أخبار السودان
المهدي: الترابي عالم فذ ورحيله عظة ودرس لنا

قال رئيس حزب الأمة القومي المعارض بالسودان، الصادق المهدي، إن زعيم المؤتمر الشعبي د.حسن الترابي، المفكر الإسلامي، رجل عالم وفذ جمع بين العمل السياسي والفكري، وإن رحيله يمثل عظة ودرس لجميع السودانيين.
وأضاف المهدي، “لا شك أن التعاون بيني وبين الترابي بُني على أساس ديني، وعلى أساس وطني”. وتابع “الترابي عالم فذ وجمع السياسة والفكر”.
وأشار إلى حدوث اتفاق بينه وبين الترابي حول قراءات الواقع في السودان في مراحل مختلفة، منوهاً إلى وجود تعاون وثيق بينه والترابي وأنه اختلف مع الترابي في قوانين سبتمبر 1983 وحول (إنقلاب الإنقاذ).
وقال المهدي إنه تعرف على الترابي منذ بواكير الصبا في جامعة الخرطوم، وفي بريطانيا، وأضاف “ما شدني إليه أنه رجل عالم وعامل بما يعلم ورجل مجتهد”.
الشروق
رحمه الله وغفره وهو بين يدى ربه وفى حاجة لدعوات الناس للتخفيف عنه.
لكن هوأنت ل عمله بما يعلم جزءمنه (((( اذهب للسجن حبيسا وأنت للقصر رئيسا)))؟
وهل يدعو الإسلام للإنتصار بالكذب.
لماذا لا نكتفى بالإستغفار لموتنانا بدلا من إعطائهم أكثر مما يستحقون؟؟
بل راسك بس
نسأل الله أن يكرمنا وهو الكريم العظيم بان يلحقك به عاجلاً غير آجل قادر ياكريم .
الطيور علي اشكالها تقع
اللهم عليك بالظالمين
الصادق المهدي لا حي لا يرجى ولا ميت ينعي أما من يصفه بالعالم الفذ فقد أورد البلاد موارد الهلاك والانحطاط جاعلا من الدين مطية لتحقيق مآربه وجماعته في إشباع شهوة السطلة المطلقة والإثراء الفاحش الحرام على حساب قيم وتعاليم الإسلام السمحة وكرامة المواطن السوداني وحياته الأمنة
قد يكون عالما لانه نال من العلم الكثير ولكنه كان من العلماء الذين افتو الفتاوي الغريبه بين المسلمين ومنها جواز امامة المراه في الصلاه…جزاك الله بما تستحق ولاغفر لك حق كل سوداني عليك. لن يفتقدك السودان انما سيفتقدك اتباعك الضالين الذين يجمعون كل مساؤي البني ادم ويعتبرون نفسهم اسلاميين..ازاحكم الله وافني حزبكم بعد موت الدجال
84 سنة وموت مفاجئ
لا يريدون الموت ابدا والبشكير كان بصدد تجهيز طائرة له لعلاجه في المانيا علي حساب المسكين الذين لا يجدون ابسط العلاج (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
كيف تعجب بشخص منافق يطعن الناس والشعوب اﻻخرى فى ظهرها ويفقع عينها ؟
الترابى اسس للفتنة وشتت الخريطة وقتل ملايين البشر بمسميات عديدة ولم يرمش له جفن .. الترابى لم يكن صادقا مع الشعب السودانى
غدر بنا واستجلب المنظمات اﻻرهابية لترهبنا اوﻻ ثم تنتقل للدول اﻻخرى تخربها خراب سوبا بعدما كانوا امنيين والله ﻻ يحب المفسدين فى اﻻرض .. ستطارده لعنات ملايين اليتامى واﻻرامل والمشردين فى اصقاع الدنيا .. فصل العلماء من مؤسسات الدولة وشرد باسم الصالح العام خبراء ومتعلمين ومثقفين ووجهاء مجتمع وحاصر رجال اﻻعمال وبنى فى تاريخهم تاريخ للطفيليين اصحاب اﻻقتصاد المريض واسس لدولة الهمبتة واﻻجرام ونسف القانون وهو القانونى الذى اعترف بقانون المرأة المخزومية .. باع الشعب باسم التمكين وضيّع البلاد والعباد .. نسأله تعالى القادر المقتدر ان يجازيه على فعله
أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ) سورة المؤمنون 115-116
هذا كلام نفاق . فالصادق لو وجد الترابى فى النار لزاده حطبا . فهو بصير بالترابى وكاشف لشخصيته الحقوده التى تعانى عقد النقص والشروخ الاجتماعيه .
الصادق يعلم ان الترابى هو اسوأ شخصية فى تاريخ السودان منذ ظهور اسم السودان . وكان يسعى بكل ما اوتى من مؤامرات ومكر لتحطيم بلاد السودان . ويكفيه خسة ونزاله وحقارة ( بيوت الاشباح ) .
النفاق الاجتماعى يفرض على الناس اظهار ما لا يبطنون والصادق يعلم ان الترابى مات وفى نفسه حسرة لانه لم يتمكن من الانتقام الكامل من الصادق واسرته وشطبها من التاريخ . وكذا اسرة الميرغنى .
الترابى مهندس المصادرات . وقد صادر اموال الناس وبضائعهم فى بورتسودان . وصادر املاك اسرة الميرغنى . وعاث فسادا فى اليلاد واقام الحروب واحرق الحرث والنسل وشرد اهل السودان فى كل بقاع الارض .
ان كان الترابى يستحق الرحمه فوجب علينا ان نترحم على فرعون وهامان وقارون . وهتلر وموسلولينى والنميرى وعبود وميلوسوفيتش وفلاديمير لينين وماو تسى تونق .
رحمه الله رحمه واسعه بقدر ما قدم للدين والوطن
الم يحن اجل تنحيك بعد؟
دع حزبك يختار,لتجديد الدماء حتي ولو كانت مريم
( “الترابي عالم فذ وجمع السياسة والفكر”. )
بين لنا ياسيادة رئيس الوزراء السابق والذى أطاح به ذات العالم المفكر والسياسى في أي منحى من مناحى الحياة السياسيه والاجتماعيه والاقتصاديه تجلى فكره ؟؟؟؟ أنت وهو وجهان لعملة واحده . ياخى سؤالى واضح .. عندك جهاز كمبيوتر وخدمة انترنت ممكن ترد ؟؟ ما حتقدر ترد لانك مفحوم .. أستحى نحنا في عالم الانترنت والعالم بقى قرية صغيره … ما تفتكر اى كلام منك بيمر ساكت من دون ان تجد من يفحمك .. نحنا ما عدنا في عهد جريد الناس والزمن المغفل داك .. ياخى اركز وخليك مع واقع هذا الزمن .. فأن لن يعجبك الحال فما عليك ان ان تذهب وتعتكف في غار حراء لتقضى بقية عمرك متعبدا وتائبا .
طيب لمن انت متفق معاه في هلوسته كنت تبقي راجل تجي تحضر دفنه وتعزي شقيقتك زوجته لكنك جبان عامل مشغول…وفاكيها في نفسك وعامل (بلي بوي)..وانت في ارزل العمر ياكوز ياجبان….
” المهدي: الترابي عالم فذ”
حيرتونا … انتوا شايتين وين؟ معانا و لا مع الخيانة؟
لا نسال اللة ان يعذبة او يغفر لة وهو الحين بين ايدى ملك الملوك الذى يمهل ولايهمل
بس نحنو الغلابة والمساكين حقنا ماعافينو لى اى زول اكل ريال من مال الشعب وعاس فساد فى البلد وشرد اهلها ربنا ينتقم منهم كلهم فى الدنيا قبل الاخرة
اذا كنت ذو قلب فشاهد الحالات التى تعرض فى بنك الثواب ولو دقيقة فعليك ان تحكم
على كل من كانت لة سلطة على المواطن
(الترابي عالم فذ وجمع السياسة والفكر)…لكن خربهم كلهم…
اذكروا محاسن موتاكم كفوا عن هذه الالفاظ النابيه كل انسان بعمله ربنا كفيل بمحاسبة الناس . لاداعى الشتائم لشخص اصبح فى امر ضعيف
الله يغفر له ويرجمه
اريتو اكان قطع رقيتك عشان بس دا الباقي اللي ماعنلو ليك تاني كل شي عملو ليك تسلق بالزواج منكم الي السياسه ثم ثم انقلب عليك وزج بك السجن ثم بالتفاق مه الحكومه جعلك طريد
ما دام المرحوم رحمه الله رحمة واسعة كان عالما فذا في السياسة والفكر لماذا لم تنضم له أنت وأتباعك وتعملوا سويا من أجل مصلحة السودان؟، أعذرني أن أذكر أن مثاليتك (الغريبة) لا تخدم أي غرض لا هي في مصلحتك ولا مصلحة أتباعك ولا مصلحة السودان لأنها لا تواجه الحقيقة ولا تقولها وما هي إلا تعايش مع الأمور يمحاسنها ومساؤه(دعوني أعيش)ا، وفي هذه الحالة فمن الأفضل لك يا إمام أن تعتزل السياسة وتلزم الفروة فيما تبقي لك من عمر أصرفه في الكتابة والدعوة وتؤدي بذلك دورك في نصيحة وخدمة الأمة وهو دور تذكره لك الأجيال الحالية والقادمة !!!!!
ماذا نستفيد من محاسن الترابى؟
والله أستغرب من الذين يقولون أذكروا محاسن موتاكم
لو،،،المتوفي حياته كلها سيئات كيف أذكر حسناته؟
رجلان ان اتفقت او اختلفت معهم تجد نفسك تحترمهما و هما المرحوم الترابى و الصادق لانهما يعبران عن مشروع فكرى , عالمان مجتهدان و حتى الان لا يوجد فى حزبيهما من يحمل صفاتهما و هذه كارثة ستحل بالمؤتمر الشعبى الان و حزب الامة بموت الصادق يتحول الى ورثة متشاكسون و يتفتت اكثر بين افراد عائلة المهدى و هذه من سواءت الاحزاب السياسية السودانية و قداسة القيادة , فعندما يموت الزعيم فجاة يتحول الاتباع الى يتاما , و ما حال الحزب الشيوعى ببعيد بعد موت نقد و لا تنسى محمود محمد طه الجمهورى حتى الان اتباعه يهيمون فى كل وادى