431 سنة سجن للأمريكي الذي اغتصب الطفلة جايسي دوغارد لمدة 18 عاما

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
يلا يا عسولة خلى خطيبك حميتى يشوف شغلة مع الدقير
على الاقل هى احسن من رجال احزابنا فى وزارة العمل لم ترضى بما يقوم بها عصابة النقابة فعندما بدات فى كشف المستور ناصبوها العداء وكل من يريد ان يفرفر من داخل حزبه هكذا يقتال وفعلا راؤا فيها مناكفة فقالوا احسن يتخلصوا منها وهكذا دواليك لكل من يريد ان يرفع راسه من تحت عباية اسياد الحزب اعتقادى بان الثلاث من النساء الللائى تولين مناصب اجادت كل منهم فى مضمار عمله فابعدت منهن تابيتا بطرس انظروا الى انجازاتها عندما كانت وزيرة صحة وصدق من قال اعطى الخبز لخبازه ولو اكل نصفه والثالثة الفاضل ايضا كانت بارزة ومبرزة ولكن تفاجأنا بتقديم استقالتها وهى اكيد لم تقدم استقالتها الا لمضايقات واجهتها ووضعت على طريقها يا عالم قلنا نجرب دور النساء لقناعة واقتناع بان الساسة الذكور لم نجنى من ثمار تربعهم على عاتقنا سواء سودان بدلا من التقدم اصابنا لعنة التاخر كنا فى ىالكثير من وفى المجالات فى تقدم ولكنا نمشى الهوينا خطوة قدام وخطوتين وراء واخيرها كما جاء فى برنامج جورج قرداح فى من سيكسب المليون تقدمنا حتى عن امريكا ومن اجاب بامريكا مستبعدا السودان فقد اطيح به وفقد الجائزة والان انتظروا الى التراجع فى هذا المرفق وسبقتنا دول كثيرة بعد ان كنا من الاوائل … الاقمار الصناعية فى ابى حراز منذ السبعينات وهكذا لذا سلموا السلطة للنسوان علشان لربما تخرج لنا من اصابهن تاشر او انديرا غاندى او ماركيل بتاعة المانيا او حتى كوندليزا رايس التى كانت تناكفنا وحاولت مرارا ان تغطس حجرنا ربنا يغطس حجرها
لماذا الان ؟ من يحاسب من ؟
حزب ايه
دي لمة بتاعت انتهازيين وفرتقت
الاستاذة اشراقة قفزت بالزانة فوق الآخرين فى حزبها منذ ايام الشريف زين العابدين ولا احد يعلم لذلك سببا. واستمر الوضع على ما هو عليه مع جلال الدقير ويبدو انها قد صدقت انها وزيرة فى نظام ديمقراطى حين دخلت فى صراعات مع اذناب الإنقاذ فى وزارتها الامر الذى أحرج قيادات حزبها فكان لابد من ابعادها وقد حدث.
أرجو ان يفيدنا من لديه معلومات بالسيرة الذاتية للأستاذة اشراقة عسى ان نفهم سبب صعودها فوق الآخرين.
والله يا اشراقة يا اختي بدل النضمي الكتير والجهجه دي كل يوم الدقير مدقر لك في اي حاجه انا لو منك والله اكلم ليهو حميدتي وحميدتي ما ناسي زغروتك ليهو في الحرايه الحاميه ولا شيخ اللمين غير ديل ما حتقدري عليهو
إذا اختلف اللصان ظهر المسروق
أين كانت هذه الاتهامات يا أستاذة قبل الخلاف ؟؟؟؟؟
هذه هي المشكلة القديمة المتجددة في احزابنا , لا يتكلم احد من قادتها او عضويتها عن اي فساد او دكتاتورية فيها الا بعد ان يكرش منها , سوي كرش بطريقة ديمقراطية وقانونية ام لا.
لن ينصلح حال بلدنا ما لم تنصلح احوال احزابنا وتصير احزاب تقوم علي برامج وليس اشخاص وتمارس فيه ديمقراطية حقيقية.
حياكة عدد من المؤمرات ضدها إبان توليها منصب وزيرة التعاون الدولي
طبعا غاية أهدافك وحارق حشاك هو التوزير
لكن الوطن الضائع المتهالك ليس من بين اهتمامتك
هو كل عضو في أحزاب المؤتمر والفكّة لازم يكون
واحد …. أو واحدة …. قبّحكم الله
يااشرقة عضوية حزب مطعم فريد ٣٠٠٠ فول و١٠٠٠ شية يوماتي يعني اكثر منكم عددا حاولي افتحي مطعم ان اردت بنا خيرا83
دعوهم يختلفوا لنري الفساد والتية
اي احزاب هذه تصطرح حول المخصصات والمنافع
ولماذا صمتت على التجاوزات المالية لسنين
واي اغتيال سياسي
لو في سياسة وسياسيين في السودان لما وصلتهم لسطة ومناصب
يعنى الخلاف مالى…لاعلاقة له بالشأن الوطنى…حزب عصابة عائش على فتات المؤتمر الوطنى…والصراع على المال الحرام حتى لو كان فتافيت
حتمشي لحميدتي بعدين اي مجمجه احنا ما مسئولين عنها. على كيفكم!
وإنت يا إشراقة لما إستأجرتى المكتب الإيجاره ست مليار فى برج الإتصالات كنتى بتعبدى فى الله ؟ما ده كله من قوت الشعب السودانى ..إنت والدقير شبهينا وإتلاقينا فى سرقة قوت الشعب السودانى ..اللهم أجعل كيدهم فى نحرهم وعقبال البقية ..فخار يكسر بعضه ..
وزيرة ايه انتي ياست؟؟ انتي عجوبه الخربت سوبا.