«40» حزباً معارضاً يطلقون اليوم تحالفاً جديداً

البلد لو فيها عقلاء وساسة ذوي عقول فذة وأصحاب وطنية لهذا الوطن ويريدون اخراج السودان من براث التخلف جميعا والتخبط في كل شيء منذ الاستقلال حتى تاريخه لدي سؤال واحد اساله لهم :

لماذا لدينا 116 حزبا اليس منكم عقلاء يا بلد يا همج لمتى تدب الهمجية في جسد البلد اليس منكم رجل رشيد ؟

افهموا يا ساسة السودان يجب الغاء كل الأحزاب الحالية ومنع تسجيل أي حزب جديد مهما كانت قوة الشخص القائم عليه او من يمثله ؟

واعتماد فقط أربعة أحزاب بالسودان ، وعلى جميع اهل السودان الاختيار لمن تريد من هذه الأربعة أحزاب ، وهي التي تدير السودان في المستقبل كله اسوة بالغرب.

وان تكون تلك الأحزاب :
حزب الاتحادي الديمقراطي 2- حزب الامة – الحزب الإسلامي – الحزب الوطني.

دا اذا كان لساسة السودان عقول يفهمون بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وكفاية تخبط في حكم وتخلف البلد وتعرضه لازمات متتالية منذ تاريخه وحتى اليوم لمتى يظل السودان متخلفا يا شعبي الفضل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إنتوا لو بتعرفوا حاجة إسمها إتحاد كنتوا بيقيتوا ٤٠ حزب.

ما بهمنا تعملوا حلف ولا بطيخ المهم حتعملوا شنو للشعب السوداني المغلوب على امره.

نسخة 2 للانقاذ او الاخوان مغفل من يحارب حروبهم انتم السبب وكنتم جزء اصيل ف تعاستنا وشقاؤنا وبؤسنا ي تجمع اهل القبلة الجديد

اولا كان عليكم تقديم اعتذارا للشعب قبل اطلاق الاستغاثة تريدوننا مساعدتكم لدفن ابيكم الغابر ف مقابر المسلمين ونصلي علية هبهات اقول لكم الفاجر لا يصح دفنه ف تلك المقابر الطاهرة 41 حزب معارض قمة الفوضي من يتقدمنا الرجال حملة السلاح من العواجيز والشباب ضحوا من اجلنا لنعيش ونشرب الماء والبطيخ البارد هؤلاء هم من يستحقون كراسي السلطة كواكب بين هجير الشمس وزمهرير الشتاء عضات الافاعي ولدغات العقارب والبعوض هؤلاء هم من يحلوا مشاكل الاقتصاد لانهم اولاد فقراء وليس تربية الفلل والقصور والعمارات

ديل عولاق ساي

غازي بابا و الاربعين حرامي!

الاربعين ديل جوه الستة وتمانين حزب ولا دى دقة جديدة يا صاغة الدهب المغشوش والله يا غازى بابا والاربعين حرامى ولانقول حزب ده كلو ما بجيب ليكم مريسة تام زينو لانكم عايزين اطالة عمر النظام فقط والشغلانة واضحة انتفاضة محمية بالسلاح ولايوجد حل غير ذلك

لا سبيل إلا دعوة جماهير الأحزاب المعارضة للمقاطعة الشاملة ويتبعهم المستقلين من كافة أبناء الشعب .. المقاطعة لمرافق الدولة الحكومية مقاطعة المنتجات المستوردة بمختلف أنواعها من مواد غذائية وملابس وأثاث والتى دمروا الإنتاج المحلى لأجلها، مقاطعة شركات الإتصال استخدام الحد الأدنى لسلعة الكهرباء وأى مرافق أخرى يرى المواطن أنها ممكن ان تسهم فى أنقاذ البلاد من شبح التقسيم والإنقسام وهذا لا يكون إلا عبر تنظيمات وعضوية الأحزاب لسرعة الإستجابة وهم اعدادهم غفيره وحتما سيكون لهم تأثير وسيتبعهم آخرين شيئا فشيئا من كافة ابناء الشعب السودانى وهو الإعتصام بمفهومه العام غير التقليدى الجدية او البداية فى هذا الامر يسهم فى الضغط على المؤتمر الوطنى فى تغيير مواقفه الوطنية المتدنية إلى الأفضل وهم سيتأثرون بهذه المقاطعة المباشرة لأن أغلب المؤسسات الإقتصادية تتبع لهم وجعلوا المواطن المواطن السودانى مستهلك من الدرجة الأولى الممتازه لا يخاطرون برؤوس أموالهم فى انتاج طويل الأمد داخل البلاد بل يوجهون رؤوس أموال البلاد للخارج واستيراد أغلب حاجات البلاد من الخارج بغية الربح السريع دون مخاطر انتاج حقيقى داخل البلاد يعرض رؤوس الأموال للضياع فهم ليست اقتصاديين بالمعنى طفيلية مال ومكاسب ربحية سريعة يكفى احدهم ان يبنى قصرا ويركب الفارهات ويتزوج مثنى وثلاث ورباع وخماس ويحتقر الآخرين بأنهم جهلة وما بفهموا هذا كل همومهم فمقاطة النظام من هذا الجانب الإقتصادى سيكون مؤلما وتصعيد المراحل لما بعدها

40 حزب تكون تحالف معارض و الباب مفتوح لمن يريد الانضمام، كم حزب جديد ستنضم للتحالف ، عشرة ، خمسة عشر ، عشرون ، و كم حزب سيرفض الانضمام ؟ و كم حزب مدجن يعمل مع المؤتمر الوطني ؟! و اخيرا كم بالتقريب سيكون عدد الاحزاب بكل انواعها ؟ مئة و اكثر؟!!!!!!!!!!!
و كم يا ترى تبلغ عضوية و انصار كل حزب ، قياساً على تعدادا سكان السودان فإن عضوية كل حزب لن تتجاوز الثلاثين الف.
هذا هو ما يطيل في امر الازمة و يسد الافق في وجه المواطن الذي لا يؤمن بوجود احزاب و ساسة فعليين و لا يتفاءل بالتغيير للافضل و لذا يبقى صامتا و جامدا لا يتحرك و لا يشارك في عبث و فوضى لا تبشر بخير و لا تنبيء بأمل.

انا الان علي مشارف الخمسين ولا اعرف مقرا لحزب سياسي
ولكن اري بصيص من الامل في حزب المؤتمر السوداني

المؤتمر الوطني… علي بابا وال 40 حرامي ……..نفس الملامح والشبه