جهاز امن البشير يتخذ منزلا شرق السفارة القطرية لتعذيب المعتقلين – شاهد صور

علمت (الراكوبة) من مصادر واسعة الاطلاع؛ ان عمليات تعذيب واسعة تجري؛ لبعض النشطاء السياسيين؛ في احدى الواجهات التابعة لجهاز امن البشير؛ بضاحية المنشبة شرقي الخرطوم.
وقالت المصادر إن عمليات التعذيب تشمل الجنسين.
في وقت ابلغ فيه احد ضباط الشرطة (الراكوبة) بعدما اشترط حجب اسمه؛ عن تعرض بعض الفتيات لعمليات تعذيب رهيبة. وقال الضابط إنه سمع أثناء مروره ليلاً؛ قبل نحو شهر؛ صراخ بعض الفتيات من داخل احد المنازل في ضاحية المنشيه بالخرطوم؛ لافتا الى ان المشهد نفسه تكرر في اليوم الثاني؛ واضاف: “عندما حاولت الدخول الى المنزل المعني لمعرفة مايجري تم منعي وتهديدي بشكل حاسم؛ بحجة ان عناصر الامن والتي ترابط داخل سور المنزل؛ يمكن ان تقوم بالكيد له.
وقال الضابط إنه تحدث مع عدد من زملائه الضباط عن ما سمعه؛ لكنهم حذروه وأخطروه أنهم مروا وشاهدوا وسمعوا بمواقف كثيرة مشابهة؛ وقالوا له إن هناك بيوتاً كثيرة داخل الاحياء السكنية يسمع منها أصوات صراخ؛ يعتقد أنها بيوت أشباح.
وقال الضابط إنه اذعن لرأي زملائه؛ تفاديا لغضبة الادارة؛ ونسي الامر.
واضاف: مررت بالأمس قرب المنزل المذكور وسمعت أصوات رجال يصرخون من داخل نفس المنزل؛ وهو ما يمكن تفسيره بانه ربما تم اخلاء المنزل من النساء وجيئ ببعض الرجال.
وقال الضابط إن المنزل يقع في المنشية؛ بشارع السفارة القطرية في اتجاه الشرق؛ وتحديدا يمين الشارع اي في المربع الثاني؛ حيث يقع المنزل يساراً في الناصية.
وابلغ بعض المواطنون (الراكوبة) ان عربة يرجح انها تتبع لجهاز امن البشير؛ تقف في الموقف الخاص بالمنزل المذكور؛ ما يؤكد ان المنزل يعتبر احدى واجهات جهاز امن البشير.
ولم يتسن للراكوبة التأكد من هوية المعتقلين؛ بيد ان مصادر اعلامية في الخرطوم؛ رجحت ان يكون المعتقل خاص بالنشطاء السياسيين؛ وانه يمكن ان يكون احد بيوت الاشباح التي يتخذها جهاز اكن البشير وسيلة لتعذيب خصومه السياسيين.


[/CENTER]
البعض تساقط كالذباب على مائدة حوار الرئيس وإشتجروا وتصارعوا على ما تقدمه يده من فاسد الطعام
ويركعون لتقبيل اليد الأخرى التى تقتل وتعذب وتشرد وتحجر على الكلام المباح
والمعارضة إكتفت بحزام العفة وما عاد يعنيها باقى الجسد
يقول الرائع فتحى الضو فى كتابه بيت العنكبوت ص400 ( تسخير النظام لكل موارد الدولة من أجل الحفاظ على السلطة ، ويمكن القول إنه نجح فى ذلك لبعض الوقت ، لكنه لن ينجح كل الوقت)..إنتهى
لقد طالت وتطاولت علينا سنوات عجاف
فمتى تهب وتبرق وترعد وتمطر
من كوادر الامن الشعبى
1 – مساعد – نائب رئيس صرافة اليمامة وارقين يسكن الحاج يوسف
– احمد فيصل عثمان
3 – عبدالله ادريس يدير الصرافات أعلاه
4 – دكتور عصام البرير – مدرس بالجامعة الإسلامية
5 – اويس بشير – المدير المالى والادارى لهيئة اراضى ولاية الخرطوم – يسكن برى
6 – ابوعبيدة نصر الدين – يعمل بهيئة الصرف الصحى الخرطوم – يسكن الحاج يوسف
7 – الزمزمى – يحمل دكتوراه في التخطيط الاسترتيجى
8 – يوسف ميسرة – خريج كلية القانون جامعة النيلين
9 – محمود عبدالله ملقب بالحلفاوى
10 – حمدالنيل على
11 – الرضى سعد
12 – محمد الحسن
13 – مها الشيخ بابكر – زوجة محمد عطاالمولى مدير جهاز الامن
14 – عبدالله خلف الله
15 – سيف الدين خالد فضل المولى ملقب بكارلوس يعمل في اجدى شركات البترول
16 – محمد زيدان
17 – محمود الجعلى والده محامى من ولاية نهر النيل
18 – جلال عبدالرحيم يعمل مدرس في محلية بالخرطوم
19 – عمر الكاهن
20 – مجدى حمد خريج قانون جامعة القران الكريم
21 – محمد احمد إبراهيم ( نقد ) خريج جامعة الخرطوم
22 – المهندس عماد الدين حسين اخمد – المدير العام للامن الشعبى – من منطقة المحمية محلية الدامر كان يشغل وظيفة تمويهية هي الرئيس التنفيذي لشركة سوداتل
23 – كمال عبداللطبف
24 – الفريق الرشيد فقيرى
هذه بعض أسماء كوادر الامن الشعبى التي وردت في كتاب ( بيت العنكبوت ) للكاتب فتحى الضو
كشف مواقع بيوت الأشباح و كشف مخابيء جهاز الأمن المأمور بقيادات النظام المجرم هو أهم خطوة في هزيمة النظام الفاسد و المجرم و المتجبر . شكرا لصحيفة الراكوبة الغراء و هي تفضح مخابيء جهاز الامن و شكرأ للراكوبة الغراء و هي تضع المجرمون الجبناء من المنتسبين للأجهزة الأمنية التابعة للنظام الفاسد امام مسئولياتهم و يا كلاب الأمن سنمسك بكم و نريكم نجوم النهار يا ابناء حرام السياسة و الدين و الأخلاق
طيب الناس البيسمعوا الصراخ ديل مايتسلحوا وموا بعمليات هجوم مباغتة لتصفية الاوغاد ديل وهم اجبن مما تتصورون. ووين الحركات المسلحة ولا العاصمة عصية عليهم؟
دا كلام وااااضح يجب العمل والتجهيز لمداهمة هذه المنازل وفورا ونهارا وسوف تكون مداهمتها بداية الثورة تحركو تحركو
كتبنا من قبل و نعيد هنا :(دين أو بدون دين هناك أخيار يفعلون الخير و أشرار يرتكبون الشر ، لكن إن اردت أن يرتكب الأخيار الشر فعليك بالدين) مقولة للبروفسير ستيف واينبرج أستاذ الفيزياء النظرية و الحائز على جائزة نوبل و المقصود أنه لا يمكن إقناع الأخيار بارتكاب الشر إلا باسم الدين ، يمكن إقناعهم بقتل ذاك لأنه كافر نجس (تجريد الإنسان من إنسانيته بنعته بالنجاسة و شيطنته باعتباره شر ، هو عامل حاسم في قتله أو إيذائه أو تعذيبه) …. (لا يرتكب الإنسان الشر مثلما يرتكبه باسم الدين) و هذه مقولة للعالم باسكال …. و المقصود أنه عندما يرتكب الإنسان العادي الشر فإنه غالبا ما يكون خائفا من العواقب و غالبا ما يشعر بتأنيب الضمير لكن عندما يقتل أو يعذب باسم الدين فإنه يكون فرحا منتشيا منتظرا الجزاء من رضاء الرب و الجنة و الحور العين لذلك تراهم يقتلون أو يعذبون و هم يهتفون منتشين : الله أكبر …
بيوت الاشباح ليست بالجديده …فمنذ مجئي هولاء للسلطة أنشاؤها لكي يرهبوا بها معارضيهم
ومعروف اماكنها….الجديد هو خنوع الشعب حتي يومنا هذا لإهانات هءا النظام الفاسد…!!!
هذا هو اسلام الترابي وعلى عثمان محمد طه (شوت تو كيل) وهذا هو اسلام الزبير وكل اقطاب الحركة الاسلامية ؟ هل هذا هو الاسلام ؟؟؟ واين اللجنة السودانية لحقوق الانسان ثم اين وزير العدل الكوز صهر امين حسن عمر؟؟؟؟
شعب جبان وشرطة خونة ما يقدروا غير علي الضعفاء
للمعلومية المنزل مرصود وعدة عشرات من المنازل الاخري و حين يحين الوقت فان مرجعيتنا هو مالك المنزل و نعتبره اما عاملا في الجهاز مالكا للمنزل او مؤجرا للجهاز و في الحالتين هو مشارك في ما تم داخل المنزل…و ان غدا لناظره قريب!
الذئب والحمل
سيستمر الوضع حتي نضع جانبا جلود الحملان
هذا الوطن يفتقد الanarchists
عمل جبان لا يمت للرجولة بصلة والراجل ما بتضاري بواجه عديييييييييييييييييل وتعذيب النساء من نقصان المروة الله يرحم شيوخ القري عندنا كانو لا ياخذون العشور من النساء في ضريبة الزراعة باعتبارها ضعيفة
لماذا تمادى الاخوان فى غيهم و تعذيب الاحرار فى الكلمه الذين رفضوا ممارسات الاخوان عديمى الاخلاق , لانو لم يكن رادع لهم و اين القاومه الشعبيه و المسألة اكبر من كفاح احزاب و اذا لم نواجهمم و الرد على افعالهم نتركهم يتمادون فى التعزيب و السحل و الاغتصاب و زى ما قتل اخوك تقتل كبيرهم و لا تاخذك بهم رحمه و الله سبحانه و تعالى امرنا فى شرعه السن بالسن و العين بالعين , الجهاز اغتصب اختك او زوجتك ما على طول تبحث عن اهل محمد عطى رئيس الجهاز و الرد يكون بالقتل فى افراد اسرته و البشير الراس الاكبر و الترابى ما اهلهم حايمين معنا فى الشوارع و نحن الذين تركنا الاخوان يبرتعوا فينا قتل و نهب و اغتصاب و الواحد اقول بدون خجله عزبونى ناس الجهاز و الله يا ناس اعرفوا محل التعزيب عشان بعدين لما تقوم الثوره نحاسبهم , ما يا باطل انت قتلوا ليك اخوك و نهبوك و اغتصبوك تجى تقول لى بعدين احاسبهم و الله شعب جبان و فاقدين الرجوله , و انت العايش ليها شنو اذا كان ناس الجهاز بيمارسوا فى اختك و امك و زوجتك هذه الممارسات القمئه و انت ساكت دلدول و كل شئ بحسابه و اذا كان من اول يوم ردينا عليهم ما كان كبروا و تركناهم يقولوا لينا الحسوا كوعكم و تعرف لحس الكوع دا شنو لما ييمارس هذه الرزيله تكون انت ساكت و خايف عشان تاكل لتعيش و لا فرق بينك و بين الانعام و هل تنتظر للرد على شرفك ان يتغير النظام و تحاسبهم و باى صفه تحاسيهم و اين تلقاهم و يا اخوى العالم دى اسست شركات و فتحت بنوك فى ماليزيا و دبى و بمجرد ما مزيقتها دورت ركبوا الطائرات و هربوا و اغلبهم لهم جوازات اجنبيه, بعد تلقاهم وين؟ هذه من اكبر الاخطاء انو الناس تركتهم من دون رادع و انا ما بقول ليك اطلع الشارع قاوم فقط رد على الضرر و الاذى اللحقك منهم كفرد فيك و فى اسرتك و لو ما قدرت تصل ناس محمد عطى فى حيك واحد همبول عامل فيها رئيس القسم للمؤتمر الوطنى ابدأ به و زمان اهلنا قالوا لينا اضرب القراف عشان الجمل اخاف و الله العظيم ديل اجبن ناس وبيحبوا الدنيا اكثر من النصارى و لو جرحتو زجاجه بركب الى لندن و لا بمشى مستشفى الحواديث الفرتقو مامون حميده و مامون حميده ما لقى ليه راجل ضربو بعكاز فى راسه عشان اعرف حاجه.
خطوة موفقة لفضح هؤلاء الحثالة
عذبوا الرجال يا اشباه الرجال
خخخخخخخخ ويعني من قلة السجون؟؟ لا يلعب بعقول البسطاء, نحن لسنا مع النظام ولكن احيانا الاخبار المبتورة والمعلومات التي تجعلك غبيا او الغير عقلاني تجعل اى شخص يمد لسانه للطرف الاخر وربما يتعاطف مع الحكومة
الناس ترصد مثب هذه الاوكار و ترصد الخفافيش التي تعيش فيها و تعذب ابناء الوطن ثم تقوم باصطياد هذه الخفافيش … اقتلوهم ببساطة
قالتهم الله. نسأل الله أن يطيح هذا النظام ويذيقهم الهوان في هذه الدنيا قبل الآخرة.
عاجلا يا رب العالمين.
هؤلاء هم ابناء دار المايقوما يا اخى
هذا المنرل استاجر منذ هبة سبتمبر ويتخذه حاليا حرس عوض الجار ونافع وكرتى استراحة ويدخلونه متخفيين يتركوا السيارات والمرتر بعيد جدا
مرة شاهدت جمال الوالى يخرج منه واعتقدت انه منرل احد اقطاب المريخ وبعد ايام اتضح ان الوالى اشترى الحوش الكائن فى الناصية شمال مسجد السيدة سنهورى سنتابع الدخول والخروج حتى نجففه من ممارسة التعذيب وسنرصد صور قاطنيه
تبا للخونة والماجورين الذين يعذبوا ابناء وبنات الشعب الصابر
أسال الله ان يضعكم مع فرعون يوم لا ينفع مال ولا بنون وان تكون في قاع سقر التي لا تبق ولا تذر وان يعذبكم الله في الدنيا قبل الاخرة برؤيتكم لفلذات اكبادكم واهاليكم (ان كان لكم اهالي) يتعذبون ويصرخون بنفس الطريقة التي عذبتم بها خلق الله
لعنة الله عليكم اجمعين
للاسف النظام الخرب يقوم بتجنيد الفاقد التربوي وفاقدي الأبوين (أولاد الحرام والزنا)وكذلك أصحاب العقد النفسية وأصحاب مركبات النقص وتوظيفهم في الأجهزة الأمنية الكثيرة والمتعددة ……ولكن أقول لكلاب الإتقاذ (إذا دعتك قرتك إلى ظلمالناس فتذكر قدرة الله عليك) وأقولها لكم بالعربي الدارجي (الراجل لا يستغل الضعفاء ) ليكم يوم يا نسوان
حسبي الله ونعم الوكيل….هل يعتقدون بالتنكيل يشعيون ويعمرون…السجين عمره أطول من السجان…صدق رب العالمين حين قال(يمدهم في طغيانهم يعمهون)
والتصوير مهم جدا للخارج والداخل
على الشباب رصد اسماء كلاب الامن في كل حي من احياء العاصمة وكذلك في باقي مدن السودان حتى لا يفلتو من العقاب ولا عفا الله عما سلف. على الشعب السوداني مقاطعة كلاب الامن وجميع الكيزان اجماعيا في الافراح والاتراح.
ما دام عرف المنزل يجب التركيز على أخذ صور لهؤلاء المجرمين التقنيات الحديثه كاميرات الجوال ذات الوضوح العالي الزوم
وين الجيران ماقلنا ليكم نحن شعب انتهي على العموم ياجميع الجيران مع التعذيب اما جميع الجيران هم من النسوان
هنالك ايضا منزل بمدينة المهندسين بام درمان مربع 30 هذا المنزل تم تاجيره بواسطة جهاز امن الرقاص بدعوى ان هنالك خلايا نائمة تتبع لحركات دارفور وانها قامت بتخزين اسلحة فى العاصمة وتنتظر ساعة الصفر للهجوم على قيادات عصابة الرقاص خاصة ان هذه المنطقة يسكن بها عددكبير من عضوية حزب الرقاص على راسهم وزيرى الداخلية والدفاع ولهذا السبب يتم تخصيص ميزانية مفتوحة لاجهزة حماية النظام بينما يعانى الاطباء من عدم توفر البيئة الجيدة لاداء مهمتهم الانسانية فضلا عن معاناتهم لتوفير الحد الادنى من احتياجاتهم الضرورية من ماكل ومشرب وملبس ناهيك عن وسائل المواصلات التى يوفرها النظام لكل زبانيته من كلاب الامن وهتيفة الشرطة الشعبية وغيرها من الاورام الخبيثة التى انهكت جسد الجيش والشرطة واصبح دورهما ثانويا فى حفظ امن البلاد خارجيا وداخليا ونسال الله ان يمد فى اجالنا لنحضر يوم هروب الرقاص او فرار عصابته منه .
كيزان
خليهم يوسعوا حفرة السوء لأنه لا محاله بيجي اليوم البدخلوا فيها.
لازال هتاك شرفاء في الشرطة يمشفون جرايم الكيزان خطوة مهمة لتوثيق الجرايم ومحاسبة المجرمين
دولة الظلم ساعة ..ودولة العدل الي قيام الساعة…وقريبا سيعلم الذين ظلما اي منقلب يبقلبون…
لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ
تنامُ عَيْنُكَ والمَظْلومُ مُنَتَبِهٌ يدعو عليك وعين الله لم تنم
اللهم ارنا في الظالمين عجائب قدرتك..وبطشك وقهرك.
لقد كنت أعرف إن بعض بيوت الأشباح يسجلون صراخ و عويل لنساء و رجال ويقومون بفتح التسجيل لكي يرهبوا به النزلاء و من تخول نفسه بالإقتراب وهو تعذيب نفسي وطالما أصبح الأمر كما ذكر التقرير فإن رجال الأمن يشعرون بغضبة الشارع و يخافون من الإحتقان المتزايد ضدهم فلجأوا لهذا الإسلوب ليرهبوا الجمهور لعل الانتفاضة تتأخر ولكن لن يخيفنا هؤلاء أنصاف الرجال .المجد للثوار و لا عفا الله عن ما سلف والإنتقام هو مطلبنا و لا تراجع .
كتبنا من قبل و نعيد هنا :(دين أو بدون دين هناك أخيار يفعلون الخير و أشرار يرتكبون الشر ، لكن إن اردت أن يرتكب الأخيار الشر فعليك بالدين) مقولة للبروفسير ستيف واينبرج أستاذ الفيزياء النظرية و الحائز على جائزة نوبل و المقصود أنه لا يمكن إقناع الأخيار بارتكاب الشر إلا باسم الدين ، يمكن إقناعهم بقتل ذاك لأنه كافر نجس (تجريد الإنسان من إنسانيته بنعته بالنجاسة و شيطنته باعتباره شر ، هو عامل حاسم في قتله أو إيذائه أو تعذيبه) …. (لا يرتكب الإنسان الشر مثلما يرتكبه باسم الدين) و هذه مقولة للعالم باسكال …. و المقصود أنه عندما يرتكب الإنسان العادي الشر فإنه غالبا ما يكون خائفا من العواقب و غالبا ما يشعر بتأنيب الضمير لكن عندما يقتل أو يعذب باسم الدين فإنه يكون فرحا منتشيا منتظرا الجزاء من رضاء الرب و الجنة و الحور العين لذلك تراهم يقتلون أو يعذبون و هم يهتفون منتشين : الله أكبر …
بيوت الاشباح ليست بالجديده …فمنذ مجئي هولاء للسلطة أنشاؤها لكي يرهبوا بها معارضيهم
ومعروف اماكنها….الجديد هو خنوع الشعب حتي يومنا هذا لإهانات هءا النظام الفاسد…!!!
هذا هو اسلام الترابي وعلى عثمان محمد طه (شوت تو كيل) وهذا هو اسلام الزبير وكل اقطاب الحركة الاسلامية ؟ هل هذا هو الاسلام ؟؟؟ واين اللجنة السودانية لحقوق الانسان ثم اين وزير العدل الكوز صهر امين حسن عمر؟؟؟؟
شعب جبان وشرطة خونة ما يقدروا غير علي الضعفاء
للمعلومية المنزل مرصود وعدة عشرات من المنازل الاخري و حين يحين الوقت فان مرجعيتنا هو مالك المنزل و نعتبره اما عاملا في الجهاز مالكا للمنزل او مؤجرا للجهاز و في الحالتين هو مشارك في ما تم داخل المنزل…و ان غدا لناظره قريب!
الذئب والحمل
سيستمر الوضع حتي نضع جانبا جلود الحملان
هذا الوطن يفتقد الanarchists
عمل جبان لا يمت للرجولة بصلة والراجل ما بتضاري بواجه عديييييييييييييييييل وتعذيب النساء من نقصان المروة الله يرحم شيوخ القري عندنا كانو لا ياخذون العشور من النساء في ضريبة الزراعة باعتبارها ضعيفة
لماذا تمادى الاخوان فى غيهم و تعذيب الاحرار فى الكلمه الذين رفضوا ممارسات الاخوان عديمى الاخلاق , لانو لم يكن رادع لهم و اين القاومه الشعبيه و المسألة اكبر من كفاح احزاب و اذا لم نواجهمم و الرد على افعالهم نتركهم يتمادون فى التعزيب و السحل و الاغتصاب و زى ما قتل اخوك تقتل كبيرهم و لا تاخذك بهم رحمه و الله سبحانه و تعالى امرنا فى شرعه السن بالسن و العين بالعين , الجهاز اغتصب اختك او زوجتك ما على طول تبحث عن اهل محمد عطى رئيس الجهاز و الرد يكون بالقتل فى افراد اسرته و البشير الراس الاكبر و الترابى ما اهلهم حايمين معنا فى الشوارع و نحن الذين تركنا الاخوان يبرتعوا فينا قتل و نهب و اغتصاب و الواحد اقول بدون خجله عزبونى ناس الجهاز و الله يا ناس اعرفوا محل التعزيب عشان بعدين لما تقوم الثوره نحاسبهم , ما يا باطل انت قتلوا ليك اخوك و نهبوك و اغتصبوك تجى تقول لى بعدين احاسبهم و الله شعب جبان و فاقدين الرجوله , و انت العايش ليها شنو اذا كان ناس الجهاز بيمارسوا فى اختك و امك و زوجتك هذه الممارسات القمئه و انت ساكت دلدول و كل شئ بحسابه و اذا كان من اول يوم ردينا عليهم ما كان كبروا و تركناهم يقولوا لينا الحسوا كوعكم و تعرف لحس الكوع دا شنو لما ييمارس هذه الرزيله تكون انت ساكت و خايف عشان تاكل لتعيش و لا فرق بينك و بين الانعام و هل تنتظر للرد على شرفك ان يتغير النظام و تحاسبهم و باى صفه تحاسيهم و اين تلقاهم و يا اخوى العالم دى اسست شركات و فتحت بنوك فى ماليزيا و دبى و بمجرد ما مزيقتها دورت ركبوا الطائرات و هربوا و اغلبهم لهم جوازات اجنبيه, بعد تلقاهم وين؟ هذه من اكبر الاخطاء انو الناس تركتهم من دون رادع و انا ما بقول ليك اطلع الشارع قاوم فقط رد على الضرر و الاذى اللحقك منهم كفرد فيك و فى اسرتك و لو ما قدرت تصل ناس محمد عطى فى حيك واحد همبول عامل فيها رئيس القسم للمؤتمر الوطنى ابدأ به و زمان اهلنا قالوا لينا اضرب القراف عشان الجمل اخاف و الله العظيم ديل اجبن ناس وبيحبوا الدنيا اكثر من النصارى و لو جرحتو زجاجه بركب الى لندن و لا بمشى مستشفى الحواديث الفرتقو مامون حميده و مامون حميده ما لقى ليه راجل ضربو بعكاز فى راسه عشان اعرف حاجه.
خطوة موفقة لفضح هؤلاء الحثالة
عذبوا الرجال يا اشباه الرجال
خخخخخخخخ ويعني من قلة السجون؟؟ لا يلعب بعقول البسطاء, نحن لسنا مع النظام ولكن احيانا الاخبار المبتورة والمعلومات التي تجعلك غبيا او الغير عقلاني تجعل اى شخص يمد لسانه للطرف الاخر وربما يتعاطف مع الحكومة
الناس ترصد مثب هذه الاوكار و ترصد الخفافيش التي تعيش فيها و تعذب ابناء الوطن ثم تقوم باصطياد هذه الخفافيش … اقتلوهم ببساطة
قالتهم الله. نسأل الله أن يطيح هذا النظام ويذيقهم الهوان في هذه الدنيا قبل الآخرة.
عاجلا يا رب العالمين.
هؤلاء هم ابناء دار المايقوما يا اخى
هذا المنرل استاجر منذ هبة سبتمبر ويتخذه حاليا حرس عوض الجار ونافع وكرتى استراحة ويدخلونه متخفيين يتركوا السيارات والمرتر بعيد جدا
مرة شاهدت جمال الوالى يخرج منه واعتقدت انه منرل احد اقطاب المريخ وبعد ايام اتضح ان الوالى اشترى الحوش الكائن فى الناصية شمال مسجد السيدة سنهورى سنتابع الدخول والخروج حتى نجففه من ممارسة التعذيب وسنرصد صور قاطنيه
تبا للخونة والماجورين الذين يعذبوا ابناء وبنات الشعب الصابر
أسال الله ان يضعكم مع فرعون يوم لا ينفع مال ولا بنون وان تكون في قاع سقر التي لا تبق ولا تذر وان يعذبكم الله في الدنيا قبل الاخرة برؤيتكم لفلذات اكبادكم واهاليكم (ان كان لكم اهالي) يتعذبون ويصرخون بنفس الطريقة التي عذبتم بها خلق الله
لعنة الله عليكم اجمعين
للاسف النظام الخرب يقوم بتجنيد الفاقد التربوي وفاقدي الأبوين (أولاد الحرام والزنا)وكذلك أصحاب العقد النفسية وأصحاب مركبات النقص وتوظيفهم في الأجهزة الأمنية الكثيرة والمتعددة ……ولكن أقول لكلاب الإتقاذ (إذا دعتك قرتك إلى ظلمالناس فتذكر قدرة الله عليك) وأقولها لكم بالعربي الدارجي (الراجل لا يستغل الضعفاء ) ليكم يوم يا نسوان
حسبي الله ونعم الوكيل….هل يعتقدون بالتنكيل يشعيون ويعمرون…السجين عمره أطول من السجان…صدق رب العالمين حين قال(يمدهم في طغيانهم يعمهون)
والتصوير مهم جدا للخارج والداخل
على الشباب رصد اسماء كلاب الامن في كل حي من احياء العاصمة وكذلك في باقي مدن السودان حتى لا يفلتو من العقاب ولا عفا الله عما سلف. على الشعب السوداني مقاطعة كلاب الامن وجميع الكيزان اجماعيا في الافراح والاتراح.
ما دام عرف المنزل يجب التركيز على أخذ صور لهؤلاء المجرمين التقنيات الحديثه كاميرات الجوال ذات الوضوح العالي الزوم
وين الجيران ماقلنا ليكم نحن شعب انتهي على العموم ياجميع الجيران مع التعذيب اما جميع الجيران هم من النسوان
هنالك ايضا منزل بمدينة المهندسين بام درمان مربع 30 هذا المنزل تم تاجيره بواسطة جهاز امن الرقاص بدعوى ان هنالك خلايا نائمة تتبع لحركات دارفور وانها قامت بتخزين اسلحة فى العاصمة وتنتظر ساعة الصفر للهجوم على قيادات عصابة الرقاص خاصة ان هذه المنطقة يسكن بها عددكبير من عضوية حزب الرقاص على راسهم وزيرى الداخلية والدفاع ولهذا السبب يتم تخصيص ميزانية مفتوحة لاجهزة حماية النظام بينما يعانى الاطباء من عدم توفر البيئة الجيدة لاداء مهمتهم الانسانية فضلا عن معاناتهم لتوفير الحد الادنى من احتياجاتهم الضرورية من ماكل ومشرب وملبس ناهيك عن وسائل المواصلات التى يوفرها النظام لكل زبانيته من كلاب الامن وهتيفة الشرطة الشعبية وغيرها من الاورام الخبيثة التى انهكت جسد الجيش والشرطة واصبح دورهما ثانويا فى حفظ امن البلاد خارجيا وداخليا ونسال الله ان يمد فى اجالنا لنحضر يوم هروب الرقاص او فرار عصابته منه .
كيزان
خليهم يوسعوا حفرة السوء لأنه لا محاله بيجي اليوم البدخلوا فيها.
لازال هتاك شرفاء في الشرطة يمشفون جرايم الكيزان خطوة مهمة لتوثيق الجرايم ومحاسبة المجرمين
دولة الظلم ساعة ..ودولة العدل الي قيام الساعة…وقريبا سيعلم الذين ظلما اي منقلب يبقلبون…
لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ
تنامُ عَيْنُكَ والمَظْلومُ مُنَتَبِهٌ يدعو عليك وعين الله لم تنم
اللهم ارنا في الظالمين عجائب قدرتك..وبطشك وقهرك.
لقد كنت أعرف إن بعض بيوت الأشباح يسجلون صراخ و عويل لنساء و رجال ويقومون بفتح التسجيل لكي يرهبوا به النزلاء و من تخول نفسه بالإقتراب وهو تعذيب نفسي وطالما أصبح الأمر كما ذكر التقرير فإن رجال الأمن يشعرون بغضبة الشارع و يخافون من الإحتقان المتزايد ضدهم فلجأوا لهذا الإسلوب ليرهبوا الجمهور لعل الانتفاضة تتأخر ولكن لن يخيفنا هؤلاء أنصاف الرجال .المجد للثوار و لا عفا الله عن ما سلف والإنتقام هو مطلبنا و لا تراجع .
اقتلو كلاب الامن
نظام جبان يترأسه رئيس جبان و وزراء و جهاز أمن افراده جبناء فاقد تربوي .
ليست لهم اي نخوة و رجولة في أشخاصهم المريضة بداء الجبن ..
و اقسم بالله من خلال معرفتي ببعضهم تجد معظم أعضاء جهازالامن أشخاص ضعاف نفوس و رجولة تكاد ان تصفهم بالنساء .
لا يمتلكون القوة الا عندما يكونوا جماعة امام شخص اعزل .
هذا شئ طبيعي وموجود بكثرة في الخرطوم وضواحيها، التعذيب بكل الالوان طالما هذا النظام باقي برأسة عمر البشير الجبان ، يعذب في النسوان ويغتصبهن من أجل ان يحكم لا أطول فترة ممكنة وبحلم بالخلود في الكرسي لكن هيهات سوف تدور عليك الدائرة مثل ما دارت على القذافي وصدام ساعتها هؤلاء الجبناء الذين يعذبون الشرفاء يذبون في الارض وينكرون عملهم ودخلون مع الشعب يهتفون ضددك لأنهم خسيسون لا مبدأ ولا ايمان لهم فقط على الشعب السوداني الاستعداد لرد الكرامة والحرية .
بالله السودانى الطن الاسرائيلى في تل أبيب ,وقتل برصاص الجنود الاسرائليين ,, لو كان قتل واحد من الكيزان الكبار ما كان أحسن ليه , أقل شيء يذكره الناس والتأريخ ,ويعلم الناس الجهاد
أسأل ….أرغب في اجابة!!!
لا يجب أن تختفي التساؤلات المنمطقية….رجل الشرطة والمسئول الأمنى وفقا لقوانين واعراف المهنة هو في حالة عمل حتى وهو (في عطلة,,أو خارج ساعات الدوام الرسمية).ا
الشك والريبة والحذر …أدوات مشروعة لرجل الشرطة ومسئول الأمن في المنطقة.
ضابط الشرطة…سمع الصراخ…العويل…الآهات…أخذته الشكوك والريب…
عندما حاول الدخول للتثبت من الامر تم منعه وتهديده بشكل حاسم….!!!
ماهي هذه الجهة (الشرعية) التىتملك حق الحيلولة دون قيام رجل شرطة(ضابط ببطاقته الرسمية ذات التفويض المعلوم) بواجبه الرسمى في التحقق والتثبت واعلام الجهة الرسمية بالوقائع…ليس شفاهة…ولا (وتسبة…أو تدوين اسفيرى)…أنما من خلال محضر رسمى محضور مشهود معلوم وموثق ومتابع بالتوقيعات والتأشيرات ذات الصفة الرسمية….؟؟؟؟!!!
دون ذلك فعلى سلك الشرطة ومنسوبيه من ضباط وضباط صف وجنود…(ملايين اللعنات)
ضابط الشرطة هذا …ليس لاعب (حرينة) في الحارات الجانبية…أو بياع تسالي أمام اي تجمعات…أو هو مدرس تنتهي واجباته داخل فصل الدراسة أو قاعات ومعامل العلوم المختلفة…ليس (كومبارسا مملا يطرب جمهورا عاطلا في قناة النيل الازرق معية كهل أخرق يقتل الفن والابداع ويلهط حقوق الورثة والمستمعين الجادين)….انه موظف مهمته حماية المجتمع…أدى القسم للقيام بهذه المهمة…وهو بهذه الصفة توفرت له ضمانات وحصانات قانونية….والكارثة
الكارثة أنه تحدث الى مجموعة من زملائه…لكنهم حذروه…بل وأخطروه…(يعنى بالدارجي الفصيح…ياراجل سيبك…وكل عيشك)…بل اننا مررنا وشاهدنا وسمعنا بمواقف كثيرة مشابهة…وقالوا ان هناك بيوتا كثيرة داخل الأحياء السكنية…يسمع منها أصوات صراخ يعتقد أنها بيوت أشباح….
هل هذه هي الشرطة التى يمكن ويجوز الاعتماد عليها….أليس شعار الشرطة خدمة وحماية المجتمع….هل يجوز لنا أن نجد (أيتها)أعذار لمثل هذا الاداء البئيس…والاعذار الاكثر كآبة…والتى لا تليق بمؤسسة يجب (أن يحترمها ويحتضنها الجمهور)
كيف لضلبط شرطة أن يتخاذل ?عن أداء مهمته في حماية من يدفعون راتبه ويوفرون له مايؤمن عيش زوجته وأسرته الكريمة….كيف ينام هانئا قرير العين….وأصوات مجاميع من أبناء جلدته وبنى شعبه _مختطفين..غائبين عن اسرهم ومعارفهم ومحبيهم…_أصوات عذاباتهم…وصرخاتهم الاليمة…تجاوزت بيوت الاشباح والحارات والبلدات والوطن الأسيرحتى وصلت الراكوبة والاسافير والفضاءات الواسعة!!
حقا لم أستطع أن (أبلع) تبريرات هذا الضابط الذي اكتفى ب(افادتنا وحسب)!
اللهم انا لا نسألك رد القضاء…ولكنا نسألك اللطف فيه
اللهم انا لا نسألك رد القضاء …ولكنا نسألك اللطف فيه
.
يا للهول والعجب ما في زول ولد رجال يقتحم هذه المنازل وينقذ هولاء السودانيين لماذا الجبن … ارفعوا الهمم يا ناس حتي ضابط الشرطة يخاف اي هذه الدرجة وصل لها ايها الناس شوفوا السوريين وشوفوا اليمنيين كيف تدافع عن كرامتها الانسانية .. انه امر موسف .؟……… ان يعذبوا السودانيين والناس تتفرج فيهم هذا خزي وعار وجبن
السوداني نفسه صار خيخة بشكل كبير…أنا لو تعرض أخ أو أخت لي للتعذيب من جانب جهاز أمن البشير فهل أسكت كده ولا أحرك ساكناً؟ معقول؟ الراجل الحمش طوالي يجعل من رأس النظام الذي قام بتعذيب أخته أو أخيه هدفاً مشروعاً وينتقم منه بأي طريقة، وهناك ألف طريقة وطريقة للانتقام من رأس النظام الظالم و”لو طلب بن آدم الثريا لنالها” وربنا بسهِّل. أرأيتم كيف صار وجه علي عبد الله صالح عندما فجر أحدهم قنبلة في المسجد الذي كان يصلي فيه؟
It is not enough to locate and take photos.Honest people must make collect and protest infront of such houses.It is really shameful to hear girls crying and not extend help to them.I am sure those coward people will run away and will never do it.We Sudanese are loosing a lot of morals. Protecting girls and women was one of the famous good merit.Abdul Aziz Mohammed Dawood (Great God bless him ) said that once a thief jumped in a house and threaten a woman then she said to her son who was crying (Wait until I see what your UNCLE wants>)When the thief heard this he jumped out as he became shy.
This was the Sudan before these rude people appear and unfortuanately they are talking by the name of Islam
حسبنا الله على كل طاغية ومتكبر.لقد حكى لي واحد منهم وبكل تبجح انا لما كنت(وهو مازال ولكن دائما ما ينكرون انتمائهم للجهاز لانو ديل الكلب اصلو ما بتعدل)المهم انو لما كان في الجهاز انواع من التعذيب البهيم ما تقدر تتحملها وكيف كانوا يتلذذوا بالتعذيب ويتندرون ببكاء المعذبين وانا من داخلي استغرب على هذا الانسان بلغت به الوقاحة ان يصف ذالك ويدعي الاسلام .فلعن الله على كل ساعد او ساهم في هذه الاعمال الوحشية واسأل الله ينال عقابه في الدنيا قبل الآخرة .
The name of the property owner should be published clearly.same time should practice bombed mob. phones .bombed envelopes,,in addition to snipers shooters…no any other way
طبعا طول ما الناس ساكته البشير حيعمل في الناس اكتر من كده لا بديل غير الثورة واسقاط النظام لانه مستحيل طاغية يهزم شعب لكن الشعب ممكن يتراخي ويوهم الطاغية انه الشعب خايف وانتفاضة سبتمبر اثبتت انه نظام البشير هش ومرعوب لانه اتعامل بقسوة وقتل الناس لمجرد انها اتظاهرت وخايف الامور تتطور والانتفاضة تتحول لثورة شاملةوالبشير كطاغية مستحيل يقدم تنازل لشعبه لانه لو بيومن بشعبه وحقه في الاختيار ما كان عمل انقلاب وقاعد كاتم نفسنا بالتزوير والخداع علشان كده لازم الناس تفكر في الخلاص والثورة على القتلة والفاسدين
حرام عليكم والله يا جماعة ما تظلموا أولاد المايقوما أولاد زني نعم لكن والله أشرف من هذه الحثالة وأطهر وأنظف افراد الامن والضبط وكل من تعاون معهم اوسخ خلق الله وأجبنهم، وهم شافوا الفاحشة في امهاتهم واخواتهم واخوانهم وفي انفسهم عشان كده طلعوا بعقد نفسية والحتة الوحيدة اللإستعوبتهم جهاز الامن
اولاد وبنات المايقوما أشرف وأطهر والاصلح وليس لهم ذنب فيما فعل والديهم.
No respectful government will do such shameful things and neither our government. Stop this kind of misinformation and non-sourced news. The above story is just a story without any kind of prove. Even the officer name is not mentioned.
اويس بشير المذكور ضمن قائمة الامنجية كان هلفوتا يرصد المعارضين والقطع الخالية بمدينة البرارى وامتداد ناصر حتى جففوها تماما ومنحوها لارباب نعهمهم معه واحد يدعى احمد مكى وعلاء الدين حسن وكمال حرامية وحمرة وعباس (كلهم يسكنوا بجبرة الان منارل الامن المعروفة وعمارات كمان) الا اويس بشير هذا كان مستاجر غرفة بامتداد برى ويسكن الان بالمنشية ويقود سيارة فارهة ثمنها اكثر من سبعمئة مليون مرة شاهدته يحول الخروج من المنرل بالعربة ولم يستطع كدليل على انه حديث عهد بالسواقة وروجته الموظفة بالاراضى تقود سيارة من ذات الموديل ودخلت السجن اتبان فضيحة الاراضى الشهيرة مع عبد الرحمن الخضر ومقتل الملارم غسان
الغريبة بعد خروجها من السجن توسعت اعمالها واعمال روجها اويس وهو بالمناسبة قبيح جدا فى شكله اظن انه يستخدم لتخويف المعتقلين الشرفاء
قاتلهم الله وهدم العمائر فوق رؤؤسهم احرقهم بمل الحرام
اين منظمات المجتمع المدنى ؟ اين جمعيات حقوق الأنسان فى الداخل وفى الخارج ؟ اين حركات التحرير المتواجدة فى الخارج ؟ اين التجمع العالمى لنشطاء السودان ومقره باريس ؟ اين الجيوش من منظمات حقوق الأنسان التى لا تزيد فى معارضتها عن بيان شجب ؟ اين منظمة امنيستى ؟ اين ؟ اين ؟ اين ؟ يجب رفع قضية عاجلة بهذه الأنتهاكات ضد رئيس جهاز الأمن الفريق / محمد عطا لذى محكمة الجنايات فى لاهاى ليلحق برئيسه البشير وحتى يؤانسه فى السجن عندما يتم القبض عليهما . تحركوا يا منظمات وعايزين منكم شغل جد لأن الشعب عيونه مفتحة ويعرف من عمل ومن لم يعمل .
ياخوان الخير البيوت دي ما عندها مالك غيرهم بالمناسبة ناس الأمن عندهم شركات كثيرة جداً و بيشتروا بقروشنا البيوت انتوا ما شفتوا البيوت في حلفاية الملوك أكاد ابصم بالعشرة 3 ارباع مربع 7 و 8 يمتلكه جهاز الأمن و بسلاح و الله علي ما اقول شهيد –
ربنا نسأله اللطف – عشان كده هم يعلمون علم اليقين انه اي حراك شوارع مقدور عليه من داخل الاحياء قبل ان يصل الشوارع الرئيسية – علينا بالتبليغ لبعضنا و ليست الشرطه – يعني ضابط الشرطة الما عنده ضمير الجبان ده لو تشابك معهم و ضرب من مسدسه طلقة في الهواء و الناس اتلموا علي الاقل عشان يعرف انه البيت ده فيهو ممارسات لا اخلاقيه نحن نسمي الاعتقال ممارسات غير اخلاقية لان اي فعل يتعلق بالحجر علي حقوق الانسان فانه لا اخلاقي – الحل فينا نمرق لبره و يموت اليموت –
يا جماعة الكلام واضح البيت او البيوت معروفة خلاص كلكم عارفين داهموها مع الناس سويا كل بتكتب وبتقول الشعب جبان طيب البضحي منو ما انتو الشعب ذاتو .
وماذا بعد ان عرف الناس ان هذا وكر للتعذيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقوله ضابط شرطه مر على المنزل و حذروهو ؟ يقوم طوالى يسترسل فى المسلسل بعد ما عرف من زملائه الضباط بان يعمل نايم ؟ طيب وقت عمل نايم البخلى شنو ينشر المعلومه دى للمره التانيه ؟؟ اما يكون هو من ضمن كتيبة الفبركات لترهيب الشعب بان النظام يملك زمام الامور و الوعيد لمن خالف ؟ او يكون صحى ضميره و قرر ان ينشر المعلومه فى صفحه مثل الراكوبه ؟ او …………… او …………….. والله اعلم .
بسم الله الرحمن الرحيم
النقاط التي ساتحدث عنها:
★ الأسلوب الأمثل لمحاربة هذه الظاهرة ، و أمثلة من التجارب الفعلية.
★ أهمية إستخدام وسائل الإعلام و شبكات التواصل الإجتماعي في فضح ممارسات النظام.
★ أهمية و دورالمجتمعات العربية في بلورة الرأي العام و التأثير على متخذي القرار ، تجاه الشعب السوداني و التفريق بينه و بين ممارسات النظام الحاكم.
★ ربط النقاط أعلاه ، بأمثلة معاشة من الواقع.
تمهيد
معظم الناس إتعلموا التنظير و الكلام الفارغ (الناس على دين ملوكهم).
سبق أن رشحت الحكومة أحد ضباط الأمن (الذين مارسوا التعذيب في بيوت الأشباح) ، للعمل بإحدى الملحقيات في الخليج ، و كان معروفاً للجميع (من سكان الحلفايا) ، فشنت عليه حملة شعبية ، فرفضت الدولة المعنية قبوله ، و الجميع يعرف هذه الحالة و حالات أخرى مشابهة.
لم ألاحظ أي تعليق لأي أحد من ضحايا بيوت الأشباح ، رغم كثرة عددهم ، و هذا يعني أن مستوى التعليقات ، محبط و يفتقد للوعي و العقلانية.
ملخص مقترحات ناس المباغتة ، و المهاجمة ، أو إطلاق طلقة في الهواء لتجميع الناس للهجوم على البيوت المشبوهة ، ثم ماذا بعد؟
بعد هذه الهوجة ، ألن يتم فرزهم و معرفتهم ، و حشرهم في بيوت أخرى (و ما أكثرها) ، ثم ماذا بعد؟ كأنك يا زيد ما غزيت!
الجميع متفق أن أسلوب (بيوت الأشباح) ، أسلوب خسيس جبان ، لا يقوم به إنسان سوي ، و يمارسه ذو نواقص و عقل مريض!
أمريكا رغم قوتها و سطوتها ، فإنها عندما ينكشف لها مكان إعتقال سري غي أي مكان في العالم (لأن قوانينها لا تسمح بذلك) ، فإنها تتهرب و تنفي ذلك ، و همها الأول ، هو الخوف من الرأي العام (الأمريكي).
لكن جماعتنا لا يهمهم الرأي العام و لا يستحون ، و سيتمادون أكثر طالما مستوى الوعي الشعبي أصبح بهذا المستوى.
في سنوات الإنقاذ الأولى كان مدير الأمن و نائبه من مهابيل الجيش (المدير عميد من سلاح المهندسين و نائبه أبراهيم نايل إيدام) ، و كانت بيوت الأشباح مدورة ، بدون معرفتهما (حسب ما يدعون) ، لكن المحير في الأمر أن (ود الحاج – مسؤول بيوت الأشباح و شارك في إعدام الضباط) ، كان يأخذ بعض المعتقلين من مباني الجهاز (السطوح) ، و يوزعهم على بيوت الأشباح ، و كان هذا مثار تساؤل من الحرس (لم يكونوا يعرفون الأفراد الذين يديرون بيوت الأشباح).
في ذلك الزمن كان صديق يوسف يعذب بشدة في أحد أشهر بيوت الأشباح (جوار سيتي بنك القديم) ، و لم يكن أهله و ذويه يعرفون إن كان حياً أم ميتاً ، و مورست ضغوط إجتماعية و شعبية لمعرفة مصيره ، و تدخل قريبه رئيس الأركان إسحق (لا يشبه صديق أو الأسرة بشئ) ، فتم نقل صديق يوسف من بيت الأشباح ، إلى معتقل مباني الجهاز ، و تمت زيارته من رئيس الأركان ، و بعد الزيارة ، تم إرجاعه لقواعده سالماً (رجع بيت الأشباح مرة أخرى و إستمر معه مسلسل التعذيب) ، [لا مجال للتعليق على موقف رئيس الأركان].
كان يتداول أيامها بين الحرس و المعتقلين أن أمن الجبهجية قد أخرسوا لسان أبراهيم نايل (بتوريطه في موضوع أخلاقي ، لأنه معروف عنه إنه دنئ) ، و مع ذلك لم تجري الأمور كما يشتهي تنظيم الجبهة ، لذلك إستلم الدكتور نافع إدارة الأمن بنفسه ، و ضبط الأمور!!
ملخص تجارب ضحايا بيوت الأشباح ، أن معظم أساليب التعذيب كانت منهج التدريب الإيراني ، و أن بيوت الأشباح عندما بدأت ، لم يكن لمهابيل الجيش من كوادر الإنقاذ أي علم بها ، لكن الإشاعات بدأت تنتشر في المجتمع ، و رغم أن هذا قد أقلق النظام ، إلا إنه لم يتوقف ، لكنه غير المواقع و زاد من عددها و درب المزيد من زبانيتها.
الذين مارسوا التعذيب في ببوت الأشباح معظمهم كانوا من مناطق بعيدة و غير معروفة ، لكن القلة التي لديها منازل و أماكن عمل (سابقة) معروفة ، تم فضحهم ، ملاحقة أخبارهم ، خاصة من يتم تعينهم في مناصب عامة أو ملحقيات و قنصليات.
بالتأكيد الأمثلة و الشواهد كثيرة لضحايا بيوت الأشباح ، و الجميع يعي إنه ليس من الحكمة إيرادها ، و أوردت مثال صديق يوسف لأنه رجل صنديد شجاع ، و تعرض لأقسى أنواع التعذيب رغم مرضه ، و كذلك الكثير جداً من أقرباءه بالدم (منهم د. فاروق ، و المرحوم البروفيسير أسامة عبد الرحمن النور) ، يعني بإختصار قبيلة تمتهن النضال ، لكن إيراد أسماء أخرى من النمازج (على قيد الحياة) ، قد يدخلنا في محاذير و مجاهل لا نستطيع الحكم عليها.
هذا المنهج الخسيس لا يعمل إلا في الخفاء لفقدانه الشرعية و الأخلاق ، و هو ليس من أخلاقنا الدينية و الإجتماعية ، و أقوى سلاح لهدهمه بظروفنا الحالية ، هو بتسليط الأضواء عليه ، و كشف أفراده و ملاحقتهم إعلامياً (وسائل التواصل و المواقع الإلكترونية ، و نشر المقالات و التقارير للرأي العام الإقليمي و الدولي) ، و ملاحقتهم إجتماعياً (أماكن السكن و العمل و عدم التواصل معهم).
يذكر الجميع حملة التصعيد الشعبي في وسائل الإعلام المختلفة التي تصاعدت نتيجة لتفلتات السلطات المصرية مع بعض المواطنيين السودانيين و كيف إنها أجبرت الحكومة على إتخاذ إجراءات (بغض النظر عن صدقها) و ما زال صداها يجري حتى الآن ، لكن من نتائج تلك الحملة ، إن أي قرار يتخذ بين النظامين (السوداني و المصري) ، لم يعد الرأي العام السوداني يتقبله أو يغض الطرف عنه كما كان يحدث في السابق.
النظام السعودي من أقوى الأنظمة لا خلاف في ذلك ، لكنه مع ذلك و رغم قوته ، إلا إنه ، يضع إعتباراً للمجتمع ، و قد ظهر ذلك في تداعيات العلاقات السياسية مع لبنان ، فقد إتخذ المحتمع السعودي (خاصةً أصحاب الأعمال الخاصة) مواقف موحدة تجاه العمالة اللبنانية ، و لا يستطيع النظام التدخل في ذلك لأنه إجماع شعبي و مجتمعي (و لديهم حق).
يعلم الجميع و يتذكر بهلوانات النظام السياسية و غطرسته أبان إنبطاحههم تحت أقدام الحرس الثوري ، و كيف كان ذلك يُغضب جميع قطاعات الشعب السوداني ، و مع كل زيارة سفينة خمينية كانت أنفاس الشعب (و الجاليات) تنقطع ، لأن هذا ليس نحن! فليس الشعب السوداني من يشق وحدة الصف! و ليس الشعب السوداني من يرضى بإدخال مذاهب تدمر عقيدتنا!
لم تعامل الأنظمة العربية الشعب السوداني (و الجاليات) ، بممارسات النظام الغريب عنا! لماذا و كيف عرفوا ذلك؟
دون التوسع كثيراً! جميع الدول التي بها جاليات سودانية تعرف طبائعنا و أخلاقنا نتيجة لسنوات طويلة من التعامل مع مجتمعاتها ، إذن الأمر ليس شعارات أو تعامل أنظمة إنما هي حقائق و واقع مجتمعي شعبي.
و مع تطور الثورة الإعلامية ، أصبح معلوماً للجميع (المحيط الإفليمي و الدولي) ، الفجوة الظاهرة بين الشعب السوداني و التنظيم الحاكم الغريب عننا تماماً.
و مع ذلك ، فقد أعملت فينا آلة الإنقاذ التدميرية فعلها و إستسلمت أذهان بعضنا (عن دون قصد أو وعي) ، و كرد فعل غير مباشر (رفض كل ما يصدر من النظام من قرارات) ، فهاجموا إشتراكنا في قوات التحالف (عاصفة الحزم) في اليمن ، رغم إننا تاريخياً ، كنا من الدول السباقة و الرائدة شعبياً و رسمياً في التصدي و تبني قضايا المنطقة.
نعم النظام لديه مصالح ، لكن هذه المصالح لم تكن وليدة الصدفة ، فقد كان للنظام منذ إنقلابه أن يسير مع الخط العام و وحدة الصف ، لكنه و لأسباب عقائدية بحتة سار في الإتجاه المعاكس! ضد وحدة الصف العربي ، و ضد رغبة و تطلعات الشعب السوداني ، و بدأ هذا في حرب الخليج!
معظم دول العالم لديها علاقات دبلوماسية مع النظام الإيراني ، لكن جماعتنا الميكافيليين ، و لأنهم معجبون بالثورة الخمينية (كذلك التنظيم الدولي للأخوان المسلمين و غالبية التنظيمات المتأسلمة) ، فقد بدأ تعاونهم الإستراتيجي مع النظام الإيراني منذ مراحل التخطيط لإنقلابهم (تلقي تدريبات أمنية) و تطور ذلك لاحقاً – و كل هذا يصب في علاقات سفاح محرمة مصيرها الحتمي الفشل و الزوال ، و هذا ليس تجنياً ، لكنه من الواقع الماثل أمامنا اليوم:
* في سوريا: تاريخياً النظام السوري الحاكم كان في صراع دموي مع الأخوان المسلمين بسوريا! و مع ذلك ، كان النظام السوري يحتضن حماس (خالد مشعل) ، التابعة أيضاً للأخوان المسلمين ، و من الطرف الآخر ، فإن إيران و حزب الله هما أكبر داعمين للنظام السوري ، و تضاربت المصالح فتخلت حماس (خالد مشعل) عن النظام السوري و تمترست بقطر.
* التنظيم الإسلامي في السودان: العلاقة الوطيدة بدأت من مرحلة التخطيط لإستلام الحكم و تطورت لاحقاً ، و سمح التنظيم الإسلامي السياسي الحاكم للنظام الإيراني ، بنشر المذهب الشيعي الذي لم يكن معروفاً في مجتمعاتنا قبل الإنقاذ ، و إنتشرت الحسينيات (حتى الآن توجد مناطق عديدة بالأرياف لا تعرف ما هي الحسينيات و لم تسمع بها).
و على الصعيد السياسي و الأمني ، تطور التعاون في المجال العسكري و الأمني (تصنيع ، أسلحة ، تدريب) ، لكن دائماً هناك التعاون الأمني و الإستراتيجي الغامض:
صفقات تهريب الأسلحة الإيرانية بالتعاون مع التنظيم الحاكم ، إلى حماس ، رغم أن حماس (خالد مشعل ، بسوريا) موقفها مخذي مع نظام الأسد الذي تدعمه إيران!
أعتقد إبليس نفسه يقف عاجزاً عن تفسير هذه العلاقات الميكافيلية المتشابكة ! و أساس العلاقة باطل و مبني على مصالح ذاتية ليست في صالح أياً من شعوب المنطقة ، لذلك مهما إستمرت فمصيرها إلى زوال.
نميري أرسل قوات للعراق لمحاربة إيران ، و كنا الدولة العربية الوحيدة التي جاهرت بالحرب (باقي الدول العربية ساعدت العراق سراً) ، و بعد أن حاربت القوات السودانية في جبهات القتال لفترة ، تم سحبها (إختلاف سياسي بين نميري و صدام ربما).
لكن يعلم الجميع أن السودانيين العاملين بالعراق في ذلك الزمن ، قد تطوعت أعداد كبيرة منهم للقتال مع الجيش العراقي ، و ساهم عدد كبير جداً من السائقين السودانيين ، في نقل الذخيرة و العتاد للجيش العراقي (تحرير الفاو) ، لذلك كان صدام حسين و الشعب العراقي وقتها ، يحترمون الجالية السودانية بالعراق ، رغم الشد و الجذب السياسي بين النظامين.
المجال لا يتيح ذكر المزيد من الأمثلة و الشواهد ، لكن خلاصة القول ، أن الشعب السوداني مواقفه مشهودة في دعم الصف العربي ، و تحفظ لنا الدول العربية هذا الدور ، رغم خرمجة السياسة التي بدأت قبل الإنقاذ ، ففي آخر عهد ديمقراطي كان الإتحادي الديمقراطي يجلب المساعدات العسكرية من العراق ، لذلك جنح غريمه الصادق لتقوية العلاقات مع نظام الخميني (و لعل هذا يفسر عدم تأييد الصادق لمشاركة قوات سودانية في عاصفة الحزم).
ذكر مقربون من العميد الشهير محمد أحمد الريح ، إنه و بمبادرات شخصية منه كان قد نظم للجيش السوداني دورات بمدرسة المظلات بتبوك (بكري حسن صالح كان أحد منتسبي هذه الدورات) ، و كان الجيش السعودي يعامل أفراد الجيش السوداني (ضباط و أفراد) ، بنفس إمتيازات أفراد الجيش السعودي ، طيلة فترة الدورات ، و كان الجيش السعودي يشيد و يفخر بأداء أفراد الجيش السوداني.
ربما تكون هناك تجارب و مشاركات أخرى ، لكن الشاهد في الأمر ، أن السعودية (و الخليج) ، كمجتمع و أفراد (و أنظمة) ، دائماً فاتحين أزرعهم لكل ما يأتي من السودان و لو كانت أنظمتنا المختلفة قد خافت الله فينا و مثلونا خير تمثيل ، لما كان هذا حالنا ، لكن مع هذا النظام فالجميع أعتقد يوافقني بإنه لا مجال للمقارنة بكل المقاييس لأنهم (عصابة) لا تمثلنا في شئ.
نحن كشعب لدينا مواقفنا الراسخة و النابعة من نسيجنا الإجتماعي و إرثنا التاريخي و الثقافي ، لكن كل هذا سيضيع هباء إن لم نتماسك و نوحد خطابنا الإعلامي ، فالأنظمة و السياسات تتغير و تتقلب تبعاً للمصالح ، لكن علاقات المجتمعات و الشعوب ثابتة لأنها نتاج لفترات طويلة من التعاملات و التداخلات المجتمعية.
العالم من حولنا يدرس و يراقب ، لذلك علينا تبني خطاب إعلامي قوي على جميع الأصعدة لكشف بيوت الأشباح و جميع ممارسات النظام ، لأنه بالتجربة سلاح ناجح و فعال (الأمثلة السابقة – عدم قبول ضابط الأمن بالملحقية – و الملف المصري).
فنحن ما تزال لدينا مشاكل عالقة و محرجة نوعاً ما ، مثال:
★ نريد الدفع بالجهود الشعبية لإطلاق سراح الوليد الدود حسين ، خاصة في ظل الوضع المحرج للنظام السعودي ، في ظل تقارب النظامين ، رسمياً ، و نحن نعول على الجانب الإجتماعي الشعبي.
★ لا نريد أن نوجه رسائل خاطئة للدول الشقيقة و الأطراف الخارجية ، لكن نريد إظهار الحقائق و فضح النظام ، من وجهة النظر الشعبية ، مثال:
* موضوع السدود و تعارضها مع مصالح مواطني المنطقة ، و إعطاء حلول لمشاريع بديلة (الطاقة البديلة – الشمس و الرياح) ، و إظهار حجم المساحات الصالحة للزراعة (التي ستغمرها السدود) ، لإنشاء مشاريع زراعية إستثمارية بها بدلاً من إغراقها ، و تشريد الأهالي.
* رغم أن الكثيريين منا لديه رأي قاطع بالجيش ، و هم لديهم كل الحق بذلك ، إلا أن واقع الحال يؤكد أن النظام لم تنجح مساعيه في أدلجة الجيش 100% ، و أصبح وضعه يشابه تقريباً بعض الجيوش العربية سابقاً (سوريا و العراق مثلاً) ، قلة منظمين فعلياً و غالبية إسمياً ، هذا على مستوى الضباط ، أما على مستوى ضباط الصف و الأفراد فهم من عامة الشعب ، و لذلك يعتمد النظام على كوادره السرية و أجهزة أمنه لتأمين النظام و يجازف بالإستعانة بالمليشيات وقتياً (تربطهم مصالح وقتية تزول بزوال النظام أو أي متغيرات ديموغرافية).
الحقيقة التي لا يواجهها الجميع أن أفراد الجيش ، من أبناء الشعب ، و يكفيهم ما هم فيه من أوضاع معقدة يصعب فهمها لغير السوداني (الصراعات التي يخوضها دون سند شعبي ، و بعدم مهنية – تدخل قادة النظام و عدم وجود إستراتيجية و رؤية عسكرية بعيدة المدى).
إختلاط الجيش السوداني مع جيوش وطنية محترفة لدول أخرى ، يُكسبه خبرات و ينمى فيه المهنية و الحس الوطني (إسوةً ببقية الجيوش).
التأييد و السند الشعبي للقوات السودانية المشاركة خارجياً ، يقوي من ترابط الجيش روحياً مع شعبه ، و هذا ذو مردود و فوائد إيجابية لمستقبل أمتنا (بدون الجماعة).
** إظهار مواقع بيوت الأشباح و كشف الأفراد الذين يديرون هذه البيوت (في وسائل الإعلام و شبكات التواصل) ، في ظل تواجد قواتنا ، ضمن قوات دول أخرى ، يسلط الأضواء على ممارسات النظام و تكشف عن وجهه الحقيقي.
** النظام ما زالت ملفاته معلقة مع منظمات حقوق الإنسان ، و رغم الدور المشبوه لهذه المنظمات (لم تهتم المنظمات في إدانة النظام – شهداء سبتمبر- رغم الأدلة الدامغة – شبهة وجود صفقة) ، إلا أن إثارة الرأي العام الإقليمي و الدولى من شأنه إجبار المنظمات لإتخاذ مواقف أكثر عدلاً تجاه شعبنا.
** الضغوط التي دفعت النظام للتخلي عن حليفه و داعمه و حافظ أسراره ، إيران ، يمكن أن توجد توجد في كل الملفات المعلقة مع النظام ، و ذلك يتم بتصعيد الحملات الشعبية بوسائل الإعلام .
الإستنتاجات.
★ فاق عدد المشاهدين (الزيارات) لهذا الخبر حتى الآن أكثر من 28 ألف مشاهد ، و هذا يمثل نجاح للراكوبة (تحقيق الغرض بفضح النظام) ، و أقل ما يمكن أن يفعله الناس ، و بدون أن يعرضوا أنفسهم و ذويهم لبطش النظام ، هو أن يتم تداول هذا الخبر و نشره في وسائل الإعلام و شبكات التواصل ، و كشف المزيد و توفير الإحداثيات (ذكرها بعض المعلقين).
★ يجب أن يراعي الجميع أن مواقع شبكات الإنترنت مفتوحة و يطالعها جميع العالم و هذا يشمل أجهزة الإعلام و المخابرات و مراكز الدراسات ، خاصةً لموقع بأهمية (الراكوبة) ، لذا من الأكرم لنا أن نراعي أسلوب مخالفة الرأي المطروح و نتجنب التجريح.
★ كشف ممارسات النظام و إظهار الأدلة و المعلومات يعري النظام ، و إن كان النظام جلده خشن و لا يستحي ، فإن العالم من حولنا ، لا يتبع سنة النظام ، و مهما بلغت مصالح الأنظمة (الإقليمية و الدولية) مع النظام ، فإنها لا تجازف بخسارة الشعب السوداني (إذا ما توحدت كلمتنا و صعدنا من حملاتنا الإعلامية الشعبية).
★ يجب أن نعي الدور المجتمعي (الشعبي) في مراكز صنع القرار و تأثير ذلك على متخذي القرارات (علاقاتنا المجتمعية التاريخية مع الدول الإقليمية و الدولية) ، و نعمل على تقويتها و توطيدها.
★ يجب أن نهتم بنشر الرأي العام الشعبي بوسائل الإعلام و شبكات الإنترنت ، و إبراز وجهات نظرنا ، حتى لا نحاسب بجرائم النظام (محاولة إغتيال مبارك و إحتلال حلايب ، زيارات السفن الإيرانية لموانينا التي كانت مرفوضة شعبياً ، القصف الإسرائيلي لمصانع اليرموك و قوافل تهريب السلاح ….. إلخ)
★ يجب أن نعي التأثير السلبي للممارسات و سياسة النظام (أحيانا تكون مدروسة و مخطط لها لإحداث تأثيرات سلبية) ، على قراراتنا و أساليب تعاملاتنا (حتى لا ننهج أساليب النظام اللا أخلاقية) و توجهاتنا الوطنية (بعضنا عارض أشتراك قواتنا في عاصفة الحزم كراهيةً في النظام).
★ و أخيراً ، نحن على مشارف تصعيد حملة شعبية و إعلامية على ممارسات أمن النظام و فضح بيوت الأشباح ، فيجب أن نحافظ على قوة إندفاعها و ذخمها حتى تُحدث تأثيرها المنشود و حتى ننقذ ضحايا هذه البيوت.
اقتلو كلاب الامن
نظام جبان يترأسه رئيس جبان و وزراء و جهاز أمن افراده جبناء فاقد تربوي .
ليست لهم اي نخوة و رجولة في أشخاصهم المريضة بداء الجبن ..
و اقسم بالله من خلال معرفتي ببعضهم تجد معظم أعضاء جهازالامن أشخاص ضعاف نفوس و رجولة تكاد ان تصفهم بالنساء .
لا يمتلكون القوة الا عندما يكونوا جماعة امام شخص اعزل .
هذا شئ طبيعي وموجود بكثرة في الخرطوم وضواحيها، التعذيب بكل الالوان طالما هذا النظام باقي برأسة عمر البشير الجبان ، يعذب في النسوان ويغتصبهن من أجل ان يحكم لا أطول فترة ممكنة وبحلم بالخلود في الكرسي لكن هيهات سوف تدور عليك الدائرة مثل ما دارت على القذافي وصدام ساعتها هؤلاء الجبناء الذين يعذبون الشرفاء يذبون في الارض وينكرون عملهم ودخلون مع الشعب يهتفون ضددك لأنهم خسيسون لا مبدأ ولا ايمان لهم فقط على الشعب السوداني الاستعداد لرد الكرامة والحرية .
بالله السودانى الطن الاسرائيلى في تل أبيب ,وقتل برصاص الجنود الاسرائليين ,, لو كان قتل واحد من الكيزان الكبار ما كان أحسن ليه , أقل شيء يذكره الناس والتأريخ ,ويعلم الناس الجهاد
أسأل ….أرغب في اجابة!!!
لا يجب أن تختفي التساؤلات المنمطقية….رجل الشرطة والمسئول الأمنى وفقا لقوانين واعراف المهنة هو في حالة عمل حتى وهو (في عطلة,,أو خارج ساعات الدوام الرسمية).ا
الشك والريبة والحذر …أدوات مشروعة لرجل الشرطة ومسئول الأمن في المنطقة.
ضابط الشرطة…سمع الصراخ…العويل…الآهات…أخذته الشكوك والريب…
عندما حاول الدخول للتثبت من الامر تم منعه وتهديده بشكل حاسم….!!!
ماهي هذه الجهة (الشرعية) التىتملك حق الحيلولة دون قيام رجل شرطة(ضابط ببطاقته الرسمية ذات التفويض المعلوم) بواجبه الرسمى في التحقق والتثبت واعلام الجهة الرسمية بالوقائع…ليس شفاهة…ولا (وتسبة…أو تدوين اسفيرى)…أنما من خلال محضر رسمى محضور مشهود معلوم وموثق ومتابع بالتوقيعات والتأشيرات ذات الصفة الرسمية….؟؟؟؟!!!
دون ذلك فعلى سلك الشرطة ومنسوبيه من ضباط وضباط صف وجنود…(ملايين اللعنات)
ضابط الشرطة هذا …ليس لاعب (حرينة) في الحارات الجانبية…أو بياع تسالي أمام اي تجمعات…أو هو مدرس تنتهي واجباته داخل فصل الدراسة أو قاعات ومعامل العلوم المختلفة…ليس (كومبارسا مملا يطرب جمهورا عاطلا في قناة النيل الازرق معية كهل أخرق يقتل الفن والابداع ويلهط حقوق الورثة والمستمعين الجادين)….انه موظف مهمته حماية المجتمع…أدى القسم للقيام بهذه المهمة…وهو بهذه الصفة توفرت له ضمانات وحصانات قانونية….والكارثة
الكارثة أنه تحدث الى مجموعة من زملائه…لكنهم حذروه…بل وأخطروه…(يعنى بالدارجي الفصيح…ياراجل سيبك…وكل عيشك)…بل اننا مررنا وشاهدنا وسمعنا بمواقف كثيرة مشابهة…وقالوا ان هناك بيوتا كثيرة داخل الأحياء السكنية…يسمع منها أصوات صراخ يعتقد أنها بيوت أشباح….
هل هذه هي الشرطة التى يمكن ويجوز الاعتماد عليها….أليس شعار الشرطة خدمة وحماية المجتمع….هل يجوز لنا أن نجد (أيتها)أعذار لمثل هذا الاداء البئيس…والاعذار الاكثر كآبة…والتى لا تليق بمؤسسة يجب (أن يحترمها ويحتضنها الجمهور)
كيف لضلبط شرطة أن يتخاذل ?عن أداء مهمته في حماية من يدفعون راتبه ويوفرون له مايؤمن عيش زوجته وأسرته الكريمة….كيف ينام هانئا قرير العين….وأصوات مجاميع من أبناء جلدته وبنى شعبه _مختطفين..غائبين عن اسرهم ومعارفهم ومحبيهم…_أصوات عذاباتهم…وصرخاتهم الاليمة…تجاوزت بيوت الاشباح والحارات والبلدات والوطن الأسيرحتى وصلت الراكوبة والاسافير والفضاءات الواسعة!!
حقا لم أستطع أن (أبلع) تبريرات هذا الضابط الذي اكتفى ب(افادتنا وحسب)!
اللهم انا لا نسألك رد القضاء…ولكنا نسألك اللطف فيه
اللهم انا لا نسألك رد القضاء …ولكنا نسألك اللطف فيه
.
يا للهول والعجب ما في زول ولد رجال يقتحم هذه المنازل وينقذ هولاء السودانيين لماذا الجبن … ارفعوا الهمم يا ناس حتي ضابط الشرطة يخاف اي هذه الدرجة وصل لها ايها الناس شوفوا السوريين وشوفوا اليمنيين كيف تدافع عن كرامتها الانسانية .. انه امر موسف .؟……… ان يعذبوا السودانيين والناس تتفرج فيهم هذا خزي وعار وجبن
السوداني نفسه صار خيخة بشكل كبير…أنا لو تعرض أخ أو أخت لي للتعذيب من جانب جهاز أمن البشير فهل أسكت كده ولا أحرك ساكناً؟ معقول؟ الراجل الحمش طوالي يجعل من رأس النظام الذي قام بتعذيب أخته أو أخيه هدفاً مشروعاً وينتقم منه بأي طريقة، وهناك ألف طريقة وطريقة للانتقام من رأس النظام الظالم و”لو طلب بن آدم الثريا لنالها” وربنا بسهِّل. أرأيتم كيف صار وجه علي عبد الله صالح عندما فجر أحدهم قنبلة في المسجد الذي كان يصلي فيه؟
It is not enough to locate and take photos.Honest people must make collect and protest infront of such houses.It is really shameful to hear girls crying and not extend help to them.I am sure those coward people will run away and will never do it.We Sudanese are loosing a lot of morals. Protecting girls and women was one of the famous good merit.Abdul Aziz Mohammed Dawood (Great God bless him ) said that once a thief jumped in a house and threaten a woman then she said to her son who was crying (Wait until I see what your UNCLE wants>)When the thief heard this he jumped out as he became shy.
This was the Sudan before these rude people appear and unfortuanately they are talking by the name of Islam
حسبنا الله على كل طاغية ومتكبر.لقد حكى لي واحد منهم وبكل تبجح انا لما كنت(وهو مازال ولكن دائما ما ينكرون انتمائهم للجهاز لانو ديل الكلب اصلو ما بتعدل)المهم انو لما كان في الجهاز انواع من التعذيب البهيم ما تقدر تتحملها وكيف كانوا يتلذذوا بالتعذيب ويتندرون ببكاء المعذبين وانا من داخلي استغرب على هذا الانسان بلغت به الوقاحة ان يصف ذالك ويدعي الاسلام .فلعن الله على كل ساعد او ساهم في هذه الاعمال الوحشية واسأل الله ينال عقابه في الدنيا قبل الآخرة .
The name of the property owner should be published clearly.same time should practice bombed mob. phones .bombed envelopes,,in addition to snipers shooters…no any other way
طبعا طول ما الناس ساكته البشير حيعمل في الناس اكتر من كده لا بديل غير الثورة واسقاط النظام لانه مستحيل طاغية يهزم شعب لكن الشعب ممكن يتراخي ويوهم الطاغية انه الشعب خايف وانتفاضة سبتمبر اثبتت انه نظام البشير هش ومرعوب لانه اتعامل بقسوة وقتل الناس لمجرد انها اتظاهرت وخايف الامور تتطور والانتفاضة تتحول لثورة شاملةوالبشير كطاغية مستحيل يقدم تنازل لشعبه لانه لو بيومن بشعبه وحقه في الاختيار ما كان عمل انقلاب وقاعد كاتم نفسنا بالتزوير والخداع علشان كده لازم الناس تفكر في الخلاص والثورة على القتلة والفاسدين
حرام عليكم والله يا جماعة ما تظلموا أولاد المايقوما أولاد زني نعم لكن والله أشرف من هذه الحثالة وأطهر وأنظف افراد الامن والضبط وكل من تعاون معهم اوسخ خلق الله وأجبنهم، وهم شافوا الفاحشة في امهاتهم واخواتهم واخوانهم وفي انفسهم عشان كده طلعوا بعقد نفسية والحتة الوحيدة اللإستعوبتهم جهاز الامن
اولاد وبنات المايقوما أشرف وأطهر والاصلح وليس لهم ذنب فيما فعل والديهم.
No respectful government will do such shameful things and neither our government. Stop this kind of misinformation and non-sourced news. The above story is just a story without any kind of prove. Even the officer name is not mentioned.
اويس بشير المذكور ضمن قائمة الامنجية كان هلفوتا يرصد المعارضين والقطع الخالية بمدينة البرارى وامتداد ناصر حتى جففوها تماما ومنحوها لارباب نعهمهم معه واحد يدعى احمد مكى وعلاء الدين حسن وكمال حرامية وحمرة وعباس (كلهم يسكنوا بجبرة الان منارل الامن المعروفة وعمارات كمان) الا اويس بشير هذا كان مستاجر غرفة بامتداد برى ويسكن الان بالمنشية ويقود سيارة فارهة ثمنها اكثر من سبعمئة مليون مرة شاهدته يحول الخروج من المنرل بالعربة ولم يستطع كدليل على انه حديث عهد بالسواقة وروجته الموظفة بالاراضى تقود سيارة من ذات الموديل ودخلت السجن اتبان فضيحة الاراضى الشهيرة مع عبد الرحمن الخضر ومقتل الملارم غسان
الغريبة بعد خروجها من السجن توسعت اعمالها واعمال روجها اويس وهو بالمناسبة قبيح جدا فى شكله اظن انه يستخدم لتخويف المعتقلين الشرفاء
قاتلهم الله وهدم العمائر فوق رؤؤسهم احرقهم بمل الحرام
اين منظمات المجتمع المدنى ؟ اين جمعيات حقوق الأنسان فى الداخل وفى الخارج ؟ اين حركات التحرير المتواجدة فى الخارج ؟ اين التجمع العالمى لنشطاء السودان ومقره باريس ؟ اين الجيوش من منظمات حقوق الأنسان التى لا تزيد فى معارضتها عن بيان شجب ؟ اين منظمة امنيستى ؟ اين ؟ اين ؟ اين ؟ يجب رفع قضية عاجلة بهذه الأنتهاكات ضد رئيس جهاز الأمن الفريق / محمد عطا لذى محكمة الجنايات فى لاهاى ليلحق برئيسه البشير وحتى يؤانسه فى السجن عندما يتم القبض عليهما . تحركوا يا منظمات وعايزين منكم شغل جد لأن الشعب عيونه مفتحة ويعرف من عمل ومن لم يعمل .
ياخوان الخير البيوت دي ما عندها مالك غيرهم بالمناسبة ناس الأمن عندهم شركات كثيرة جداً و بيشتروا بقروشنا البيوت انتوا ما شفتوا البيوت في حلفاية الملوك أكاد ابصم بالعشرة 3 ارباع مربع 7 و 8 يمتلكه جهاز الأمن و بسلاح و الله علي ما اقول شهيد –
ربنا نسأله اللطف – عشان كده هم يعلمون علم اليقين انه اي حراك شوارع مقدور عليه من داخل الاحياء قبل ان يصل الشوارع الرئيسية – علينا بالتبليغ لبعضنا و ليست الشرطه – يعني ضابط الشرطة الما عنده ضمير الجبان ده لو تشابك معهم و ضرب من مسدسه طلقة في الهواء و الناس اتلموا علي الاقل عشان يعرف انه البيت ده فيهو ممارسات لا اخلاقيه نحن نسمي الاعتقال ممارسات غير اخلاقية لان اي فعل يتعلق بالحجر علي حقوق الانسان فانه لا اخلاقي – الحل فينا نمرق لبره و يموت اليموت –
يا جماعة الكلام واضح البيت او البيوت معروفة خلاص كلكم عارفين داهموها مع الناس سويا كل بتكتب وبتقول الشعب جبان طيب البضحي منو ما انتو الشعب ذاتو .
وماذا بعد ان عرف الناس ان هذا وكر للتعذيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معقوله ضابط شرطه مر على المنزل و حذروهو ؟ يقوم طوالى يسترسل فى المسلسل بعد ما عرف من زملائه الضباط بان يعمل نايم ؟ طيب وقت عمل نايم البخلى شنو ينشر المعلومه دى للمره التانيه ؟؟ اما يكون هو من ضمن كتيبة الفبركات لترهيب الشعب بان النظام يملك زمام الامور و الوعيد لمن خالف ؟ او يكون صحى ضميره و قرر ان ينشر المعلومه فى صفحه مثل الراكوبه ؟ او …………… او …………….. والله اعلم .
بسم الله الرحمن الرحيم
النقاط التي ساتحدث عنها:
★ الأسلوب الأمثل لمحاربة هذه الظاهرة ، و أمثلة من التجارب الفعلية.
★ أهمية إستخدام وسائل الإعلام و شبكات التواصل الإجتماعي في فضح ممارسات النظام.
★ أهمية و دورالمجتمعات العربية في بلورة الرأي العام و التأثير على متخذي القرار ، تجاه الشعب السوداني و التفريق بينه و بين ممارسات النظام الحاكم.
★ ربط النقاط أعلاه ، بأمثلة معاشة من الواقع.
تمهيد
معظم الناس إتعلموا التنظير و الكلام الفارغ (الناس على دين ملوكهم).
سبق أن رشحت الحكومة أحد ضباط الأمن (الذين مارسوا التعذيب في بيوت الأشباح) ، للعمل بإحدى الملحقيات في الخليج ، و كان معروفاً للجميع (من سكان الحلفايا) ، فشنت عليه حملة شعبية ، فرفضت الدولة المعنية قبوله ، و الجميع يعرف هذه الحالة و حالات أخرى مشابهة.
لم ألاحظ أي تعليق لأي أحد من ضحايا بيوت الأشباح ، رغم كثرة عددهم ، و هذا يعني أن مستوى التعليقات ، محبط و يفتقد للوعي و العقلانية.
ملخص مقترحات ناس المباغتة ، و المهاجمة ، أو إطلاق طلقة في الهواء لتجميع الناس للهجوم على البيوت المشبوهة ، ثم ماذا بعد؟
بعد هذه الهوجة ، ألن يتم فرزهم و معرفتهم ، و حشرهم في بيوت أخرى (و ما أكثرها) ، ثم ماذا بعد؟ كأنك يا زيد ما غزيت!
الجميع متفق أن أسلوب (بيوت الأشباح) ، أسلوب خسيس جبان ، لا يقوم به إنسان سوي ، و يمارسه ذو نواقص و عقل مريض!
أمريكا رغم قوتها و سطوتها ، فإنها عندما ينكشف لها مكان إعتقال سري غي أي مكان في العالم (لأن قوانينها لا تسمح بذلك) ، فإنها تتهرب و تنفي ذلك ، و همها الأول ، هو الخوف من الرأي العام (الأمريكي).
لكن جماعتنا لا يهمهم الرأي العام و لا يستحون ، و سيتمادون أكثر طالما مستوى الوعي الشعبي أصبح بهذا المستوى.
في سنوات الإنقاذ الأولى كان مدير الأمن و نائبه من مهابيل الجيش (المدير عميد من سلاح المهندسين و نائبه أبراهيم نايل إيدام) ، و كانت بيوت الأشباح مدورة ، بدون معرفتهما (حسب ما يدعون) ، لكن المحير في الأمر أن (ود الحاج – مسؤول بيوت الأشباح و شارك في إعدام الضباط) ، كان يأخذ بعض المعتقلين من مباني الجهاز (السطوح) ، و يوزعهم على بيوت الأشباح ، و كان هذا مثار تساؤل من الحرس (لم يكونوا يعرفون الأفراد الذين يديرون بيوت الأشباح).
في ذلك الزمن كان صديق يوسف يعذب بشدة في أحد أشهر بيوت الأشباح (جوار سيتي بنك القديم) ، و لم يكن أهله و ذويه يعرفون إن كان حياً أم ميتاً ، و مورست ضغوط إجتماعية و شعبية لمعرفة مصيره ، و تدخل قريبه رئيس الأركان إسحق (لا يشبه صديق أو الأسرة بشئ) ، فتم نقل صديق يوسف من بيت الأشباح ، إلى معتقل مباني الجهاز ، و تمت زيارته من رئيس الأركان ، و بعد الزيارة ، تم إرجاعه لقواعده سالماً (رجع بيت الأشباح مرة أخرى و إستمر معه مسلسل التعذيب) ، [لا مجال للتعليق على موقف رئيس الأركان].
كان يتداول أيامها بين الحرس و المعتقلين أن أمن الجبهجية قد أخرسوا لسان أبراهيم نايل (بتوريطه في موضوع أخلاقي ، لأنه معروف عنه إنه دنئ) ، و مع ذلك لم تجري الأمور كما يشتهي تنظيم الجبهة ، لذلك إستلم الدكتور نافع إدارة الأمن بنفسه ، و ضبط الأمور!!
ملخص تجارب ضحايا بيوت الأشباح ، أن معظم أساليب التعذيب كانت منهج التدريب الإيراني ، و أن بيوت الأشباح عندما بدأت ، لم يكن لمهابيل الجيش من كوادر الإنقاذ أي علم بها ، لكن الإشاعات بدأت تنتشر في المجتمع ، و رغم أن هذا قد أقلق النظام ، إلا إنه لم يتوقف ، لكنه غير المواقع و زاد من عددها و درب المزيد من زبانيتها.
الذين مارسوا التعذيب في ببوت الأشباح معظمهم كانوا من مناطق بعيدة و غير معروفة ، لكن القلة التي لديها منازل و أماكن عمل (سابقة) معروفة ، تم فضحهم ، ملاحقة أخبارهم ، خاصة من يتم تعينهم في مناصب عامة أو ملحقيات و قنصليات.
بالتأكيد الأمثلة و الشواهد كثيرة لضحايا بيوت الأشباح ، و الجميع يعي إنه ليس من الحكمة إيرادها ، و أوردت مثال صديق يوسف لأنه رجل صنديد شجاع ، و تعرض لأقسى أنواع التعذيب رغم مرضه ، و كذلك الكثير جداً من أقرباءه بالدم (منهم د. فاروق ، و المرحوم البروفيسير أسامة عبد الرحمن النور) ، يعني بإختصار قبيلة تمتهن النضال ، لكن إيراد أسماء أخرى من النمازج (على قيد الحياة) ، قد يدخلنا في محاذير و مجاهل لا نستطيع الحكم عليها.
هذا المنهج الخسيس لا يعمل إلا في الخفاء لفقدانه الشرعية و الأخلاق ، و هو ليس من أخلاقنا الدينية و الإجتماعية ، و أقوى سلاح لهدهمه بظروفنا الحالية ، هو بتسليط الأضواء عليه ، و كشف أفراده و ملاحقتهم إعلامياً (وسائل التواصل و المواقع الإلكترونية ، و نشر المقالات و التقارير للرأي العام الإقليمي و الدولي) ، و ملاحقتهم إجتماعياً (أماكن السكن و العمل و عدم التواصل معهم).
يذكر الجميع حملة التصعيد الشعبي في وسائل الإعلام المختلفة التي تصاعدت نتيجة لتفلتات السلطات المصرية مع بعض المواطنيين السودانيين و كيف إنها أجبرت الحكومة على إتخاذ إجراءات (بغض النظر عن صدقها) و ما زال صداها يجري حتى الآن ، لكن من نتائج تلك الحملة ، إن أي قرار يتخذ بين النظامين (السوداني و المصري) ، لم يعد الرأي العام السوداني يتقبله أو يغض الطرف عنه كما كان يحدث في السابق.
النظام السعودي من أقوى الأنظمة لا خلاف في ذلك ، لكنه مع ذلك و رغم قوته ، إلا إنه ، يضع إعتباراً للمجتمع ، و قد ظهر ذلك في تداعيات العلاقات السياسية مع لبنان ، فقد إتخذ المحتمع السعودي (خاصةً أصحاب الأعمال الخاصة) مواقف موحدة تجاه العمالة اللبنانية ، و لا يستطيع النظام التدخل في ذلك لأنه إجماع شعبي و مجتمعي (و لديهم حق).
يعلم الجميع و يتذكر بهلوانات النظام السياسية و غطرسته أبان إنبطاحههم تحت أقدام الحرس الثوري ، و كيف كان ذلك يُغضب جميع قطاعات الشعب السوداني ، و مع كل زيارة سفينة خمينية كانت أنفاس الشعب (و الجاليات) تنقطع ، لأن هذا ليس نحن! فليس الشعب السوداني من يشق وحدة الصف! و ليس الشعب السوداني من يرضى بإدخال مذاهب تدمر عقيدتنا!
لم تعامل الأنظمة العربية الشعب السوداني (و الجاليات) ، بممارسات النظام الغريب عنا! لماذا و كيف عرفوا ذلك؟
دون التوسع كثيراً! جميع الدول التي بها جاليات سودانية تعرف طبائعنا و أخلاقنا نتيجة لسنوات طويلة من التعامل مع مجتمعاتها ، إذن الأمر ليس شعارات أو تعامل أنظمة إنما هي حقائق و واقع مجتمعي شعبي.
و مع تطور الثورة الإعلامية ، أصبح معلوماً للجميع (المحيط الإفليمي و الدولي) ، الفجوة الظاهرة بين الشعب السوداني و التنظيم الحاكم الغريب عننا تماماً.
و مع ذلك ، فقد أعملت فينا آلة الإنقاذ التدميرية فعلها و إستسلمت أذهان بعضنا (عن دون قصد أو وعي) ، و كرد فعل غير مباشر (رفض كل ما يصدر من النظام من قرارات) ، فهاجموا إشتراكنا في قوات التحالف (عاصفة الحزم) في اليمن ، رغم إننا تاريخياً ، كنا من الدول السباقة و الرائدة شعبياً و رسمياً في التصدي و تبني قضايا المنطقة.
نعم النظام لديه مصالح ، لكن هذه المصالح لم تكن وليدة الصدفة ، فقد كان للنظام منذ إنقلابه أن يسير مع الخط العام و وحدة الصف ، لكنه و لأسباب عقائدية بحتة سار في الإتجاه المعاكس! ضد وحدة الصف العربي ، و ضد رغبة و تطلعات الشعب السوداني ، و بدأ هذا في حرب الخليج!
معظم دول العالم لديها علاقات دبلوماسية مع النظام الإيراني ، لكن جماعتنا الميكافيليين ، و لأنهم معجبون بالثورة الخمينية (كذلك التنظيم الدولي للأخوان المسلمين و غالبية التنظيمات المتأسلمة) ، فقد بدأ تعاونهم الإستراتيجي مع النظام الإيراني منذ مراحل التخطيط لإنقلابهم (تلقي تدريبات أمنية) و تطور ذلك لاحقاً – و كل هذا يصب في علاقات سفاح محرمة مصيرها الحتمي الفشل و الزوال ، و هذا ليس تجنياً ، لكنه من الواقع الماثل أمامنا اليوم:
* في سوريا: تاريخياً النظام السوري الحاكم كان في صراع دموي مع الأخوان المسلمين بسوريا! و مع ذلك ، كان النظام السوري يحتضن حماس (خالد مشعل) ، التابعة أيضاً للأخوان المسلمين ، و من الطرف الآخر ، فإن إيران و حزب الله هما أكبر داعمين للنظام السوري ، و تضاربت المصالح فتخلت حماس (خالد مشعل) عن النظام السوري و تمترست بقطر.
* التنظيم الإسلامي في السودان: العلاقة الوطيدة بدأت من مرحلة التخطيط لإستلام الحكم و تطورت لاحقاً ، و سمح التنظيم الإسلامي السياسي الحاكم للنظام الإيراني ، بنشر المذهب الشيعي الذي لم يكن معروفاً في مجتمعاتنا قبل الإنقاذ ، و إنتشرت الحسينيات (حتى الآن توجد مناطق عديدة بالأرياف لا تعرف ما هي الحسينيات و لم تسمع بها).
و على الصعيد السياسي و الأمني ، تطور التعاون في المجال العسكري و الأمني (تصنيع ، أسلحة ، تدريب) ، لكن دائماً هناك التعاون الأمني و الإستراتيجي الغامض:
صفقات تهريب الأسلحة الإيرانية بالتعاون مع التنظيم الحاكم ، إلى حماس ، رغم أن حماس (خالد مشعل ، بسوريا) موقفها مخذي مع نظام الأسد الذي تدعمه إيران!
أعتقد إبليس نفسه يقف عاجزاً عن تفسير هذه العلاقات الميكافيلية المتشابكة ! و أساس العلاقة باطل و مبني على مصالح ذاتية ليست في صالح أياً من شعوب المنطقة ، لذلك مهما إستمرت فمصيرها إلى زوال.
نميري أرسل قوات للعراق لمحاربة إيران ، و كنا الدولة العربية الوحيدة التي جاهرت بالحرب (باقي الدول العربية ساعدت العراق سراً) ، و بعد أن حاربت القوات السودانية في جبهات القتال لفترة ، تم سحبها (إختلاف سياسي بين نميري و صدام ربما).
لكن يعلم الجميع أن السودانيين العاملين بالعراق في ذلك الزمن ، قد تطوعت أعداد كبيرة منهم للقتال مع الجيش العراقي ، و ساهم عدد كبير جداً من السائقين السودانيين ، في نقل الذخيرة و العتاد للجيش العراقي (تحرير الفاو) ، لذلك كان صدام حسين و الشعب العراقي وقتها ، يحترمون الجالية السودانية بالعراق ، رغم الشد و الجذب السياسي بين النظامين.
المجال لا يتيح ذكر المزيد من الأمثلة و الشواهد ، لكن خلاصة القول ، أن الشعب السوداني مواقفه مشهودة في دعم الصف العربي ، و تحفظ لنا الدول العربية هذا الدور ، رغم خرمجة السياسة التي بدأت قبل الإنقاذ ، ففي آخر عهد ديمقراطي كان الإتحادي الديمقراطي يجلب المساعدات العسكرية من العراق ، لذلك جنح غريمه الصادق لتقوية العلاقات مع نظام الخميني (و لعل هذا يفسر عدم تأييد الصادق لمشاركة قوات سودانية في عاصفة الحزم).
ذكر مقربون من العميد الشهير محمد أحمد الريح ، إنه و بمبادرات شخصية منه كان قد نظم للجيش السوداني دورات بمدرسة المظلات بتبوك (بكري حسن صالح كان أحد منتسبي هذه الدورات) ، و كان الجيش السعودي يعامل أفراد الجيش السوداني (ضباط و أفراد) ، بنفس إمتيازات أفراد الجيش السعودي ، طيلة فترة الدورات ، و كان الجيش السعودي يشيد و يفخر بأداء أفراد الجيش السوداني.
ربما تكون هناك تجارب و مشاركات أخرى ، لكن الشاهد في الأمر ، أن السعودية (و الخليج) ، كمجتمع و أفراد (و أنظمة) ، دائماً فاتحين أزرعهم لكل ما يأتي من السودان و لو كانت أنظمتنا المختلفة قد خافت الله فينا و مثلونا خير تمثيل ، لما كان هذا حالنا ، لكن مع هذا النظام فالجميع أعتقد يوافقني بإنه لا مجال للمقارنة بكل المقاييس لأنهم (عصابة) لا تمثلنا في شئ.
نحن كشعب لدينا مواقفنا الراسخة و النابعة من نسيجنا الإجتماعي و إرثنا التاريخي و الثقافي ، لكن كل هذا سيضيع هباء إن لم نتماسك و نوحد خطابنا الإعلامي ، فالأنظمة و السياسات تتغير و تتقلب تبعاً للمصالح ، لكن علاقات المجتمعات و الشعوب ثابتة لأنها نتاج لفترات طويلة من التعاملات و التداخلات المجتمعية.
العالم من حولنا يدرس و يراقب ، لذلك علينا تبني خطاب إعلامي قوي على جميع الأصعدة لكشف بيوت الأشباح و جميع ممارسات النظام ، لأنه بالتجربة سلاح ناجح و فعال (الأمثلة السابقة – عدم قبول ضابط الأمن بالملحقية – و الملف المصري).
فنحن ما تزال لدينا مشاكل عالقة و محرجة نوعاً ما ، مثال:
★ نريد الدفع بالجهود الشعبية لإطلاق سراح الوليد الدود حسين ، خاصة في ظل الوضع المحرج للنظام السعودي ، في ظل تقارب النظامين ، رسمياً ، و نحن نعول على الجانب الإجتماعي الشعبي.
★ لا نريد أن نوجه رسائل خاطئة للدول الشقيقة و الأطراف الخارجية ، لكن نريد إظهار الحقائق و فضح النظام ، من وجهة النظر الشعبية ، مثال:
* موضوع السدود و تعارضها مع مصالح مواطني المنطقة ، و إعطاء حلول لمشاريع بديلة (الطاقة البديلة – الشمس و الرياح) ، و إظهار حجم المساحات الصالحة للزراعة (التي ستغمرها السدود) ، لإنشاء مشاريع زراعية إستثمارية بها بدلاً من إغراقها ، و تشريد الأهالي.
* رغم أن الكثيريين منا لديه رأي قاطع بالجيش ، و هم لديهم كل الحق بذلك ، إلا أن واقع الحال يؤكد أن النظام لم تنجح مساعيه في أدلجة الجيش 100% ، و أصبح وضعه يشابه تقريباً بعض الجيوش العربية سابقاً (سوريا و العراق مثلاً) ، قلة منظمين فعلياً و غالبية إسمياً ، هذا على مستوى الضباط ، أما على مستوى ضباط الصف و الأفراد فهم من عامة الشعب ، و لذلك يعتمد النظام على كوادره السرية و أجهزة أمنه لتأمين النظام و يجازف بالإستعانة بالمليشيات وقتياً (تربطهم مصالح وقتية تزول بزوال النظام أو أي متغيرات ديموغرافية).
الحقيقة التي لا يواجهها الجميع أن أفراد الجيش ، من أبناء الشعب ، و يكفيهم ما هم فيه من أوضاع معقدة يصعب فهمها لغير السوداني (الصراعات التي يخوضها دون سند شعبي ، و بعدم مهنية – تدخل قادة النظام و عدم وجود إستراتيجية و رؤية عسكرية بعيدة المدى).
إختلاط الجيش السوداني مع جيوش وطنية محترفة لدول أخرى ، يُكسبه خبرات و ينمى فيه المهنية و الحس الوطني (إسوةً ببقية الجيوش).
التأييد و السند الشعبي للقوات السودانية المشاركة خارجياً ، يقوي من ترابط الجيش روحياً مع شعبه ، و هذا ذو مردود و فوائد إيجابية لمستقبل أمتنا (بدون الجماعة).
** إظهار مواقع بيوت الأشباح و كشف الأفراد الذين يديرون هذه البيوت (في وسائل الإعلام و شبكات التواصل) ، في ظل تواجد قواتنا ، ضمن قوات دول أخرى ، يسلط الأضواء على ممارسات النظام و تكشف عن وجهه الحقيقي.
** النظام ما زالت ملفاته معلقة مع منظمات حقوق الإنسان ، و رغم الدور المشبوه لهذه المنظمات (لم تهتم المنظمات في إدانة النظام – شهداء سبتمبر- رغم الأدلة الدامغة – شبهة وجود صفقة) ، إلا أن إثارة الرأي العام الإقليمي و الدولى من شأنه إجبار المنظمات لإتخاذ مواقف أكثر عدلاً تجاه شعبنا.
** الضغوط التي دفعت النظام للتخلي عن حليفه و داعمه و حافظ أسراره ، إيران ، يمكن أن توجد توجد في كل الملفات المعلقة مع النظام ، و ذلك يتم بتصعيد الحملات الشعبية بوسائل الإعلام .
الإستنتاجات.
★ فاق عدد المشاهدين (الزيارات) لهذا الخبر حتى الآن أكثر من 28 ألف مشاهد ، و هذا يمثل نجاح للراكوبة (تحقيق الغرض بفضح النظام) ، و أقل ما يمكن أن يفعله الناس ، و بدون أن يعرضوا أنفسهم و ذويهم لبطش النظام ، هو أن يتم تداول هذا الخبر و نشره في وسائل الإعلام و شبكات التواصل ، و كشف المزيد و توفير الإحداثيات (ذكرها بعض المعلقين).
★ يجب أن يراعي الجميع أن مواقع شبكات الإنترنت مفتوحة و يطالعها جميع العالم و هذا يشمل أجهزة الإعلام و المخابرات و مراكز الدراسات ، خاصةً لموقع بأهمية (الراكوبة) ، لذا من الأكرم لنا أن نراعي أسلوب مخالفة الرأي المطروح و نتجنب التجريح.
★ كشف ممارسات النظام و إظهار الأدلة و المعلومات يعري النظام ، و إن كان النظام جلده خشن و لا يستحي ، فإن العالم من حولنا ، لا يتبع سنة النظام ، و مهما بلغت مصالح الأنظمة (الإقليمية و الدولية) مع النظام ، فإنها لا تجازف بخسارة الشعب السوداني (إذا ما توحدت كلمتنا و صعدنا من حملاتنا الإعلامية الشعبية).
★ يجب أن نعي الدور المجتمعي (الشعبي) في مراكز صنع القرار و تأثير ذلك على متخذي القرارات (علاقاتنا المجتمعية التاريخية مع الدول الإقليمية و الدولية) ، و نعمل على تقويتها و توطيدها.
★ يجب أن نهتم بنشر الرأي العام الشعبي بوسائل الإعلام و شبكات الإنترنت ، و إبراز وجهات نظرنا ، حتى لا نحاسب بجرائم النظام (محاولة إغتيال مبارك و إحتلال حلايب ، زيارات السفن الإيرانية لموانينا التي كانت مرفوضة شعبياً ، القصف الإسرائيلي لمصانع اليرموك و قوافل تهريب السلاح ….. إلخ)
★ يجب أن نعي التأثير السلبي للممارسات و سياسة النظام (أحيانا تكون مدروسة و مخطط لها لإحداث تأثيرات سلبية) ، على قراراتنا و أساليب تعاملاتنا (حتى لا ننهج أساليب النظام اللا أخلاقية) و توجهاتنا الوطنية (بعضنا عارض أشتراك قواتنا في عاصفة الحزم كراهيةً في النظام).
★ و أخيراً ، نحن على مشارف تصعيد حملة شعبية و إعلامية على ممارسات أمن النظام و فضح بيوت الأشباح ، فيجب أن نحافظ على قوة إندفاعها و ذخمها حتى تُحدث تأثيرها المنشود و حتى ننقذ ضحايا هذه البيوت.
خوف الكيزان من الإنتفاضة وصل لدرجة أنهم لا يتمنون حدوثها بل يدعون إستحالة حدوثها و يكذبون على أنفسهم بأنها حتى لو حدثت لن تصل لدرجة إسقاط النظام و هي أحلام و أمنيات وشائعات يطلقونها هم و يصدقونها و يريدون الآخرين أن يصدقها و لهذا يرددونها ليل نهار و على جميع مستويات الحكم و أجهزته الرسمية و الشعبية و لكن نحن نراها قريبة و هم يرونها بعيدة و هذا ما يخيفهم أكثر عندما يردد البعثيون وخاصة المناضل الأستاذ (علي الريح السنهوري) أمين سر حزب البعث عندما يتحدث عن قرب حدوثها و عندما يرون جدران منازل الخرطوم تزينها شعارات الإنتفاضة حتى بيوت أركان النظام الفخمة فهم أكثر ما يخافونه هو الحديث ودعوة وتحريض الشعب على الإنتفاضة و العصيان المدني و الإضراب السياسي… ولهذا ينفقون 90% من الموازنة في زيادة و تطوير قوة الأجهزة الأمنية لتقوم بتأمين و حماية النظام وقمع أي تحرك قبل أن يتحول لإنتفاضة…
في منزل آخر أو بالتحديد فيلا في حلة كوبر بعد الاشارة مباشرة على اليمين ..في الجهة الجنوبية مقابل مكاتب عزيز كافوري … هذا المنزل من اخطر المنازل التي يمارس فيها الاعتقال والتعذيب وهو محاط باشجار كثيفة واكيد تم اختياره لأن ضوضاء وحركة السيارات حوله كثيفة حيث لا يسمع اي صوت لمستغيث….
يا جماعة اذا كان النشطاء السياسيين بيعتقلوهم ويعذبوهم اصلهم ما عندهم مرجع يفتقدهم، كلام ما يدخل الراس واذا كانت هناك بنات او نساء ما عندهم اهل ديل عشان يحتجوا وينشروا مثل هذه الاحداث في الصحف، يا ناس قولوا كلام منطقي عشان الناس تصدقكم، كلام غريب!
و الله إني استغرب من الذين يحرسون و يحمون هذا النظام الفاسد…
يحمونهم و هم أحالوا حياة أهلهم إلى جحيم و في المقابل نجد سادتهم و أهلهم و أهل أهلهم يتقلبون في النعيم …..