حزب البشير : مجموعات ضغط تقف أمام أي تقارب مع أمريكا..«هل ما حدث في فرنسا من هجمات إرهابية تعتبر حربا؟».

الخرطوم: صلاح مختار
انتقد المؤتمر الوطني بشدة الشروط الأمريكية لتطبيع العلاقة مع السودان، واتهم مجموعات ضغط قال إنها قادت أمريكا لأكبر كارثة إنسانية في المنطقة وفي جنوب السودان، وقال إنها نفس المجموعات التي تسعى إلى عرقلة أي تقارب مع السودان.
وتساءل أمين أمانة أوروبا والأمريكتين بالمؤتمر الوطني اسامة فيصل قائلاً: «عن أية حرب تتحدث أمريكا لإيقافها في السودان كشرط لتحسين العلاقات؟» ولفت إلى أن ما يحدث في السودان ليس حرباً وإنما هجمات لمتمردين وإرهابيين رفضوا الديمقراطية وحملوا السلاح ضد المواطن، قائلاً: «هل ما حدث في فرنسا من هجمات إرهابية تعتبر حربا؟».
وطالب فيصل بضرورة تنسيق الجهود بين المجموعات الأهلية أو الشعبية لتتوجه إلى امريكا لإصلاح العلاقات، وقال: «إننا نرحب بأي عمل من شإنه إصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة الامريكية»، مشيراً إلى التوافق السياسي الذي يجري في البلاد، واتهم جهات لم يسمها بالوقوف ضد أي نجاح يمكن أن يتحقق في السودان.
وأكد فيصل أن قرار فتح الحدود مع دولة الجنوب وضح الأمور للرأي العام بأن القصد منه إنساني، وأكد أن المشكلات حول السودان كشفت قدرة الحكومة على الإمساك بزمام الأمور، ولفت إلى وجود حالة اندهاش بالخارج من قدرة الحكومة على قلب الطاولة وسط الأزمات.
الانتباهة
((اسامة فيصل قائلاً: «عن أية حرب تتحدث أمريكا لإيقافها في السودان كشرط لتحسين العلاقات؟)) .
الظاهر سيادتو عايش فى كوكب آخر غير كوكب الارض , و لم يسمع بالحروب الدائرة فى جنوب كردفان و جنوب النيل الازرق !! و لم يسمع بغارات طائرات الأنتونوف التى تفصف المواطنين فى تلك المناطق !!
عموماً , إختشى و خلى عندك دم الحاجات دى لايمكن إنكارها لآن العالم كله شايف صورها صوت و صورة ٠
ليس هناك أي مجموعات ضغط ولا حاجة لكنها أعمالكم وتصريحاتكم الغبية في السابق ..
كم مرة قالها كبيركم الذي علمكم الهتاف والتهافت: أمريكا وبريطانيا وفرنسا كلهم تحت جزمتي ؟ ومن خلفه يرفع الهتيفة والرجرجة والدهماء أصابعهم مهللين في أول سابقة من نوعها في تاريخ العلاقات الدبلوماسية بين الدول ؟
الآن تعترفون بإرسال الوفود الرسمية والشعبية تباعاً لتقبيل جزمة أمريكا كي ترضى عنكم ؟؟
نعم السياسة مصالح .. والدول تحترب ثم تتصالح .. لكن أن يصل الأمر إلى البذاءة وسب الدول الأخرى وتحقير رؤسائها كما كان يفعل المعتوه الرائد يونس محمود فهذا ما لا تنساه الدول ولا تغفره – وإن تظاهرت بذلك – مهما كانت مصالحها ، وستظلون ترزحون تحت العقوبات والحصار حتى تتأدبوا وتعلموا أن عصر العنتريات وأسلوب الحجاج بن يوسف قد ولى زمانه إلى غير رجعة ..
وإرهابيين رفضوا الديمقراطية وحملوا السلاح ضد المواطن،
ديل منو يا أسامة فيصل ؟؟؟؟
عملوا انقلاب يوم 30 يونيو 1989
الحكومة لم تمسك بزمام الأمور برضا الناس والشعب كما تتوهم .. ولن تقدر على ذلك ابدا .. وما تتوهمه وتتخيله انما اتى من قهر الناس والشعب والعباد وقمعه كما حدث في ثورة سبتمبر الظافرة ابدا ..وان كانت حكومتكم ممسكة بزمام الأمور كما تتخيل فلماذا أقامت مؤتمرها المسخ المسمى بالحوار ..؟!!
عن أي ديمقراطية يتكلم هذا الفاسد الموهوم المأفون ؟؟؟؟؟؟ههههههههههههههه حساباتك كم في البنك يا فيصل عندك كم مزرعة ومنزل وعمارة ….؟؟؟؟؟؟ اتلهي يا حرامي ….انتم تتكلمنون عن الديمقراطية؟ هههههههه اين التيار ؟ اين معتقلو كجبار ودال ؟ اين البوشي اين شهداء سبتمبر ؟؟؟؟ تفووووووووو
قال ما يحدث فى السودان هجمات لارهابيين ومتمردين حملوا السلاح ورفضوا الديمقراطية الم يحمل البشير ومجموعته السلاح ويرفضوا الديمقراطية فى 89 ما الذى يجعل هولاء ارهابيين ومتمردين ويجعل البشير ومجموعته ديمقراطيين وليس ارهابيين ؟ هذا هو الكيل بمكيالين يحكى أن أحد الاولاد الحناكيش قال لرجل وضع رجله فى رجله قال له يا عم أبعد (كراعك) من (رجلى ) فرد عليه الرجل على الطلاق ما أبعدا الا تورينى الخلى دى كراع ودى رجل شنو ؟
He : just an Arabi ( Donkey Drivers ) please no mind him
على كل حال وفد الاستجداء الجاى الحترسلوهو للامريكان مفروض يضم الحاجة الشاقة حلقومة الفى الصورة الكلاسيكية دى , علشان تعتذر شخصيا للامريكان تقول ليهم ندمانة وسافة التراب.
يا جاهل يا جهلول انت قايل امريكا رئيسها زى رقاصكم يشرد ويقتل ويفسد دون ان يجد مساءلة او محاسبة امريكا دولة مؤسسات ديمقراطية وحقو تخجل من كلامك يا قذر الحركات المسلحة تحاربكم من اجل اعادة الديمقراطية التى سرقتم سلطتها بليل بهيم والحركات المسلحة لديها قضايا عادلة فهى ضد الظلم والتهميش والاقصاء والفساد الحركات المسلحة تطالب بان يكون السودان لكل السودانيين لاتفاضل او تفاوت بينهم الاعبر التفويض الشعبى الحر وليس عبر هيئة انتخابات خج النكرة مختار الاغم وما ذكرته فى هذا التصريح هو تباكى وجقلبة من القادم الذى سيكون اسودا واشد وطاة من مصير القذافى يا ايها الاوغاد السفلة
**الابله ده هو ما عارف انه المناطق المشتعلة في السودان موجهين عليها اقمار صناعية!!! يا وهم.. ناس امريكا واوروبا شايفين عمايلكم الوسخة دي كلها..
**وطالب فيصل بضرورة تنسيق الجهود بين المجموعات الأهلية أو الشعبية لتتوجه إلى امريكا لإصلاح العلاقات… هع هاااااع كلام يضحك الغنماية…
* قال “وإنما هجمات لمتمردين وإرهابيين رفضوا الديمقراطية” ياتا ديمقراطية!!!!!!! صدقوني الزول ده معتوه..
طبعا ما حدث فى فرنسا هو حرب ضد فرنسا و على ماذا اعلنت حالة الطوارئ و الشبه ان من اشعل حرب فرنسا متشدق بالاسلام و هنا اذا كانت الحرب ضد مسيحى الجنوب او مسلمة جبال النوبة و النيل الازرق فهى ايضا لاسم الاسلام و الفرق ان مقاتلى فرنسا لم يمتلكوا زمام الامور اما هنا فمقاتلى السودان الكيزان امتلكوا رقاب الشعب..
اوربا والامركتين فى إدارة واحدة وتقولى سفير امريكا محدود الزكاء
* فهمتوا حاجه!!
* يعنى توجد “أمانه للعلاقات الخارجيه مع اوربا و الامريكتين” فى المؤتمر الوطنى!! طيب..إيه لازمة وزارة الخارجيه!!
* هذا المعتوه “يتهم جهات”!..و فى ذات الوقت, يمسك البيو*** و “يرحب” بجهود “التطبيع” مع امريكا!!
* هذا الداعشى المسطول, لا يعرف, لا يعترف ب”غزواتهم و حروبهم الجهاديه”!, التى اشعلوها فى جميع اقاليم السودان!..واحده من هذه “الحروب الجهاديه” قادت ل”تقسيم البلاد و العباد” حتى الآن, و البقيه تتبع!!..و رغم ذلك, ف”المسطول” يسميها “تمرد”!
* ثم, كأن بهذا “الهبنقه” يقول, “بهباله و رياله”, ان هذه الحروب سببها رفض الناس ل”الديمقراطيه”!!
* اما “الإمساك بزمام الأمور”!..و “إندهاش العالم من عبقريتهم”!..و “قلب الطاوله على الجميع”, فاعتذر عن التعليق عليه!..فأنا الآن, بصدق, فى طريقى للمستشفى!..فقد “إرتفع ضغط الدم”! و “إرتفعت حموضة المعده” و “أصبت بغثيان شديد”!!
برجاء ان تدعوا الله لى بالشفاء,,
انا بعتبر حملة السلاح مجرد ارهابيين وبهائم فلذا علي الحكومة ان تستعمل جميع انواع الاسلحة المحرمة والثقيلة لابادة هؤلاء
طيب يا حزب القشير طالما انكم تعرفون ان هناك مجموعة ضغط هي السبب في إبقاء الحصار المفروض على اهل السودان لماذا لا تتركوا الحكم وتسلموه لاناس افضل منكم فاكرين الحكم دائم لكم ،
ثم انتم السبب في إبقاء ذلك الحصار على اهل السودان وتعون جيدا ذلك لماذا لا تقوموا وتدعو لقيام حكومة قومية بعد انتهاء الحوار لفك الحصار المضروب على المواطن اليس لديكم عقول يا حيوانات .
رحمة بهذا الشعب الفضل عليكم لو كنتم رجال بترك الحكم اليوم قبل الغد طالما سيؤدي لرفع الحصار المضروب بعدين البشير دا لو اصبح ميت هل هذا يعني خراب السودان ، البلد مليئة بالرجال الأفضل منه ومن كيزانه جميعا ولم ير الشعب السوداني منه ومن حكومته آلا الغلاء والفساد والدمار لكل شيء اليس منكم رجل عاقل؟
اين كبار السودان اليس منهم رجال اين هم؟ اين العلمانيين السودانيين الذين يفكرون بقعولهم؟
كلامك صاح يا اسامة فيصل امين امانة اوروبا والامريكيتين(كده حتة واحدة؟؟)هم فعلا متمردين وارهابيين حملوا السلاح ضد المواطن وحكومة الانقاذ التى جاءت عن طريق الانتخابات فى 30/6/1989 ولم تحل الاحزاب او توقف العمل بالدستور او تمكن لحزب او اتجاه واحد لحكم السودان ولم تحارب او ترفض الديمقراطية ما اى زول يعارض او يحارب حكومة الانقاذ هو زول ضد الديمقراطية وارهابى وكمان ازيدك من الشعر بيت هو خائن وعميل وبيكره السودان والاسلام لانه اى زول ما حركة اسلاموية هو ضد الوطن والدين والديمقراطية!!!!!!!!
كسرة:عليكم الله يا قراء ومعلقى الراكوبة شوفوا جنس الناس المتولين امر البلد لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم!!
واعوذ بالله زى ما بيقول شبونة
كسرة تانية:العايز يكون وطنى وزول اسلامه صحيح وما عميل او خائن فلينضم للحركة الاسلاموية!!يا جماعة ده كلام شنو ده؟؟؟؟؟؟؟
انت يا اسامة فيصل كدى خليك من كلام السياسة احسن غناء الحماسة بتاع ندى القلعة ولا انصاف مدنى؟؟؟؟
actually : its not conversation.. but they trying to say break after war
قال الله عزوجل(((ولو شاء الله لجعل الناس امة واحدة ولا يزالون مختلفين * الا ما رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس اجمعين))))
هل من متعظ فتنفعه هذا الاية فيكف لسانه عما لا يعلم وهو مساءل امام المولي عزوجل لا محالة.
هذه الدين قصيرة والموت قريب وانتم المسلمين لا زلتم مختلفين وهذا ليس المشكل فالخلاف وارد ويمكن ان يصل الناس لحلول لو تركوا الباب مواربا ولكن مع الساب واللعان والتنابز لم تتركوا شيئا لله.
فقط للتنبيه اخوتي
اقتباس من كلام الحنكوش صبى احد كلاب الالغاز المتاسلمين ( أسامة فيصل)
وتساءل أمين أمانة أوروبا والأمريكتين بالمؤتمر الوطني اسامة فيصل قائلاً: «عن أية حرب تتحدث أمريكا لإيقافها في السودان كشرط لتحسين العلاقات؟» ولفت إلى أن ما يحدث في السودان ليس حرباً وإنما هجمات لمتمردين وإرهابيين رفضوا الديمقراطية وحملوا السلاح ضد المواطن، قائلاً: «هل ما حدث في فرنسا من هجمات إرهابية تعتبر حربا؟».
الا يحق لنا ان نرفض ديموقراطية بدءت بانقلاب جهوى ايدلوجى متطرف سطا وسرق وانقلب على ديموقراطية حقيقية
تبا للصبية الذين لم يكملوا او يبارحوا فترة المراهقة وبلوغ سن السابعة عشر او الثامنة عشر
ما يحدث في السودان ليس حرباً وإنما هجمات لمتمردين رفضوا الديمقراطية وحملوا السلاح????????????
قمة السطحية من هذا الكوز, والجهل بعينه مقارنته بما حدث في فرنسا وبما حدث ويحدث في السودان.حقاً من أين يأتي هؤلاء؟
كلامك يدل علي ان رفع العقوبات سيطول امده او بالاحرى ان العقوبات لن ترفع ابدا و الحكومة الحالية جاثمة علي صدر الشعب السوداني و تحبس انفاسه —
و مما يسعد الشعب السوداني ان يرى اعدائه من الحركة الاسلامية و حكومتها الفاشلة يتملطشون و يركلون علي مؤخراتهم اينما ذهبوا — و يسعد الشعب اكثر عندما يرى الزلة و الاهانة و الانكسار مرسومة علي وجوه المسؤوليين الحكوميين الحرامية و الكضابيين — و هذا عقاب رباني لانهم تلاعبوا بالدين و ازلهم الله و فضحهم علي رؤوس الاشهاد —
عليهم اللعنة —