(551) ألف يورو من بلجيكا لتوفير طلمبات مياه الشرب

* علي الطلاق ال551 الف يورو دى, أقل من مصروفات ابراهيم عمر و رحلاته هو و وفود برلمانه, و غندور و ناس القصر الكل يوم مسافرين امريكا “للتطبيع”! و المبلغ ذاته اقل من الصرفوهو على رحلات ناس مناقشة “إلغاء الديون”!!
* طيب!..”القرض” ده “قرض حسن”, و “مرابحه” “بالطريقه و الاقتصاد الاسلامى”, و لا “ربوى” زيه و زى غيره, يا منى ابو حراز!
* و مش جائز إكون “أصل المال” ده فيه شبهة “حرمه”!..يعنى, مال بنوك “ربويه” و موارد “خمور” و كده!..و ألآ خلاص “رفعتوا الكلفه”!..و بقى ما فارق, حلال حرام!..و ألآ أعملتوا “فقه الضروره” نقول!!
* لو الاسلاميين فيهم بركه, المبلغ التافه ده كان دفعه اقل واحد فيهم فسادا و عفنا!!
* شيخ الأمين براه كان دفعه, بدل إقعد إقابض فى “الجكس”!

((551) ألف يورو من بلجيكا لتوفير طلمبات مياه الشرب) هذه صيغة الخبر، أما حقيقته فهي: (551) ألف يورو من بلجيكا لجيوب الكيزان. أتحدى أي واحدة من العشر ولايات في خلال سنتين من الآن أن تعلن أنها حصلت على طلمبة واحدة لمياه الشرب! هذا إن مكثت الإنقاذ سنة كاملة من الآن في الحكم! ولا تستبعد أن يكون الهدف هو تركيب الطلمبات للتشاديين! ولا تستبعد أن يكون ثمن القرض نفسه بالنسبة لبلجيكا دفن نفايات نووية في منطقة يحسب النظام أنها منسية من مناطق السودان

دائما الوزارات التي بها الكوزات النتنات ، دائما عرضة للاختلاسات والتلاعب والفوضي كما حدث في وزارة العمل وقت وجود النتنة اشراقة. كذلك الاتصالات مليئة بالنتنات والآن هي تعج بالاختلاسات والتلاعب والفوضى.
وعليه ، نتوقع أن تعمل هذه الطلمبات شهر أو شهرين في أحسن الاحوال ، وكل يذهب لحاله بما جنى من الحرام. ويبقى القرض ساري المفعول. هكذا يعمل عباقرة الانقاذ.

يا سيادة الوزيره منى ابو حراز وقعت على قرض 551 الف يورو على ان توفر الف مائتين طلمبة نتمنى ان تصل 1200 طلمبة وتجيبوها فى التلفزيون امام الملاء وتقسموها وتعلنوا اين ذهبت الطلمبات ومن الذين استلموها بالحبة ومافى اي تاريخ ما معروف افصحوا متى سيتم تنفيذ الغرض ووصول الطلمبات الفات مات المهم هذه الطلمبات فى عنقك لامن تركبوها وتسلموها محلاتها بالعدل كونى حريصه والله المستعان هذه مياه ما شى تانى .