الغرامة أو السجن في مواجهة رجل عاكس زوجة جاره
الخرطوم: تسنيم جدو
وقعت محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة مولانا حامد محمد عقوبة الغرامة (2) ألف جنيه في مواجهة شاب أدانته المحكمة بمعاكسة زوجة جاره، واستبدلت المحكمه عقوبة الغرامة المالية في حالة عدم الدفع بالسجن خمسة أشهر، كما وقعت عليه المحكمه عقوبة الجلد أربعين جلدة، وتعود التفاصيل إلى أن زوجة الشاكي أخبرت زوجها بأن المدان قام بمعاكستها في الطريق، وجاء المتهم إلى منزل الشاكي، ودار نقاش بينهما تطور النقاش إلى معركه قام على إثرها الزوج بفتح بلاغ ضد المتهم حيث تمت محاكمته وفقاً للمواد (143ـ 151ـ 183) الأذى البسيط والأعمال الفاضحة والتعدي، وأصدرت المحكمة الحكم أعلاه .
اخر لحظة
واغض طرفي إن بدت لي جارتي * حتى يواري جارتي مأواها
أين نحن من ذلك الزمان ….
عفارم عليك اخوى احمد حسن كلام رجال … صدق من قال ان لم تستحى فافعل ماشئت
زول بيعمل جنس كلام دا كيف يطلق عليه مصطلح [جار]
إذا لم يرعي لحرمة جاره وشرفه فكيف يطلق عليه لقب جار؟؟!!!!
الجار اخو وغطى وستر لزوجة جاره.. ولكل نساء الجيران.. هو الذي يدافع عنها ويحميها ولا ينظر إليها بشهوة فهي اخته.. ياحليل زمن الجيرة والنفوس الطيبة المامريضة. يخاطبها وعينه على الارض ادباً وتأدباً وحياءاً ويتعامل معها كأنها أخته شقيقته.
فعلا انا احي هذه المراة على شجاعتها.. واحي الزوج الذي تعامل مع الموضوع بعقلانية واتزان ولم يتهور فأخذ حقه وحق زوجته بالقانون..
فعلا لو كننا بنعالج المشاكل وفق القنوات القانونية والنظامية بنساعد في تطبيق القانون والنظام وتكون المسالة عظة للغير ولفت انتباه ورد لحقوق التحرش اللفظي والجنسي الذي صار مزعج لدرجة مقززة ومقرفة وبالذات في المواصلات والاسواق والاماكن العامة؟
انتو الحاج يوسف دي سكانها ديل جو من وين؟ أنا عارف انهم خليط من زرقة وحمرة وعرب وعجم وحبش وقبلهم أسسها الجنوبيون (هل لسه موجودين بكثرة؟) ويبدو هذا الخليط بدا يزعزع تقاليدنا الراسخة في احترام المتزوجين والزوجات أو أن هذا يحدث بسبب اعادة صياغة الكيزان للمجتمع وذلك بالتجويع والحرمان حتى يستغل الذي عندو (وبالطبع ديل هم براهم مع اتباعهم من الطفيليين) المسكين الماعندو حتى وصلت الضغوط المعيشية للأعراض وأكل الحرام والفطيس والجيف وهم ماكلين وشبعانين وتريانين ومحملقين ومطاردين للجكس من بنات وأخوات وزوجات وقيل أمهات الناس حاقرين بأبواتهم وأخوانهم وأزواجهم وأولادهم المساكين التعبانين والله المستعان … هسه زي القضية زمان عندنا ما في كو! اشتكي راجل تاني عشان مرتي للقاضي؟ كو وألف كو ما قاعدة تحصل. حاجة بخصوص النسوان معروف حلها ونهايتها كيف! يا كتل يا نجعان حتى بعد داك بتجي الحكومة والقاضي
ماذا دعاك ايها الشعب الفضل والله وأقسم لكم بجلال الله انا قضيت 6 سنوات بجامعة الخرطوم ولم انظر فيها ولو مره واحده الى بنت نظرة جنسيه وكلنا كنا كذالك وكما قال احد المعلقين الجار هو مراعاة جاره لا يخونه ولا يؤذيه ويصون ماله وعرضه. الله اكبر على الفساد الأخلاقي والله هذا ليس من شيمنا نرجو من الإعلام والمدارس ان تركز هى هذا الامر
اللجوء الى القانون و رفع الأمر الى القضاء هو التصرف الحضارى و السليم بدلا من التهور الذى لا تحمد عواقبه – نحى هذا الزوج على سلوكه السليم واللجوء الى القضاء ..
الزوج جدع وزوجتو اجدع منو …..
خلوها تكون سابقه قضائيه على الناس الماعندهم عروض وتربيتهم زى وشهم .
الزوج جدع وزوجتو اجدع منو …..
خلوها تكون سابقه قضائيه على الناس الماعندهم عروض وتربيتهم زى وشهم .
قال ليك واححدة قالت لراجلها فلان جارنا دا بدلع مرتو ليل نهار (ياعسل يا سكر ياحياتي ) ليه انت مابتعمل كدا؟؟ قال ليها حاولت واللة لكن ادتني كف
زول بيعمل جنس كلام دا كيف يطلق عليه مصطلح [جار]
إذا لم يرعي لحرمة جاره وشرفه فكيف يطلق عليه لقب جار؟؟!!!!
الجار اخو وغطى وستر لزوجة جاره.. ولكل نساء الجيران.. هو الذي يدافع عنها ويحميها ولا ينظر إليها بشهوة فهي اخته.. ياحليل زمن الجيرة والنفوس الطيبة المامريضة. يخاطبها وعينه على الارض ادباً وتأدباً وحياءاً ويتعامل معها كأنها أخته شقيقته.
فعلا انا احي هذه المراة على شجاعتها.. واحي الزوج الذي تعامل مع الموضوع بعقلانية واتزان ولم يتهور فأخذ حقه وحق زوجته بالقانون..
فعلا لو كننا بنعالج المشاكل وفق القنوات القانونية والنظامية بنساعد في تطبيق القانون والنظام وتكون المسالة عظة للغير ولفت انتباه ورد لحقوق التحرش اللفظي والجنسي الذي صار مزعج لدرجة مقززة ومقرفة وبالذات في المواصلات والاسواق والاماكن العامة؟
انتو الحاج يوسف دي سكانها ديل جو من وين؟ أنا عارف انهم خليط من زرقة وحمرة وعرب وعجم وحبش وقبلهم أسسها الجنوبيون (هل لسه موجودين بكثرة؟) ويبدو هذا الخليط بدا يزعزع تقاليدنا الراسخة في احترام المتزوجين والزوجات أو أن هذا يحدث بسبب اعادة صياغة الكيزان للمجتمع وذلك بالتجويع والحرمان حتى يستغل الذي عندو (وبالطبع ديل هم براهم مع اتباعهم من الطفيليين) المسكين الماعندو حتى وصلت الضغوط المعيشية للأعراض وأكل الحرام والفطيس والجيف وهم ماكلين وشبعانين وتريانين ومحملقين ومطاردين للجكس من بنات وأخوات وزوجات وقيل أمهات الناس حاقرين بأبواتهم وأخوانهم وأزواجهم وأولادهم المساكين التعبانين والله المستعان … هسه زي القضية زمان عندنا ما في كو! اشتكي راجل تاني عشان مرتي للقاضي؟ كو وألف كو ما قاعدة تحصل. حاجة بخصوص النسوان معروف حلها ونهايتها كيف! يا كتل يا نجعان حتى بعد داك بتجي الحكومة والقاضي
ماذا دعاك ايها الشعب الفضل والله وأقسم لكم بجلال الله انا قضيت 6 سنوات بجامعة الخرطوم ولم انظر فيها ولو مره واحده الى بنت نظرة جنسيه وكلنا كنا كذالك وكما قال احد المعلقين الجار هو مراعاة جاره لا يخونه ولا يؤذيه ويصون ماله وعرضه. الله اكبر على الفساد الأخلاقي والله هذا ليس من شيمنا نرجو من الإعلام والمدارس ان تركز هى هذا الامر
اللجوء الى القانون و رفع الأمر الى القضاء هو التصرف الحضارى و السليم بدلا من التهور الذى لا تحمد عواقبه – نحى هذا الزوج على سلوكه السليم واللجوء الى القضاء ..
الزوج جدع وزوجتو اجدع منو …..
خلوها تكون سابقه قضائيه على الناس الماعندهم عروض وتربيتهم زى وشهم .
الزوج جدع وزوجتو اجدع منو …..
خلوها تكون سابقه قضائيه على الناس الماعندهم عروض وتربيتهم زى وشهم .
قال ليك واححدة قالت لراجلها فلان جارنا دا بدلع مرتو ليل نهار (ياعسل يا سكر ياحياتي ) ليه انت مابتعمل كدا؟؟ قال ليها حاولت واللة لكن ادتني كف
كل التعليقات التي وردت حول هذا المقال تؤكد أن الانسان السوداني لايزال نبيل وجوهره طيب … من خلال الاجماع الذي تم في إدانة سلوك هذا الجار سيئ السلوك. وأجمل ما عبر عنه الأخ أحمد حسن ببيت شعر يعتبر قمة في الأخلاق والتأدب يظهر فيه مكنونه النبيل تجاه قداسة العلاقة التي تربطه مع جيرانه :
ﻭﺍﻏﺾ ﻃﺮﻓﻲ ﺇﻥ ﺑﺪﺕ ﻟﻲ ﺟﺎﺭﺗﻲ * ﺣﺘﻰ
ﻳﻮﺍﺭﻱ ﺟﺎﺭﺗﻲ ﻣﺄﻭﺍﻫﺎ.
أحسنت.