ولاية الخرطوم تزيد تعرفة المياه بنسبة 100%

بسم الله الرحمن الرحيم

للاسف قرار مجلس تشريعى الخرطوم بزيادة تعرفة المياه قرار لايمت للانسانية بصلة وثمة اسئلة تتبادر الى الذهن

1/ هل هذا المجلس اداة لتمرير القرارات وكبش فداء لسياسات الحكومة

2/ هل هذا المجلس له قرار وبحث لدخل المواطن وعمل دراسات جادة للزيادة

3/ هل هذه الزيادة ستنعكس على خدمات المواطن

4/ الى متى زيادات وارهاق كاهل المواطن فزيادة الغاز الى 80 ج لم تنزل من الزور حتى الان لتاتى زيادة جديدة

5/ الى متى تعتمد على الجبهة القصيرة والساهلة للحكومة للاعتماد على المواطن في عمل الجبايات المنظمة

6/ الا متى تعيش الحكومة على العسل وتمرر اى قرار وخاته في بطنها بطيخة صيفية ان المواطن لا يستطيع التغيير

7/ الا تخشي على نفسها من مصير القزافي وبن على و غيرهم فقد كانوا يعيشون وكأنهم خالدين ابدا

8/ الا يخاف اى عضو من المجلس التشريعى على نفسه او حتى من الله لتمرير هذه الزيادة والله لو كنت مكانه لاستقلت من منصبي قبل تمرير اى زيادة

اخيرا الله المستعان

وبرضو المشكله مابتتحل وبرضو الزياده على كل حاجه جايه وقريبه جدا وبرضو كلابكم الفاكنهم عشان احبطونا مااا بأثروا فينا وبرضو ثورتنا جايه ولا نشك فى هذا لحظه واحده وبرضو العيدان منتظراكم وبرضو المشانق جاهزه وما قبلها (حراميه تلب اولاد الكلب)

ثم ماذا بعد هذا؟!!!!!!!!!!!!!!

قال الحزب الاتحادي رافض للزيادة طيب ما امتو طوالي رافضين وكلامكم بروح هبء منثورا المخليكم مشاركين في الحكومة لسة ليه طالما انتو زيكم وزي اي حيطة في تابرلمان
كسرة
وين الحسن 181

* لا, و الله الف, الف مبروك على هذا الإلتزام الواعى بأدوات الديمقراطيه!
* و هو دليل آخر, على أن “دولة الخلافه” الراشده, تؤمن إيمانا لا حدود له, بمبادئ “الديمقراطيه”, لا ب”الشورى بينهم!”, و الذى هو مفهوم “سلفى” قديم, خاص ب”الوهابيه الدواعش”, و لا يناسب مسلمى عصر “النهضه” فى السودان!..
* و هذا لعمرى لهو مكسب عظيم, لهذا الشعب المسلم العظيم, المتمسك بعقيدته, حتى الموت عطشا!..فى سبيل تمكين “دولة الخلافه”, التى تسعى جاهده لدحر التمرد “الصيف القادم” و دخول كاودا..و أيضا تسعى بقوه لمواجهة إسرائيل, و امريكا, و الحوثيين, و إستعادة “فلسطين” و “الشرعيه الدستوريه” فى كل من مصر و اليمن, و دعم “إخواننا المجاهدين” و “المحتاجين” فى كل من الصومال, و ليبيا, و حماس, و “دولة الخلافه فى سوريا و العراق”, و “جيبوتى”..و كله لله و الله اكبر,,
———————–
كسره بسيطه: الله إخيبكم يا بتوع “التشريعى”!.. “المسرحيه” دى من فصل واحد, قديم و بايخ جدا!..أسألوا احمد ابراهيم الطاهر و أبراهيم احمد عمر من الكلام ده!!.
* جددوا و ابدعوا شويه يا “جماعه”!..مثلا, أقطعوا المويه, و عطشوا الناس يومين تلاته!.. لحدى ما يصل برميل المويه 20-25 جنيه, أقله!..و بعدين قولوا حولنا المياه “للقطاع الخاص” بالفئات الدايرنها انتو!!
السيناريو ده “واعد” جدا..اثبت نجاحا تاما فى قصتى الغاز و الخبز!..و الجاى أحلا!
* داهيه تسمكم و تاخدكم واحد واحد, يا إلاهى يا من انت جاهى!!

ليس غريباً الزيادات على الحكومة فهو عهدها دائما مع المواطنين لا زيادة و يحدث العكس

نحن نستاهل ثم نستاهل ثم نستااهل جوع كلبك يتبعك

أيوا خليكم كدا ، زيدوا تعرفة الموية والكهرباء والغاز والخبز والمواصلات وارفعوا الدعم عن المحروقات وغير المحروقات ،، نحن دايرنكم تتموا الناقصة عشان بعد داك تنقلعوا من أرض السودان قلعة نهائية وبلا عودة ، أيها المجرمون آكلي قوت الشعب .

حسبنا الله ونعم الوكيل يا من نزعت من قلوبكم الرحمة والعطف على الفقراء والمساكين .نشكوكم الى الذى قال فى محكم تنزيله( وجعلنا من الماء كل شىْ حى)

حسبنا الله و نعم الوكيل على كل فاسد و مفسد و من شايعهم و عاونهم وناصرهم ولو بكلمة واحدة
بيننا و بينك الله يا من تُدعى عمر حسن أحمد البشير
توليت أمرنا فضيعتنا و اسأل الله أن يضيعك وكل من ناصرك دنيا و أخرى
آمين يا قوي ياقهار يا جبار يا منتقم

حكم قرقوش والسلام

بالله شوف التعبير السخيف على وجه هذا الرئيس الفاشل الظالم الفاسد! لكأن هذه الصورة أخذوها له وهو يتبرز!

يمكنك أن تبصم بالعشرة أن الخدمة لن تنصلح لأن كل الإيرادات تذهب إلى عائلة مافيا الكيزان المتحكمة في مرفق المياه وقد ينال البشير منها مليار سنوياً نظير سكوته في شكل مليارات يخدعونه بأنها “إيراد المزرعة” فهو يعتقد إنه إنسان خير وما بياكل حق الناس! على الكيزان أن يستمروا في رفع أسعار كل شيء فلا يمكن لعاقل أن يتوقع منهم خيراً بعد كل الفساد الذي عاثوه في الأرض ولا بد من اجتثاثهم وإن طال الزمن و لا بد من التنكيل بهم. المشكلة مع كيزان الشر ليست أن يستمروا في شرورهم، المشكلة هي أن يصبحوا أخياراً فجأة ويخففوا على الناس ويقدموا بعض التنازلات عن مسروقاتهم فيتردد الشعب في التنكيل بهم!

اللهم عليك بالرقاص وعصابته وكذلك خليفة ابليس فى الارض الملعون الترابى سبب ماسينا وبلاوينا

خزينة الدوله خاوية ، مافي انتاج ، كل المصانع توقفت في البلاد وبِيعت خردة
المشاريع الزراعية تم تدميرها منذ سنوات ، الدولة لا تصّدر اي منتج محلي يجلب لخزينة الدولة عملات حرة
يعني دولة (( عاطلة ))
فكان لزاماً على الحكومة ان ترفع سعر الغاز و الخبز والموية حتى ترفد خزينتها وخزينة المؤتمر (الوطني) بالمال
يعني باتت الحكومة تعتاش من على ظهر المواطن
الكيزان عكسوا الصورة وجاءوا بنظرية اقتصادية جديدة و مبتكرة لم يسبقهم عليها أحد ..
بدلا ً من رعاية الدولة للمواطن كما هو معروف .. اليوم المواطن بات يرعى و يدعم النظام ومليشياته ومنصرفات الحزب الحاكم
وبذخه و فساده !!!

من فضلكم ياراكوبه مافى داعى للصور الغير لائقه للمسئولين هم سودانيون ايضا
خليكم جادين فى المعارضه بلاش اخلاق الشوارع دى

ليس هناك تخطيط أودراسة فى كل مايتعلق بأمور الحكم والادارة فى السودان كل شئ يأتى بمحض الصدفة وكذلك الخلاص من هذا العبث ننتظره بذات الأسلوب والطريقة . على أرض الواقع لاتشعر بغضب او أستياء فى وجوه الناس من هذه القرارات بل تجاهل ولا مبالاة وانصرافية مبالغ فيها وكأن هذا النظام يحكم شعب أخر من أرض السودان !!!

الحرية لوليد الحسن وكل المعتقلين فى السجون …

السؤال هل سيستمر الامداد المائي افضل مماكان ام هي جبايات للمزانية الجديدة

مجاس تشريعي به 47 عضو مؤتمر وطني ودايرين يمرروا القرار بالتصويت يعني بالبلدي كدا منتظرين التيجة تكون شنو يعني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دي هدية الجبهجية لاتعس شعب

عليكم بالتيمم