة تاج السر
رفض رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، بعد عودته للبلاد أمس من الولايات المتحدة الأمريكية الخوض في أية تفاصيل عن زيارته التي امتدت (3) أسابيع، فيما يعقد مؤتمراً صحفياً غداً الثلاثاء للإعلان عن نتائج المفاوضات الرسمية التي أجراها مع أعضاء من الكونغرس الأمريكي حول العقوبات الأحادية وحذف اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
ووجه أحمد عمر، الصحفيين، لرئيس لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان محمد مصطفى الضو الذي كان أحد أعضاء الوفد الذي رافقه إلى نيويورك، واكتفى الضو بوصف الزيارة بالناجحة وتحفظ عن ذكر أية تفاصيل عنها، وأشار الى أن أحمد عمر سيعقد مؤتمراً صحفياً غداً الثلاثاء لكشف ملابسات الزيارة ونتائجها.
الجريدة
أتوقع أن يكون الكونجرس وجه أسئلة لرئيس البرلمان ولم يجاوب على أى منها بالإيجاب لهذا يبدو علامات الإستياء واضحة
وكل الخشية أن يدلى أحمد عمر للصحفيين بأشياء لم تحدث وتكون هنا الطامة الكبرى لأن الكونجرس أكيد متابع لتصريحاته وارجو من ابراهيم احمد عمر ان لا يصرح بغير الحقيقة حتى لا يصيبه الصغار أكثر من ذلك أمام امريكا.
من يريد القوة لنفسه وبلده لا يذهب لأمريكا ولكن يذهب إلى شعبه هو القوة الحقيقية التى تستند إليها الحكومات لتقوية علاقاتها الخارجية والداخلية غير ذلك إلا طلب العمالة لصالح امريكا
ثلاثة اسابيع ؟؟؟؟سياحة ونقاهة وتبضع من اموال الشعب السوداني…هو مشي لشنوا ؟؟تحصيل حاصل والامريكان مددوا العقوبات مرة اخري ..الزول دا قاعد مرطب في امريكا ورئيسه المجرم يشتم ويتطاول علي الامريكان ..سمح جاوب لينا ماشيت لشنوا؟؟؟؟لعنة الله عليكم والملائكة اجمعين يا مجرمين ياسفلة ياقتلة يالصوص…
فعلا نتائج الزيارة كانت ناجحة والدليل ذهبكم دا تاني الا توده سوق سعد قشرة هههههههههههههههههههههههههههههههه
اتمشوا و اتفسحوا وجاءوا بدون نتيجة
كالعادة
ما قلت أمريكا قد دَنا عذابها الموديكم ليها شنو
طبعا زيارته الى امريكا ومن معه من الاسرار وليست بهذه السهولة ان يقول ما يريد فلا بد ان يأخذ الاذن من الامن والاستخبارات الوطنية ليوضحوا له ما يقوله وما لا يقوله للناس ..
* بداهة من سابع المستحيلات ان يتوصل احد “جلاوزة الاسلاميين المجرمين” لإقناع الأمريكان رفع العقوبات!
* لكن “الإنتهازيه” هى احد “صفات” الإسلاميين البغيضه! فالحقيقه ان ابراهيم عمر و “مرافقيه الميامين!”, ذهبوا لأمريكا فى رحله للترويح و الترفيه و المتعه, تحت “غطاء” مناقشة “رفع العقوبات”, و للمره الألف, و لمدة 3 أسابيع كامله!! بالضبط مثلما كان يمارس على كرتى “الخلوه الشرعيه”, متجولا فى إيطاليا و إسبانيا و فرنسا, تحت غطاء مناقشة “إلغاء ديون السودان”!..و مثلما كان يفعل وزير الماليه السابق, فى تجواله بدول اوربا و الأمريكتين, لذات الغرض!
* و ما الغريب! الم يسطو الاسلاميون على “السلطه”, و مارسوا القتل و الفساد و اللصوصيه و البطش بالعباد, و هيمنوا على “موارد” البلاد!.. تحت “غطاء تمكين شرع الله”!
* لم اسمع فى حياتى برئيس دوله, او وزير, او “رئيس برلمان”, أو حتى “مسؤول حكومى” قضى 3 اسابيع فى مهمة رسميه خارج بلاده!!
لعنة الله على ابراهيم احمد عمر و جميع الاسلاميين اللصوص المجرمين!..لعنة الله عليهم اجمعين صباح مساء و إلى يوم الدين, آمين يا رب العالمين,,
كيف تكون الزيارة ناجحة وأمريكا قد حاولت حظر تصدير الذهب السودانى وهى رسالة جادة لم يفهمها الكيزان.
لا بل الزياره كانت ناجحه بكل المقاييس طالما زرتا احفادي و احفاد احفادي و اطمئنيت عليهم و دالمهم و ما عداه فليس بالاهميه الملحه والحطر يطير
54
معناها الامريكان قالوا ليهو بلغتهم Go to hell