إتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة يتضامن مع الشعب في ثورته الثالثة

إتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة يتضامن مع الشعب في ثورته الثالثة
في خطوة لإثبات تحديه للحكم الديكتاتوري، والإنتصار لكرامته، خرج الآلاف من أبناء وبنات شعبنا في معظم مناطق السودان لإسقاط نظام الإنقاذ الجائر، وإسترداد الحرية والديموقراطية التي غابت عن بلادنا نحو عقدين وبضع سنين.
إن إتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة يعلن بكل وضوح وقوفه مع سعي جماهير شعبنا المنتفض في القرى والحواضر لإسترداد كامل حرياته. ولا شك أن الضيق من الوضع الإقتصادي المزري الذي أكمل الآن دورة الضيق العام الذي واجه شعبنا طوال أيام حكم الإنقاذ الديكتاتوري سيصل إلى ذروته قريبا ليرسم ملاحم الثورة الثالثة على الطغاة والمتجبرين.
إن شعبنا الأبي الذي اسقط ديكتاتوريتين سابقتين على الربيع العربي بنحو خمسة عقود للثورة الأولى وثلاث عقود للثانية يعيد الآن أمجاد بنيه المناضلين والشهداء الذين قدموا أرواحهم فداء في سبيل الثأر من أجل الكرامة وتحقيق تطلعات الشعب نحو بناء مجد حاضره ومستقبل تقدمه.
إن الإتحاد يعلن أيضا تضامنه مع كل الصحافيين الشرفاء الذين ظلوا يناضلون في الداخل من أجل شعبنا وكذلك من أجل الدفاع عن المهنة التي أهدرت قيمها في مرحلة حكم الإنقاذ، والذي ما وظفها إلا لنسج الأكاذيب وتغبيش الوعي وخدمة السلطة. ونعلن تضامنا مع كل الزملاء وهم يواجهون أشرس الظروف التي لم تواجه الصحافة من قبل كما قال عميد الصحافة الاستاذ محجوب محمد صالح. وهنا نحيي جميع الصحافيين والكتاب الذين عبروا في الداخل عن مواقفهم المشرفة طوال الأيام الكوالح التي عايشونها، ولم تلن لهم قناة، أو يسايروا سياسة تكميم الأفواه التي إستمرأها نظام المؤتمر الوطني الآيل إلى السقوط بإذن الله.
وختاما نرى أن الثورة الثالثة التي بدأت تباشيرها الآن هي السبيل الوحيد الذي سيمكن شعبنا من إنقاذ كافة أوضاعه المتردية وإقامة نظام حكم ديموقراطي يتيح الحريات التي تسهم في بناء وطن معافى وقادر على اللحاق بركب التقدم.
إذن فلنقف جميعا خلف هذه الثورة حتى يتحقق النصر وليندحر حكم الفرد الذي أوصل بلادنا إلى هذا التردي الشامل. ولتعد الصحافة حرة لتسهم في معالجة فشل ما سمي بالمشروع الحضاري، وليسهم الصحافيون الشرفاء الصادقون في معركة البناء للمستقبل عبر نشر الحقائق وتنوير الشعب بالرأي الحادب الذي ينير الطريق.
وقناعتنا أن الصحافة الحرة التي ستنجبها ثورة الشعب هي التي ستحل محل إعلام الكذب، والنفاق، الذي ضلل به نظام الإنقاذ عقول وأفئدة قطاع عريض من مواطنينا. وليتواصل التحدي ولنغن لصبح الخلاص. فلا شئ يقف أمام الشعب الذي يتوق للخروج من عسر الديكتاتورية.
اللجنة التنفيذية لإتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة
واشنطن
28 يونيو 2012
السلام عليكم يا أهل الراكوبة
أنا المشتهي الكمونية عانيت خلال الأيام الماضية من صعوبة الدخول الى موقع الراكوبة لإغلاقه مع مواقع أخرى بواسطة حكومة السجم والرماد والتي أضحت تخاف من ضلها ،، الآن ساعدني أشخاص لديهم خبرة في شبكات المعلومات على الدخول ،، أعود للتأكيد على عزمي قطع لسان المدعو نافع الشهير بأبو العفين وأحب أن اؤكد لكم بأنني شرعت في التحضير لهذا الأمر بالفعل وقد انضم لي عدد من الأشخاص لتنفيذ هذه العملية وبدأنا فعلا في مراقبة مقار عمل وسكن المذكور تمهيدا لاختيار اللحظة المناسبة للانقضاض عليه وقص لسانه ،،، لن ألتفت للأصوات التي تنادي بعدم أخذ القانون بيدي وأقول لهؤلاء أن أبو العفين ليس لديه سند قانوني للتطاول على الشرفاء من أبناء هذا الوطن ويجب أن يدفع ثمن العجرفة وقلة الأدب التي يخاطب بها جماهير الشعب ،،، سأقطع لسانه سأقطعه ولن يثنيني من ذلك مانع وسترون وستسمعون أنه صار أبكما وسأفعل به ذلك حتى لو لحس كوعه أو أي مكان آخر من جتته النتنة
أهلي ، اخواني ، اخواتي الشرفاء خروجكم الى الشارع في جمعة لحس الكوع واجب تمليه مصلحة وطننا ، أخرجوا جماعات ووحدانا ، اهتفوا للوطن وأرفعوا شعارات التحرر والانعتاق من نظام العصابة المجرمة الفاسدة ، ، ، العصابة خائفة ومرعوبة ومذعورة وخروجكم غدا يمهد الطريق لإقتلاعهاوتحرير الوطن من شرورها،،،، أيها الشرفاء نجاح جمعة لحس الكوع يعينني في مسعاي لقطع لسان أبو العفين
عقبال أعلان تحرر صحافتنا من الإرتزاق و أكل العيش و من ثم الإنطلاق لآفاق السلطة الرابعة التي تنحاز لقضايا المواطن و ( و تكسي في الماشين عرايا و فوقها يتقطع هديمها) ..